- إنضم
- 9 ديسمبر 2005
- المشاركات
- 1,048
- مستوى التفاعل
- 21
- النقاط
- 0
قصه التوبه العجيبه(الجزء الاول)
[FONT=AF_Hijaz]+كان (مجدى يسى ) طالبا فى الجامعه , وكان يحضر للإعتراف عند أبونا ميخائيل أبراهيم مره كل شهر ويواظب على التناول من جسد الرب ودمه وكان يتمتع بالانجيل والصلاه تحت أشراف أب اعترافه الذى علمه أن يصلى بمواظبه على الصلاه باكرا صباحا قبل الخروج والغروب قبل بدأ المذاكره مساءأ مع قراءة الانجيل والتاكيد على دفع العشور واكثر منه بقليل والمواظبه على حضور إجتماع الشباب وفى كل مرة كان يخرج من الاعتراف كان يذداد بقوه روحيه تسنده طوال الشهر . [/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]" المعاشرات الرديئه تفسد الاخلاق الجيده" (1 كو 33:15 )[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]+تعرف مجدى فى الكليه على مجموعه من الاصدقاء منهم سامى ومنير وعماد ومحسن ودار بينهم الحوار التالى :-[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]-خد يا مجدى السيجارة دى.[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]-لا...أنا مش بدخن.[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]-خليك راجل ومتبقاش متذمت.[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]وبدأ مجدى فى صراع داخلى مع نفسة , هل يقبل هذة السيجاره أم يرفضها؟ وأخيرا قرر : سآخذ هذه السيجارة ولكن لن أعود اليها مره أخرى...هكذا دخن مجدى السيجارة وهو شاعر بالذنب.[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]وبينما مجدى يشرب السيجارة قال له زميل آخر:-[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]إلى متى يا مجدى ستظل خائفا من والديك...نحن الآن رجال 00نعمل ما نريد 00ودخل فى الحديث بينهما شخص ثالث قائلا:- أنا معى (بون) بخمسة أشخاص لسينما قصر النيل لقضاء السهرة اليوم00وبعد رجوعنا نستذكر دروسنا00فقاطعه مجدى قائلا:-[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]وإذا سأل أحد ماذا يكون الرد؟[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]فأجاب منير صاحب الفكرة :[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]إذا سأل أحد علينا يقولوا له :ذهبنا نذاكر عند سامى وخصوصا وأن سامى معندوش تليفون يسألوا علينا هناك .وسأل مجدى نفسة :هل معقول نكذب وكمان نضيع الوقت00؟ترى كيف سأواجه أبونا ميخائيل عند ذهابى للأعتراف المرة القادمه.[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz] [/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]تزحلق الكرة000[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]لعلنا فهمنا المقصود بعنوان تزحلق الكرة فهى إن بدأت فى التزحلق يصعب جدا إيقافها لذلك فما أعمق وما أجمل قول القديسة سارة الراهبة:-[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]"إن فما تمنع عنه الماء لا يطلب خمرا. وبطنا تمنع عنه الخبز لا يطلب لحما"[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]فالذى يحترس من الامور التى تبدو صغيرة كيف يحاربة الشيطان بقبول الامور الكبيرة والذى يرفض مجرد الفكر الدنس أو النظرة العابره غير الطاهرة كيف يحاربة الشيطان بقبول الافعال الدنيئة؟[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]لقد وافق مجدى بعد جلسة معهم على السيجارة وها هو الآن يذهب معهم للسينما . وكان فيلم يحكى قصة إجرامية لمجموعه أصدقاء يسرقون المال فيصبحون أغنياء بسرعه كل منهم له سيارته الخاصة.[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]هنا جاءت الفكرة لذهن سامى 00لماذا لا نفعل مثل هذه المجموعه 00فيصير عندنا المال الكثير بطريقه سهله وتهامس مع منير بخصوص الفكرة دون أن يسمع مجدى.