طقس القداس القبطى الارثوذكسى

[+إيرينى+]

أعرف ثلاثة قداسات (تخص الكنيسة القبطية الارثوذكسية)

القداس الباسيلى
نسبة للقديس باسيليوس

القداس الغريغورى
نسبة للقديس غريغوريوس

القداس الكيرلسى
نسبة للقديس كيرلس


هذه الثلاثة نُسِبَت لثلاثة قديسين

و السؤال : هل كان يوجد قداس إلهى فى عهد الرسل ؟

و لكى أكون أكثر وضوح

لماذا لا يوجد قداس مرقسى نسبة للرسول مرقس ؟

أو قداس بطرسى نسبة للرسول بطرس ؟​

 

[اوريجانوس المصري]

أعرف ثلاثة قداسات (تخص الكنيسة القبطية الارثوذكسية)

القداس الباسيلى
نسبة للقديس باسيليوس

القداس الغريغورى
نسبة للقديس غريغوريوس

القداس الكيرلسى
نسبة للقديس كيرلس


هذه الثلاثة نُسِبَت لثلاثة قديسين

و السؤال : هل كان يوجد قداس إلهى فى عهد الرسل ؟

و لكى أكون أكثر وضوح

لماذا لا يوجد قداس مرقسى نسبة للرسول مرقس ؟

أو قداس بطرسى نسبة للرسول بطرس ؟​

تصحيح المعلومة القداس الكيرلسى هو قداس ما مرقس الرسول ولكن اضاف عليه القديس كيرلس لذلك نسب له

 

[اوريجانوس المصري]

وضع القديس مار مرقس قداسًا صلي به وسلمه للقديس إنيانوس ليصلي به من بعده مع القسوس الثلاثة الذين رسمهم معه.

وقد وضع هذا القداس باللغة اليونانية، ثم ترجم إلي القبطية.

وهو من أقدم القداسات التي وضعت في الكنيسة، وعنه أخذت القداسات الثلاثة المستعملة الآن في الكنيسة. ويمتاز بغزارة مادته.

و بقي القداس يلقن شفاهًا إلي سنة 330م حين دونه البابا أثناسيوس الرسولي (20) وسلمه للقديس افرومنتيوس Saint Frumentius أول أساقفة أثيوبيا.

وقد أضاف عليه البابا كيرلس الكبير (24) إضافات كثيرة ودونه في وضعه الجديد، فنسب إليه، وصار من ذلك الحين إلي الآن يعرف باسم القداس الكيرلسي.

و يقول قاموس اكسفورد (1) إنه [في سنة 1928 اكتشفت قصاصات من القداس في بردي استراسبورج ترجع إلي القرنين الرابع والخامس في الطقس القبطي، مكتوب عليها القداس القبطي للقديس مرقس أو للقديس كيرلس. وصيغة أخري منه باللغة الأثيوبية..

وتوجد ثلاثة مخطوطات في الفاتيكان لهذا القداس وهي:

The Cod. Rossanensis (Vat. Gr 1970, saec XIII).

The Rotulus Vaticanus (Vat. Gr. 2281, Saec XIII).

The Rotulus Messanensis (Cod. Mes. Gr. 177, saec XIII).​

 

[+إيرينى+]

تصحيح المعلومة القداس الكيرلسى هو قداس ما مرقس الرسول ولكن اضاف عليه القديس كيرلس لذلك نسب له

و كان بنفس هذه الطقوس ؟

لو عندك لينك لكتاب فيه تاريخ و تطور القداس : يبقى ياريت تشاركه هنا فى المنتدى

​

 

[+إيرينى+]

وضع القديس مار مرقس قداسًا صلي به وسلمه للقديس إنيانوس ليصلي به من بعده مع القسوس الثلاثة الذين رسمهم معه.

وقد وضع هذا القداس باللغة اليونانية، ثم ترجم إلي القبطية.

وهو من أقدم القداسات التي وضعت في الكنيسة، وعنه أخذت القداسات الثلاثة المستعملة الآن في الكنيسة. ويمتاز بغزارة مادته.

و بقي القداس يلقن شفاهًا إلي سنة 330م حين دونه البابا أثناسيوس الرسولي (20) وسلمه للقديس افرومنتيوس Saint Frumentius أول أساقفة أثيوبيا.

وقد أضاف عليه البابا كيرلس الكبير (24) إضافات كثيرة ودونه في وضعه الجديد، فنسب إليه، وصار من ذلك الحين إلي الآن يعرف باسم القداس الكيرلسي.

