- إنضم
- 19 سبتمبر 2008
- المشاركات
- 332
- مستوى التفاعل
- 1
- النقاط
- 0
إخوتى إسمحوا لى أن أشارك معكم
متى الأصحاح 19 العدد 17 فَقَالَ لَهُ: «لِمَاذَا تَدْعُونِي صَالِحاً؟ لَيْسَ أَحَدٌ صَالِحاً إِلاَّ وَاحِدٌ وَهُوَ اللَّهُ. وَلَكِنْ إِنْ أَرَدْتَ أَنْ تَدْخُلَ الْحَيَاةَ فَاحْفَظِ الْوَصَايَا».
فى هذة الأية ترى إن الكل سيدخل للدينونة . وجميع القديسين والاباء كلهم بلا إستثناء
أخطأوا . لأنه لا يوجد شخص بلا خطية غير السيد المسيح له المجد
فالدينونة ستقام للكل .
والذى سيدخل الملكوت هو الانسان الذى أخطأ وتاب وهذا بعد الحساب
أما الذى لم يتب فمعلوم مصيرة
وَيَجْتَمِعُ أَمَامَهُ جَمِيعُ الشُّعُوبِ فَيُمَيِّزُ بَعْضَهُمْ مِنْ بَعْضٍ كَمَا يُمَيِّزُ الرَّاعِي الْخِرَافَ مِنَ الْجِدَاءِ
متى الأصحاح 25 العدد 33 فَيُقِيمُ الْخِرَافَ عَنْ يَمِينِهِ وَالْجِدَاءَ عَنِ الْيَسَارِ.
ومعنى الايتان السابقتان إنالكل سيحاسب وينقسمون الى قسمين بعد أن (يميزهم) يحاسبهم
أما موضوع القصة المطروحة للبحث
هو راهب ولم يدن أحد وهذا معناة الاتى : -
1 - نال نعمة المعمودية
2 - أخذ الاسرار المقدسة
3 - التواضع وإنكار الذات
4 - محبتة للأخرين
5 - تغلبة على الشيطان
كل هذة الاشياء تجعلة قديسا من القديسين وتغفر له كسله لأنة ليس إنسان كاملا
ولا نفهم من القصة إن هذا تشجيع على الكسل . فهو لم يكن كسولا بمعنى الكلمة
فالذى يقاوم إبليس وشهواتة ويستطيع هزيمتة لا يكون كسولا .
ممكن نقول أخفق فى بعض الصلوات .
وفى النهاية سيقف أمام الديان العادل مع جميع بنى البشر
والسرور الذى على وجهه لأنه يعلم أين هو ذاهب
وفى النهاية سامحونى إذا كنت قد أخطأت فى تحليل هذا الموضوع
متى الأصحاح 19 العدد 17 فَقَالَ لَهُ: «لِمَاذَا تَدْعُونِي صَالِحاً؟ لَيْسَ أَحَدٌ صَالِحاً إِلاَّ وَاحِدٌ وَهُوَ اللَّهُ. وَلَكِنْ إِنْ أَرَدْتَ أَنْ تَدْخُلَ الْحَيَاةَ فَاحْفَظِ الْوَصَايَا».
فى هذة الأية ترى إن الكل سيدخل للدينونة . وجميع القديسين والاباء كلهم بلا إستثناء
أخطأوا . لأنه لا يوجد شخص بلا خطية غير السيد المسيح له المجد
فالدينونة ستقام للكل .
والذى سيدخل الملكوت هو الانسان الذى أخطأ وتاب وهذا بعد الحساب
أما الذى لم يتب فمعلوم مصيرة
وَيَجْتَمِعُ أَمَامَهُ جَمِيعُ الشُّعُوبِ فَيُمَيِّزُ بَعْضَهُمْ مِنْ بَعْضٍ كَمَا يُمَيِّزُ الرَّاعِي الْخِرَافَ مِنَ الْجِدَاءِ
متى الأصحاح 25 العدد 33 فَيُقِيمُ الْخِرَافَ عَنْ يَمِينِهِ وَالْجِدَاءَ عَنِ الْيَسَارِ.
ومعنى الايتان السابقتان إنالكل سيحاسب وينقسمون الى قسمين بعد أن (يميزهم) يحاسبهم
أما موضوع القصة المطروحة للبحث
هو راهب ولم يدن أحد وهذا معناة الاتى : -
1 - نال نعمة المعمودية
2 - أخذ الاسرار المقدسة
3 - التواضع وإنكار الذات
4 - محبتة للأخرين
5 - تغلبة على الشيطان
كل هذة الاشياء تجعلة قديسا من القديسين وتغفر له كسله لأنة ليس إنسان كاملا
ولا نفهم من القصة إن هذا تشجيع على الكسل . فهو لم يكن كسولا بمعنى الكلمة
فالذى يقاوم إبليس وشهواتة ويستطيع هزيمتة لا يكون كسولا .
ممكن نقول أخفق فى بعض الصلوات .
وفى النهاية سيقف أمام الديان العادل مع جميع بنى البشر
والسرور الذى على وجهه لأنه يعلم أين هو ذاهب
وفى النهاية سامحونى إذا كنت قد أخطأت فى تحليل هذا الموضوع