تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="avram, post: 582407, member: 20020"] [b]رد على: لهذا أرفض الأسلام كأنسان!!!!!!![/b] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=Navy][B][SIZE="3"] الغريب أن كتابك يبشر بنبي بعد موسى يأتي بشريعة نارية - فأنت عندما تنكر الجهاد والسيف وقتال الكفار - تكفر بكتابك للآتي: 1- كما أوردت لك أن كتابك يأمر بالجهاد وبمحاربة الكفار والبغاة والخاجين عن قوانين الله وذلك بنص العهد القديم الذي تؤمن أنت به 2- وتكفر لأنك تنكر النبوؤات التي في كتابك التي بشرت بني بعد موسى شريعته نارية وهو كناية على محاربة الكفار بالسيف جاء في سفر التثنية (33: 1-2): "وهذه هي البركة التي بارك بها موسى رجل الله بني إسرائيل قبل موته فقال : جاء الرب من سيناء وأشرق لهم من سعير وتلألأ من جبل فاران وأتى من ربوات القدس [COLOR=Red]وعن يمينه نار شريعة لهم[/COLOR]".[/SIZE] [/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][/QUOTE] [SIZE="4"]يارجل إلى هذا الدرجة التدليس أولاً أنا أعذرك لأنك تفتش عن إى أشارة في الكتاب المقدس لتقول إنها عن نبي الإسلام وأنا أعذرك لأنك تريد أن تجد شئ يثبت إيمانك بعد أن فشلت أخلاق وسيرة نبي الإسلام عن أن تُثبت أنه رسول "لأنهم من ثمارهم تعرفونهم" فتريد أن تجد أى شئ حتى أنني سمعت من أحد الأصدقاء أن هناك نبوة عن نبي الإسلام في سفر الرؤيا الأية التي تقول هانذا واقف على الباب وأقرع أن سمع أحد صوتي وفتح الباب أدخل إليه وأتعشئ معه وهو معي وأستعربت جداً ماذا بها عن نبي الإسلام فقال لي أن نبي الإسلام كان أقرع والأية تقول هانذا واقف على الباب وأقرع إذاً هذة نبوة عن نبي الإسلام أولا أحييك لأنك لم تذكر الكلام المستهلك عن جبل فران وأن هذة إشارة للديانات الاثلاثة التي تبين تدليسها من ديدات. وأستشهدت أن شريعة نار فهي نبوة عن الجهاد !!!!!!!!!!!! الله يفتح عليك ياشيخ إلم تعرف أن الأية ليست نبوة عن المستقبل ولكنها تتحدث بصيغة الماضي !!!!!!!! جاء وليس سوف يجيء ، وهي بركة بارك الله بها موسى وتتحدث عن نزول شريعة الله على موسى على الحبل الذي دخن الجبل حسب التوارة وقت نزول الشريعة. قبل موت موسى النبي مباشرة أخذ يبارك أسباط إسرائيل الإثنى عشر ويذكّرهم بأعمال الله العظيمة التي عملها معهم طوال رحلة الخروج من مصر، ويعرّفهم بماهيّة الرب ( يهوه יְהוָה ) مانح البركة ثم يقدم لهم في الإصحاح الـ 33 بركة فردية خاصة لكل سبط من أسباط إسرائيل الإثنى عشر، ويبدأ الإصحاح بقوله " وَهَذِهِ هِيَ البَرَكَةُ التِي بَارَكَ بِهَا مُوسَى رَجُلُ اللهِ بَنِي إِسْرَائِيل قَبْل مَوْتِهِ، فَقَال: " جَاءَ الرَّبُّ ( يهوه יְהוָה ) مِنْ سِينَاءَ وَأَشْرَقَ( يهوه יְהוָה ) لهُمْ مِنْ سَعِيرَ وَتَلأْلأَ( يهوه יְהוָה ) مِنْ جَبَلِ فَارَانَ وَأَتَى مِنْ رَبَوَاتِ القُدْسِ ( מֵרִבְבת קדֶשׁ - مربيبوت قودش ) وَعَنْ يَمِينِهِ نَارُ شَرِيعَةٍ لهُمْ. " (تثنية33/1و2). وموسى النبي، في هذه الآيات، يذكّر بني إسرائيل بتجلّي الله لهم في رحلة الخروج من مصر إلى أرض كنعان في هذه المناطق الثلاث التي تقع جميعها في طريق هذه الرحلة، أي فيما بين مصر وفلسطين. ومن ثمّ فهي لا تمثّل نبوّة مستقبلية ولا تشكّل بركة قادمة، وإنما تذكّر بعمل الله معهم طوال رحلة الخروج التي استمرت 40سنة!! وهذا أسلوب مُعْتاد في الكتاب المقدّس يذكّر الله به شعبه مُؤَكدًا أنّه إله حيّ يتدخّل في التاريخ ويُظهر نفسه لهم، وعلى سبيل المثال يقول المرنّم " لأَنَّهُ هُوَ إِلَهُنَا وَنَحْنُ شَعْبُ مَرْعَاهُ وَغَنَمُ يَدِهِ. الْيَوْمَ إِنْ سَمِعْتُمْ صَوْتَهُ، فَلاَ تُقَسُّوا قُلُوبَكُمْ كَمَا فِي مَرِيبَةَ مِثْلَ يَوْمِ مَسَّةَ فِي الْبَرِّيَّةِ، حَيْثُ جَرَّبَنِي آبَاؤُكُمُ. اخْتَبَرُونِي. أَبْصَرُوا أَيْضاً فِعْلِي " (مزمور95/7-9). ومريبة في سيناء هي المكان الذي تمرّد فيه الشعب على موسى وهارون وأظهر الله مجده بأنْ أخرج لهم من الصخرة ماء " هَذَا مَاءُ مَرِيبَةَ حَيْثُ خَاصَمَ بَنُو إِسْرَائِيل الرَّبَّ فَتَقَدَّسَ فِيهِمْ "(عدد20/13). (1) ويقول الكتاب عن تجلّى الربّ لهم فى سيناء " وَكَانَ جَبَلُ سِينَاءَ كُلُّهُ يُدَخِّنُ مِنْ أَجْلِ أَنَّ الرَّبَّ نَزَلَ عَلَيْهِ بِالنَّارِ وَصَعِدَ دُخَانُهُ كَدُخَانِ الأَتُونِ وَارْتَجَفَ كُلُّ الْجَبَلِ جِدّاً. فَكَانَ صَوْتُ الْبُوقِ يَزْدَادُ اشْتِدَاداً جِدّاً وَمُوسَى يَتَكَلَّمُ وَاللهُ يُجِيبُهُ بِصَوْتٍ. وَنَزَلَ الرَّبُّ عَلَى جَبَلِ سِينَاءَ إِلَى رَأْسِ الْجَبَلِ وَدَعَا اللهُ مُوسَى إِلَى رَأْسِ الْجَبَلِ. فَصَعِدَ مُوسَى. " (خروج19/18-20). ولم تعرف أن كلمة الله مُشبهة في الكتاب المقدس بالنار التي تمتحن الإنسان وتفحص صدق معدنه وأنها نار تطهر وتنقي من الشوائب والخطايا. حتى نار شريعة الله تقول عن الجهاد .........ز لا حول ولا قوة الإ بالله. وأشهد أن لا اله إلا الله.[/SIZE] [/QUOTE]

التحقق