تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="bent_yaso3, post: 229907, member: 2822"] العزيزه سهام ماكتبته سابقا عن اول ذبيحه فى البشريه والتى قدمها الله بنفسه لم يكن معناها ان الله قدم ذبيحه بالمعنى المعروف ولمن سيقدمها وهو الله نفسه بل كانت هذه الذبيحه اعلان من الله بانه بسفك الدم فقط ستستر خطيه ادم لانه ذبح و اخذ الجلد وصنع منه قمصانا والبسهما اى سترهما وكما ترين لم يذكر الكتاب ان الله قدم ذبيحه بالشكل التقليدى بل هو الاعلان الكتابى الاول لفكره الخلاص اما سؤالك (وأيضا عيسى عليه السلام لم يذكر ولا مرة في الكتاب المقدس أنه خروف لم يقل مثلا أنا الخروف أو أنا الاهكم الخروف بل يسمي نفسه راعي الخراف فهو يقول في إنجيل يوحنا الاصحاح [ 10 : 27 ] : (( خرافي تسمع صوتي وأنا اعرفها فتتبعني )) . ولقد قال المسيح في إنجيل متى [ 15 : 24 ] : (( لم ارسل إلا الى خراف بني اسرائيل الضالة )) فمن أين جاء التصور أنه خروف ؟) ذكر عن المسيح مرارا انه ذبيحه وكفاره عن خطايا العالم وفى العهد القديم اوصى الله موسى بتقديم خروف صحيح ابن سنه ليس به عيب كذبيحه وقد كان هذا رمزا للسيد المسيح ليقرب الى البشريه فكره الفداء العظيم ,الفداء الذى لم يكن من بركاته فقط غفران الخطيه الاولى بل وقد اعطانا اعظم بركاته وهو علاقه شخصيه لنا مع الله الذى تنازل من بهاء مجده وعاش بيننا وفى سفر اشعياء اصحاح 53 ذكرت صوره لنا عن الفادى حين قال لنا اشعياء قبل ميلاد المسيح بمئات السنين (مجروح لاجل معاصينا مسحوق لاجل اثامنا تاديب سلامنا عليه و بحبره شفينا كلنا كغنم ضللنا ملنا كل واحد الى طريقه و الرب وضع عليه اثم جميعنا ظلم اما هو فتذلل و لم يفتح فاه كشاة تساق الى الذبح و كنعجة صامتة امام جازيها فلم يفتح فاه من الضغطة و من الدينونة اخذ و في جيله من كان يظن انه قطع من ارض الاحياء انه ضرب من اجل ذنب شعبي ) اما فى العهد الجديد صرخ يوحنا المعمدان قائلا عندما اقبل اليه السيد المسيح (هوذا حمل الله الذي يرفع خطية العالم ) كما هو مذكور فى انجيل يوحنا وكلمه حمل تعنى خروف ليس كالخروف ككائن بل كذبيحه وهو ما وضحه سابقا اخى امير فكرى [/QUOTE]

التحقق