- إنضم
- 12 يناير 2007
- المشاركات
- 4,471
- مستوى التفاعل
- 967
- النقاط
- 0
رد على: *** طالبوا بوقف افتتاح المساجد ومنع وصول مهاجرين مسلمين *** مبروك
سأرد على السريع على بعض النقاط:
#. عن قولك أن اليهود تريد أن تثير الإعلام نحوها كما تفعل الشيعة في إعلام الكويت
أنت تتكلم ياعزيزي دون أن تشعر أن لا يفعل هذه الأمور سوى المسلمين أنفسهم(سنة وشيعة وغيرهما)
خذ مثلاً عن فرنسا حين أصدرت قوانين تمنع أي لباس يشير إلى دين معين في المدارس والجامعات وأماكن العمل
كالصليب الذي لدى المسيحيين والحجاب التي تلبسها المسلمات والقلنسوة التي يلبسها الذكور اليهود..
ولم يتكلم أحدهم سوى تلك الطائفة التي تبلغ تعداداها في فرنسا ال(4%) المدعوة بالمسلمين
وصرخت قائلة بأن فرنسا أصبحت تعادي الإسلام..
تعادي الإسلام؟؟؟؟؟؟ ولماذا؟ فقط لأنهم منعوا بأن تلبس المراة المسلمة الحجاب على رأسها؟
لهذا القرار صارت فرنسا بأكملها تعادي المسلمين أصحاب الرقم 4% ؟؟
حين أعطتكم فرنسا أراضيها لتبنوا فيها مساجدكم ومواقكم تبشيرية... لم تكن تعادي الإسلام
وحين سمحت لكم بإشهار دينكم وإلباس الحجاب وملابسكم الدينية في الشوارع.. لم تكن تعادي الإسلام
وحين سمحت لكم بان تتسموا بالمسميات الإسلامية.. لم تكن وقتها تعادي الإسلام
وحين سمحت لكم بالحصول على جنسياتها.. لم تكن تعادي الإسلام
لكن لمجرد قرار عادي بسيط (الحجاب ليست من الامور الأساسية في الدين الإسلام إنما مجرد مظهر)
سمعناكم تصرخون أن فرنسا تريد عادءكم... وقاحة!!
إن كنت تريد عداءكم لقاتلكم وهاجمتكم واقتحمت مساجدكم كما يفعل الإخوان المسلمين في مصر أو الاحزاب الإسلامية في لبنان..
ولطردتكم من أراضيها. فانت لستم حتى من سكانها الأصلية كالأقباط في مصر
إنما مجرد ضيوف رحبت بكم فرنسا بصدر رحب لتضمكم وتساندكم..
حسناً، لا داعي للملامة الآن، فالذاكرة تبدو ضعيفة أحياناً
وهذا هو الحال في أوروبا جميعها.. وليست فقط في فرنسا
ثم نرى المساجد الإسلامية أتت ببشارة للمسلمين أنهم سيصلون يوماً في الفاتكيان (قعر النصرانية) وستكون صلواتهم تحديداً في ساحة القديس بطرس
لا أدري ما اسمي هذه الحالة؟؟؟ حب للإنتصار واللذة والتشوق لها؟
أم عقدة نقص في تلك النفوس المريضة؟ (إسمحي أن أقول مريضة، فلا توجد عبارة أخف وطأة من هذه)
لماذا أمنيتكم أن تصلوا في الفاتيكان؟
لماذا؟ وإزاي؟
ماهذا التفكير... الدوني؟
لماذا دوماً تحبون الصراع والتصادم مع الآخرين وإذا ما رد الآخر بكلمة قلتم أنها عداء للإسلام؟؟؟
المشكلة أن هذه المشكلة موجودة عند كل المسلمين.. ولا أجد داعي لأن أقول أن المسلمين لم يفهموا الإسلام..
