طفلة مسلمة بعمر سنتين تشهد للمسيح وتقود أبويها إلى المسيح

Violet Fragrance

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
2 ديسمبر 2010
المشاركات
1,445
مستوى التفاعل
128
النقاط
0
الإقامة
+جوا قلبك الحنون يا رب+
أحبائي فى المسيح
هذه شهادتي عن أسرة تعايشت معها أصعب اللحظات, ورأيت في أفرادها المسيح وجها لوجه, وكم تعلمت منهم, وخاصة من الطفلة الصغيرة, كيف يكون المسيحي الحقيقي, لقد كنت أشعر وأنا أتناقش مع الطفلة كم إني صغير أمام عملاق, برغم الشعر الأبيض الذي يبن سنين عمري, ورغم حداثة سنها الذى لا يتجاوز أصابع اليد الواحدة, هكذا هو يكون المسيح, له كل المجد الإكرام والسجود, ولنبدأ قصة من أعجب القصص
تعارف احمد وهناء(هذه أسماء غير حقيقة) وارتبطا برباط الحب وتزوجا, ورزقهم الرب بطفلة جميلة أسمياها "هدى", كانت حياة الأسرة عادية مثلها مثل آلاف الأسر, وكانت الأم من المسلمات المتعصبات, تكره المسيحيين وكل ما يمت للمسيحية, مثلها مثل ملايين المسلمين, وتنعتهم بالكفار.
وحدث ذات يوم والطفلة فى شهور حياتها الأولى أن اَضطرت الأم للنزول للسوق لجلب احتياجات الأسرة, وكانت الطفلة نائمة, فلم ترد الأم إيقاظها فتركتها نائمة ولكن لأنها خافت من أن تسقط من على الفراش, أنزلتها بفرشتها ووضعتها على الأرض وأسرعت بالنزول لتأتي قبل استيقاظ الطفلة, وبالفعل أتمت مشترياتها وعادت سريعا للمنزل, فأسرعت لغرفة نومها لتطمئن على طفلتها, فهالها ما رأته, رأت الطفلة على السرير نائمة بهدوء الملائكة, فزعت الأم مما رأته, فقد تركت الطفلة على الأرض, فكيف صعدت على الفراش مع الفرش الذى كان أسفلها, لابد أن بالبيت عفاريت, هكذا ظنت, فأخذت طفلتها وتركت البيت مذعورة, وطلبت زوجها تخبره بالأمر, فجاء وهدأ من روعها وإن لم يكن لديه مبررات لما حدث.
صارت أمور الأسرة عادية ما عدا أمر واحد يختص بالطفلة, أنها كانت تصرخ وتبكي كلما سمعت قرآن فى تليفزيون الأسرة, وتتهلل كلما سمعت أصوات الكنيسة المجاورة, فظن الأبوان أن على الطفلة عفريت نصراني, على حد قول الأبوين, فكانا يأخذان الطفلة للأضرحة والمشايخ لإخراج ما عليها من عفاريت, ولم تتغير أحوال الطفلة, وظلت على ما هي عليه والأسرة فى حيره من أمرها, وتوالت الشهور وبدأت الطفلة تتعلم الكلام والمشي.
وهنا طرأ أمر عجيب أخر, فقد كانت الطفلة كلما كان هناك قرآن فى التليفزيون تسرع لإطفائه قائلة "أقفلوا القرف ده" فكانت الأم تنتهرها وكثيرا ما كانت تضربها, فلم تتراجع الطفلة عن تصرفاتها, وظلت الأسرة على معتقدها بأن البنت ملبوسه بعفريت نصراني وظلت تعالجها بزيارة الأضرحة والمشايخ, لكن بلا فائدة.
وكبرت الطفلة وصارت الأم تأخذها معها عند نزولها من البيت, وكان بالحي الذى تقطنه الأسرة كنيسة, وكانت الطفلة كلما مرت بجوار الكنيسة تترك يد أمها مهرولة وتدخل الكنيسة والأم تلاحقها, وكانت تعنفها كثيرا وتضربها على تصرفاتها دون جدوى.