و يقول قاموس اكسفورد (1) إنه [في سنة 1928 اكتشفت قصاصات من القداس في بردي استراسبورج ترجع إلي القرنين الرابع والخامس في الطقس القبطي، مكتوب عليها القداس القبطي للقديس مرقس أو للقديس كيرلس. وصيغة أخري منه باللغة الأثيوبية..

وتوجد ثلاثة مخطوطات في الفاتيكان لهذا القداس وهي:

The Cod. Rossanensis (Vat. Gr 1970, saec XIII).

The Rotulus Vaticanus (Vat. Gr. 2281, Saec XIII).

The Rotulus Messanensis (Cod. Mes. Gr. 177, saec XIII).​

معلش ما كنتش شفت المشاركة ديه

بس ممكن لينك المعلومة


​

 

[اوريجانوس المصري]

و كان بنفس هذه الطقوس ؟

لو عندك لينك لكتاب فيه تاريخ و تطور القداس : يبقى ياريت تشاركه هنا فى المنتدى

​

لا اعتقد انه كان بنفس الطقس لان الطقس متغير ومتطور عبر العصور
هاحاول اشوف واقولك علي كتاب
ولكن كان بنفس المضمون في الصلاه ولكنه تطور عما كان عليه

 

[+إيرينى+]

لا اعتقد انه كان بنفس الطقس لان الطقس متغير ومتطور عبر العصور
هاحاول اشوف واقولك علي كتاب
ولكن كان بنفس المضمون في الصلاه ولكنه تطور عما كان عليه

فكرة الشورية و البخور و فكرة الدوران حول المذبح

هذه ما تهمنى

​

 

[اوريجانوس المصري]

[FONT=&quot]الطقس الديني
​

​

[FONT=&quot]هو مجموعة أفعال وتصرفات رمزية يستخدم فيها الإنسان جسده (عن طريق حركات معينة أو إرتداء زي معين أو ترديد كلمات معينة) لكي يُجسد أفكاره ومفاهيمه الدينية، ويُعبر عن علاقته بالقوى الفائقة التي يعبدها، مع الوقت يصير الطقس نمطًا سلوكيًا وجزءًا اصليلآ من العبادة الدينية، فمن خلال الطقس الديني يعيد الإنسان إحياء وتعيين تجربة مقدسة هي تجربة/خبرة تفاعله/تلاقيه مع الله

[/FONT]
[FONT=&quot]من هنا فالطقس الديني يحتوى على أمرين: الرمزية والسلوك الإجتماعي. والطقس الديني الجماعي (مثل ليتورجيا القداس في الكنيسة القبطية) يعزز من الإحساس بالشركة والوحدة داخل الجماعة، فالأفراد يقومون بعمل واحد معًا، وبالتالي فهو يعبر بصورة حية عن مفهوم الكنيسة ووحدتها.[/FONT]
[FONT=&quot]والطقس الديني في أساسه ليس غاية لذاته بل وسيلة للتعبير عن الغاية: العلاقة مع الله/ الإيمان؛ وينفصل الطقس عن تلك الغاية، حينما تتحول الممارسة الدينية إلى غاية في ذاتها.[/FONT]

[FONT=&quot]
[/FONT]
[FONT=&quot]الطقس في الكنيسة القبطية[/FONT]
[FONT=&quot]تعتبر الكنيسة القبطية أن الطقس هو إمتداد لطقس العهد القديم، كما أنه وسيلة عملية للشعب الذي يشترك في العبادة كوحدة واحدة ليحيا الإيمان ويعبر عنه. وكل تفصيلة من تفصيلات الطقس تعبر عن الإيمان.[/FONT]
[FONT=&quot][لكل حركة في الطقس القداس في كنيستنا المقدسة ذات الايمان المستقيم والتسليم الرسولي معاني روحية عالية غاية في السمو والروحانية وإن غابت عن الكثيرين، فالطقوس هي قوالب مصبوب فيها معاني روحية وعقيدية يتذوقها المؤمنون ويعيشونها اثناء العبادة الجماعية] (الأنبا متاؤس، روحانية طقس القداس، ص18)[/FONT]
[FONT=&quot]بالنسبة للكنيسة القبطية فالطقس هو تعبير عن تعاليمها، ورؤية ايمانها. وهو صلاة الكنيسة الرسمية. طقس الكنيسة هو تراثها الشعبي او هو هوية شعبها وشخصيتها، فالطقس الكنسي يحمل في داخله تاريخ الكنيسة وكفاحها وآلامها وافراحها ببصمات موقعة على نغمات والحان ومراسيم. فطقوس الكنيسة اي كنيسة كما وصلت الينا اليوم ما هي الا مرحلة من مراحل تطورها.[/FONT]
[FONT=&quot]
[/FONT]
[FONT=&quot]الليتورجيا : القداس[/FONT]
[FONT=&quot]الليتورجيا هي النصوص المقدسة التي تتم بها الإفخارستيا في الكنيسة وبالمعنى الدارج "القداس الإلهي"؛ وكلمة ليتورجيا هي كلمة يونانية تعني "عمل الشعب". والقداس هو مركز العبادة في الكنيسة القبطية هذا لأن الإفخارستيا (ذبيحة الشكر- كلمة إفخارستيا اليونانية تعني شكر) هي مركز الحياة المسيحية بالنسبة للكنيسة القبطية، والقداس يحتوي أيضًا في نصوصه على الإيمان اللاهوتي للكنيسة.

