الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
كيف ابن الله و ابن الانسان في نفس الوقت
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="حياة بالمسيح, post: 3846344, member: 124702"] لطالما شكك المتشككين في هوية المسيح الحقيقية منذ أن حبل به بالروح القدس في رحم مريم العذراء (لوقا 1: 26-38). وقد بدأ هذا الشك بيوسف خطيب مريم الذي خشي أن يتزوجها عندما أعلنت أنها حبلى (متى 1: 18-24). وقد تزوجها فقط بعدما أكد له الملاك أن الطفل الذي تحمله هو إبن الله. لقد تنبأ النبي إشعياء بمجيء إبن الله قبل ميلاد المسيح بمئات السنين: "لأَنَّهُ يُولَدُ لَنَا وَلَدٌ وَنُعْطَى ابْناً وَتَكُونُ الرِّيَاسَةُ عَلَى كَتِفِهِ وَيُدْعَى اسْمُهُ عَجِيباً مُشِيراً إِلَهاً قَدِيراً أَباً أَبَدِيّاً رَئِيسَ السَّلاَمِ" (إشعياء 9: 6). عندما تكلم الملاك مع يوسف وأعلن له ولادة المسيح المتوقعة أشار إلى نبوة إشعياء: "هُوَذَا الْعَذْرَاءُ تَحْبَلُ وَتَلِدُ ابْناً وَيَدْعُونَ اسْمَهُ عِمَّانُوئِيلَ (الَّذِي تَفْسِيرُهُ: اَللَّهُ مَعَنَا)" (متى 1: 23). لم يكن معنى هذا أن يسمى الطفل عمانوئيل؛ بل معناه أن حقيقة "الله معنا" هي هوية الطفل. كان المسيح هو الله الآتي في الجسد لكي يسكن مع الإنسان. لقد أدرك المسيح التساؤلات حول هويته. فسأل تلاميذه: "مَنْ يَقُولُ النَّاسُ إِنِّي أَنَا؟" (متى 16: 13؛ مرقس 8: 27). وتنوعت الإجابات، كما لا زالت تتنوع اليوم. ثم سألهم المسيح سؤالاً أكثر صعوبة: "وَأَنْتُمْ مَنْ تَقُولُونَ إِنِّي أَنَا؟" (متى 16: 15). فأجابه بطرس إجابة صحيحة: "أَنْتَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ الْحَيِّ" (متى 16: 16). وأكد المسيح صحة إجابة بطرس ووعده بأنه على تلك الحقيقة سوف يبني كنيسته (متى 16: 18). إن طبيعة وهوية المسيح الحقيقية لها أهمية أبدية. ويجب أن يجيب كل إنسان على السؤال الذي طرحه المسيح على تلاميذه: "وَأَنْتُمْ مَنْ تَقُولُونَ إِنِّي أَنَا؟" وقد قدم لنا الإجابة الصحيحة بطرق عديدة. قال يسوع في يوحنا 14: 9-10 "...اَلَّذِي رَآنِي فَقَدْ رَأَى الآبَ فَكَيْفَ تَقُولُ أَنْتَ أَرِنَا الآبَ؟ أَلَسْتَ تُؤْمِنُ أَنِّي أَنَا فِي الآبِ وَالآبَ فِيَّ؟ الْكلاَمُ الَّذِي أُكَلِّمُكُمْ بِهِ لَسْتُ أَتَكَلَّمُ بِهِ مِنْ نَفْسِي لَكِنَّ الآبَ الْحَالَّ فِيَّ هُوَ يَعْمَلُ الأَعْمَالَ." إن الكتاب المقدس واضح بشأن الطبيعة الإلهية للرب يسوع المسيح (أنظر يوحنا 1: 1-14). وتقول رسالة فيلبي 2: 6-7 أنه بالرغم من أن المسيح كان "فِي صُورَةِ اللهِ، لَمْ يَحْسِبْ خُلْسَةً أَنْ يَكُونَ مُعَادِلاً لِلَّهِ. لَكِنَّهُ أَخْلَى نَفْسَهُ، آخِذاً صُورَةَ عَبْدٍ، صَائِراً فِي شِبْهِ النَّاسِ." وتقول رسالة كولوسي 2: 9 " فَإِنَّهُ فِيهِ (المسيح) يَحِلُّ كُلُّ مِلْءِ اللاَّهُوتِ جَسَدِيّاً." إن المسيح إله كامل وإنسان كامل، وحقيقة تجسده لها أهمية