فى أحد المرات حدثت المفاجئة التى أذهلت الجميع, فقد جرت الطفلة ودخلت الكنيسة ورفضت الخروج, فأخذتها الأم عنوة وتوعدتها بعلقة ساخنة عند رجوعهم للبيت, وبالفعل ما أن جاءا للبيت حتى انهالت الأم بالضرب على البنت, وكان عمر البنت حينئذ حوالي سنتان, ولم تشفع توسلات الطفلة لتوقف الأم ضربها, ففوجئت بالطفلة تقول لها " بتضربيني ليه, أنا مسيحية وأنا فى بطنك". ذُهلت الأم من عبارة الطفلة ذات السنتان وصرخت " مسيحية, أزاي, أحنا مسلمين يا بنت" فقالت الطفلة: "لا, أنا مسيحية من قبل ما تولديني, أنا مسيحية وأنا لسه فى بطنك, المسيح بيحبك يا ماما".
توقفت الأم وأسرعت إلى التليفون لتستدعي زوجها, فأتي الأب مهرولا, وسمع الأم, وسأل الطفلة عما قالته لأمها, فأعادت الطفلة نفس كلماتها " نعم يا بابا, أنا مسيحية من قبل ما أتولد, والمسيح بحبنا, بيحبك يا بابا أنت وماما". ولم يدري الأب ماذا يقول, من أين أتت الطفلة بهذا الكلام, فالطفلة صغيرة حتى تتكلم فى هذه الأمور, فترك البنت وأوصي زوجته بالتعقل فى مواجهة هذا الأمر, وكان الأب قد أصيب من قبل بالسرطان وكانت حالته الصحية سيئة للغاية.
استمرت الفتاه فى سلوكها وفي دخلوها للكنيسة, حتى أن خدام الكنيسة اعتادوا على دخولها, وصارت صديقة لهم, وكم كان الأمر غريبا ومحرجا للجميع, وذات يوم أخذت الطفلة صورة صغيرة للقديس مار جرجس, ملصوقة على حامل بلاستيك صغير, وأصرت على أخذها ووضعها على الكمود بجانب فراشها, كانت الفتاة ذات شخصية قوية لا يتخيلها أحد, حتى الأم كانت تخاف منها وتطلب من زوجها ألا يتركها بمفردها معها, فكان الأب يتعجب من الأم التى تخاف من طفلة لم تتعدي الثلاث سنوات, وكانت الطفلة تتكلم مع أبويها بكل قوة وجراءة, بالرغم من الضرب الذى تناله من الأم, لكنها لم تكن تبالي.
وتطورت الأمور, فقد صارت الطفلة تدخل فيما يُسمي بحالة الدهش, وهي حالة تواصل مع السماويات وعدم الإحساس بكل ما يدور حول الإنسان من أمور أرضية, فكانت أحيانا تكون مع والديها بجسدها, لكنها لا تسمعهم ولا تراهم ولا تستجيب لأي أمر كان, لكنها تتكلم وتمرح مع كائنات لا يراها سواها, والأسٍرة تكاد تجن.
وحدث ذات يوم أن الأم فقدت سيطرتها وضربت الأم قلم على وجهها طرحها أرضا, فقامت وقالت لأمها: أنت بتضربيني ليه؟ . فأجابت الأم : لما أكلمك تردي علىّ وبلاش أمور الهبل اللي بتعمليها دى, فأجابتها الطفلة بكل هدوء: يعيني أسيب مار جرجس واقعد أتكلم معم, جنت الأم وصرخت : فين هو مار جرجس ده, ما تخليه يوريني نفسه. فإذ بالطفلة تتوجه للناحية الآخري وتتكلم وكأنها تكلم شخص ما : سامع, أتفضل وريها نفسك!!!, ثم التفتت بعد برهة وقالت للأم: حاضر, حيوريك نفسه, وانتهي الموقف على ذلك.
فى تلك الليلة, استيقظت الأم أثناء نومها, وكعادتها ذهبت لتطمئن على طفلتها, فعادت مذعورة لتيقظ زوجها قائلة: أحمد ألحق, روح شوف البنت, أستيقظ الأب مذعورا وجري ليري ما يحدث, وعاد وهو يكاد يرتجف, فقد كانت غرفة الطفلة مضاءة بنور كنور الشمس, ومصدر النور صورة ما ر جرجس الموضوعة بجانب فراش الطفلة, الحجرة ممتلئة ببخور رائحته لا توصف.