وخرج الاصدقاء الخمسة من السينما فرحين ماعدا مجدى فقد كان شارد الذهن 00ولا يعلم كيف يفلت من هذه الصداقه التى تطورت حتى إشترى واحد منهم زجاجة خمر وبدأوا يشربون00[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz][/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]"لا تطفئوا الروح"(1تس 19:5 )[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]كان الروح القدس يعمل فى قلب مجدىفأحس بتأنيب الضمير وأراد أن يقطع علاقته نهائيا مع هؤلاء الاصدقاء الذين ساهموا بنصيب كبير فى انحدار علاقته الروحية والدراسيه وصدق أحد القديسين عندما قال:-[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]"القريب من مادة الخطية تحاربة حربان حرب من الداخل وحرب من الخارج00أما البعيد عن مادة الخطية فتحاربة حرب واحدة من الداخل "[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]+لذلك قرر مجدى أن يبعد ويذهب حالا للإعتراف عند أبونا ميخائيل 00ذهب ولكنه فى صراع بين راحة ضميرة واللذه التى بدأ يعيشها مع أصدقائة وللأسف الشديد لم يجد أبونا بالكنيسة عندما ذهب للإعتراف ولأول مرة يرجع مجدى فر حان لأنه لم يجد أبونا لأنه كان يخاف المواجهة هذه المرة . فرجع مجدى ونام وهو فى حيرة وقلق.[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz] [/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]الشيطان يفتقد000[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]عندما بدأ مجدى يفكر فى ترك الاصدقاء والاعتراف بدأ الشيطان يخاف علية والامانه تقتضى أن يفتقده. لذلك أرسل له فى الصباح الباكر من اليوم التالى منير وسامى الذين أيقظاه من النوم قائلين:-[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]انت لسة نايم؟ 00عاوزين نجرج نتمشى شوية00[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz] لا أنا عاوز أروح الكلية00من حوالى أسبوعين وأنا لا أعرف المحاضرات اللى أخذوها.[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]نحن نذهب معك للمكتبة والكليه.[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]وبعد الكلية أتفقوا على التقابل بعد الظهر فى منزل عماد وهناك دار الحوار التالى :-[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]سامى :الحقيقة إحنا محتاجين مبلغ كبير لأن مصروفنا لم يعد كافيا لطلباتنا من السجاير والخمر والسينما وخلافة00[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]عماد: أنا عندى فكرة [/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]سامى: أية الفكرة دى؟ [/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]عماد: الجيران اللى فوق بيتركوا عندنا مفتاح شقتهم علشان أولادهم لما بيرجعوا من المدرسة بيكون الوالدين فى الشغل 00 إحنا ممكن نعمل نسخة من المفتاح ,والشهر الجاى هيسافروا للمصيف .ممكن نبقى ندخل وناخد جزء من الذهب اللى عندهم.[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]منير:فكرة جميله 00إحنا موافقين 00كل هذا ومجدى يسمع دون أن يشترك فى الحوار00[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]وفعلا تم عمل المفتاح وعندما سافر الجيران طلع منير وعماد ودخلا الشقة وأخذوا غويشة ذهب وباعوها ب 200 ج وقرروا أ يعمل منير أمين صندوق للجماعه.[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]ومرت هذه الواقعه دون أن يكتشفها أحد حتى عندما رجعت الاسرة وإكتشفت الزوجه ضياغ الغويشة لم تشك فى أحد وهكذا ظهر للأصدقاء كأن خطتهم نجحن ففكروا فى تكرارها ولو بطريقة أخرى.[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]وإتفق الاصدقاء الخمسة على الذهاب للإسكندرية بعد الامتحانات وهناك تعرفوا على شابين دعوهم لقضاء يوم عندهم وفى منزل الشابين توطدت الصداقة أكثرفأكثر حتى قدم الشابين للأصدقاء الخمسة بعض المخدرات ملفوفة فى شكل سجاير فكانوا يفرحون وهم يشربون .[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]أما مجدى فكان قد نسى تماما موضوع الاعتراف وإجتماع الشباب بالكنيسة وإستمر فى علاقته بهولاء الاصدقاء مده تذيد عن سنة حتى أصبحوا يمارسون الجنس مع البنات كل أسبوع بعد أن يشربوا المخدرات فى شكل سيجارة يتبادلون منها الانفاس.[/FONT]
