لنصلّ معاً
من المزمور (1)
طوبى للانسان الذي لا يتبع مشورة الاشرار،
ولا يقف في طريق الخاطئين، ...
ولا يجلس في مجلس المستهزئين.
بل في شريعة الربّ هواه،
يتأمل فيها ليلا ونهاراً،
فيكون كالشجرة المغروسة
على مجاري المياه
تعطي ثمارها في أوانه
وورقها لا يذبل.
وكل ما يصنعه ينجح.
لأن الربّ يحفظ طريق الابرار.
المجد للآب والابن والروح القدس
الآن وكل آوان والى الأبد.