هدأ الأب زوجته وجلسا على الفراش حتى الصباح دون أن يجرءا على الخروج من غرفتهم حتى استيقظت الطفلة وجاءت إليهم قائلة لأمها: وراك نفسه ولا لأ, فلم تتمالك الأم نفسها وأخذت تبكي.
مضت شهور تصفها الأم بأنها أصعب شهور حياتها, كيف هذا, أيمكن أن تكون المسيحية ديانة حقيقية, ماذا إذن عن الإسلام, آلاف الأسئلة, وفي نفس الوقت تتواصل أمور الطفلة التى تخرج عن نطاق العقل.
ففي ذات يوم أستيقظ الأب بعد الظهر وخرج من غرفة نومه, فوجد أبنته جالسة على سور البلكونة, وتسند ظهرها على قائم تندة البلكونة, أي أنها تجلس على حافة سور البلكونة, والشقة فى الدور التاسع!!!تسمر الأب فى موضعه, خاف أن يتنفس بصوت عالي لئلا تفزع البنت وتسقط من هذا العلو, أما البنت, فكانت تترنم والدموع تملأ وجهها, أستمر هذا الوضع لحوالي نصف ساعة والأب مُسمر فى موضعه, لا يعرف ماذا يفعل, ومرت الدقائق وكأنها ساعات, حتي استدارت الطفلة وقفزت ونزلت من على السور, فجري أبوها واحتضنها وهو يبكي ويكاد يموت من شدة الانفعال وهو يوبخ أبنته على ما فعلته, فأجابته وهي تربت عليه: أنت خفت ليه يا بابا؟ أنت مفتش كل كانوا حولي؟ فأجاب الأب وهو يبكي: لا ماشفتش يا بنتي
حادثة ثانية تفوق كل عقل, ذات يوم اختفت البنت من المنزل, بحثوا عنها فى كافة أرجاء الشقة, فلم يجدوها, سألوا الجيران والبواب لعلها غافلتهم وخرجت من الشقة, فكانت جميع الإجابات بالنفي, وفجأة وجدوا الطفلة فى وسطهم, أحتضنها أبوها وأمها وهم يصرخون: أين كنت فين يا بنت؟ فأجابت بكل هدوء: جاء مار مينا والبابا كيرلس والقديسة دميانة وطلعوني فوق لبابا يسوع, لكني وقفت قدامه ودبدبته برجليا وقلتله: عوزني, جبني أنا وبابا وماما, لوحدي ماينفعش!!!! فرجعوني تاني.
بعد ذلك بدأت رحلة الأب والأم فى البحث عن المسيح, قرءا الإنجيل, وأنار نور المسيح قلبهم وفكرهم وحياتهم, وبعد مشوار طويل أتعمدت الطفلة, وبعدها تعمد الأب والأم.
لقد تعرفت على تلك الأسرة. وسمعت منهم ما قصصته عليكم, وسمعت ما هو أكثر من ذلك, وعندما تشاء إرادة الرب سينشر كل شئ
لقد رحل الأب إلى السماء بعد رحلة تنقية لا أستطيع أن أقصها لعظمة ما رأيته خلال رحلة المرض هذه, وكم كانت السماء فى متناول أيدينا أثناء تلك الرحلة.
والأم والطفلة يعيشان الآن حياة مسيحية رائعة, ونحن جميعا فى انتظار ما سيفعله الرب بهذا الإناء المختار, دميانة,هدى سابقا
لكن هناك ما يجب أن أضيفه, جمله قالتها الأم لي لا يمكن أن أنساها: أنتم ربنا حايسامحكم على كل شئ, لكن مش حيسامحكم على شئ واحد, وهو أنكم تركتمونا مسلمين, مبتبشروش ليه بالمسيح, خايفين من أيه, هو مسيحكم ضعيف مش حايعرف يحميكم؟
صلوا من أجل هذه الأسرة
ونفس السؤال انقله إلى الكنيسة, شعباً وكهنة, لماذا نحن لا نبشر المسلمين بالمسيح, فالقديس بولس قال:
لأَنَّهُ إِنْ كُنْتُ أُبَشِّرُ فَلَيْسَ لِي فَخْرٌ إِذِ الضَّرُورَةُ مَوْضُوعَةٌ عَلَيَّ فَوَيْلٌ لِي إِنْ كُنْتُ لاَ أُبَشِّرُ (1كو 9 : 16)​