[/FONT]
[FONT=&quot]أما كلمة قداس هي من السريانية (قداش) وهي تعني الصلوات التي يتقدس بها الشعب.

[/FONT]
[FONT=&quot]تنقسم الليتورجيا في الكنيسة القبطية إلى قسمين:[/FONT]
[FONT=&quot]القسم الأول: يحتوي على الابصلمودية والقراءات والطلبات (الاواشي) وهو الجزء التعليمي في الليتورجيا بحسب المسمى القديم ليتورجيا (قداس) الموعوظين.[/FONT]
[FONT=&quot]القسم الثاني: وهو يحتوى على صلوات الإفخارستيا ويشمل تقديم القرابيت والانافورا (التقدمة) والتقديس والتناول والتحليل، وهو بحسب المسمى القديم ليتورجيا (قداس) المؤمنين.

[/FONT]
[FONT=&quot]هذه الأقسام تكشف عن أهم مكونات الليتورجيا القبطية: التعليم، الوعظ، الصلاة، والإفخارستيا (كسر الخبز)[/FONT]
[FONT=&quot]والمسميات القديمة الموعوظين والمؤمنين مصطلحات حُكم علميًا بعدم دقتها، فوجود جزء كان مقدم للموعوظين في القسم الاول من الليتورجيا لا يعني انه كان ليتورجيتهم الخاصة، فالليتورجيا بأكملها هي ليتورجية المؤمنين.[/FONT]
[FONT=&quot]
[/FONT]
[FONT=&quot]الليتورجيا المصرية القديمة[/FONT]
[FONT=&quot]تعتبر ليتورجيا القديس سيرابيون هي أقدم نص حافظ على الشكل المصري القديم، فباقي الليتورجيات مثل القداس المرقس "الكيرلسي" والذي دخلت عليه تأثيرات .....، والقداسان الباسيلي والغريغوري اللذان يتمسان بالملامح الغربية.

