تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="avram, post: 590162, member: 20020"] [b]رد على: لهذا أرفض الأسلام كأنسان!!!!!!![/b] [SIZE="5"]قبل أن أنتقل إلى النقطة الثانية التي أثارها الأخ جهاد محمد أريد أن أركز على نقطة هامة جداً قصدت أن أضعها في مداخلة مستقلة: لكئ يعرف الأخوة المسلمين الطريق الصحيح الذي رسمه الله منذ خلق أدم وحواء ومروراً بكل الأنبياء السابقين لمجيء المسيح حتى أكتمل وتحقق بالكامل في المسيح. نعرف أن أدم وحواء سقطوا وعصوا الله بعد خلقهم ووضعهم في جنة عدن. والله ليس رحيم فقط فحاشا لله أن يكون بدون عدل وأن رحمة الله لا تلغي عدله ولا عدله يلغي رحمته. لذلك لكي يحقق الله عدله على إنسان يتوب إلى الله ويطلب رحمته كان الله يُطالب الشخص التائب أن يُقدم ذبيحة حيوانية تتحمل عدل الله بدل من الإنسان التائب والإنسان التائب بذلك يتمتع برحمة الله وغفرانه. من بداية الخليقة أدم وحواء بعد أن حاولوا تغطية عورتهم بورق الشجر ولم تفلح ورق الشجر في علاج الأمر، تقول التوارة أن الله صنع لهم أقمصة من جلد تك 3:21 وصنع الرب الاله لآدم وامرأته اقمصة من جلد والبسهما ونعرف قصة هابيل وقايين، كون أن هابيل قدم ذبيحة حيوانية الله نظر إليه ولم ينظر إلى ذبيحة قايين التي كانت من ثمار الأرض "لأنها لم تكن حسب خطة الله" تك 4:4 وقدم هابيل ايضا من ابكار غنمه ومن سمانها.فنظر الرب الى هابيل وقربانه تك 4:3 وحدث من بعد ايام ان قايين قدم من اثمار الارض قربانا للرب. تك 4:5 ولكن الى قايين وقربانه لم ينظر.فاغتاظ قايين جدا وسقط وجهه. وناتي إلى إبراهيم كيف كان يقدم إبراهيم ذبائح لله ثم تاتي الشريعة على يد موسى النبي ولا يخفئ على كل قارئ للشريعة أهمية الذبيحة في العهد القديم، الذي بها يتقرب الإنسان التائب إلى الله ولأ أستطيع أن أحصي المواقف والأيات التي تؤكد على فكرة الذبيحة في العهد القديم إذن نجد أن هذة هي خطة الله للتكفير عن الخطية "ذبيحة تاخذ العقاب الذي كان على الإنسان" فيتمتع الإنسان التائب برحمة الله. لأن الله عادل ورحيم في نفس الوقت ولا يُمكن أن يتخلئ عن صفة مقابل صفة أخرئ. وظل الحال هكذا كل أوقات الأنبياء حتى جاء المسيح ليكون ذبيحة كاملة كافيه لكل البشر الذين يريدون أن ينالوا رحمة الله. العدل الألهي صار على المسيح والإنسان التائب يمتمع برحمة الله. [COLOR="Red"]لذلك كان قصد الشيطان في الإسلام الأساسي أن ياتي ويرفض طريقة الله وينقضها تحت شعارات جميلة ووصايا جيدة.[/COLOR] فهدم فكر الله الذي أعطاه للأنبياءه على مر التاريخ حتى مجي المسيح وسط وجبه أنخدع بها كثيرين. [COLOR="red"]وقدم هذا السُم القاتل، الذي ينقض فكر الله وخلاصه للبشر[/COLOR] ولكئ يهرب من هذا التناقض، قال أن كلام الله السابق في التوارة والأنجيل تّحرف. وهذا منتهئ السخف وعدم المنطق!!!!!!!!!!!؟ كيف لا يحفظ الله كلامه ويناقض فكره السابق على مر التاريخ. [COLOR="red"]ليس هذة الإ كذبة وخدعة من إبليس أخفاها وسط تعاليم ووصايا الدين الإسلامي ليحرم المسلمين من رحمة الله الصادقة المبنية على إستحقاق العدل في المسيح. أنه خبر ســـــــــــــــــــــــــار لكم آحبائي المسلمين، المسيح تحمل عدل الله بدلاً منكم لكئ كل من يؤمن به ويتوب ويُعطي حياته مُلك لله ويُحب الله. ينال رحمة وغفران الله المبنية على عدل الله الذي تّحمله المسيح. الله يُحبكم مع محبتي وتقديري[/COLOR][/SIZE] [/QUOTE]

التحقق