انتابتني حالة مريعة من البكاء و أنا اقرأ القصة
و اقسم بدم المسيح أنني كلما قرأت موقفاً للفتاة الصغيرة اشعر برجفة غريبة بداخلي
بعد قراءتي للقصة ... سالت دموعي بغزارة و جلست أتوسل الرب كي يهدي أهلي كما هدت الطفلة أهلها إلى المسيح
يا رب يا رب يا رب
أنت الوحيد القادر أنك تعمل هيك
و تهدي كل الضالين عن سبيلك
بحــــــــــــبك يسوووووووووووع
 

صوت صارخ

New member
إنضم
3 أغسطس 2007
المشاركات
30,370
مستوى التفاعل
3,280
النقاط
0
الإقامة
تحت قدمى المصلوب


انتابتني حالة مريعة من البكاء و أنا اقرأ القصة
و اقسم بدم المسيح أنني كلما قرأت موقفاً للفتاة الصغيرة اشعر برجفة غريبة بداخلي
بعد قراءتي للقصة ... سالت دموعي بغزارة و جلست أتوسل الرب كي يهدي أهلي كما هدت الطفلة أهلها إلى المسيح
يا رب يا رب يا رب
أنت الوحيد القادر أنك تعمل هيك
و تهدي كل الضالين عن سبيلك
بحــــــــــــبك يسوووووووووووع

لن يغفل الرب عن دموعك ....
بل وضعهما فى زق امامة ..
كذبيحة حب قُدمت للحبيب ..

وها صوته يحنو عليك قائلاً:
حَوِّلِي عَنِّي عَيْنَيْكِ فَإِنَّهُمَا قَدْ غَلَبَتَانِي
(نش 6 : 5)
[/COLOR]
 

just girl

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
1 سبتمبر 2011
المشاركات
256
مستوى التفاعل
70
النقاط
0
ياااااااااااااااااه.. اين نحن منك يارب ؟؟

عندما تحتمل طفلة كل هذا .. ونحن نتحاشى ان نؤذى فى اعلان مجدك

كيــف !! .. وبأى وجــه سنلقاك ولاى مجد مزيف خشينا ان نعلن بــُشراك

لا اعرف ماذا اقول

فمال هذا النور

يخترق كل العقول

ابد الدهور

أمين ،.
 

+فبرونيا+

New member
عضو
إنضم
18 سبتمبر 2011
المشاركات
53
مستوى التفاعل
4
النقاط
0
الإقامة
القاهرة
صوت صارخ... هل هناك الامكانية لرؤيه هذه الاسرة المباركة؟


ربنا يبارك هذه الطفلة هي واسرتها...
 

monmooon

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
7 يونيو 2008
المشاركات
1,090
مستوى التفاعل
14
النقاط
0
الإقامة
fe agmal 3alam
قصه جميله اوى اوى وانا مستغربتش ان طفله يحصل معاها كدا لان المسيحيه فيها اكتر من كدا مش اول قصه في المسيحيه اسمعها ومش هتكون اخر قصه ربنا بيظهر عاجيبه للجميع واللي مش عاوز يشوف براحته
لكن انا اؤمن ان الهى اله مستحيلات
ربنا يباركك ياخ صوت الصارخ
وربنا معاها هيا ومامتها وطمنا علهم
ربنا معاك
 