[/FONT]
[FONT=&quot]وسيرابيون هو أسقف (تمي الأمديد) بدلتا مصر، وهو من القرن الرابع وكان معاصرًا وصديقًا لأنطونيوس وأثناسيوس. ترك سيرابيون عدة كتابات أهمها من الناحية الليتورجية هي كتاب "الخولاجي". وتظهر أهميته في أنه يمثل الليتورجية القانونية في مصر خلال القرن الرابع وربما لفترة أسبق من ذلك إذ تمثل نص الليتورجية المصرية القديمة مُعاد صياغتها في القرن الرابع بقصد نقد اللاهوت الخاص بآريوس.[/FONT]
[FONT=&quot]وقبل القرن الرابع (في القرون الثلاثة الأولى) لا نجد شواهد كافية نستدل منها على مراحل نمو طقس العبادة والليتورجيا.[/FONT]
[FONT=&quot]
[/FONT]
[FONT=&quot]قداسات الكنيسة القبطية[/FONT]
[FONT=&quot]تصلي الكنيسة القبطية حاليًا بثلاث قداسات هي الأكثر شيوعًا، ومن المصادر القديمة يمكن تتبع هذا التقليد:[/FONT]
[FONT=&quot][والذي اتفق عليه راي الاباء المتقدمون من القداسات، فهي ثلاثة، القدس الاول عن الكبير باسيليوس اسقف قيسارية وقد اختص به اقنوم الاب الضابط الكل، والقداس الثاني قداس القديس غريغوريوس وهو مخصوص باقنوم الابن الوحيد الازلي وذكر تأنسه وصلبه والامه ودفنه وقيامته من بين الاموات وصعوده الي السموات واتيانة لمداينة الاحياء والاموات وهو الاتيان الثاني بعد الاول؛ والثالث قداس القديس كيرلس وهو مختص باقنوم الابن ] (يوحنا بن سباع، الجوهرة النفيسة في طقوس الكنيسة، الباب الثامن والخمسون: في ذكر الاتفاق على القداسات الثلاث)/ (القرن الثالث عشر/الرابع عشر)[/FONT]
1) القداس المرقسي (المعروف بالقداس الكيرلسي)
[FONT=&quot]ويُنسب لمرقس الإنجيلي، لدينا عدة مخطوطات لهذا القداس أقدمها يرجع للقرن الحادي عشر (بردية [/FONT][FONT=&quot]Gr.177[/FONT][FONT=&quot]، وبرديات أقدمها يرجع للقرن الرابع أو الخامس (بردية [/FONT][FONT=&quot]Gr. 254[/FONT][FONT=&quot]). ويشير د. رشدي واصف بهنان إلى أن هناك آثار للقدم في نص هذه الليتورجيا، فهناك طلبات وصلوات تحمل آثار ودلائل على فترة الإضطهادات مثل ما ورد في أوشية الإجتماعات:[/FONT]
[FONT=&quot][أعط أن تكون لنا بغير عائق ولا مانع أن نصنعها كإرادتك المقدسة الطوباوية][/FONT]
[FONT=&quot]كما تشير إلى مواقف الوثنيين العدوانية من الكنيسة[/FONT]
[FONT=&quot][اعداء كنيستك، يارب، الآن وفي كل زمان، أزلهم، اكشف كبريائهم، اظهر لهم ضعفهم سريعًا، وبدد مؤامراتهم التي يصنعونها ضدنا][/FONT]
[FONT=&quot]وهناك أيضًا إشارة إلي موقف الملوك من المسيحيين[/FONT]
[FONT=&quot][اعطه ان يفكر فينا بالسلام من اجل كنيستك المقدسة...][/FONT]
[FONT=&quot]تتميز أيضًا هذه الليتورجية بالصبغة المحلية والتي تحملها ويظهر ذلك في صلوات لأجل [البابا البطريرك] ومن أجل [ارتفاع مياه نهر النيل] ومن أجل عادات زراعية أخرى في مصر [/FONT]
[FONT=&quot][تفضل يا رب مياه النهر في هذه السنة باركها/ اطلبوا عن صعود مياه الانهار في هذه السنة لكي يباركها المسيح الهنا ويسعدها كمقدارها] (أوشية مياه النهر)[/FONT]
[FONT=&quot][تفضل يارب الزروع والعشب ونبات الحقل في هذه السنة باركها/ اطلبوا عن الزروع والعشب ونبات الحقل في هذه السنة لكي يباركها المسيح الهنا لتنمو وتكثر الي ان تكمل بثمرة عظيمة] (أوشية الزروع)[/FONT]
[FONT=&quot]من المحتمل أيضًا ان بعض قطع صلوات ليتورجية القديس مرقس كانت معروفة ومنتشرة في بداية القرن الثاني الميلادي وهذا يتضح من وجود تشابهات في بعض نصوص صلوات هذا القداس وبعض نصوص رسالة كليمنضس الروماني، مثال ذلك رسالة كلمنضس الروماني الاولى مع نص طلبة القداس المرقسي:[/FONT][FONT=&quot][/FONT]
[FONT=&quot][نسألك ايها السيد، أن تكون معيننا وحامينا، خلص الذين هم في ضيق بيننا. المتضعون ارحمهم، الساقطون اقمهم، المحتاجون اليك اظهر لهم ذاتك، المرضى اشفهم، الضالون من شعبك ردهم، الجياع اطعمهم، المأسورون اعتقهم، الضعفاء ارفعهم، صغيرو النفوس عزهم، فلتعرف كل الشعوب انك انت الاله الوحيد وان يسوع هو فتاك واننا شعبك وغنم مرعاك] (كليمنضس الروماني، الرسالة الي الكورنثوسيين 4:59)[/FONT]
[FONT=&quot][حل المربوطين، خلص الذين في الشدائد، الجياع اشبعهم، صغيرى القلوب عزهم، الضالون ردهم، المظلمون أنرهم، الساقطون أقمهم، القيام (المتزعزعون) ثبتهم، المرضى اشفهم، ادخلهم جميعًا الي طريق خلاصك، عدهم مع شعبك، ونحن ايضًا انقذنا من خطايانا كن حارسًا وساترًا علينا في كل شئ] (طلبة القداس المرقسي]

[/FONT][/FONT]

 

[اوريجانوس المصري]

مصدر المعلومة الاولي

 

[عبد يسوع المسيح]

علم اللاهوت الطقسى الأنبا أغريغوريوس

طقس القداس الألهى الأنبا بنيامين

أنا لم أقرأهم بس لو حبيتى تراجعيهم ممكن يكون فيهم حاجة تفيدك ..
لأنى مش ضليع فى الطقس ..

