الشماس سمير كاكوز
Well-known member
- إنضم
- 15 أكتوبر 2022
- المشاركات
- 366
- مستوى التفاعل
- 397
- النقاط
- 63
وفي ذلك اليوم تتنازغ سبع نساء رجلا واحدا ويقلن إننا نأكل خبزنا ونلبس معاطفنا إنما نسمى بآسمك فآنزع عنا عارنا في ذلك اليوم يكون نبت الرب بهاء ومجدا وثمرة الأرض فخرا وزينة لمن نجا من إسرائيل ومن أبقي في صهيون وترك في أورشليم يقال له قديس كل من كتب للحياة في أورشليم وإذا غسل السيد قذر بنات صهيون ونظف دماء أورشليم من وسطها بروح القضاء وروح الإحراق خلق الرب على كل مكان في جبل صهيون وعلى محافلها غماما في النهار ودخانا وضياء نار ملتهبة في الليل فيكون على كل المجد كنف وكوخ ظلا في النهار من الحر ومعتصما وسترا من السيل والمطر
سفر النبي اشعيا 4 : 1 - 6
++
فآنزع عنا عارنا في المدينة التي قضى الحرب على عدد كبير من سكانها راجع اشعيا 3 : 25 ، 26 نساء كثيرات يطلبن من رجل واحد أن يحملن اسمه أي ان يكون سيدهن بحسب معنى العبري وستسمي بنات اورشليم المتكبرات سراري ويدل نبت الرب وثمرة الأرض إما على المشيح راجع ارميا 23 : 5 ، 33 : 15 ، زكريا 3 : 8 ، 6 : 12 وإما على بقية اسرائيل راجع الحاشية التالية المشبهة بشجرة تعود الى الحياة في أرض فلسطين الرأي الشائع ان الآيات 2 - 6 او 4 - 6 وحدها كتبت بعد الجلاء كل من كتب للحياة في اورشليم الرب سيعاقب اسرائيل على خيانته ولكن بما أن الله يحب شعبه فهناك بقية صغيرة تنجو من سيف المحتاجين النبي عاموس عرف هذا الموضوع راجع عاموس 3 : 12 ، 5 : 15 ، 9 : 8 ، 10 بتناوله أشعيا هو أيضاً راجع اشعيا 6 : 13 ، 7 : 3 ، 10 : 19 - 21 ، 28 : 5 ، 6 ، 37 : 4 ، ملوك الثاني 19 : 4 ، اشعيا 37 : 31 ، 32 ، ميخا 4 : 7 ، 5 : 2 ، صفنيا 2 : 7 ، 9 ، 3 : 12 ، ارميا 3 : 14 ، 5 : 18 ، حزقيال 5 : 3 ، حزقيال الفصل التاسع ستبقى هذه البقية في أورشليم وتطهر وتصبح أمينة فتصير أمة قديرة وبعد كارثة سنة 587 قبل الميلاد ظهرت فكرة جديدة وهي ان البقية ستكون بين المجلوين راجع حزقيال 12 : 16 ، باروك 2 : 13 وتتوب في الجلاء راجع حزقيال 6 : 8 - 10 ، تثنية الاشتراع 30 : 1 ، 2 فيجمعها الله عندئذ لإحياء المملكة المشيحية راجع اشعيا 11 : 11 ، 16 ، ارميا 23 : 3 ، 31 : 7 ، 50 : 20 ، حزقيال 20 : 37 ، ميخا 2 : 12 ، 13 وبعد العودة من الجلاء ستكون بقية غير أمينة مرة أخرى وتطهر بالقضاء على قسم منها راجع زكريا 1 : 3 ، 8 : 11 ، حجاي 1 : 21 ، وعوبديا الآية 17 ، يوئيل 3 : 5 ، زكريا 13 : 8 ، 9 ، 14 : 2 في الواقع المسيح هو الذي سيكون النبت الحقيقي لإسرائيل الجديد والمقدس راجع أشعيا 11 : 1 - 11 ، 4 : 2 ، ارميا 23 : 3 - 6 على خلاف اسرائيل لا تكون بقية للأمم الوثنية إشعيا 14 : 22 ، 30 ، 15 : 9 ، 16 : 14 ، حزقيال 21 : 37 ، عاموس 1 : 8 ، عوبديا الآية 18 ونار ملتهبة في الليل هذه اشارة الى عمود الغمام او النار الذي ارشد بني اسرائيل عند خروجهم من مصر هذا التلميح الى الخروج من مصر يؤكد تاريخ القصيدة المتاخر
