- إنضم
- 30 مارس 2006
- المشاركات
- 15
- مستوى التفاعل
- 1
- النقاط
- 0
فاختاروا لأنفسكم اليوم من تعبدون!!!
عثر على البيان التالي إلى جانب قـس في زيمبابوي ضرب حتى الموت من أجل إيمانه بالمسيح:
" أنا جزء من شركة الذين لا يستحون بإيمانهم. ولدي قوة الروح القدس. وقد سبق السيف العدل! إذ تخطيت الخط، ولا مجال إلى التراجع. اتخذت قراري وحسم الأمر. أنا تلميذ ليسوع. ولن أنظر إلى الوراء، أو أتباطأ، أو أتراخى، أو أنسحب، أو أقف ساكناً في مكاني. ماضي مفدي من الله، وحاضري ذو معتى، ومستقبلي مضمون ومأمون. لقد تخليت تماماً عن السلوك بالعيان، والتخطيط لأمور تافهة، والعبادة المتراخية على ركبتين مخلعتين، والأحلام التي لا لون لها، والرؤى المروضة غير الجريئة، والتفكير الدنيوي، والعطاء الرخيص، والأهداف المقزمة.
لن أعود إلى السعي إلى البروز، والنجاح المادي، والمنصب، والترقيات، والتصفيق، وإعجاب الناس. لن أصر على أني على حق، أو على أن أكون أولاً أو رأساً، أو على أن يعترف الآخرون بي، أو على أن يمتدحوني، أو على أن يقدروني، أو على أن يكافئوني. فأنا الآن أحيا بالإيمان، واعتمد على حضوره، وأسلك بالصبر وأبقى مرفوعاً بالصلاة، وأكد بقـوة.
وجهي مثبت نحو وجهتي، وخطوتي سريعة، وهدفي هو السماء، وطريقي ضيق، ودربي وعر، لكن مرشدي جدير بالثقة، ومهمتي واضحة. أنا لا أشترى، ولا أجيد، ولا أسمـح لشيء بـأن يخرجني عن طريقي الأساسية، أو أن يردني أو يضلني عنها أو أنيؤخرني عن مسعاي. لن أحجم في وجه التضحية، أو أتردد أمام المحن، أو أفاوض على طاولة العدو، أو أنجذب إلى سحر الشعبية وإعجاب الآخرين، أو أتوه في متاهة الحياة المتدنية النوعية والأداء.
لـن أستسلم أو أصمت أو أتباطأ، وإنما سأثابر حتى أتيقظ وأشحن بالقوة والصلاة والوعظ من أجل قضية المسيح، أنا تلميذ ليسوع – ويتوجب على أن أواصل السير إلى أن يأتي، وأن أبـذل جهدي إلى أن يعرف الجميع، وأن أعمل أن يوقفني يسوع. وعندما يأتي من أجل خاصته، لن يجد صعوبة في تمييزي – إذا سيكون علمي واضحاً.
"فاختاروا لأنفسكم اليوم من تعبدون ... وأما أنا وبيتي فنعبد الرب"
يشوع 15:24
عثر على البيان التالي إلى جانب قـس في زيمبابوي ضرب حتى الموت من أجل إيمانه بالمسيح:
" أنا جزء من شركة الذين لا يستحون بإيمانهم. ولدي قوة الروح القدس. وقد سبق السيف العدل! إذ تخطيت الخط، ولا مجال إلى التراجع. اتخذت قراري وحسم الأمر. أنا تلميذ ليسوع. ولن أنظر إلى الوراء، أو أتباطأ، أو أتراخى، أو أنسحب، أو أقف ساكناً في مكاني. ماضي مفدي من الله، وحاضري ذو معتى، ومستقبلي مضمون ومأمون. لقد تخليت تماماً عن السلوك بالعيان، والتخطيط لأمور تافهة، والعبادة المتراخية على ركبتين مخلعتين، والأحلام التي لا لون لها، والرؤى المروضة غير الجريئة، والتفكير الدنيوي، والعطاء الرخيص، والأهداف المقزمة.
لن أعود إلى السعي إلى البروز، والنجاح المادي، والمنصب، والترقيات، والتصفيق، وإعجاب الناس. لن أصر على أني على حق، أو على أن أكون أولاً أو رأساً، أو على أن يعترف الآخرون بي، أو على أن يمتدحوني، أو على أن يقدروني، أو على أن يكافئوني. فأنا الآن أحيا بالإيمان، واعتمد على حضوره، وأسلك بالصبر وأبقى مرفوعاً بالصلاة، وأكد بقـوة.
وجهي مثبت نحو وجهتي، وخطوتي سريعة، وهدفي هو السماء، وطريقي ضيق، ودربي وعر، لكن مرشدي جدير بالثقة، ومهمتي واضحة. أنا لا أشترى، ولا أجيد، ولا أسمـح لشيء بـأن يخرجني عن طريقي الأساسية، أو أن يردني أو يضلني عنها أو أنيؤخرني عن مسعاي. لن أحجم في وجه التضحية، أو أتردد أمام المحن، أو أفاوض على طاولة العدو، أو أنجذب إلى سحر الشعبية وإعجاب الآخرين، أو أتوه في متاهة الحياة المتدنية النوعية والأداء.
لـن أستسلم أو أصمت أو أتباطأ، وإنما سأثابر حتى أتيقظ وأشحن بالقوة والصلاة والوعظ من أجل قضية المسيح، أنا تلميذ ليسوع – ويتوجب على أن أواصل السير إلى أن يأتي، وأن أبـذل جهدي إلى أن يعرف الجميع، وأن أعمل أن يوقفني يسوع. وعندما يأتي من أجل خاصته، لن يجد صعوبة في تمييزي – إذا سيكون علمي واضحاً.