- إنضم
- 26 يوليو 2007
- المشاركات
- 182
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
- اثيرت قضايا زنى فى الكتاب المقدس ولكى نبحث هذه القضايا لابد اولاً ان نعرف ماذا يقول الكتاب عن وصية لا تزن ( خر 20 : 14 ) ، ( تث 5 : 18 )
بشاعة هذه الخطية - اهربوا من الزنى كل خطية يفعلها الانسان هي خارجة عن الجسد لكن الذي يزني يخطئ الى جسده.( 1كو6 : 18 )
وما هى الخطورة فى ان يخطئ الانسان الى جسده
الخطورة يركزها القديس بولس الرسول فى سببين
1. الستم تعلمون ان اجسادكم هي اعضاء المسيح افاخذ اعضاء المسيح و اجعلها اعضاء زانية حاشا.( 1كو 6 : 15 )
2. ام لستم تعلمون ان جسدكم هو هيكل للروح القدس الذي فيكم الذي لكم من الله و انكم لستم لانفسكم لانكم قد اشتريتم بثمن فمجدوا الله في اجسادكم و في ارواحكم التي هي لله ( 1كو6 : 19 ، 20 )
فانكم انتم هيكل الله الحي كما قال الله اني ساسكن فيهم و اسير بينهم و اكون لهم الها و هم يكونون لي شعبا.(2كو6 : 16 )
اما تعلمون انكم هيكل الله و روح الله يسكن فيكم. ان كان احد يفسد هيكل الله فسيفسده الله لان هيكل الله مقدس الذي انتم هو.
(1كو 3 : 16 ، 17 )
إذن فالذى يزنى انما يخطئ إلى اعضاء المسيح
ويفسد هيكل الله هيكل الروح القدس !
ما ابشع هذا الامر ... وماذا ايضا عن خطورة هذه الوصية ؟؟؟ - إنه من فرط بشاعتها يطلق عليها اسم النجاسة
يقول بطرس الرسول ان الله يحفظ الاثمة الى يوم الدين معاقبين. و لا سيما الذين يذهبون وراء الجسد في شهوة النجاسة و يستهينون بالسيادة جسورون معجبون بانفسهم لا يرتعبون ان يفتروا على ذوي الامجاد.( 2 بط 2 : 9 ، 10 )
وهكذا استخدم تعبير شهوة النجاسة بدلاً ان يقول شهوة الزنا
وعندما زنى شكيم مع دينه ابنة يعقوب يقول الكتاب وسمع ىيعقوب انه نجس دينة ابنته ( تك 34 : 5 )
اما اولاد يعقوب فغضبوا جداً ودبروا حيلة قتلوا بها شكيم وكل رجال مدينته لانه كان قد دنس دينه أختهم ( تك 34 : 13 ، 17 )
ويقول حزقيال النبى عن الرجل الذى يزنى إنه نجس إمراة قريبه ( حز18 : 11 )
ويقول يهوذا الرسول ان المحتلمين ينجسون الجسد ( يه 8 )
وقد شرح لنا يوحنا الرسول فى سفر الرؤيا دينونة الزانية العظيمة من اجل رجاسات ونجاسات زناها ( رؤ 17 : 1، 4 )
وشرح لنا عظمة المائة والاربعة والاربع الفا الذين لم يستطع احد غيرهم ان يرنم تلك الترنيمة الجديدة فقال هؤلاء هم الذين لم يتنجسوا مع النساء لانهم اطهار هؤلاء هم الذين يتبعون الخروف حيثما ذهب هؤلاء اشتروا من بين الناس باكورة لله و للخروف. ( رؤ 14 : 4 )
وقال لملاك ساردس عندك اسماء قليلة في ساردس لم ينجسوا ثيابهم فسيمشون معي في ثياب بيض لانهم مستحقون. ( رؤ 3 : 4 )
من كل هذا نرى ان خطية الزنا سميت نجاسة وان الزناة ينجسون اجسادهم وينجسون ثيابهم وينجسون النساء ويتنجسون معهم ويذهبون وراء الجسد فى شهوة النجاسة ...
