- إنضم
- 29 أبريل 2014
- المشاركات
- 13,311
- مستوى التفاعل
- 1,738
- النقاط
- 76
لو قبلنا بأفكارنا وبعقولنا واستسهلنا الخطايا وعدم مخافة الله سيوقعنا في الخطايا فابونا يوسف الصديق كان ممكن يستسهل الوقوع في خطية الزنى مع امرأة فوطيفار بسبب كره اخوته له وبيعهم له كعبد للفراعنة واي واحد مكانه سيقول انا مظلوم وانا لم افعل شراً حتى يعاملونني اخوتي هكذا ولولا مخافته لله لوقع في خطية الزنى رغم علمه انه سيوضع في السجن ولكن ايمانه وثقته بالله كبيرة وبانه سينصره بحسب حكمته وفي اوانه وهذا فعلاً ما حصل كما نعلم كلنا
فالخطية تهاجم الفكر اولاً وان نجحت واستسهلنا بدماغنا اولاً بانها خطية صغيرة وبان مرتكبها لن يؤذي اي احد بل فقط لاشباع الشهوات سيقع فيها وهذه خيانة عظمى لقداسة الله وشر ضد الله والخطية هي تبقى خطية ان كانت صغيرة او كبيرة ينفصل مرتكبها عن الله وينطفئ روح الله القدوس داخله ويحزن قلبه القدوس فيجب ان نضع مخافة الله امام اعيننا في كل عمل نفعله بل واكثر في كل افكارنا ونطلب تطهير دم رب المجد يسوع لافكارنا وقلوبنا ونعيش بأمانة معه تبارك اسمه القدوس للابد امين
فالخطية تهاجم الفكر اولاً وان نجحت واستسهلنا بدماغنا اولاً بانها خطية صغيرة وبان مرتكبها لن يؤذي اي احد بل فقط لاشباع الشهوات سيقع فيها وهذه خيانة عظمى لقداسة الله وشر ضد الله والخطية هي تبقى خطية ان كانت صغيرة او كبيرة ينفصل مرتكبها عن الله وينطفئ روح الله القدوس داخله ويحزن قلبه القدوس فيجب ان نضع مخافة الله امام اعيننا في كل عمل نفعله بل واكثر في كل افكارنا ونطلب تطهير دم رب المجد يسوع لافكارنا وقلوبنا ونعيش بأمانة معه تبارك اسمه القدوس للابد امين