Mohammed Rasol Allh
السلام على امن اتبع الهدى
يأبي النصراني أن يعي أن مصادر التشريع الإسلامية هي كتاب الله " القرآن الكريم " وأحاديث رسوله الكريم " الأحاديث الصحيحة"
ولهذا نجدهم دائما يتخبطون يمينا ويسار متعلقين بأي كلمة يقرأونها ..............مهللين ......
والقنبلة
41038 - يا شيب ! امح كل صورة فيها إلا ما تحت يدي ، فرفع يده عن عيسى وأمه
الراوي: شيبة بن عثمان - خلاصة الدرجة: منكر - المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الضعيفة - الصفحة أو الرقم: 5802
الحديث : منكر
سؤال واحد فقط يايابنت الفادىأحضرى إلينا آية واحدة أو حديث صحيح ينفي تحريم الصور .
هذا نص كلام الحافظ الذهبي رحمه الله
في صحيح الإمام البخاري رحمه الله أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يدخل الكعبة حتى أُخرجت منها الآلهة المزعومة
فهذا يدل على عدم إقرار النبي صلى الله عليه وسلم لبقاء شيء منها
وأما وجود تمثال مريم وعيسى عليهما السلام فقد يكون ذلك مما وجد بعد ويمكن أنه كان مخفيا
قال الحافظ ابن حجر في الفتح
قال الإمام البخاري في صحيحه
حدثنا إبراهيم بن موسى أخبرنا هشام عن معمر عن أيوب عن عكرمة عن بن عباس رضي الله عنهما أن النبي لما رأى الصور في البيت لم يدخل حتى أمر بها فمحيت ورأى إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام بأيديهما الأزلام فقال قاتلهم الله والله إن استقسما بالأزلام قط
قال الحافظ ابن حجر في الفتح
قوله الأزلام هي السهام التي كانوا يستقسمون بها الخير والشر
وعند بن أبي شيبة من حديث جابر نحو حديث بن مسعود وفيه فأمر بها فكبت لوجوهها
وفيه نحو حديث بن عباس وزاد قاتلهم الله ما كان إبراهيم يستقسم بالأزلام ثم دعا بزعفران فلطخ تلك التماثيل
وفي الحديث كراهية الصلاة في المكان الذي فيه صور لكونها مظنة الشرك وكان غالب كفر الأمم من جهة الصور
الحديث السادس
4037 قوله حدثني إسحاق هو بن منصور وعبد الصمد هو بن عبد الوارث بن سعيد قوله حدثني أبي سقط من رواية الأصيلي ولا بد منه
قوله أبي أن يدخل البيت وفيه الآلهة فأمر بها فأخرجت
وقع في حديث جابر عند بن سعد وأبي داود أن النبي أمر عمر بن الخطاب وهو بالبطحاء أن يأتي الكعبة فيمحو كل صورة فيها فلم يدخلها حتى محيت الصور
وكان عمر هو الذي أخرجها والذي يظهر أنه محا ما كان من الصور مدهونا مثلا وأخرج ما كان مخروطا
وأما حديث أسامة أن النبي دخل الكعبة فرأى صورة إبراهيم فدعا بماء فجعل يمحوها وقد تقدم في الحج فهو محمول على أنه بقيت بقية خفي على من محاها أولا
وقد حكى ابن عائذ في المغازي عن الوليد بن مسلم عن سعيد بن عبد العزيز أن صورة عيسى وأمه بقيتا حتى رآهما بعض من أسلم من نصارى غسان فقال إنكما لبلاد غربة فلما هدم بن الزبير البيت ذهبا فلم يبق لهما أثر
وقد أطنب عمر بن شبة في كتاب مكة في تخريج طريق هذا الحديث فذكر ما تقدم وقال حدثنا أبو عاصم عن بن جريج سأل سليمان بن موسى عطاء أدركت في الكعبة تماثيل قال نعم أدركت تماثيل مريم في حجرها ابنها عيسى مزوقا وكان ذلك في العمود الأوسط الذي يلي الباب قال فمتى ذهب ذلك قال في الحريق
وفيه عن ابن جريج أخبرني عمرو بن دينار أنه بلغه أن النبي أمر بطمس الصور التي كانت في البيت وهذا سند صحيح
ومن طريق عبد الرحمن بن مهران عن عمير مولى بن عباس عن أسامه أن النبي دخل الكعبة فأمرني فأتيته بماء في دلو فجعل يبل الثوب ويضرب به على الصور ويقول قاتل الله قوما يصورون ما لا يخلقون)انتهى .