بل فهموه وطبقوه بأخف صورة ممكنة(والحمدلله بأنهم لم يطبقوا القرآن بحذافيره)
ماذا يمكنك أن تقول عن الاحاديث التي تقول: ستغزون قسطنطينية وروما ؟ أو ستغزون بنات الأصفر؟؟
ألا ترى أن الاحاديث المحمدية الصحيحة منها والضعيفة هي مرآة تعكس صورة المسلمين الحاليين؟
قبل أن أنهي هذه الفقرة... بالأمس فقط عرفت أن السعودية تمنع دخول أي مسيحي يحمل إسم:
عبدالمسيح
بشرط أن يكبتوا إسمه بالإقامة هكذا: عبد رب المسيح
تدخلتم حتى بالأسماء.. ربنا يسامحكم
سأرد على السريع على بعض النقاط:
#. عن قولك أن اليهود تريد أن تثير الإعلام نحوها كما تفعل الشيعة في إعلام الكويت
أنت تتكلم ياعزيزي دون أن تشعر أن لا يفعل هذه الأمور سوى المسلمين أنفسهم(سنة وشيعة وغيرهما)
خذ مثلاً عن فرنسا حين أصدرت قوانين تمنع أي لباس يشير إلى دين معين في المدارس والجامعات وأماكن العمل
كالصليب الذي لدى المسيحيين والحجاب التي تلبسها المسلمات والقلنسوة التي يلبسها الذكور اليهود..
ولم يتكلم أحدهم سوى تلك الطائفة التي تبلغ تعداداها في فرنسا ال(4%) المدعوة بالمسلمين
وصرخت قائلة بأن فرنسا أصبحت تعادي الإسلام..
تعادي الإسلام؟؟؟؟؟؟ ولماذا؟ فقط لأنهم منعوا بأن تلبس المراة المسلمة الحجاب على رأسها؟
لهذا القرار صارت فرنسا بأكملها تعادي المسلمين أصحاب الرقم 4% ؟؟
حين أعطتكم فرنسا أراضيها لتبنوا فيها مساجدكم ومواقكم تبشيرية... لم تكن تعادي الإسلام
وحين سمحت لكم بإشهار دينكم وإلباس الحجاب وملابسكم الدينية في الشوارع.. لم تكن تعادي الإسلام
وحين سمحت لكم بان تتسموا بالمسميات الإسلامية.. لم تكن وقتها تعادي الإسلام
وحين سمحت لكم بالحصول على جنسياتها.. لم تكن تعادي الإسلام
لكن لمجرد قرار عادي بسيط (الحجاب ليست من الامور الأساسية في الدين الإسلام إنما مجرد مظهر)
سمعناكم تصرخون أن فرنسا تريد عادءكم... وقاحة!!
إن كنت تريد عداءكم لقاتلكم وهاجمتكم واقتحمت مساجدكم كما يفعل الإخوان المسلمين في مصر أو الاحزاب الإسلامية في لبنان..
ولطردتكم من أراضيها. فانت لستم حتى من سكانها الأصلية كالأقباط في مصر
إنما مجرد ضيوف رحبت بكم فرنسا بصدر رحب لتضمكم وتساندكم..
حسناً، لا داعي للملامة الآن، فالذاكرة تبدو ضعيفة أحياناً
وهذا هو الحال في أوروبا جميعها.. وليست فقط في فرنسا
ثم نرى المساجد الإسلامية أتت ببشارة للمسلمين أنهم سيصلون يوماً في الفاتكيان (قعر النصرانية) وستكون صلواتهم تحديداً في ساحة القديس بطرس
لا أدري ما اسمي هذه الحالة؟؟؟ حب للإنتصار واللذة والتشوق لها؟
أم عقدة نقص في تلك النفوس المريضة؟ (إسمحي أن أقول مريضة، فلا توجد عبارة أخف وطأة من هذه)
لماذا أمنيتكم أن تصلوا في الفاتيكان؟
لماذا؟ وإزاي؟
ماهذا التفكير... الدوني؟
لماذا دوماً تحبون الصراع والتصادم مع الآخرين وإذا ما رد الآخر بكلمة قلتم أنها عداء للإسلام؟؟؟
المشكلة أن هذه المشكلة موجودة عند كل المسلمين.. ولا أجد داعي لأن أقول أن المسلمين لم يفهموا الإسلام..
بل فهموه وطبقوه بأخف صورة ممكنة(والحمدلله بأنهم لم يطبقوا القرآن بحذافيره)
ماذا يمكنك أن تقول عن الاحاديث التي تقول: ستغزون قسطنطينية وروما ؟ أو ستغزون بنات الأصفر؟؟
ألا ترى أن الاحاديث المحمدية الصحيحة منها والضعيفة هي مرآة تعكس صورة المسلمين الحاليين؟
قبل أن أنهي هذه الفقرة... بالأمس فقط عرفت أن السعودية تمنع دخول أي مسيحي يحمل إسم:
عبدالمسيح
بشرط أن يكبتوا إسمه بالإقامة هكذا: عبد رب المسيح
تدخلتم حتى بالأسماء.. ربنا يسامحكم