 

[+GOSPEL OF TRUTH+]

انا الي اعرفه ان ما يحدث في القداس او ستين في المية منه تسليم رسولي من اسيادي الرسل ...بس الكنائس الاخري مثل الكاثوليكيه او حتي الارثوذوكسيه اليونانية احب ان اعلم لمجرد العلم فحسب لا الشقاق اي قداس من هذه القداسات يستعملون...و شكرا

 

[geegoo]

فكرة الشورية و البخور و فكرة الدوران حول المذبح

هذه ما تهمنى

​

الموضوع ده كبير اوي
بس باختصار شديد .. استخدام البخور في الصلوات الجماعية ممتد في الكتاب من العهد القديم و حتي آخر سفر في الكتاب و هو سفر الرؤيا .. حيث يتكلم عن الكهنة القديسين و بيدهم مجامر ذهبية ( جمع مجمرة و هي الشورية ) و له رموز كثيرة ....
من ضمن الرموز أن البخور يرمز للبركة التي يعطيها الله لنا روحية كانت او مادية .. و الدوران حول المذبح يمثل ان الله بركاته تشمل العالم باتجاهاته الاربع ... و الدوران عكس عقارب الساعة اي أن بركات الله و حضوره فوق الزمن .. أزلي أبدي ...
الشورية في حد ذاتها ترمز أيضا للقديسة العذراء التي احتوت نار اللاهوت ( الفحم المتقد ) دون أن ينالها أذي في سر التجسد الالهي .. و فوقها قبة تمثل الروح القدس الذي ظللها كما بشرها الملاك ..

 

[+إيرينى+]

تصحيح المعلومة القداس الكيرلسى هو قداس ما مرقس الرسول ولكن اضاف عليه القديس كيرلس لذلك نسب له

ليه أضاف ؟؟ و ما هى الاضافات ؟؟

هو القديس كيرلس أول واحد أضاف عل القداس ؟؟

​

 

[+إيرينى+]

[FONT=&quot]الطقس الديني
​

​

[FONT=&quot]هو مجموعة أفعال وتصرفات رمزية يستخدم فيها الإنسان جسده (عن طريق حركات معينة أو إرتداء زي معين أو ترديد كلمات معينة) لكي يُجسد أفكاره ومفاهيمه الدينية، ويُعبر عن علاقته بالقوى الفائقة التي يعبدها، مع الوقت يصير الطقس نمطًا سلوكيًا وجزءًا اصليلآ من العبادة الدينية، فمن خلال الطقس الديني يعيد الإنسان إحياء وتعيين تجربة مقدسة هي تجربة/خبرة تفاعله/تلاقيه مع الله

[/FONT]
[FONT=&quot]من هنا فالطقس الديني يحتوى على أمرين: الرمزية والسلوك الإجتماعي. والطقس الديني الجماعي (مثل ليتورجيا القداس في الكنيسة القبطية) يعزز من الإحساس بالشركة والوحدة داخل الجماعة، فالأفراد يقومون بعمل واحد معًا، وبالتالي فهو يعبر بصورة حية عن مفهوم الكنيسة ووحدتها.[/FONT]
[FONT=&quot]والطقس الديني في أساسه ليس غاية لذاته بل وسيلة للتعبير عن الغاية: العلاقة مع الله/ الإيمان؛ وينفصل الطقس عن تلك الغاية، حينما تتحول الممارسة الدينية إلى غاية في ذاتها.[/FONT]

