(69)
سامحونى المرة دى طويلة لانها محور الحياة
هاقصتى أرويها
وهاحكايتى أحكيها
بها أحداث كثيرة
وأمور مثيرة
وأشخاص كثيرين
لكنى
أعلن لكم عن اعظم مافيها
عن من
يمسك نسيجها
ويقبض على بدايتها
ويعلم نهايتها
ويلاحظ مابينهما
وتدور الحكاية
وتقص القصة
لتعلن لا عن أحداثها
بل
عن من وراء أحداثها
بل
عن من يمسك بأحداثها
هل تعرفونه
أنا أعرفه
بل إن شئت الصدق
هو يعرفنى
احبه من فيض محبته
لقد نسج أيامى بخيوط رحمته
وأوجدها بغزارة نعمته
وأشعل احداث حياتى بنيران محبته
انه
ربى
سيدى
ربى
مسيحى
حبيبى
الذى يشبع بالخير عمرى
أنقذ من الحفرة حياتى
هل تدعه يفعل معك كمافعل معى
أشجعك على ذلك
فاجعله
سيد حياتك ومؤلف قصتها
هيا اليه لاتتباطأ!!!