عمل الميرون ... للمرة السابعةِ
تقرر عمل الميرون المقدس للمرة السابعة في كنيستنا القبطية خلال شهر أبريل اواخر الصوم الكبير . وذلك بدير القديس الأنبا بيشوي العامر ببريه شيهيت .
وقد أستدعي قداسة البابا القمص جوارجيوس عطالله الكاهن بلوس أنجلوس لإعداد مكونات المواد التي يضاف إليها زيت الزيتون من أنتاج الدير نفسه ، ويساعده الدياكون د . رشدي واصف مدرس الطقوس بالكلية الأكليريكية .
وهذه هي المرة الأولي الني يعمل فيها الميرون سبع مرات في عهد أحد البابوات .
تاريخ ذلك هو :
في يوم الخميس 3 / 4 / 2008 ستكون زفة مكونات الميرون ومباركة البابا لها .
وفي يوم الخميس 10 / 4 / 2008 نقع مكونات الطبخة الأولي بيد قداسة البابا . ثم تتوالي الطبخات .
وفي يوم الخميس 17 / 4 / 2008 تقديس الميرون والغاليلاون وصلاة القداس
وفي يوم الأثنين 28 / 4 / 2008 إضافة الخميرة للميرون والغاليلاون .
جميع أعضاء المجمع المقدس مدعوون للإشتراك في عمل الميرون.
وسيحضر يعض الأباء المطارنه والأساقفة من خارج مصر ، من القدس وفرنسا وأمريكا واستراليا وأوروبا والسودان وأفريقيا السوداء .
المرات الست السابقة في عهد قداسة البابا شنودة الثالث كانت هكذا :
1 – المرة الأولي في أبريل 1981 وحضرها 48 من أعضاء المجمع المقدس
2 – المرة الثانية في أبريل 1987 .
3 – المرة الثالثة في أبريل 1993 .
4 – المرة الرابعة في أبريل 1995 .
5 – المرة الخامسة في اسمرا بإريتريا وم 16 / 9 إلي 24 / 9 2004 .
6 – المرة السادسة في أبريل 2005 .
أما أسباب عمل الميرون هذه المرات العديدة فهي :
1 – كثرة الكنائي التي أنشئت في بلاد المهجر ، وأحتياجها إلي الميرون لتدشين المذابح والأواني المقدسة ، والأيقونات ، والمعموديات
* وقد بلغت كنائسنا في أمريكا وحدها 156 كنيسة ، مع أيبارشيتين في أستراليا ، وإثنين في أفريقيا السوداء ، وكنائس أخري في الشرق العربي ، وفي أوروبا .
2 – دقة الأباء في منح سر الميرون المقدس للمعمدين ب 36 رشما تشمل كل فتحات الجسم ومفاصله .
3 – أحتياج كنيسة أريتريا إلي الميرون.
منشأ المسحة المقدسة
· أول ذكر لهذه المسحة كان بامر إلهي في سفر الخروج
( 30 : 22 – 31 ) حيث أمر الرب موسى النبي أن يصنع دهنا مقدسا للمسحة لتمسح به خيمة الإجتماع وتابوت الشهادة والمنارة والمائدة والمذابح فيكون قدس أقداس.
· وأمره أن يمسح به هرون وبنية وقدسهم ليصيروا كهنة .
· وبدهن المسحة مُسح شاول ملكاً في ( 1 صم 10 ) ، وداود ملكاً في ( 1صم 16 )
· وبها مسح حزائيل وياهو ملكين وأليشع بن شافاط نبياً
( 1مل 19 )
· ورد في العهد الجديد في (1يو2 : 20 ، 27 ) " أما أنتم فكلم مسحة من القدوس " والمسحة التي أخذتموها منه ثايتة فيكم " .
هذه المسحة هي حالياً زيت الميرون مضافا إلية عطور كثيرة وردت في الكتاب المقدس
تقرر عمل الميرون المقدس للمرة السابعة في كنيستنا القبطية خلال شهر أبريل اواخر الصوم الكبير . وذلك بدير القديس الأنبا بيشوي العامر ببريه شيهيت .
وقد أستدعي قداسة البابا القمص جوارجيوس عطالله الكاهن بلوس أنجلوس لإعداد مكونات المواد التي يضاف إليها زيت الزيتون من أنتاج الدير نفسه ، ويساعده الدياكون د . رشدي واصف مدرس الطقوس بالكلية الأكليريكية .
وهذه هي المرة الأولي الني يعمل فيها الميرون سبع مرات في عهد أحد البابوات .
تاريخ ذلك هو :
في يوم الخميس 3 / 4 / 2008 ستكون زفة مكونات الميرون ومباركة البابا لها .
وفي يوم الخميس 10 / 4 / 2008 نقع مكونات الطبخة الأولي بيد قداسة البابا . ثم تتوالي الطبخات .
وفي يوم الخميس 17 / 4 / 2008 تقديس الميرون والغاليلاون وصلاة القداس
وفي يوم الأثنين 28 / 4 / 2008 إضافة الخميرة للميرون والغاليلاون .
جميع أعضاء المجمع المقدس مدعوون للإشتراك في عمل الميرون.
وسيحضر يعض الأباء المطارنه والأساقفة من خارج مصر ، من القدس وفرنسا وأمريكا واستراليا وأوروبا والسودان وأفريقيا السوداء .
المرات الست السابقة في عهد قداسة البابا شنودة الثالث كانت هكذا :
1 – المرة الأولي في أبريل 1981 وحضرها 48 من أعضاء المجمع المقدس
2 – المرة الثانية في أبريل 1987 .
3 – المرة الثالثة في أبريل 1993 .
4 – المرة الرابعة في أبريل 1995 .
5 – المرة الخامسة في اسمرا بإريتريا وم 16 / 9 إلي 24 / 9 2004 .
6 – المرة السادسة في أبريل 2005 .
أما أسباب عمل الميرون هذه المرات العديدة فهي :
1 – كثرة الكنائي التي أنشئت في بلاد المهجر ، وأحتياجها إلي الميرون لتدشين المذابح والأواني المقدسة ، والأيقونات ، والمعموديات
* وقد بلغت كنائسنا في أمريكا وحدها 156 كنيسة ، مع أيبارشيتين في أستراليا ، وإثنين في أفريقيا السوداء ، وكنائس أخري في الشرق العربي ، وفي أوروبا .
2 – دقة الأباء في منح سر الميرون المقدس للمعمدين ب 36 رشما تشمل كل فتحات الجسم ومفاصله .
3 – أحتياج كنيسة أريتريا إلي الميرون.
منشأ المسحة المقدسة
· أول ذكر لهذه المسحة كان بامر إلهي في سفر الخروج
( 30 : 22 – 31 ) حيث أمر الرب موسى النبي أن يصنع دهنا مقدسا للمسحة لتمسح به خيمة الإجتماع وتابوت الشهادة والمنارة والمائدة والمذابح فيكون قدس أقداس.
· وأمره أن يمسح به هرون وبنية وقدسهم ليصيروا كهنة .
· وبدهن المسحة مُسح شاول ملكاً في ( 1 صم 10 ) ، وداود ملكاً في ( 1صم 16 )
· وبها مسح حزائيل وياهو ملكين وأليشع بن شافاط نبياً
( 1مل 19 )
· ورد في العهد الجديد في (1يو2 : 20 ، 27 ) " أما أنتم فكلم مسحة من القدوس " والمسحة التي أخذتموها منه ثايتة فيكم " .
هذه المسحة هي حالياً زيت الميرون مضافا إلية عطور كثيرة وردت في الكتاب المقدس