الله بريدنا ان نكون ناجحين وصحيحين كما انفسنا صحيحة وناجحة كما في
"أَيُّهَا الْحَبِيبُ، فِي كُلِّ شَيْءٍ أَرُومُ أَنْ تَكُونَ نَاجِحًا وَصَحِيحًا، كَمَا أَنَّ نَفْسَكَ نَاجِحَةٌ." (
3 يو 1: 2)
والنجاح هو ليس المقصود به النجاح الجسدي وما يعطيه العالم من ملذات وشهوات وقتية باطلة زائغة وهمية وان طالت فسرعان ما تزول وتفنى وتنتهي
ولكن المقصود به النجاح الروحي وهو ما يعطيه الله من نجاح مادي يتمثل في
الإحساس بالشبع والفرح والرضى والسلام الذي يملأ القلب والروح السلام الذي يفوق كل عقل الذي يعطيه الله ليس كما يعطيه العالم