[FONT=&quot]
[/FONT]
[FONT=&quot]الطقس في الكنيسة القبطية[/FONT]
[FONT=&quot]تعتبر الكنيسة القبطية أن الطقس هو إمتداد لطقس العهد القديم، كما أنه وسيلة عملية للشعب الذي يشترك في العبادة كوحدة واحدة ليحيا الإيمان ويعبر عنه. وكل تفصيلة من تفصيلات الطقس تعبر عن الإيمان.[/FONT]
[FONT=&quot][لكل حركة في الطقس القداس في كنيستنا المقدسة ذات الايمان المستقيم والتسليم الرسولي معاني روحية عالية غاية في السمو والروحانية وإن غابت عن الكثيرين، فالطقوس هي قوالب مصبوب فيها معاني روحية وعقيدية يتذوقها المؤمنون ويعيشونها اثناء العبادة الجماعية] (الأنبا متاؤس، روحانية طقس القداس، ص18)[/FONT]
[FONT=&quot]بالنسبة للكنيسة القبطية فالطقس هو تعبير عن تعاليمها، ورؤية ايمانها. وهو صلاة الكنيسة الرسمية. طقس الكنيسة هو تراثها الشعبي او هو هوية شعبها وشخصيتها، فالطقس الكنسي يحمل في داخله تاريخ الكنيسة وكفاحها وآلامها وافراحها ببصمات موقعة على نغمات والحان ومراسيم. فطقوس الكنيسة اي كنيسة كما وصلت الينا اليوم ما هي الا مرحلة من مراحل تطورها.[/FONT]
[FONT=&quot]
[/FONT]
[FONT=&quot]الليتورجيا : القداس[/FONT]
[FONT=&quot]الليتورجيا هي النصوص المقدسة التي تتم بها الإفخارستيا في الكنيسة وبالمعنى الدارج "القداس الإلهي"؛ وكلمة ليتورجيا هي كلمة يونانية تعني "عمل الشعب". والقداس هو مركز العبادة في الكنيسة القبطية هذا لأن الإفخارستيا (ذبيحة الشكر- كلمة إفخارستيا اليونانية تعني شكر) هي مركز الحياة المسيحية بالنسبة للكنيسة القبطية، والقداس يحتوي أيضًا في نصوصه على الإيمان اللاهوتي للكنيسة.

[/FONT]
[FONT=&quot]أما كلمة قداس هي من السريانية (قداش) وهي تعني الصلوات التي يتقدس بها الشعب.

[/FONT]
[FONT=&quot]تنقسم الليتورجيا في الكنيسة القبطية إلى قسمين:[/FONT]
[FONT=&quot]القسم الأول: يحتوي على الابصلمودية والقراءات والطلبات (الاواشي) وهو الجزء التعليمي في الليتورجيا بحسب المسمى القديم ليتورجيا (قداس) الموعوظين.[/FONT]
[FONT=&quot]القسم الثاني: وهو يحتوى على صلوات الإفخارستيا ويشمل تقديم القرابيت والانافورا (التقدمة) والتقديس والتناول والتحليل، وهو بحسب المسمى القديم ليتورجيا (قداس) المؤمنين.

[/FONT]
[FONT=&quot]هذه الأقسام تكشف عن أهم مكونات الليتورجيا القبطية: التعليم، الوعظ، الصلاة، والإفخارستيا (كسر الخبز)[/FONT]
[FONT=&quot]والمسميات القديمة الموعوظين والمؤمنين مصطلحات حُكم علميًا بعدم دقتها، فوجود جزء كان مقدم للموعوظين في القسم الاول من الليتورجيا لا يعني انه كان ليتورجيتهم الخاصة، فالليتورجيا بأكملها هي ليتورجية المؤمنين.[/FONT]
[FONT=&quot]
[/FONT]
[FONT=&quot]الليتورجيا المصرية القديمة[/FONT]
[FONT=&quot]تعتبر ليتورجيا القديس سيرابيون هي أقدم نص حافظ على الشكل المصري القديم، فباقي الليتورجيات مثل القداس المرقس "الكيرلسي" والذي دخلت عليه تأثيرات .....، والقداسان الباسيلي والغريغوري اللذان يتمسان بالملامح الغربية.