[FONT=AF_Unizah]قصة حقيقية منقولة من كتاب بعنوان قصة التوبة العجيبة[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]+صلوا من أجلى حتى أستطيع أن أنقل باقى القصة[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]وأتمنى أن تعجبكم القصة وترسلوا لى رأيكم فيها وفى شخصياتها[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]" المعاشرات الرديئه تفسد الاخلاق الجيده" (1 كو 33:15 )[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]+تعرف مجدى فى الكليه على مجموعه من الاصدقاء منهم سامى ومنير وعماد ومحسن ودار بينهم الحوار التالى :-[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]-خد يا مجدى السيجارة دى.[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]-لا...أنا مش بدخن.[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]-خليك راجل ومتبقاش متذمت.[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]وبدأ مجدى فى صراع داخلى مع نفسة , هل يقبل هذة السيجاره أم يرفضها؟ وأخيرا قرر : سآخذ هذه السيجارة ولكن لن أعود اليها مره أخرى...هكذا دخن مجدى السيجارة وهو شاعر بالذنب.[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]وبينما مجدى يشرب السيجارة قال له زميل آخر:-[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]إلى متى يا مجدى ستظل خائفا من والديك...نحن الآن رجال 00نعمل ما نريد 00ودخل فى الحديث بينهما شخص ثالث قائلا:- أنا معى (بون) بخمسة أشخاص لسينما قصر النيل لقضاء السهرة اليوم00وبعد رجوعنا نستذكر دروسنا00فقاطعه مجدى قائلا:-[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]وإذا سأل أحد ماذا يكون الرد؟[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]فأجاب منير صاحب الفكرة :[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]إذا سأل أحد علينا يقولوا له :ذهبنا نذاكر عند سامى وخصوصا وأن سامى معندوش تليفون يسألوا علينا هناك .وسأل مجدى نفسة :هل معقول نكذب وكمان نضيع الوقت00؟ترى كيف سأواجه أبونا ميخائيل عند ذهابى للأعتراف المرة القادمه.[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz] [/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]تزحلق الكرة000[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]لعلنا فهمنا المقصود بعنوان تزحلق الكرة فهى إن بدأت فى التزحلق يصعب جدا إيقافها لذلك فما أعمق وما أجمل قول القديسة سارة الراهبة:-[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]"إن فما تمنع عنه الماء لا يطلب خمرا. وبطنا تمنع عنه الخبز لا يطلب لحما"[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]فالذى يحترس من الامور التى تبدو صغيرة كيف يحاربة الشيطان بقبول الامور الكبيرة والذى يرفض مجرد الفكر الدنس أو النظرة العابره غير الطاهرة كيف يحاربة الشيطان بقبول الافعال الدنيئة؟[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]لقد وافق مجدى بعد جلسة معهم على السيجارة وها هو الآن يذهب معهم للسينما . وكان فيلم يحكى قصة إجرامية لمجموعه أصدقاء يسرقون المال فيصبحون أغنياء بسرعه كل منهم له سيارته الخاصة.[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]هنا جاءت الفكرة لذهن سامى 00لماذا لا نفعل مثل هذه المجموعه 00فيصير عندنا المال الكثير بطريقه سهله وتهامس مع منير بخصوص الفكرة دون أن يسمع مجدى.