من منا لا يُريد ان يدخل الملكوت؟ من منا لا يُريد ان ينعم بخلاص المسيح وينعم بالابدية في ملكوته؟
من منا لا يُريد ان ينجوا من الدينونة و عقابها؟ و من منا لا يُريد ان يبتعد عن مشاركة ابليس و اعوانه بحيرة العذاب؟
لكن ما السبب الذي يجعلك تختار الدخول للملكوت؟
هل لأنك تُحب المسيح و تُريد ان تٌقضي الابدية معه, ام هو خوفك من الدينونة و عقابها؟
كن صادقاً مع نفسك و في داخلك فهذا اهم شئ, و حاول ان تتعمق في اعماقك و تعرف السبب وراء رغبتك في العيش في ملكوت الله و معه للأبد, هل لأنك تحبه جداً و تُريد ان تكون معه دائماً, لم لأنك تخاف من الدينونة و العقاب؟
الكثير منا يُخطئ في الاعتماد على السبب الذي يدعم ايمانه و حياته في المسيح, فالكثير من يختار ذلك خوفاً من الدينونة
لتكن حياتنا ورغبتنا في الملكوت و الأبدية لاننا نُحب المسيح لانه احبنا اولاً و لأنه مليئ بالشهوات الروحية
لكن لكي نحيا مع المسيح للأبد في ملكوته, علينا ان نعيش معه ايضاً على الأرض, علينا ان نتعرف به عن قرب, علينا ان تكون حياتنا هنا معه مشابهة للحياة معه هناك, علينا ان نكون معروفين عنده و هو معروف عندنا, و ذلك عن طريق ان نعيش معه في حياتنا الأرضية ايضاً
اذا كنت تأجل التعمق في المسيح لوقت اخر او لعند سكناك في ملكوته, فهذه دعوة لك اليوم ان يكون قلبك للمسيح و مع المسيح, ان تعيش حياتك على الأرض كما يليق وكما تُريد ان تعيشها في ملكوته, عش للرب و مع الرب فذلك اعمق و اقوى من العيش بسبب الخوف من الدينونة...
هذا كان تأملي الصباحي لهذا اليوم و حبيت ان اشارككم به..
سلام و نعمة
من منا لا يُريد ان ينجوا من الدينونة و عقابها؟ و من منا لا يُريد ان يبتعد عن مشاركة ابليس و اعوانه بحيرة العذاب؟
لكن ما السبب الذي يجعلك تختار الدخول للملكوت؟
هل لأنك تُحب المسيح و تُريد ان تٌقضي الابدية معه, ام هو خوفك من الدينونة و عقابها؟
كن صادقاً مع نفسك و في داخلك فهذا اهم شئ, و حاول ان تتعمق في اعماقك و تعرف السبب وراء رغبتك في العيش في ملكوت الله و معه للأبد, هل لأنك تحبه جداً و تُريد ان تكون معه دائماً, لم لأنك تخاف من الدينونة و العقاب؟
الكثير منا يُخطئ في الاعتماد على السبب الذي يدعم ايمانه و حياته في المسيح, فالكثير من يختار ذلك خوفاً من الدينونة
لتكن حياتنا ورغبتنا في الملكوت و الأبدية لاننا نُحب المسيح لانه احبنا اولاً و لأنه مليئ بالشهوات الروحية
لكن لكي نحيا مع المسيح للأبد في ملكوته, علينا ان نعيش معه ايضاً على الأرض, علينا ان نتعرف به عن قرب, علينا ان تكون حياتنا هنا معه مشابهة للحياة معه هناك, علينا ان نكون معروفين عنده و هو معروف عندنا, و ذلك عن طريق ان نعيش معه في حياتنا الأرضية ايضاً
اذا كنت تأجل التعمق في المسيح لوقت اخر او لعند سكناك في ملكوته, فهذه دعوة لك اليوم ان يكون قلبك للمسيح و مع المسيح, ان تعيش حياتك على الأرض كما يليق وكما تُريد ان تعيشها في ملكوته, عش للرب و مع الرب فذلك اعمق و اقوى من العيش بسبب الخوف من الدينونة...
هذا كان تأملي الصباحي لهذا اليوم و حبيت ان اشارككم به..
سلام و نعمة