الأخ مـلـحـد،
لا يوجد شئ قي العقيدة المسيحية اسمه اؤمن او تموت.
العقيدة المسيحية مبنية على الخلاص الذي قدمه المسيح لكل م يؤم به و بعمله الكفاري، فم يؤم له ضما الخلاص. اما م لا يؤمن فستقع عليه الدينونة، اي سيحاسبه الله حسب افعاله و أعماله.
بمعنى ان العقاب الذي ستُدان عليه هو بسبب أعمالك و ليس بعدم إيمانك بالمسيح.
تستطيع ان لا تؤمن بالمسيح و تجتاز الدينونة ان كت كامل و بلا خطيئة، لكن الحياة ارتنا انه فعلاً لا يوجد احد بار و بلا خطيئة. و بالتالي إن كنت خاطئ، فعقابك بسبب خطيئتك و ليس بعدم إيمانك. الإيمان ضمان.
أتمنى ان تترك العناد قليلاً و تحاول ان تفهم.
طيب عزيزي ما فهمت من كلامك ان من يؤمن لن يدان و المؤمن سيرث الحياة الابدية
لكن لم يجب ان اؤمن ؟؟؟ انا ارفض الايمان من اجل الايمان
ان كان توما و الذي حسب اقوال الانجيل عاش مع المسيح و عاين بنفسه المعجزات ثم تشكك و طلب الادلة قد تشكك فلم لا يجب ان اشتكك انا ايضا و اطلب ادلة مثله و ارى الرب او على الاقل اكلمه و يبين لي نفسه لكي احس به كما احس بالاشياء الاخرى الحقيقة
ثم ان المسيح سيقدم لي الخلاص على ماذا ؟؟
انا لم اخطئ ما ذنبي انا ولدت من بشر و كبرت و ترعرت عادي فاي خطيئة ارتكبت تسحتق ان يموت فيها الاله لخلاصي ؟؟ انا ارفض عقيدة الخلاص التراجيدية الحزينة هذه
ثم تقول يا عزيزي ان الايمان ضمان
انا اقول ان المفروض ان يكون العكس ان يكون التشكك هو الضمان فهل يرضي الرب الايمان القائم على تصديق الغيبيات بدل التاكد من الاشياء ؟؟؟