الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
لهذا أرفض الأسلام كأنسان!!!!!!!
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="Kathrina1, post: 580644, member: 29076"] [b]رد على: لهذا أرفض الأسلام كأنسان!!!!!!![/b] أخي الفاضل لقد تركت الاسلام وانا احفط ثلاثة ارباع القران عن ظهر قلب مع التفسير وأسباب النزول والتجويد مع ذلك قد اعود الى قراءته وتدبر اياته ان شرحت لي ما يلي: فروى البخاري في "صحيحه" عن عبدالعزيز بن صهيب عن أنس قال: كان رجلاً نصرانياً، فأسلم وقرأ البقرة وآل عمران، وكان يكتب للنبي ، فعاد نصرانياً، فكان يقول: لا يدري محمد إلا ما كتبتُ له، فأماته الله، فدفنوه، فأصبح وقد لَفَظَتْه الأرض، فقالوا: هذا فِعْلُ محمدٍ وأصحابه، نَبَشُوا عن صاحبنا فألقوه، فحفروا له و أعمقوا في الأرض ما استطاعوا، فأصبح وقد لفظته الأرض، فعلموا أنه ليس من الناس، فألقوه. /ورواه مسلم من حديث سليمان بن المغيرة عن ثابت عن أنس قال: كان منّا رجل من بني النجار قد قرأ البقرة وآل عمران، وكان يكتب للنبي ، فانطلق هارباً حتى لحق بأهل الكتاب، قال: فعرفوه، قالوا: هذا [قد] كان يكتب لمحمد، فأُعجِبوا به، فما لبث أن قصم الله عنقه فيهم، فحفروا له فَوَارَوْهُ، فأصبحت الأرض قد نبذته على وجهها، ثم عادوا له فحفروا له فوَاروْه، فأصبحت الأرض قد نبذته على وجهها، (ثم عادوا فحفروا له فواروه فأصبحت الأرض قد نبذته على وجهها)، فتركوه منبوذاً. فهذا الملعون الذي افترى على النبي أنه ما كان يدري إلا ما كتب له، قصمه الله وفضحه بأن أخرجه من القبر بعد أن دُفن مراراً، وهذا أمر خارج عن العادة، يدل كل أحد على أن هذا عقوبة لما قاله، وأنه كان كاذباً؛ إذ كان عامة الموتى لا يصيبهم مثل هذا، وأن هذا الجرم أعظم من مجرد الارتداد؛ إذ كان عامة المرتدين يموتون ولا يصيبهم مثل هذا، وأن الله منتقم لرسوله ممن طعن عليه وسبه، ومظهر لدينه ولكذب الكاذب؛ إذا لم يمكن الناس أن يقيموا عليه الحد. أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له شيئاً، فروى الإمام أحمد وغيرُه من حديث حماد بن سَلَمَة أنا ثابت عن أنس أن رجلاً كان يكتُبُ لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، فإذا أملى عليه "سميعاً عليماً" يقول: كتبت "سميعاً بصيراً" قال "دَعْهُ"، وإذا أملى عليه "عليماً حكيماً" كتب "عليماً حليماً" قال حماد: نحو ذا. قال: وكان قد قرأ البقرة وآل عمران، وكان مَن قرأهما قد قَرَأ قرآناً كثيراً، فذهب فتنصَّرَ وقال: لقد كنت أكتب لمحمد ما شئت، فيقول: "دَعْه" فمات فَدُفِنَ فنَبَذَتْهُ الأرض مرتين أو ثلاثاً، قال أبو طلحة: فلقد رأيته منبوذاً فوق الأرض. ورواه الإمام أحمد: حدثنا يزيد بن هارون حدثنا حُمَيْد عن أنس أن رجلاً كان يكتب لرسول الله ، وقد قرأ البقرة وآل عمران، وكان/ الرجل إذا قرأ البقرة وآل عمران جَدَّ فينا، يعني عَظُم، فكان النبيُّ صلى الله عليه وسلم يُمْلي عليه: "غفوراً رحيماً" فيكتب: "عليماً حكيماً"، فيقول له النبي صلى الله عليه وسلم : "اكتب كذا وكذا، اكتب كيف شئت"، ويُمْلي عليه: "عليماً حكيماً" فيكتب: "سميعاً بصيراً"، فيقول: "اكتب كيف شئت"، فارتدَّ ذلك الرجل عن الإسلام، فلحق بالمشركين، وقال: أنا أعلمكم بمحمدٍ إن كنت لأكْتُبُ ما شئت، فمات ذلك الرجل، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "إِنَّ الأَرْضَ لا تَقْبَلُهُ" قال أنس: فحدثني أبو طَلْحَة أنه أتى الأرض التي مات فيها ذلك الرجلُ، فوجده مَنْبُوذاً، قال أبو طلحة: ما شأنُ هذا الرجلِ؟ قالوا: قد دَفَنَّاه مراراً فلم تقبله الأرض"، فهذا إسناد صحيح. وقد قال مَن ذهب إلى القول الأول: علّل البزارُ حديثَ ثابت عن أنس، وقال: رواه عنه ولم يُتَابَعْ عليه، ورواه حُمَيْد عن أنس، قال: وأظن حميداً إنما سمعه من ثابت، قالوا: ثم إن أنساً لم يذكر أنه سمع النبي أو شهده يقول ذلك، ولعله حكى ما سمع. و في هذا الكلام تكلف ظاهر، والذي ذكرناه في حديث ابن إسحاق و الواقديِّ وغيرهما يوافق ظاهر هذه الرواية، وكذلك ذكر طائفة من أهل التفسير، وقد جاءت آثارٌ فيها بيانُ صفةِ الحالِ على هذا القول؛ ففي حديث ابن إسحاق: وذلك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول: "عليم حكيم" فيقول: "أو أكتب عزيز حكيم؟" فيقول له رسول الله : "نَعَمْ، كِلاَهُمَا سَوَاء" وفي الرواية الأخرى: وذلك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يُمْلي عليه فيقول: "عَزِيزٌ حَكِيمٌ" أو "حَكِيمٌ عَلِيمٌ" فكان يكتبها على أحد الحرفين، فيقول: "كُلٌّ صَوَاب". ففي هذا بيان؛ لأن كلا الحرفين كان قد نزل، وأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقرأهما ويقول له: "اكْتُبْ كَيْفَ شِئْتَ مِنْ هَذَينِ الحَرْفَينِ فَكُلٌّ صَوَاب" وقد جاء مصرحاً عن النبي أنه قال: "أُنْزِلَ القُرْآنُ عَلَى سَبْعَةِ أًَحْرُفٍ، كُلُّهَا شَافٍ كَافٍ، إِن قُلْتَ: عَزِيز حَكِيم أو غَفُور رَحِيم فَهُوَ كَذَلِكَ، مَا لَم يُخْتَمْ آيةُ رَحْمَةٍ بِعَذَابٍ أَوْ آيةُ عَذَابٍ بِرَحْمَةٍ" وفي حرف جماعة من الصحابة: )إِنْ تُعَذِّبْهُم فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِنْ تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنْتَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ(، والأحاديث في ذلك منتشرة تدلُّ على أن من/ الحروف السبعة التي نزل عليها القرآن أن تختم الآية الواحدة بعدة أسماء من أسماء الله على سبيل البدل يخير القارئ في القراءة بأيهما شاء، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يخيره أن يكتب ما شاء من تلك الحروف فيقول له: أو اكتب كذا وكذا؟ لكثرة ما سمع النبي صلى الله عليه وسلم يخير بين الحرفين، فيقول له النبي صلى الله عليه وسلم : "نعم كلاهما سواء"؛ لأن الآية نزلت بالحرفين، وربما كتب هو أحد الحرفين ثم قرأه على النبي صلى الله عليه وسلم ، فأقرَّه عليه؛ لأنه قد نزل كذلك أيضاً، وخَتْمُ الآي بمثل: )سميع عليم( و )عليم حكيم( و )غفور رحيم( أو بمثل: )سميع بصير( أو )عليم حكيم( أو )عليم حليم( كثيٌر في القرآن، وكان نزول الآية على عدة من هذه الحروف أمراً معتاداً ثم إن الله نسخ بعض تلك الحروف لما كان جبريل يُعارض النبي بالقرآن في كل رمضان. [COLOR="Sienna"]تعليل المسلمين فى أن محمد كان يترك كتبة الوحى يكتبوا فى القرآن [/COLOR] قالوا: وكان النبي به حاجة إلى من يكتب؛ لقلة/ الكُتَّاب في الصحابة، وعدم حضور الكُتاب منهم في وقت الحاجة إليهم، فإن العرب كان الغالب عليهم الأمية حتى إن كان الجو العظيم يطلب فيه كاتب فلا يوجد، وكان أحدهم إذا أراد [كتابة وثيقة أو كتاب] وجد مشقة حتى يحصل له كاتب، فإذا اتفق للنبي من يكتب انتهز الفرصة في كتابته، فإذا زاد كاتب أو نقص تركه لحرصه على كتابة ما يمليه، ولا يأمره بتغيير ذلك خوفاً من ضجره وأن يقطع الكتابة قبل إتمامها ثقة منه صلى الله عليه وسلم بأن تلك الكلمة أو الكلمتين تستدرك فيما بعد بالإلقاء إلى من يتَلَقَّنُهُا منه أو بكتابتها تعويلاً على المحفوظ عنده وفي قلبه كما قال الله تعالى: (سَنُقْرِئُكَ فَلاَ تَنْسَى*إِلاَّ مَا شَاءَ اللهُ إِنَّهُ يَعْلَمُ الجَهْرَ وَمَا يَخْفَى). ولي عودة بالمزيد بعد الانتهاء من شرح الأحاديث اعلاه [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
لهذا أرفض الأسلام كأنسان!!!!!!!
أعلى