وماذا ايضاً ؟؟؟ - يقول الرب على لسان ارميا النبى انه بهذا الامر تتنجس الارض نجاسة
ويقول لتلك العاصية نجست الارض بذناك ( ار 3 : 1 ، 2)
ان الزنا لا ينجس اصحابه فقط وانما ينجس الارض ايضا
ينجسها نجاسة يا للهول !!!
وتسمة هذه الخطية بالنجاسة وما يشبهها من معانى ورد فى رسائل القديس بولس الرسول ايضا اذ قال
و اعمال الجسد ظاهرة التي هي زنى عهارة نجاسة دعارة.
( غل 5 : 19 )
وقال ايضا فاميتوا اعضاءكم التي على الارض الزنى النجاسة الهوى الشهوة الردية
( كو 3 : 5 )
وايضا قال و اما الزنى و كل نجاسة او طمع فلا يسم بينكم كما يليق بقديسين. لانه بسبب هذه الامور ياتي غضب الله على ابناء المعصية. ( اف 5 : 3 ـ 6 )
بكل هذه الاوصاف وصفت خطية الزنا وصفت بالنجاسة والدعارة والعهارة والهوى والشهوة الرديئة ...
وماذا ايضا ؟؟؟ - من فرط بشاعتها سميت عبادة الاوثان زنى
فعندما عبد بنى اسرائيل الاصنام فى عصر القضاة قال عنهم الكتاب انهم و لقضاتهم ايضا لم يسمعوا بل زنوا وراء الهة اخرى و سجدوا لها حادوا سريعا عن الطريق التي سار بها اباؤهم لسمع وصايا الرب لم يفعلوا هكذا. ( قض 2 : 17 )
واصبح هذا التعبير مألوفاً فى الكتاب المقدس فلما وقعت مملكة اسرائل ومن بعدها مملكة يهوذا فى عبادة الاصنام قال الرب على لسان ارمياء النبى و قال الرب لي في ايام يوشيا الملك هل رايت ما فعلت العاصية اسرائيل انطلقت الى كل جبل عال و الى كل شجرة خضراء و زنت هناك. فقلت بعدما فعلت كل هذه ارجعي الي فلم ترجع فرات اختها الخائنة يهوذا. فرايت انه لاجل كل الاسباب اذ زنت العاصية اسرائيل فطلقتها و اعطيتها كتاب طلاقها لم تخف الخائنة يهوذا اختها بل مضت و زنت هي ايضا. و كان من هوان زناها انها نجست الارض و زنت مع الحجر و مع الشجر. ( ار 3 : 6 ـ 9 )
وبنفس المعنى قال الرب على لسان هوشع النبى .. زنى افرايم تنجس اسرائيل
( هو 6 : 10 )
ويعوزنا الوقت ان اوردنا كل النصوص المقدسة التى يطلق فيها تعبير الزنى على عبادة الاصنام
وماذا ايضا عن بشاعة هذه الخطية ؟؟؟
- انه بسببها وقعت اشد عقوبات الله على الارض
ماذا كانت اشد عقوبة اوقعها الله على الارض فى العهد القديم ؟؟؟
انها بلا شك عقوبة الطوفان حيث قال الرب
نهاية كل بشر قد اتت امامي لان الارض امتلات ظلما منهم فها انا مهلكهم مع الارض.
لا يدين روحي في الانسان الى الابد لزيغانه ( تك 6 : 13 ، 3 )
هذه هى عقوبة الافناء الجبارة التى لم يحدث مثلها فماذا كان سببها ؟؟؟
إنه الزنى يقول الكتاب
و حدث لما ابتدا الناس يكثرون على الارض و ولد لهم بنات. ان ابناء الله راوا بنات الناس انهن حسنات فاتخذوا لانفسهم نساء من كل ما اختاروا. ( تك 6 : 1 ، 2 )
ان بلعام الذى استأجره بالاق ليلعن اسرائيل كان يعرف الامور التي من اجلها ياتي غضب الله على ابناء المعصية (كو 3 : 6)
ما قاله القديس بولس الرسول فيما بعد ، لذلك رأى ان افضل وسيلة لإهلاكهم هى ان يأكلوا ما ذبح للا وثان ويزنوا ( رؤ 2 : 14 ) .
