"الرب راوف رحيم يغفر الخطايا ويخلص في يوم الضيق"
أصبح العالم من حولنا ملىء بالضيقات والتجارب الصعبه فيكاد لا يخلو كل بيت من مشكله أو تجربة مرض .
يلهث الجميع وراء الماده باعتبارها الحل السحرى لكل احتياج فالمرض يحتاج لعلاج والدواء يلزمه مال ..واى مشكله لا نرى لها حل سوى بالمال وكلما زاد المال قلت المشاكل
اليس هذا اعتقادنا ونظرتنا للمال ؟؟
هذه هى النظره الضيقه للامر والتى تجعلنا كثيراً ننسى ان نمد ايدينا للسماء ونطلب المعونه الالهيه
فالمال مهما ان زاد تسحب منه ينتقص
أما وعد الرب لنا صادق وابدى "لأَنَّهُ تَعَلَّقَ بِي أُنَجِّيهِ. أُرَفِّعُهُ لأَنَّهُ عَرَفَ اسْمِي. يَدْعُونِي فَأَسْتَجِيبُ لَهُ، مَعَهُ أَنَا فِي الضِّيقْ، أُنْقِذُهُ وَأُمَجِّدُهُ. مِنْ طُولِ الأَيَّامِ أُشْبِعُهُ، وَأُرِيهِ خَلاَصِي"
للصلاه اهميه كبيره نغفلها ونتناساها بل للاسف أصبح هناك من يستهين بها ويراها ضعف وخنوع
أصبح حزننا بلا رجاء وبلا ثقة فى قدرة الهنا
أصبحنا غير صابرين على ضيقاتنا ولا مواظبين على صلاتنا
ناسين قول الهنا ووعده الصادق لنا
"فِي الْعَالَمِ سَيَكُونُ لَكُمْ ضِيقٌ، وَلكِنْ ثِقُوا: أَنَا قَدْ غَلَبْتُ الْعَالَمَ"
أصرخوا للرب بصلاتكم اطلبوا المعونه منه
قابلوا ضيقاتكم بالصبر والصلاه
طالبوه بأن يصنع مجداً لاسمه
ابحثوا عنه وامسكوا بيده وان دخلتم فى تجرربه لا تنسوا ان تطلبوه بلجاجه والحاح
نَفْتَخِرُ أَيْضًا فِي الضِّيقَاتِ، عَالِمِينَ أَنَّ الضِّيقَ يُنْشِئُ صَبْرًا، وَالصَّبْرُ تَزْكِيَةً، وَالتَّزْكِيَةُ رَجَاءً، وَالرَّجَاءُ لاَ يُخْزِي، لأَنَّ مَحَبَّةَ اللهِ قَدِ انْسَكَبَتْ فِي قُلُوبِنَا بِالرُّوحِ الْقُدُسِ الْمُعْطَى لَنَا"
أصبح العالم من حولنا ملىء بالضيقات والتجارب الصعبه فيكاد لا يخلو كل بيت من مشكله أو تجربة مرض .
يلهث الجميع وراء الماده باعتبارها الحل السحرى لكل احتياج فالمرض يحتاج لعلاج والدواء يلزمه مال ..واى مشكله لا نرى لها حل سوى بالمال وكلما زاد المال قلت المشاكل
اليس هذا اعتقادنا ونظرتنا للمال ؟؟
هذه هى النظره الضيقه للامر والتى تجعلنا كثيراً ننسى ان نمد ايدينا للسماء ونطلب المعونه الالهيه
فالمال مهما ان زاد تسحب منه ينتقص
أما وعد الرب لنا صادق وابدى "لأَنَّهُ تَعَلَّقَ بِي أُنَجِّيهِ. أُرَفِّعُهُ لأَنَّهُ عَرَفَ اسْمِي. يَدْعُونِي فَأَسْتَجِيبُ لَهُ، مَعَهُ أَنَا فِي الضِّيقْ، أُنْقِذُهُ وَأُمَجِّدُهُ. مِنْ طُولِ الأَيَّامِ أُشْبِعُهُ، وَأُرِيهِ خَلاَصِي"
للصلاه اهميه كبيره نغفلها ونتناساها بل للاسف أصبح هناك من يستهين بها ويراها ضعف وخنوع
أصبح حزننا بلا رجاء وبلا ثقة فى قدرة الهنا
أصبحنا غير صابرين على ضيقاتنا ولا مواظبين على صلاتنا
ناسين قول الهنا ووعده الصادق لنا
"فِي الْعَالَمِ سَيَكُونُ لَكُمْ ضِيقٌ، وَلكِنْ ثِقُوا: أَنَا قَدْ غَلَبْتُ الْعَالَمَ"
أصرخوا للرب بصلاتكم اطلبوا المعونه منه
قابلوا ضيقاتكم بالصبر والصلاه
طالبوه بأن يصنع مجداً لاسمه
ابحثوا عنه وامسكوا بيده وان دخلتم فى تجرربه لا تنسوا ان تطلبوه بلجاجه والحاح
نَفْتَخِرُ أَيْضًا فِي الضِّيقَاتِ، عَالِمِينَ أَنَّ الضِّيقَ يُنْشِئُ صَبْرًا، وَالصَّبْرُ تَزْكِيَةً، وَالتَّزْكِيَةُ رَجَاءً، وَالرَّجَاءُ لاَ يُخْزِي، لأَنَّ مَحَبَّةَ اللهِ قَدِ انْسَكَبَتْ فِي قُلُوبِنَا بِالرُّوحِ الْقُدُسِ الْمُعْطَى لَنَا"