هل تفسير هذه الأية هي إفادة بعدم إضاءة القمر من نفسه ؟
اشكرك واريد ان ترشحوا لي موقع للبحث عن تفاسير للكتاب المقدس
حبيبي +CHRISTIAN+
يوجد في هذا الموقع تفسيران للكتاب المقدس بالكامل
على هذا الرابط :-
http://www.arabchurch.com/tafser.php
.
بالنسبة لسؤالك عن آية سفر أيوب
فأن تفسير تادرس يعقوب للآية يقول :-
بالرغم من جمال القمر وكل الكواكب، لكنها في حقيقتها أحجار لا تحمل نورًا ولا جمالاً في ذاتها، لو لم تنعكس أشعة الشمس عليها. هكذا الكنيسة، أي القمر، والمؤمنون أيضًا، أي الكواكب، لا جمال لهم إلا بإشراق شمس البرّ عليهم ليبدد كل أثرٍ للظلمة، ويعكس بهاءه عليهم. قيل عن المؤمنين الحقيقيين والكارزين: "والفاهمون يضيئون كضياء الجلد والذين ردوا كثيرين إلى البرّ كالكواكب إلى أبد الدهور" (دا 12: 3).