وحدث ذلك فعلاً وتحققت ضلالة بلعام إذ يقول الكتاب و اقام اسرائيل في شطيم و ابتدا الشعب يزنون مع بنات مواب.
( عد 25 : 1 )
فحل غضب الرب على الشعب وضربهم بالوبأ ولم ينقذهم منها الا فينحاس الذى قام بغيرة مقدسة وقتل الرجل الاسرائيلى والمرأة التى يزنى معها فامتنع الوبا عن بني اسرائيل. و كان الذين ماتوا بالوبا اربعة و عشرين الفا. ( عد 25 : 8 ، 9 )
ومدح الرب فنحاس لانه رد سخطه عن الشعب والا كان سيفنيهم
وبسبب الزنا حرق الرب سدوم وعموره فامطر الرب على سدوم و عمورة كبريتا و نارا من عند الرب من السماء.
و قلب تلك المدن و كل الدائرة و جميع سكان المدن و نبات الارض. ( تك 19 : 24 ، 15 )
وتذكر القديس يهوذا الرسول هذه الحادثة المرعبة فقال كما ان سدوم و عمورة و المدن التي حولهما اذ زنت على طريق مثلهما و مضت وراء جسد اخر جعلت عبرة مكابدة عقاب نار ابدية.( يه 7 )
ونحن نعلم انه قبل هاتين المدينتين وبسبب الزنا ايضا ضرب الملاكان كثيراً من اهل سادوم وعموره ( تك 19 : 11 )
ثم احترق هؤلاء الزناة عمياناً
وبسبب الزنا ايضا كاد يفنى سبط بنيامين كله( قض 20 )
وبسببه اهلك الله كثيرين عندما زنوا ببنات مؤاب ... و لا نزن كما زنى اناس منهم فسقط في يوم واحد ثلاثة و عشرون الفا.
( 1 كو 10 : 8 )
وبسبب الزنا حكم بولس الرسول على خاطئ كورنثوس حكما خطيراً جعله يكاد ُيبتلع من الحزن المفرط اذ قال ان يسلم مثل هذا للشيطان لهلاك الجسد لكي تخلص الروح في يوم الرب يسوع. ( 1 كو 5 : 5 )
- بالاضافة الى هذه الامثلة من العقوبات الشديدة توجد ايضا عقوبة سماوية وهى الهلاك الابدى
وفى ذلك يقول بولس الرسول ام لستم تعلمون ان الظالمين لا يرثون ملكوت الله لا تضلوا لا زناة و لا عبدة اوثان و لا فاسقون و لا مابونون و لا مضاجعو ذكور. و لا سارقون و لا طماعون و لا سكيرون و لا شتامون و لا خاطفون يرثون ملكوت الله. ( 1 كو 9 ، 10 )
ونلاحظ ان القديس وضع اسم الزناة قبل عبدة الاوثان مما يدل على خطورة هذه الخطية وبشاعتها .