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=22456
فهذا يدل دلالة واضحة على أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يقر ببقاء اي شيء من التماثيل التي كانت في الكعبة ، ويدل كذلك أن الذين أمرهم النبي صلى الله عليه وسلم بطمس الصور طمسوا ما رأوه وخفي عليه بعضه كما في صورة إبراهيم مع الأزلام التي محاها النبي صلى الله عليه وسلم بنفسه ،
فتمثال مريم وعيسى عليهما السلام يحتمل أنه خفي كذلك حتى ظهر فيما بعد ثم اختفى بعد الحريق في عهد ابن الزبير رضي الله عنه ، والله أعلم.
__________________
يأبي النصراني أن يعي أن مصادر التشريع الإسلامية هي كتاب الله " القرآن الكريم " وأحاديث رسوله الكريم " الأحاديث الصحيحة"
ولهذا نجدهم دائما يتخبطون يمينا ويسار متعلقين بأي كلمة يقرأونها ..............مهللين ......
والقنبلة
41038 - يا شيب ! امح كل صورة فيها إلا ما تحت يدي ، فرفع يده عن عيسى وأمه
الراوي: شيبة بن عثمان - خلاصة الدرجة: منكر - المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الضعيفة - الصفحة أو الرقم: 5802
الحديث : منكر
سؤال واحد فقط يايابنت الفادىأحضرى إلينا آية واحدة أو حديث صحيح ينفي تحريم الصور .
هذا نص كلام الحافظ الذهبي رحمه الله
(وفي الحديث عن ابن أبي نجيح، عن أبيه، عن حويطب بن عبد العزّى وغيره: فلما كان يوم الفتح دخل رسول الله ، صلى اله عليه وسلم ، إلى البيت، فأمر بثوب فبلّ بماء وأمر بطمس تلك الصّور، ووضع كفّيه على صورة عيسى وأمّه وقال: امحوا الجميع إلاّ ما تحت يدي. رواه الأزرقي.
ابن جريج قال: سأل سليمان بن موسى الشامي عطاء بن أبي رباح، وأنا أسمع: أدركت في البيت تمثال مريم وعيسى؟ قال: نعم أدركت تمثال مريم مزوّقاً في حجرها عيسى قاعد، وكان في البيت ستّة أعمدة سواري، وكان تمثال عيسى ومريم في العمود الذي يلي الباب، فقلت لعطاء: متى هلك؟ قال في الحريق زمن ابن الزّبير، قلت: أعلى عهد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- تعني كان؟ قال: لا أدري، وإنّي لأظنّه قد كان على عهده.
قال داود بن عبد الرحمن، عن ابن جريج: ثم عاودت عطاء بعد حين فقال: تمثال عيسى وأمّه في الوسطى من السّواري.
قال الأزرقيّ: ثنا داود العطّار، عن عمرو بن دينار قال: أدركت في الكعبة قبل أن تهدم تمثال عيسى وأمّه، قال داود: فأخبرني بعض الحجبة عن مسافع بن شيبة: أنّ النّبيّ ، صلى الله عليه وسلم ، قال: يا شيبة امح كلّ صورة إلاّ ما تحت يدي قال: فرفع يده عن عيسى ابن مريم وأمّه.
قال الأزرقيّ، عن سعيد بن سالم، حدّثني يزيد بن عياض بن جعدبة، عن ابن شهاب: أنّ النّبيّ صلى الله عليه وسلم دخل الكعبة وفيها صور الملائكة، فرأى صورة إبراهيم فقال: قاتلهم الله جعلوه شيخاً يستقسم بالأزلام، ثم رأى صورة مريم فوضع يده عليها فقال: امحوا ما فيها إلاّ صورة مريم.
ثم ساقه الأزرقي بإسناد آخر بنحوه، وهو مرسل، ولكنّ قول عطاء وعمرو ثابت، وهذا أمر لم نسمع به إلى اليوم) انتهى.