كبرى. فقد عاش حياة بشرية ولكن لم تكن له طبيعة خاطئة مثلنا. كان مجرباً ولكنه لم يخطيء أبداً (عبرانيين 2: 14-18؛ 4: 15). لقد دخلت الخطية إلى العالم من خلال آدم، وقد إنتقلت طبيعة آدم الخاطئة إلى كل طفل مولود في العالم (رومية 5: 12) – ما عدا المسيح. فبسبب أن المسيح لم يكن له أب بشري، فإنه لم يرث طبيعة الخطية، بل كانت له طبيعة إلهية من أبيه السماوي. كان يجب أن يستوفي المسيح كل متطلبات الإله القدوس قبل أن يصير ذبيحة مقبولة عن خطايانا (يوحنا 8: 29؛ عبرانيين 9: 14). كان يجب أن تتم فيه أكثر من ثلاثمائة نبوة عن المسيا أعطاها الله للأنبياء سابقاً (متى 4: 13-14؛ لوقا 22: 37؛ إشعياء 53؛ ميخا 5: 2). منذ سقوط الإنسان (تكوين 3: 21-23)، فإن الطريق الوحيد للتطالح مع الله كان من خلال دم ذبيحة طاهرة (لاويين 9: 2؛ عدد 28: 19؛ تثنية 15: 21؛ عبرانيين 9: 22). كان المسيح هو الذبيحة النهائية الكاملة التي أرضت إلى الأبد غضب الله ضد الخطية (عبرانيين 10: 14). وقد جعلته طبيعته الإلهية أهلاً لعمل الفادي؛ لقد أتاح له جسده البشري أن يسفك الدم المطلوب للفداء. لم يكن بمقدور أي إنسان له طبيعة خاطئة أن يدفع هذا الدين. لم يكن شخص آخر يستطيع أن يكون ذبيحة الخطية عن العالم كله (متى 26: 28؛ يوحنا الأولى 2: 2). لو أن المسيح كان مجرد إنسان صالح كما يدَّعي البعض، فتكون له طبيعة خاطئة وليس كاملاً. وفي تلك الحالة لا يكون لموته وقيامته أية قوة للخلاص. لأن المسيح كان هو الله الظاهر في الجسد، فإنه هو وحده إستطاع أن يدفع ديوننا لله. إن إنتصاره على الموت والقبر أعطى كل من يثق فيه الإنتصار أيضاً (يوحنا 1: 12؛ كورنثوس الأولى 15: 3-4، 17). يقول الإنجيل: "21 فَسَتَلِدُ ابْنًا وَتَدْعُو اسْمَهُ يَسُوعَ. لأَنَّهُ يُخَلِّصُ شَعْبَهُ مِنْ خَطَايَاهُمْ». 22 وَهذَا كُلُّهُ كَانَ لِكَيْ يَتِمَّ مَا قِيلَ مِنَ الرَّبِّ بِالنَّبِيِّ الْقَائِلِ: 23 «هُوَذَا الْعَذْرَاءُ تَحْبَلُ وَتَلِدُ ابْنًا، وَيَدْعُونَ اسْمَهُ عِمَّانُوئِيلَ» الَّذِي تَفْسِيرُهُ: اَللهُ مَعَنَا." متى 1. لاحظ هنا أنه يتكلم أن النبوءة تحققت في المسيح، وأنه سيدعى عمانوئيل، أي "الله معنا"!! هذا بعد أن طلب أن يُسمى يسوع، لأنه سيخلص شعبه من خطاياهم. وفي الآية هنا، يتكلم عن تفسير من سيكون يسوع هذا؟ أنه سيكون الله معنا. أيضًا "16 وَبِالإِجْمَاعِ عَظِيمٌ هُوَ سِرُّ التَّقْوَى: اللهُ ظَهَرَ فِي الْجَسَدِ، تَبَرَّرَ فِي الرُّوحِ، تَرَاءَى لِمَلاَئِكَةٍ، كُرِزَ بِهِ بَيْنَ الأُمَمِ، أُومِنَ بِهِ فِي الْعَالَمِ، رُفِعَ فِي الْمَجْدِ." 1 تيمواثاوس 3. أيضًا في يوحنا 1: 1؛ يقول "وكان الكلمة الله"؛ وفي نفس الأصحاح، والعدد 14 يقول: " وَالْكَلِمَةُ صَارَ جَسَداً وَحَلَّ بَيْنَنَا... " الموضوع منقول للامانة والفائدة العامة [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
كيف ابن الله و ابن الانسان في نفس الوقت
أعلى