وخرج الاصدقاء الخمسة من السينما فرحين ماعدا مجدى فقد كان شارد الذهن 00ولا يعلم كيف يفلت من هذه الصداقه التى تطورت حتى إشترى واحد منهم زجاجة خمر وبدأوا يشربون00[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz][/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]"لا تطفئوا الروح"(1تس 19:5 )[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]كان الروح القدس يعمل فى قلب مجدىفأحس بتأنيب الضمير وأراد أن يقطع علاقته نهائيا مع هؤلاء الاصدقاء الذين ساهموا بنصيب كبير فى انحدار علاقته الروحية والدراسيه وصدق أحد القديسين عندما قال:-[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]"القريب من مادة الخطية تحاربة حربان حرب من الداخل وحرب من الخارج00أما البعيد عن مادة الخطية فتحاربة حرب واحدة من الداخل "[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]+لذلك قرر مجدى أن يبعد ويذهب حالا للإعتراف عند أبونا ميخائيل 00ذهب ولكنه فى صراع بين راحة ضميرة واللذه التى بدأ يعيشها مع أصدقائة وللأسف الشديد لم يجد أبونا بالكنيسة عندما ذهب للإعتراف ولأول مرة يرجع مجدى فر حان لأنه لم يجد أبونا لأنه كان يخاف المواجهة هذه المرة . فرجع مجدى ونام وهو فى حيرة وقلق.[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz] [/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]الشيطان يفتقد000[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]عندما بدأ مجدى يفكر فى ترك الاصدقاء والاعتراف بدأ الشيطان يخاف علية والامانه تقتضى أن يفتقده. لذلك أرسل له فى الصباح الباكر من اليوم التالى منير وسامى الذين أيقظاه من النوم قائلين:-[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]انت لسة نايم؟ 00عاوزين نجرج نتمشى شوية00[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz] لا أنا عاوز أروح الكلية00من حوالى أسبوعين وأنا لا أعرف المحاضرات اللى أخذوها.[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]نحن نذهب معك للمكتبة والكليه.[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]وبعد الكلية أتفقوا على التقابل بعد الظهر فى منزل عماد وهناك دار الحوار التالى :-[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]سامى :الحقيقة إحنا محتاجين مبلغ كبير لأن مصروفنا لم يعد كافيا لطلباتنا من السجاير والخمر والسينما وخلافة00[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]عماد: أنا عندى فكرة [/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]سامى: أية الفكرة دى؟ [/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]عماد: الجيران اللى فوق بيتركوا عندنا مفتاح شقتهم علشان أولادهم لما بيرجعوا من المدرسة بيكون الوالدين فى الشغل 00 إحنا ممكن نعمل نسخة من المفتاح ,والشهر الجاى هيسافروا للمصيف .ممكن نبقى ندخل وناخد جزء من الذهب اللى عندهم.[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]منير:فكرة جميله 00إحنا موافقين 00كل هذا ومجدى يسمع دون أن يشترك فى الحوار00[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]وفعلا تم عمل المفتاح وعندما سافر الجيران طلع منير وعماد ودخلا الشقة وأخذوا غويشة ذهب وباعوها ب 200 ج وقرروا أ يعمل منير أمين صندوق للجماعه.[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]ومرت هذه الواقعه دون أن يكتشفها أحد حتى عندما رجعت الاسرة وإكتشفت الزوجه ضياغ الغويشة لم تشك فى أحد وهكذا ظهر للأصدقاء كأن خطتهم نجحن ففكروا فى تكرارها ولو بطريقة أخرى.[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]وإتفق الاصدقاء الخمسة على الذهاب للإسكندرية بعد الامتحانات وهناك تعرفوا على شابين دعوهم لقضاء يوم عندهم وفى منزل الشابين توطدت الصداقة أكثرفأكثر حتى قدم الشابين للأصدقاء الخمسة بعض المخدرات ملفوفة فى شكل سجاير فكانوا يفرحون وهم يشربون .[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]أما مجدى فكان قد نسى تماما موضوع الاعتراف وإجتماع الشباب بالكنيسة وإستمر فى علاقته بهولاء الاصدقاء مده تذيد عن سنة حتى أصبحوا يمارسون الجنس مع البنات كل أسبوع بعد أن يشربوا المخدرات فى شكل سيجارة يتبادلون منها الانفاس.[/FONT]
[FONT=AF_Unizah]قصة حقيقية منقولة من كتاب بعنوان قصة التوبة العجيبة[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]+صلوا من أجلى حتى أستطيع أن أنقل باقى القصة[/FONT]
[FONT=AF_Hijaz]وأتمنى أن تعجبكم القصة وترسلوا لى رأيكم فيها وفى شخصياتها[/FONT]