- إنضم
- 12 ديسمبر 2007
- المشاركات
- 20,057
- مستوى التفاعل
- 1,907
- النقاط
- 113
هههههههههه طب شوفتى يا دونا بما قالتله
لا حول الله يارب عمال يحب فى نفسه من امبارح ههههههههههه
ههههههههههههههههههههه
سيبه يحب يا فوزيه
هههههههههه طب شوفتى يا دونا بما قالتله
لا حول الله يارب عمال يحب فى نفسه من امبارح ههههههههههه
هو انا اسمي فين بقي
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هو انا اسمي فين بقي
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
سممممممممممممممممممممممممممع هوووووووووووووووووووووووووووووس
الفشاااااااااااااااااااار وصصصصصصصصصصصصصصل
فتشنى فتش
مع تحيات سمعه :new6:
ده بس !!
هيكفى مبن ده الشعب العربى كله فى الموضوع هههههههههههه
سممممممممممممممممممممممممممع هوووووووووووووووووووووووووووووس
الفشاااااااااااااااااااار وصصصصصصصصصصصصصصل
![]()
![]()
هههههههههه طب شوفتى يا دونا بما قالتله
لا حول الله يارب عمال يحب فى نفسه من امبارح ههههههههههه
فتشنى فتش
مع تحيات سمعه :new6:
المشهد الأول
الساعة السابعة صباحاً وجوال مصطفى (ايفون 4 لا يملكه اي مسيحي) يرن لتنبيهه بموعد النهوض والإستعداد للكلية. رنة جوال مصطفى كافية لتنبيه الجيران على بعد عاشر بيت. فالجيران الذين هم اغلبهم من المسيحيين معتمدين على رنة جوال مصطفى لإيقاظهم من النوم. فهذا الذي يستقيظ قبل ساعة () من رنة مصطفى وذلك الذي يستقيظ معى مصطفى وذلك الذي يستقيظ بعد ساعة من رنة مصطفى. كل الجيران معتمدين على ايفون مصطفى الغالي الذي هو من الجيل الرابع وبخط تلفون مفتوح.
أختنا سارة، تستيقظ 5 دقائق قبل مصطفى لتختلس النظرات من خلال الشرفة لتتعرف أكثر على تصرفات مصطفى. فمصطفى من النوع الرياضي الذي يقوم بعمل التمارين السويدية صباحاً وبعدها يأخذ حمام بارد في عز الشتاء، لانه شهم وقوي ولانه لا يوجد مسيحي واحد يستطيع الإستحمام بالماء البارد. بعدها يقبل ايدي ورجلي الوالدة التي اعدت له الطعام فهو وقور ويحب اهله لدرجة فضيعة، فلقبه في البيت هو "يا حنين". لا يوجد شخص مسيحي اخر يجمع صفات مصطفى، فهو شهم وحنين في نفس الوقت!
الأخت سارة اُعجبت في مصطفى وارادت مغازلته من خلال الشرفة، فقامت بشراء جهاز ليزر لتوجيه الإشارات عند إستيقاظ مصطفى لجذب إنتباهه.
لكن مصطفى من النوع الوقور ويستحي من هذه التلميحات، فحاول تجاهل سارة مرة ومرتين وعشرة. لكن سارة لم تستسلم ابداً، فراحة شعلت الشموع ورفعت الصلوات في مختلف كنائس مصر لكي ينتبه مصطفى إليها.
طبعاً شموع وصلوات الكفرة لم ولن تصل ولم يبقى بيد سارة سوى اللحاق بمسطفى عند خروجه واستدراجه. فكانت تراقب وقت خروجه من البيت لخرجه بعده تلاحق خطواته وطريقه. كلمة ملاطفة على صباح الخير على كيف الحال، حصلت سارة على رقم تلفون مصطفى...
تابعونا في المشهد الثاني..
المهم تلمى حسابه دى فلوس ناس يا عالم ههههههههه
هههههههههههههالمشهد الأول
الساعة السابعة صباحاً وجوال مصطفى (ايفون 4 لا يملكه اي مسيحي) يرن لتنبيهه بموعد النهوض والإستعداد للكلية. رنة جوال مصطفى كافية لتنبيه الجيران على بعد عاشر بيت. فالجيران الذين هم اغلبهم من المسيحيين معتمدين على رنة جوال مصطفى لإيقاظهم من النوم. فهذا الذي يستقيظ قبل ساعةfun_lol
من رنة مصطفى وذلك الذي يستقيظ معى مصطفى وذلك الذي يستقيظ بعد ساعة من رنة مصطفى. كل الجيران معتمدين على ايفون مصطفى الغالي الذي هو من الجيل الرابع وبخط تلفون مفتوح.
أختنا سارة، تستيقظ 5 دقائق قبل مصطفى لتختلس النظرات من خلال الشرفة لتتعرف أكثر على تصرفات مصطفى. فمصطفى من النوع الرياضي الذي يقوم بعمل التمارين السويدية صباحاً وبعدها يأخذ حمام بارد في عز الشتاء، لانه شهم وقوي ولانه لا يوجد مسيحي واحد يستطيع الإستحمام بالماء البارد. بعدها يقبل ايدي ورجلي الوالدة التي اعدت له الطعام فهو وقور ويحب اهله لدرجة فضيعة، فلقبه في البيت هو "يا حنين". لا يوجد شخص مسيحي اخر يجمع صفات مصطفى، فهو شهم وحنين في نفس الوقت!
الأخت سارة اُعجبت في مصطفى وارادت مغازلته من خلال الشرفة، فقامت بشراء جهاز ليزر لتوجيه الإشارات عند إستيقاظ مصطفى لجذب إنتباهه.
لكن مصطفى من النوع الوقور ويستحي من هذه التلميحات، فحاول تجاهل سارة مرة ومرتين وعشرة. لكن سارة لم تستسلم ابداً، فراحة شعلت الشموع ورفعت الصلوات في مختلف كنائس مصر لكي ينتبه مصطفى إليها.
طبعاً شموع وصلوات الكفرة لم ولن تصل ولم يبقى بيد سارة سوى اللحاق بمسطفى عند خروجه واستدراجه. فكانت تراقب وقت خروجه من البيت لخرجه بعده تلاحق خطواته وطريقه. كلمة ملاطفة على صباح الخير على كيف الحال، حصلت سارة على رقم تلفون مصطفى...
تابعونا في المشهد الثاني..
هلم تقييمات
بسسسسسسسسسسسسسسسسسسسس
شوفو الفيلم الجديد ده
http://www.arabchurch.com/forums/showthread.php?p=2892117#post2892117
هههههههههههههههههههههه
انا معايا لب بقي وبتفرج بمزاج
بس فين اللب السوبر يا بت
مبقاش فيلم بقت شركة انتاج :new6: