هو محجر الحجر الجيري المهجور بالقرب من قرية مورينا، منطقة بوهيميا الوسطى من جمهورية التشيك، على بعد بضعة كيلومترات من براغ يطلق على هذه المنطقة “جراند كانيون” التشيك جمالها الطبيعى يجذب الزوار من جميع انحاء العالم بدأ استغلال المحاجر في المنطقة في أواخر القرن التاسع عشر نتيجة ارتفاع الطلب على الحجر الجيري وتوقفت عمليات التعدين في عام 1963،ومع دخول الشتاء وكثرة الامطار تتشكل بحيرة في القاع فى مشهد رائع .