كان يا ما كان في قديم الزمان في عصر خلا من الامن و الامان
احتل القرية مستعمر اسمه الظلم و كان رغم جبروته جبان
ذبلت الزهور في الحقول و جفت السنابل و تناثر ورد الرمان
استعدت العدالة للثبات الشتوي و نامت و لم يعد يعرفها اهل القرية و تركت للنسيان
و في هذا الجو دارت احداث قصتنا يقصها عليكم كانون
في ليالي الشتاء الموحشة يأتي يوم اسمها الميلاد تتجه صوبه العيون
ففيه يدخل الفرح قلوب الناس فهذا اليوم هو يوم ميلاد الملك العادل ملك الملوك و رب الارباب و اهل القرية يحتفلون به لانهم يعرفون
لانهم حقا يعرفون انه سيأتي يوما ما و ينتشلهم من بين السجون
سيطلقهم الى عالم الحرية و يعطيهم الحياة الابدية
فذهبو ليحتفلو بميلاده في مكان صغير يدعى بيته و اعطو قلوبهم له هدية
فغضب ملك الزمان غضب الظلم و قرر ممارسة سلطته الهمجية
كيف يحتفلون بملك غيره و هو القهار و هو الجبار فجهز السرية
جهزها بالحقد و الكراهية التي سربها الى الكتب المدرسية
و عين نفسه الها و طلب قربانا لتكفير الخطية
خطية الشعب وجود ملك غيره فهو يحب الديمقراطية لكن ليس على حساباته الشخصية
ليس على حساب وزاراته من خارجيةو داخلية
ليس على حساب اراءه و معتقداته السامية
حتى انكر الحرية بالهوية
الديمقراطية هي فقط في ان تختار شريكة حياتك الزوجية
و لكنه يسعى الى تدمير هذه الحرية في خطة مستقبلية
المهم قرر و خطط و قدم ذبائح بشرية الى آلهته الوحشية
قدم ذبائح دموية
الى الهته الشيطانية
و ماتت الانسانية بسيف الاجرام بكت العيون و تساقطت دموع قسرية
و في انتظار الملك العادل ليحرر شعبه من ظلم الوثنية
غير منقول طحبوش
احتل القرية مستعمر اسمه الظلم و كان رغم جبروته جبان
ذبلت الزهور في الحقول و جفت السنابل و تناثر ورد الرمان
استعدت العدالة للثبات الشتوي و نامت و لم يعد يعرفها اهل القرية و تركت للنسيان
و في هذا الجو دارت احداث قصتنا يقصها عليكم كانون
في ليالي الشتاء الموحشة يأتي يوم اسمها الميلاد تتجه صوبه العيون
ففيه يدخل الفرح قلوب الناس فهذا اليوم هو يوم ميلاد الملك العادل ملك الملوك و رب الارباب و اهل القرية يحتفلون به لانهم يعرفون
لانهم حقا يعرفون انه سيأتي يوما ما و ينتشلهم من بين السجون
سيطلقهم الى عالم الحرية و يعطيهم الحياة الابدية
فذهبو ليحتفلو بميلاده في مكان صغير يدعى بيته و اعطو قلوبهم له هدية
فغضب ملك الزمان غضب الظلم و قرر ممارسة سلطته الهمجية
كيف يحتفلون بملك غيره و هو القهار و هو الجبار فجهز السرية
جهزها بالحقد و الكراهية التي سربها الى الكتب المدرسية
و عين نفسه الها و طلب قربانا لتكفير الخطية
خطية الشعب وجود ملك غيره فهو يحب الديمقراطية لكن ليس على حساباته الشخصية
ليس على حساب وزاراته من خارجيةو داخلية
ليس على حساب اراءه و معتقداته السامية
حتى انكر الحرية بالهوية
الديمقراطية هي فقط في ان تختار شريكة حياتك الزوجية
و لكنه يسعى الى تدمير هذه الحرية في خطة مستقبلية
المهم قرر و خطط و قدم ذبائح بشرية الى آلهته الوحشية
قدم ذبائح دموية
الى الهته الشيطانية
و ماتت الانسانية بسيف الاجرام بكت العيون و تساقطت دموع قسرية
و في انتظار الملك العادل ليحرر شعبه من ظلم الوثنية
غير منقول طحبوش