تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="avram, post: 607820, member: 20020"] [b]رد على: لهذا أرفض الأسلام كأنسان!!!!!!![/b] [SIZE="5"]الأخوة الآحباء الحوار مفتوح ويُظهر الحوار أبناء الله وأبناء إبليس، لأن من ثمارهم تعرفونهم أشكر أخوتي المسيحين المؤمنين الذين يعكسون إيمانهم في حياتهم ومحبتهم، قرات المشاركات السابقة وحقيقي ما يكتبه صبري ليس بجديد من ظلمة الفكر والكوبي والبست والتعصب الآعمئ. وأعرف أن كل ما كتب مردود عليه في هذا المنتدئ الرائع وغيرة من المواقع المسيحية. لكن لأجل ما نترك هذة الإتهمات دون تعليق سأختصر جداً في الرد على بعض النقاط نقطة يُركز عليها صبري أفندي وهو قص بعض الآيات عن بولس الرسول وهي صحيحة، لأنها موجودة بكلمة الله "الآنجيل" لكن خدعوه وهو معذور ربما لأنه لا يعرف شئ ولم يقرا الآنجيل ليعرف جوهره. أن هذة الآيات تتحدث عن بولس الرسول قبل أن يتقابل معه الرب يسوع. نعم فبولس كان "شاول" مضطهد الكنيسة ومفتري ........الخ لكن لماذا لا تنظر إلى شاول بعد أن آصبح بولس "لأن هذة نقطة تُظهر جوهر الحياة المسيحية" التي هي مقابلة مع الله المسيحية ليست ديانة عبارة عن طقوس وعبارات تتردها فتصبح مسيحي "المسيحية هي مقابلة مع الله" وعندما تقابل شاول مع الله أصبح بولس الرسول، يقول في رسالته الثانية إلى تسالونيكي بعد أن كان يضطهد المؤمنين +++++++++ صار يتالم ويُضطهد من أجل المسيح فانا افضل.في الاتعاب اكثر.في الضربات اوفر.في السجون اكثر.في الميتات مرارا كثيرة. 24 من اليهود خمس مرات قبلت اربعين جلدة الا واحدة. 25 ثلاث مرات ضربت بالعصي.مرة رجمت.ثلاث مرات انكسرت بي السفينة.ليلا ونهارا قضيت في العمق. 26 باسفار مرارا كثيرة.باخطار سيول.باخطار لصوص.باخطار من جنسي.باخطار من الامم.باخطار في المدينة.باخطار في البرية.باخطار في البحر.باخطار من اخوة كذبة. 27 في تعب وكد.في اسهار مرارا كثيرة.في جوع وعطش.في اصوام مرارا كثيرة.في برد وعري. 28 عدا ما هو دون ذلك.التراكم علي كل يوم.الاهتمام بجميع الكنائس. 29 من يضعف وانا لا اضعف.من يعثر وانا لا التهب هل رآئيت التغير الذي يصير في حياة الشخص الذي يؤمن إيمان حقيقي بالمسيح يتحول من مضطهد الكنيسة والمؤمنين إلى مُضطهد من أجل المسيح بولس الرسول مات من أجل المسيح وإعلانه إيمانه بالمسيح [COLOR="Red"]في المقابل نجد في الإسلام[/COLOR] الشخص الذي يؤمن بمحمد والإسلام بحذافيره ولا يُجمله يتحول إلى بن لادن إلى إرهابي قاتل ومجرم وحاقد ويكره البشر ويُدمر، وهذا يُصير من منطلق إيمانه بالإسلام أنا أحترم بن لادن لأنه مسلم بصدق ومتمسك بكل التعاليم الإسلامية، وليس مثل شيوخ الآزهر الذي يجملون الإسلام ويظهرونه أنه دين سلام ويستندون على آيات منسوخة. رغم طبعاً عدم مؤافقتي على أفعاله، لكن أعرف أن أفعاله نابعة من القرآن، ولا مرة ظهر على شاشات التلفزة إلا ويُردد آيات قرانية وسنه محمده. وللإنصاف أعرف أنه في عالمنا الحاضر حروب وظلم وقتل ووحشية من أمريكا ومختلف بلاد أخرئ، لكنها لا تستند إلى سند ديني. ولا مرة رائنا شخص يقتل بأسم الله ويردد اسم الله وهو يذبح الإ في الإسلام لماذا، لأنه ملي بالأيات التي تحض على القتال والإرهاب موضوع شاول الذي صار بولس الخصة في الأتي [COLOR="Red"]المسيحية تُحول المجرمين إلى قديسين، بعد أن يقتلوا يصيروا يتحملوا الموت من أجل إيمانهم بمحبة وصبر الإسلام يُحول البشر المحترمين إلى إرهابين مجرمين قطاعين طرق وإرهابين[/COLOR].[/SIZE] [/QUOTE]

التحقق