وماذا ايضا عن خطورة هذه الخطية ؟؟؟
- بسبب هذه الخطية وحدها ينحل رباط الزوجية المقدس
هذا السر العظيم الذى ُشبه به اتحاد المسيح بالكنيسة
( اف 5 : 22 ـ 32 )
والذى قال عنه السيد الرب الذى جمعه الرب لا يفرقه انسان
( مت 19 : 9 )
هذا الرباط المقدس الذى لا تقوى جميع الاسباب على حله يمكن ان ينحل بواسطة هذا السبب الواحد إلا وهو الزنا
ان الرب يعرف ان الرجل يمكن ان يتحمل المرأة فى كل شئ ويغفر اى ذنب اياً كان ماعدا الزنا فانه لا يحتمل ولا يستطيع الرجل ان يعيش مع المرأ ة ... إنه يحل رابطة (الجسد الواحد)
ويرجع الزوجان إثنين وليس واحداً كما كانا قبل الزواج - دلائل أخرى على بشاعة هذه الخطية
من البراهين القوية على بشاعة هذه الخطية أن القديس بولس الرسول يأمرنا قائلاً كتبت اليكم في الرسالة ان لا تخالطوا الزناة.لا تخالطوا و لا تؤاكلوا مثل هذا.فاعزلوا الخبيث من بينكم
( 1 كو 5 : 9 ـ 13 )
فالاخ الزانى يعزله المجتمع المسيحى ولا يختلط به كشئ نجس خبيث كسبب عدوى ما اقسى هذا الامر عندما تعرض له خاطئ كورنثوس كاد ان يبتلع من الحزن المفرط ( 2 كو 2 : 7 )
فالاخ الزانى يعزله المجتمع المسيحى ولا يختلط به كشئ نجس خبيث كسبب عدوى ما اقسى هذا الامر عندما تعرض له خاطئ كورنثوس كاد ان يبتلع من الحزن المفرط ( 2 كو 2 : 7 )
- وخطية الزنا خطية مركبة
فهى ليست قاصرة على خطية الانسان نحو غيره بأشتهائه او تدنيسه او إعثاره او إغرائه ... وانما بها ايضا يخطئ الانسان الى نفسه اذ يفقد عفته وطهارته ويدنس صحته ويتلف صحته
ويخطئ ايضا الى الله اذ يأخذ اعضاء المسيح ويجعلها اعضاء زانية ويدنس هيكل الروح القدس الذى هو جسده
وهكذا نرى ان داود النبى عندما زنى بأمرأة أوريا الحثى صرخ اى الله قائلاً لك وحدك اخطات والشر قدامك صنعت
( مز 51 : 4 )
وهكذا نرى ان داود النبى عندما زنى بأمرأة أوريا الحثى صرخ اى الله قائلاً لك وحدك اخطات والشر قدامك صنعت
( مز 51 : 4 )
- وقد يتطور الزنى فتكون له نتائج اخرى خطيرة
مثل فقد البكورية او الحبل او الاجهاض او الطلاق وربما تغيير الدين ايضا لتلافى نتائج الخطية او تكميلاً لشهوة تحكمت فى الانسان !!!
ونحن فى هذه الايام ـ للاسف الشديد ـ غالبية الذين يتركون دينهم انما يتركونه لهذا السبب : وقعوا فى خطية زنا ولم يستطيعوا ان يتخلصوا من نتائجها !!!
وهذا يعطينا مثالاً عن مدى ما توصل اليه الخطية ...
وهذا يعطينا مثالاً عن مدى ما توصل اليه الخطية ...
- وخطية الزنا تشمل الانسان كله كل ما فيه يخطئ اثناء ارتكابهافكره حواسه قلبه جسده وروحه ...
الخطية تسود كله وتستقطبه
بالذات الخطايا الشهوانية عموما والانفعالية يشترك فيها الانسان كله بعكس خطايا اخرى تكون قاصرة على جزء واحد من الانسان فخطية الشك مثلاً من الجائز ان تكون قاصرة فقط على فكر الانسان وبعض خطايا الكلام تكون قاصرة على اللسان ...