+فبرونيا+

New member
عضو
إنضم
18 سبتمبر 2011
المشاركات
53
مستوى التفاعل
4
النقاط
0
الإقامة
القاهرة
صوت صارخ يا ريت بجد.. أنا نفسي أشوف الطفلة ديه.. ديه معجزة ألهية حقيقة على أرض الواقع الواحد يقوي بيها ايمانه أكتر وأكتر... وعلى العموم أنا هسافر من مصر الفترة ديه مش هكون موجوده لمدة طويلة ممكن أتواصل معاهم عن طريق دخولهم على المنتدى أو ماسنجر أو مكالمات هاتفيه وبعدين أبقى اقابلهم لما أرجع.. الناس اللي زاي ديه ربنا بيستخدمها عشان تبشرنا مينفعش يخافوا نحن جميعا لا نخاف لاننا نسطيع كل شئ فى المسيح الذي يقوينا... ربنا يبارك حياتهم ويحافظ عليهم...
 

سندريلا 2011

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
9 أغسطس 2011
المشاركات
529
مستوى التفاعل
37
النقاط
0
عظيم هو الرب فهو قادر ان يرجع النفوس الضاله
 

rania79

يســ ع ـــــــو
عضو مبارك
إنضم
11 أكتوبر 2011
المشاركات
7,924
مستوى التفاعل
439
النقاط
0
يااااااااة اية القصة الجميلة دى
بجد اكثر من رائعة
فاليتمجد الرب
 

beshoy+

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
27 يوليو 2007
المشاركات
251
مستوى التفاعل
10
النقاط
0
الإقامة
In Jesus's Heart
حلووووووووووووووووة خالص
ربنا يباركك ويعوضك خير ع القصة الجامدة ددددى
وربنا اكيد معاهم ومش هيسبهم

:D:D:D:D:D:D:D:D:D:D:D
 

The Antiochian

أرثوذكسيُ الهوى
عضو نشيط
إنضم
8 نوفمبر 2010
المشاركات
6,365
مستوى التفاعل
525
النقاط
0
الإقامة
في عيون لا تنام
بيخافوا ...... وعلى العموم حاحاول

ألم تقل أنها قالت أن الرب سيسامحنا على كل شيء إلا تركهم مسلمين ، مماذا تخافون ؟؟ هل مسيحكم ضعيف ؟؟ ألا يستطيع أن يحميكم ؟؟؟؟

أليست هذه كلماتها التي حفرت وجداني ؟؟؟؟؟
 

صوت صارخ

New member
إنضم
3 أغسطس 2007
المشاركات
30,370
مستوى التفاعل
3,280
النقاط
0
الإقامة
تحت قدمى المصلوب
ألم تقل أنها قالت أن الرب سيسامحنا على كل شيء إلا تركهم مسلمين ، مماذا تخافون ؟؟ هل مسيحكم ضعيف ؟؟ ألا يستطيع أن يحميكم ؟؟؟؟

أليست هذه كلماتها التي حفرت وجداني ؟؟؟؟؟

الضعف البشرى سمة عامة .....
 

The light of JC

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
22 يوليو 2011
المشاركات
1,121
مستوى التفاعل
28
النقاط
0
الإقامة
قلب يسوع
عنجد شي حلو كتير مش ادر ازهق او امل من هالقصة الحلوة

باذن المسيح لما اجي لمصر .. هتاخدني ليهم

ميرسي كتير يابويا .. الرب يقويك ويكون معك دايماً

 

sosofofo

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
26 أغسطس 2008
المشاركات
435
مستوى التفاعل
14
النقاط
0
ربنا معانا كلنا سواء مسيحين بالمولد او عابرين
انا عارفة ان العابرين بيحسدونا وبيقولوا ان احنا موليدين وفي بقنا معلقة دهب دا صحيح لكن زي ماالحرب عليهم علينا احنا كمان ربنا يقوينا ويجعلنا اولاده ومن نصيبه
 

