إن صعدت عليك روح المتسلط، فلا تترك مكانك، لأن الهدوء يسكن خطايا عظيمة.."... جامعة 10: 4
يرى القدِّيس جيروم أن روح المتسلط هنا تُشير إلى إبليس الذي لا يكف عن مهاجمة أولاد الله، هؤلاء الذين بروح السيِّد المسيح الهادئ يحطمون خططه وشباكه، ويغلقون أبواب قلوبهم في وجهه، محطمين تسلطه وعنفه.
ارم خبزك على وجه المياه فإنك تجده بعد أيام كثيرة.."...
جامعة 11: 1
إنه يُعتقد بأنه من الأفضل كثيرًا أن نكون كرماء حتى مع غير المستحقين من أجل المستحقين (أي لئلا نظلم إنسانًا مستحق العطاء ونحن نظنه غير مستحق). يبدو أن هذا هو واجبنا أن نطرح خبزنا على وجه المياه، لأنه لن ينجرف بعيدًا أو يضيع أمام عينيْ الفاحص العادل بل يصل إليه ويجمعه لنا نصيبًا نناله في حينه، حتى وإن كنا مرتابين في حدوث ذلك الأمر
القدِّيس غريغوريوس صانع العجائب
من اجمل الايات اللي في الانجيل وانا بحبها جدا وبحب انفذها حرفي
ليها قصة جميلة جدا اسمها ايمان طفلة وهي سبب معرفتي بالاية
ميرسي ليك جدا
ربنا معاك ويباركك
من اجمل الايات اللي في الانجيل وانا بحبها جدا وبحب انفذها حرفي
ليها قصة جميلة جدا اسمها ايمان طفلة وهي سبب معرفتي بالاية
ميرسي ليك جدا
ربنا معاك ويباركك
كالتفاح بين شجر الوعر كذلك حبيبي بين البنين. تحت ظله اشتهيت أن أجلس، وثمرته حلوة لحلقي.."... نشيد الأنشاد 2: 3
يقول العلامة أوريجانوس: [تشتهي العروس أن تجلس تحت ظل شجرة التفاح هذه، بمعنى أن الكنيسة كما قلنا تكون تحت حماية ابن الله، أو أن النفس تهرب من كل التعاليم الغريبة لتلتصق بكلمة الله وحده فتجد ثمرته حلوة في حلقها
هلم نتحاجج، يقول الرب. إن كانت خطاياكم كالقرمز تبيض كالثلج. إن كانت حمراء كالدودي تصير كالصوف.."... إشعياء 1: 18
ليته لا ييأس أحد من نفسه حتى وإن بلغ أقصى الشر، حتى وإن عبر إلى العادة في صنع الشر، نعم حتى وإن حمل طبيعة الشر نفسها لا يخف... عظيمة هي قوة التوبة، فإنها على الأقل تجعلنا كالثلج، نبيض كالصوف، حتى وإن كانت قد ملكت الخطية علينا وصبغت نفوسنا.
القديس يوحنا الذهبي الفم
هلم نتحاجج، يقول الرب. إن كانت خطاياكم كالقرمز تبيض كالثلج. إن كانت حمراء كالدودي تصير كالصوف.."... إشعياء 1: 18
ليته لا ييأس أحد من نفسه حتى وإن بلغ أقصى الشر، حتى وإن عبر إلى العادة في صنع الشر، نعم حتى وإن حمل طبيعة الشر نفسها لا يخف... عظيمة هي قوة التوبة، فإنها على الأقل تجعلنا كالثلج، نبيض كالصوف، حتى وإن كانت قد ملكت الخطية علينا وصبغت نفوسنا.
القديس يوحنا الذهبي الفم
ادخل إلى الصخرة واختبئ في التراب من أمام هيبة الرب ومن بهاء عظمته.."... إشعياء 2: 10
ما هي الصخرة التي نختفي فيها أمام العظمة الإلهية إلاَّ السيد المسيح، إذ فيه نجد لأنفسنا ملجأ أمام العدل الإلهي. لذلك عندما اشتهي موسى النبي أن يرى المجد الإلهي قيل له: "لا تقدر أن ترى وجهي، لأن الإنسان لا يراني ويعيش... هوذا عندي مكان فتقف على الصخرة (المسيح صخرتنا) ويكون متى اجتاز مجدي إني أضعك في نقرة من الصخرة (الاتحاد مع المسيح) واسترك بيدي حتى أجتاز" (خر 33: 20-21).