[/FONT]
[FONT=&quot]وسيرابيون هو أسقف (تمي الأمديد) بدلتا مصر، وهو من القرن الرابع وكان معاصرًا وصديقًا لأنطونيوس وأثناسيوس. ترك سيرابيون عدة كتابات أهمها من الناحية الليتورجية هي كتاب "الخولاجي". وتظهر أهميته في أنه يمثل الليتورجية القانونية في مصر خلال القرن الرابع وربما لفترة أسبق من ذلك إذ تمثل نص الليتورجية المصرية القديمة مُعاد صياغتها في القرن الرابع بقصد نقد اللاهوت الخاص بآريوس.[/FONT]
[FONT=&quot]وقبل القرن الرابع (في القرون الثلاثة الأولى) لا نجد شواهد كافية نستدل منها على مراحل نمو طقس العبادة والليتورجيا.[/FONT]
[FONT=&quot]
[/FONT]
[FONT=&quot]قداسات الكنيسة القبطية[/FONT]
[FONT=&quot]تصلي الكنيسة القبطية حاليًا بثلاث قداسات هي الأكثر شيوعًا، ومن المصادر القديمة يمكن تتبع هذا التقليد:[/FONT]
[FONT=&quot][والذي اتفق عليه راي الاباء المتقدمون من القداسات، فهي ثلاثة، القدس الاول عن الكبير باسيليوس اسقف قيسارية وقد اختص به اقنوم الاب الضابط الكل، والقداس الثاني قداس القديس غريغوريوس وهو مخصوص باقنوم الابن الوحيد الازلي وذكر تأنسه وصلبه والامه ودفنه وقيامته من بين الاموات وصعوده الي السموات واتيانة لمداينة الاحياء والاموات وهو الاتيان الثاني بعد الاول؛ والثالث قداس القديس كيرلس وهو مختص باقنوم الابن ] (يوحنا بن سباع، الجوهرة النفيسة في طقوس الكنيسة، الباب الثامن والخمسون: في ذكر الاتفاق على القداسات الثلاث)/ (القرن الثالث عشر/الرابع عشر)[/FONT]
1) القداس المرقسي (المعروف بالقداس الكيرلسي)
[FONT=&quot]ويُنسب لمرقس الإنجيلي، لدينا عدة مخطوطات لهذا القداس أقدمها يرجع للقرن الحادي عشر (بردية [/FONT][FONT=&quot]Gr.177[/FONT][FONT=&quot]، وبرديات أقدمها يرجع للقرن الرابع أو الخامس (بردية [/FONT][FONT=&quot]Gr. 254[/FONT][FONT=&quot]). ويشير د. رشدي واصف بهنان إلى أن هناك آثار للقدم في نص هذه الليتورجيا، فهناك طلبات وصلوات تحمل آثار ودلائل على فترة الإضطهادات مثل ما ورد في أوشية الإجتماعات:[/FONT]
[FONT=&quot][أعط أن تكون لنا بغير عائق ولا مانع أن نصنعها كإرادتك المقدسة الطوباوية][/FONT]
[FONT=&quot]كما تشير إلى مواقف الوثنيين العدوانية من الكنيسة[/FONT]
[FONT=&quot][اعداء كنيستك، يارب، الآن وفي كل زمان، أزلهم، اكشف كبريائهم، اظهر لهم ضعفهم سريعًا، وبدد مؤامراتهم التي يصنعونها ضدنا][/FONT]
[FONT=&quot]وهناك أيضًا إشارة إلي موقف الملوك من المسيحيين[/FONT]
[FONT=&quot][اعطه ان يفكر فينا بالسلام من اجل كنيستك المقدسة...][/FONT]
[FONT=&quot]تتميز أيضًا هذه الليتورجية بالصبغة المحلية والتي تحملها ويظهر ذلك في صلوات لأجل [البابا البطريرك] ومن أجل [ارتفاع مياه نهر النيل] ومن أجل عادات زراعية أخرى في مصر [/FONT]
[FONT=&quot][تفضل يا رب مياه النهر في هذه السنة باركها/ اطلبوا عن صعود مياه الانهار في هذه السنة لكي يباركها المسيح الهنا ويسعدها كمقدارها] (أوشية مياه النهر)[/FONT]
[FONT=&quot][تفضل يارب الزروع والعشب ونبات الحقل في هذه السنة باركها/ اطلبوا عن الزروع والعشب ونبات الحقل في هذه السنة لكي يباركها المسيح الهنا لتنمو وتكثر الي ان تكمل بثمرة عظيمة] (أوشية الزروع)[/FONT]
[FONT=&quot]من المحتمل أيضًا ان بعض قطع صلوات ليتورجية القديس مرقس كانت معروفة ومنتشرة في بداية القرن الثاني الميلادي وهذا يتضح من وجود تشابهات في بعض نصوص صلوات هذا القداس وبعض نصوص رسالة كليمنضس الروماني، مثال ذلك رسالة كلمنضس الروماني الاولى مع نص طلبة القداس المرقسي:[/FONT][FONT=&quot][/FONT]
[FONT=&quot][نسألك ايها السيد، أن تكون معيننا وحامينا، خلص الذين هم في ضيق بيننا. المتضعون ارحمهم، الساقطون اقمهم، المحتاجون اليك اظهر لهم ذاتك، المرضى اشفهم، الضالون من شعبك ردهم، الجياع اطعمهم، المأسورون اعتقهم، الضعفاء ارفعهم، صغيرو النفوس عزهم، فلتعرف كل الشعوب انك انت الاله الوحيد وان يسوع هو فتاك واننا شعبك وغنم مرعاك] (كليمنضس الروماني، الرسالة الي الكورنثوسيين 4:59)[/FONT]
[FONT=&quot][حل المربوطين، خلص الذين في الشدائد، الجياع اشبعهم، صغيرى القلوب عزهم، الضالون ردهم، المظلمون أنرهم، الساقطون أقمهم، القيام (المتزعزعون) ثبتهم، المرضى اشفهم، ادخلهم جميعًا الي طريق خلاصك، عدهم مع شعبك، ونحن ايضًا انقذنا من خطايانا كن حارسًا وساترًا علينا في كل شئ] (طلبة القداس المرقسي]