Abdel Messih

Ορθόδοξο&#
عضو مبارك
إنضم
15 يناير 2012
المشاركات
1,535
مستوى التفاعل
123
النقاط
0
ألقصة دى جميلة اوى و جميل جدا اننا نرى ان الرب يستخدم الكل لمجد اسمه
يقول المرنم فى المزمور :
من أفواه الأطفال والرضعان هيأت سبحا
و فعلا من دور كل مسيحى انه يبشر لأنها وصية مثلها كالأخرى
 

Marina coptic

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
18 أبريل 2013
المشاركات
302
مستوى التفاعل
110
النقاط
0
أنتم ربنا حايسامحكم على كل شئ, لكن مش حيسامحكم على شئ واحد, وهو أنكم تركتمونا مسلمين, مبتبشروش ليه بالمسيح, خايفين من أيه, هو مسيحكم ضعيف مش حايعرف يحميكم؟
صلوا من أجل هذه الأسرة
ونفس السؤال انقله إلى الكنيسة, شعباً وكهنة, لماذا نحن لا نبشر المسلمين بالمسيح, فالقديس بولس قال:
لأَنَّهُ إِنْ كُنْتُ أُبَشِّرُ فَلَيْسَ لِي فَخْرٌ إِذِ الضَّرُورَةُ مَوْضُوعَةٌ عَلَيَّ فَوَيْلٌ لِي إِنْ كُنْتُ لاَ أُبَشِّرُ (1كو 9 : 16)​


انا شايفه من التاريخ ان الموضوع قديم من 2007
و قرات كل التعليقات و لقيت ان كتير من الاخوه و الاخوات شدتهم اوى كلمات الام و عاتبوا نفسهم على عدم التبشير
عاوزة اقول لكم ان مهما عجبكم الكلام مش هتحسوه زى اللى عاشه و اتحرق بيه
هى بتسالكم ليه مش بتبشروا و انا بسالكم ليه حتى اللى بيجيلكم مؤمن بعد رحله طويله ( بتخافوا ) تساعدوه ؟؟؟
اتناقشت كتير مع اخواتى و حاولوا يبرروا بس عمرى ما اقتنعت و شايفه ان
خوف= ضعف ايمان=عدم ثقه فى المسيح

سؤال لكل اللى عجبه كلام الام و انب نفسه شويه ,,,
يا ترى النهارده و بعد 6 سنين عملت ايه و عرفت كام نفس باللى خلقها؟؟؟
 

صوت صارخ

New member
إنضم
3 أغسطس 2007
المشاركات
30,370
مستوى التفاعل
3,280
النقاط
0
الإقامة
تحت قدمى المصلوب
انا شايفه من التاريخ ان الموضوع قديم من 2007
و قرات كل التعليقات و لقيت ان كتير من الاخوه و الاخوات شدتهم اوى كلمات الام و عاتبوا نفسهم على عدم التبشير
عاوزة اقول لكم ان مهما عجبكم الكلام مش هتحسوه زى اللى عاشه و اتحرق بيه
هى بتسالكم ليه مش بتبشروا و انا بسالكم ليه حتى اللى بيجيلكم مؤمن بعد رحله طويله ( بتخافوا ) تساعدوه ؟؟؟
اتناقشت كتير مع اخواتى و حاولوا يبرروا بس عمرى ما اقتنعت و شايفه ان
خوف= ضعف ايمان=عدم ثقه فى المسيح
سؤال لكل اللى عجبه كلام الام و انب نفسه شويه ,,,
يا ترى النهارده و بعد 6 سنين عملت ايه و عرفت كام نفس باللى خلقها؟؟؟

أؤيد كلامك 100% ....... نحن نريد مسيحية بدون صليب ...... وهذا أمر غير موجود ..... فلا توجد مسيحية بدون صليب
 
أعلى