- ومن بشاعة خطية الزنا انها تعتبر عداوة لله ومحبة للعالم
وفى ذلك قال القديس يعقوب الرسول ايها الزناة و الزواني اما تعلمون ان محبة العالم عداوة لله فمن اراد ان يكون محبا للعالم فقد صار عدوا لله. ( يع 4 : 4 )
- ومن اهمية هذه الوصية ان الرسل عندما بحثوا مسألة الامم الداخلين الى الايمان وار ادوا ان يخففوا عنهم غلا يثقل عليهم بوصايا كثيرة اقتصروا على منعهم عن اشياء قليلة هى ابشع ما عند الامم وكان الزنا احدى هذه البشاعات
فقال يعقوب الرسول لذلك انا ارى ان لا يثقل على الراجعين الى الله من الامم.بل يرسل اليهم ان يمتنعوا عن نجاسات الاصنام و الزنا و المخنوق و الدم. ( اع 15 : 19 ، 20 )
- ومن بشاعة خطية الزنا ظن البعض انها خطية ادم وحواء
التى جرت الويل على العالم كله ولكنى لا اوافق على هذا الامر لاسباب كثيرة وذلك مشروح فى كتاب سنوات مع اسئلة الناس جـ ا
- ومن خطورة هذه الخطية انها اسقطت كثيرين من الاقوياء
منهم انبياء كداود ولذلك قال عنها سليمان الحكيم عن خبرة انها طرحت كثيرين جرحى وكل قتلاها اقوياء ( ام 7 : 26 )
ان شيطان الزنا شيطان عنيف يحتاج الى احتراس شديد والى معونة قوية من الروح القدس
- وتزداد خطية الرجل بشاعة إذا اكره المراة اكراهاً على الزنا معه واغتصبها اغتصاباً
اذ يكون بذلك كأنه وحش لا انسان وفى هذه الحالة يحم خطيته وخطيتها وبخاصة اذا قاومت المراة بكل قوتها واستغاثت ولم يغثها احد ولم تكن راضية عن الخطية فى قلبها ...
وفى ذلك تقول الشريعة
و لكن ان وجد الرجل الفتاة المخطوبة في الحقل و امسكها الرجل و اضطجع معها يموت الرجل الذي اضطجع معها وحده. و اما الفتاة فلا تفعل بها شيئا ليس على الفتاة خطية للموت بل كما يقوم رجل على صاحبه و يقتله قتلا هكذا هذا الامر. ( تث 22 : 25 ، 26 )
وهكذا كانت الشريعة تفرق فى مسئولية المرأة إن حدث الزنا فى المدينة حيث يوجد من يغيث او حدث ذلك فى الحقل حيث لا يوجد من يسمع
اما اذا حدث ذلك فى المدينة فتقول الشريعة
فاخرجوهما كليهما الى باب تلك المدينة و ارجموهما بالحجارة حتى يموتا الفتاة من اجل انها لم تصرخ في المدينة و الرجل من اجل انه اذل امراة صاحبه فتنزع الشر من وسطك. ( تث 22 : 24 )
ويدخل فى نطاق الزنا بالاكراه ان حدث فى غير وعى الطرف الآخر
او حدث بغير معرفته وبغير ادراكه لحقيقة الامر كان يحدث ذلك مع الصغار الغير العارفين
و لكن ان وجد الرجل الفتاة المخطوبة في الحقل و امسكها الرجل و اضطجع معها يموت الرجل الذي اضطجع معها وحده. و اما الفتاة فلا تفعل بها شيئا ليس على الفتاة خطية للموت بل كما يقوم رجل على صاحبه و يقتله قتلا هكذا هذا الامر. ( تث 22 : 25 ، 26 )
وهكذا كانت الشريعة تفرق فى مسئولية المرأة إن حدث الزنا فى المدينة حيث يوجد من يغيث او حدث ذلك فى الحقل حيث لا يوجد من يسمع
اما اذا حدث ذلك فى المدينة فتقول الشريعة
فاخرجوهما كليهما الى باب تلك المدينة و ارجموهما بالحجارة حتى يموتا الفتاة من اجل انها لم تصرخ في المدينة و الرجل من اجل انه اذل امراة صاحبه فتنزع الشر من وسطك. ( تث 22 : 24 )
ويدخل فى نطاق الزنا بالاكراه ان حدث فى غير وعى الطرف الآخر
او حدث بغير معرفته وبغير ادراكه لحقيقة الامر كان يحدث ذلك مع الصغار الغير العارفين
- ويزيد خطية الزنا بشاعة إن حدثت مع المحرمات او كانت بخلاف الطبيعة
حسبما شرح بولس الرسول فى رسالته الى رومية
( 1 : 26 ، 27 )
او كانت بأختراع طرق للافتنان فى اشباع الشهوة ...
او كانت بأختراع طرق للافتنان فى اشباع الشهوة ...