سفر النبي اشعيا 4 : 1 - 6
++
فآنزع عنا عارنا في المدينة التي قضى الحرب على عدد كبير من سكانها راجع اشعيا 3 : 25 ، 26 نساء كثيرات يطلبن من رجل واحد أن يحملن اسمه أي ان يكون سيدهن بحسب معنى العبري وستسمي بنات اورشليم المتكبرات سراري ويدل نبت الرب وثمرة الأرض إما على المشيح راجع ارميا 23 : 5 ، 33 : 15 ، زكريا 3 : 8 ، 6 : 12 وإما على بقية اسرائيل راجع الحاشية التالية المشبهة بشجرة تعود الى الحياة في أرض فلسطين الرأي الشائع ان الآيات 2 - 6 او 4 - 6 وحدها كتبت بعد الجلاء كل من كتب للحياة في اورشليم الرب سيعاقب اسرائيل على خيانته ولكن بما أن الله يحب شعبه فهناك بقية صغيرة تنجو من سيف المحتاجين النبي عاموس عرف هذا الموضوع راجع عاموس 3 : 12 ، 5 : 15 ، 9 : 8 ، 10 بتناوله أشعيا هو أيضاً راجع اشعيا 6 : 13 ، 7 : 3 ، 10 : 19 - 21 ، 28 : 5 ، 6 ، 37 : 4 ، ملوك الثاني 19 : 4 ، اشعيا 37 : 31 ، 32 ، ميخا 4 : 7 ، 5 : 2 ، صفنيا 2 : 7 ، 9 ، 3 : 12 ، ارميا 3 : 14 ، 5 : 18 ، حزقيال 5 : 3 ، حزقيال الفصل التاسع ستبقى هذه البقية في أورشليم وتطهر وتصبح أمينة فتصير أمة قديرة وبعد كارثة سنة 587 قبل الميلاد ظهرت فكرة جديدة وهي ان البقية ستكون بين المجلوين راجع حزقيال 12 : 16 ، باروك 2 : 13 وتتوب في الجلاء راجع حزقيال 6 : 8 - 10 ، تثنية الاشتراع 30 : 1 ، 2 فيجمعها الله عندئذ لإحياء المملكة المشيحية راجع اشعيا 11 : 11 ، 16 ، ارميا 23 : 3 ، 31 : 7 ، 50 : 20 ، حزقيال 20 : 37 ، ميخا 2 : 12 ، 13 وبعد العودة من الجلاء ستكون بقية غير أمينة مرة أخرى وتطهر بالقضاء على قسم منها راجع زكريا 1 : 3 ، 8 : 11 ، حجاي 1 : 21 ، وعوبديا الآية 17 ، يوئيل 3 : 5 ، زكريا 13 : 8 ، 9 ، 14 : 2 في الواقع المسيح هو الذي سيكون النبت الحقيقي لإسرائيل الجديد والمقدس راجع أشعيا 11 : 1 - 11 ، 4 : 2 ، ارميا 23 : 3 - 6 على خلاف اسرائيل لا تكون بقية للأمم الوثنية إشعيا 14 : 22 ، 30 ، 15 : 9 ، 16 : 14 ، حزقيال 21 : 37 ، عاموس 1 : 8 ، عوبديا الآية 18 ونار ملتهبة في الليل هذه اشارة الى عمود الغمام او النار الذي ارشد بني اسرائيل عند خروجهم من مصر هذا التلميح الى الخروج من مصر يؤكد تاريخ القصيدة المتاخر