[/FONT][/FONT]

هذه كلها اعرفها منذ حداثتى

و ليست ردا على سؤالى​

 

[+إيرينى+]

علم اللاهوت الطقسى الأنبا أغريغوريوس

طقس القداس الألهى الأنبا بنيامين

أنا لم أقرأهم بس لو حبيتى تراجعيهم ممكن يكون فيهم حاجة تفيدك ..
لأنى مش ضليع فى الطقس ..

هنقروها بتمعن

و إذا كان فيه سؤال : هنكملوا أسئلة


و شكرا جزيلا​

 

[+إيرينى+]

الموضوع ده كبير اوي
بس باختصار شديد .. استخدام البخور في الصلوات الجماعية ممتد في الكتاب من العهد القديم و حتي آخر سفر في الكتاب و هو سفر الرؤيا .. حيث يتكلم عن الكهنة القديسين و بيدهم مجامر ذهبية ( جمع مجمرة و هي الشورية ) و له رموز كثيرة ....
من ضمن الرموز أن البخور يرمز للبركة التي يعطيها الله لنا روحية كانت او مادية .. و الدوران حول المذبح يمثل ان الله بركاته تشمل العالم باتجاهاته الاربع ... و الدوران عكس عقارب الساعة اي أن بركات الله و حضوره فوق الزمن .. أزلي أبدي ...
الشورية في حد ذاتها ترمز أيضا للقديسة العذراء التي احتوت نار اللاهوت ( الفحم المتقد ) دون أن ينالها أذي في سر التجسد الالهي .. و فوقها قبة تمثل الروح القدس الذي ظللها كما بشرها الملاك ..

هذه كلها حفظتها منذ حداثتى

سأراجع لينكات (الل حطها عبد يسوع) و نكمل​

 

[+إيرينى+]

وجدت فى اللينكات
هذه الصفحة
http://www.calloflove.net/copticlibrary/anbagregory/19/196.htm

و هى التى تخص سؤالى

و لكنى مازلت لا أعرف بالظبط ما هى الاضافات التى وضعها القديس كيرلس الكبير ؟؟؟

و لماذا وضعها ؟؟

2. فَأَمْدَحُكُمْ أَيُّهَا الإِخْوَةُ عَلَى أَنَّكُمْ تَذْكُرُونَنِي فِي كُلِّ شَيْءٍ وَتَحْفَظُونَ التَّعَالِيمَ كَمَا سَلَّمْتُهَا إِلَيْكُمْ.


يحفظون التعاليم كما سلمها إليهم
إذن لماذا الاضافات و ماهى تلك الاضافات ؟

ما زلت عند نفس السؤال : الشورية و الدوران حول المذبح هما سر إهتمامى

​

 

[geegoo]

ما زلت عند نفس السؤال : الشورية و الدوران حول المذبح هما سر إهتمامى

​

هو ايه السؤال بالضبط ؟؟

 

[عبد يسوع المسيح]

ما زلت عند نفس السؤال : الشورية و الدوران حول المذبح هما سر إهتمامى

​

طيب هو فين السؤال ؟​

 

[+إيرينى+]

هو ايه السؤال بالضبط ؟؟

طيب هو فين السؤال ؟​

كنت أتمنى أن أعرف طقس القداس كما وضعه الرسل

كنت أتمنى أن أتأكد من وجود طقس الشورية و التبخير و الدوران حول المذبح فى القداسات التى سلمها إلينا الرسل


هل لديكم الطقس الأصلى لأحد الرسل قبل قيام أى إضافات أو تعديلات عليه ؟؟




يبدو أنه لا يوجد​