لنصلِّ معاً
��
من المزمور (23)
الربُّ راعيَّ فلا يعوزني شيءٌ. ...
في مراعٍ خضر يُريحني،
ومياهاً هادئة يوردوني.
يُنعش نفسي،
يهديني إلى سبل الحقّ
من أجل أسمه.
لو سرتُ في وادي ظلَّ الموت
لا أخاف شرًّ، لأنك انت معي.
عصاك وعكازك هما يُعزيانني.
تُهيىء قُدَّامي مائدة تُجاه خصومي،
وتدهن بالطيب رأسي، وكأسي رويّة.
الخير والرحمة يتبعانني كلَّ أيام حياتي،
وأسكن في بيت الربِّ إلى مدى الأيام.
المجد للآب والابن والروح القدس
كما كان في البدء والآن والى الأبد.
منقوله من موقع سيادة المطران الجزيل الاحترام
�� سعد سيروب
��