- إنضم
- 7 فبراير 2006
- المشاركات
- 354
- مستوى التفاعل
- 10
- النقاط
- 0
جنة الشطار
******
والجنة مزينة بحور العين.من الحســــــان
كأنهن....الزبرجد والياقوت والمرجــــــان
لم يمسسهن أنــــسً قط أو جــــــــــــــان
يمشين متمخطرات فى درجات الجــــنان
فأختالت أحدهن فى مشيتـــــــــــــــــــها
فحمل أعطافها سبعون الف من الـــــولدان
غانيـــــاتاًً عطـــــراتاً أمينــــاتـــاً من الـهرم
فاتحاتً أزرعهن لمن أتى للنكـــــــــــــــــــــــاح
فنكاحهما ..كالسيرللحرب.. كالكفــــــــــــــــاح
وبقبلة من شفتيها يصبح الليل البهيم كالصباح
قبلة لها طعم الفاكهة....بطعم الاعناب والتفاح
ناهدات متوهجات ....مسا وصبـــــــــــــاح
ومحمد يجلس بين الحوريات يقسمهن على الجياع
منهم من يتناكح ومنهم من يأخذ نصيبة رضــــــاع
ولكل مؤمن أثنان وسبعون حور عين ....يابلاش
ومن كثرة فرح المؤمن سيهيم فى الجنان كما الحشاش
يأكل ويشرب وينكح حتى فوق الاشجار وبين الاعشاش
ولا شرطة أداب
ولا أحم ولا هباب
هذا رب المؤمنين يعلم بشهوة الحيوان....والكلاب
يعطيهم من الحور والولدان
ما يطلبون وما يبتغيـــــــان
والخمر أنهــــــــــــــــــــــار
والحور أبكـــــــــــــــــــــــــار
والولدان أقمــــــــــــــــــــــــار
وحمادة منشـــــــــــــــــــــــــار
وكلها أقــــــــــــــــــــــــــــــدار
وربك ستــــــــــــــــــــــــــــــار
وهذا صراط الفجــــــــــــــــــار
عقل حمــــــــــــــــــــــــــــــــار
فوق نبى فشـــــــــــــــــــــــــــار
والبهائم كثــــــــــــــــــــــــــــــــار
لافرق عندهم بين نعمة الــــــــــرب
وبين فجر الفجـــــــــــــــــــــــــــــار
حقاً أنها جنة الشطــــــــــــــــــــــــار
تحياتى
صائد الذباب من فوق شجرة أشاهد حمادة والحوريات الابكار
******
والجنة مزينة بحور العين.من الحســــــان
كأنهن....الزبرجد والياقوت والمرجــــــان
لم يمسسهن أنــــسً قط أو جــــــــــــــان
يمشين متمخطرات فى درجات الجــــنان
فأختالت أحدهن فى مشيتـــــــــــــــــــها
فحمل أعطافها سبعون الف من الـــــولدان
غانيـــــاتاًً عطـــــراتاً أمينــــاتـــاً من الـهرم
فاتحاتً أزرعهن لمن أتى للنكـــــــــــــــــــــــاح
فنكاحهما ..كالسيرللحرب.. كالكفــــــــــــــــاح
وبقبلة من شفتيها يصبح الليل البهيم كالصباح
قبلة لها طعم الفاكهة....بطعم الاعناب والتفاح
ناهدات متوهجات ....مسا وصبـــــــــــــاح
ومحمد يجلس بين الحوريات يقسمهن على الجياع
منهم من يتناكح ومنهم من يأخذ نصيبة رضــــــاع
ولكل مؤمن أثنان وسبعون حور عين ....يابلاش
ومن كثرة فرح المؤمن سيهيم فى الجنان كما الحشاش
يأكل ويشرب وينكح حتى فوق الاشجار وبين الاعشاش
ولا شرطة أداب
ولا أحم ولا هباب
هذا رب المؤمنين يعلم بشهوة الحيوان....والكلاب
يعطيهم من الحور والولدان
ما يطلبون وما يبتغيـــــــان
والخمر أنهــــــــــــــــــــــار
والحور أبكـــــــــــــــــــــــــار
والولدان أقمــــــــــــــــــــــــار
وحمادة منشـــــــــــــــــــــــــار
وكلها أقــــــــــــــــــــــــــــــدار
وربك ستــــــــــــــــــــــــــــــار
وهذا صراط الفجــــــــــــــــــار
عقل حمــــــــــــــــــــــــــــــــار
فوق نبى فشـــــــــــــــــــــــــــار
والبهائم كثــــــــــــــــــــــــــــــــار
لافرق عندهم بين نعمة الــــــــــرب
وبين فجر الفجـــــــــــــــــــــــــــــار
حقاً أنها جنة الشطــــــــــــــــــــــــار
تحياتى
صائد الذباب من فوق شجرة أشاهد حمادة والحوريات الابكار