وقد أكد مصدر امني انه تم عقد جلسه بين الطرفين لتهدئه الأوضاع وقد طالب الشخصان المعتديان على سور الكنيسة أن تقدم الكنيسة مستند إثبات قيامها بالشراء من الجد الأكبر للأشخاص وهم يقومون ببناء السور كما تم هدمه وأضاف المصدر أن الأشخاص قاموا بتقديم سند للملكية بينما لم تقدم الكنيسة أي أوراق حتى ألان مشيرا ان تلك الاستراحة في مواجهه الكنيسة
ومن جانبه أكد القس أيوب ميلاد يوسف راعي الكنيسة أن مساحة استراحة الكنيسة 5 قراريط , مخصصه لإقامة كاهن الكنيسة , وإقامة عدد من الانشطه الكنسية , وأضاف راعي الكنيسة أنه فوجئ بكل من ا ض وشقيقه ط والمقيمان بالمنزل المجاور لاستراحة الكنيسة من الناحية البحرية , يدعوا أن لهم ملكية داخل استراحة الكنيسة تصل الي قيراط ونصف وأضاف الكاهن ان العقد الذي يملكونه منذ 65سنه , حيث انه محرر بتاريخ 1946 م
ONA