لماذا سمح الله في العهد القديم بتعدد الزوجات

crusader

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
27 أبريل 2010
المشاركات
877
مستوى التفاعل
2
النقاط
0
الإقامة
جبال صهيون جوانب الشمال مدينة الملك العظيم
[/center]
لم افهم لماذا او ما الحكم ان الشريعه الموسويه تركت التعدد ؟؟؟

اما بالنسبه لزواج المحارم فهمت الان اول لم انتبه للمشركتك انت قصدت زواج المحارم قبل شريعه الموسويه اما انا اصلا اتكلم في العهد القديم

عدم وجود نص يحرم زواج المحارم قبل شريعة موسي لم يعني أن الله كان يقبل هذا الفعل لكن كان يعني أن الأنسان لا يفهم الكرامة المعطاة له من الله

و كذلك عدم وجود نص في العهد القديم بعد شريعة موسي يعارض التعدد لا يعني أن الله يقبله بل يعني أن الأنسان كان لا يزال لم يفهم كرامته المعطاة من الله

الله بيمشي معنا بالتدريج حتي نصل للكمال في شريعة العهد الجديد يرفعنا من الأنحطاط خطوة خطوة

أقرأ رد الأنبا لوكاس كويس لأن أجابة سؤالك موجودة فيه
 

crusader

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
27 أبريل 2010
المشاركات
877
مستوى التفاعل
2
النقاط
0
الإقامة
جبال صهيون جوانب الشمال مدينة الملك العظيم
فلما جاءت الشريعة الموسوية أخذت تتسامي بالزواج فمنعت المحارم تماما (لا 18:18-25) الا أنها تركت التعدد تبعا لسنة التدرج الي الوقت المناسب لمجئ شريعة الكمال فلما جاءت المسيحية بوصفها شريعة الكمال في ملء الزمان (غل 4:4) و نادي يوحنا المعمدان في نطاق التهيئة و الأعداد لكمالها بتطهير الزواج من محارمه ( مت 14:3,4) منعت التعدد منعا باتا فتكامل بذلك التسامي بالزواج و أعيدت اليه كرامته الأولي التي أوجده فيها الخالق جل و علا فكل رجوع الي التعدد أو المحارم بعد هذا التسامي بالزواج الي الكمال أنما يعتبر نكسة للبشرية و تقهقرا منها للوراء و هبوط لها من سمو مثالي الي أنحطاط جاهلي حيواني و أنحرافا منها من كرامة حيوية الي أذلال مميت

أقرأ كويس

أولا المحارم بعد السقوط

ثانيا تحريم المحارم في شريعة موسي مع السكات عن التعدد لا لرضي الله لكن لجهل الأنسان بقدره

ثالثا القضاء علي المحارم تماما علي يد يوحنا المعمدان و بذلك تم هدف الناموس و تبدأ مرحلة أخري في القضاء علي ما يكرهه الله في الأنسان و هو التعدد

رابعا شريعة الكمال و الزوجة الواحدة رجوعا لطبيعة أبينا أدم في الفردوس
 
أعلى