في صحيح الإمام البخاري رحمه الله أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يدخل الكعبة حتى أُخرجت منها الآلهة المزعومة
فهذا يدل على عدم إقرار النبي صلى الله عليه وسلم لبقاء شيء منها
وأما وجود تمثال مريم وعيسى عليهما السلام فقد يكون ذلك مما وجد بعد ويمكن أنه كان مخفيا
قال الحافظ ابن حجر في الفتح
قال الإمام البخاري في صحيحه
حدثنا إبراهيم بن موسى أخبرنا هشام عن معمر عن أيوب عن عكرمة عن بن عباس رضي الله عنهما أن النبي لما رأى الصور في البيت لم يدخل حتى أمر بها فمحيت ورأى إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام بأيديهما الأزلام فقال قاتلهم الله والله إن استقسما بالأزلام قط
قال الحافظ ابن حجر في الفتح
قوله الأزلام هي السهام التي كانوا يستقسمون بها الخير والشر
وعند بن أبي شيبة من حديث جابر نحو حديث بن مسعود وفيه فأمر بها فكبت لوجوهها
وفيه نحو حديث بن عباس وزاد قاتلهم الله ما كان إبراهيم يستقسم بالأزلام ثم دعا بزعفران فلطخ تلك التماثيل
وفي الحديث كراهية الصلاة في المكان الذي فيه صور لكونها مظنة الشرك وكان غالب كفر الأمم من جهة الصور
الحديث السادس
4037 قوله حدثني إسحاق هو بن منصور وعبد الصمد هو بن عبد الوارث بن سعيد قوله حدثني أبي سقط من رواية الأصيلي ولا بد منه
قوله أبي أن يدخل البيت وفيه الآلهة فأمر بها فأخرجت
وقع في حديث جابر عند بن سعد وأبي داود أن النبي أمر عمر بن الخطاب وهو بالبطحاء أن يأتي الكعبة فيمحو كل صورة فيها فلم يدخلها حتى محيت الصور
وكان عمر هو الذي أخرجها والذي يظهر أنه محا ما كان من الصور مدهونا مثلا وأخرج ما كان مخروطا
وأما حديث أسامة أن النبي دخل الكعبة فرأى صورة إبراهيم فدعا بماء فجعل يمحوها وقد تقدم في الحج فهو محمول على أنه بقيت بقية خفي على من محاها أولا
وقد حكى ابن عائذ في المغازي عن الوليد بن مسلم عن سعيد بن عبد العزيز أن صورة عيسى وأمه بقيتا حتى رآهما بعض من أسلم من نصارى غسان فقال إنكما لبلاد غربة فلما هدم بن الزبير البيت ذهبا فلم يبق لهما أثر
وقد أطنب عمر بن شبة في كتاب مكة في تخريج طريق هذا الحديث فذكر ما تقدم وقال حدثنا أبو عاصم عن بن جريج سأل سليمان بن موسى عطاء أدركت في الكعبة تماثيل قال نعم أدركت تماثيل مريم في حجرها ابنها عيسى مزوقا وكان ذلك في العمود الأوسط الذي يلي الباب قال فمتى ذهب ذلك قال في الحريق
وفيه عن ابن جريج أخبرني عمرو بن دينار أنه بلغه أن النبي أمر بطمس الصور التي كانت في البيت وهذا سند صحيح
ومن طريق عبد الرحمن بن مهران عن عمير مولى بن عباس عن أسامه أن النبي دخل الكعبة فأمرني فأتيته بماء في دلو فجعل يبل الثوب ويضرب به على الصور ويقول قاتل الله قوما يصورون ما لا يخلقون)انتهى .
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=22456
فهذا يدل دلالة واضحة على أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يقر ببقاء اي شيء من التماثيل التي كانت في الكعبة ، ويدل كذلك أن الذين أمرهم النبي صلى الله عليه وسلم بطمس الصور طمسوا ما رأوه وخفي عليه بعضه كما في صورة إبراهيم مع الأزلام التي محاها النبي صلى الله عليه وسلم بنفسه ،
فتمثال مريم وعيسى عليهما السلام يحتمل أنه خفي كذلك حتى ظهر فيما بعد ثم اختفى بعد الحريق في عهد ابن الزبير رضي الله عنه ، والله أعلم.
__________________