اما الصورة الاخيرة - فا اذا كانت حقيقية اريدك ان تدلنى على مكانها لاساعد هذا الشخص فى عمله هههههههه
اووه - يا الهى ...
اذ لابد من التريث امام كل صورة لقراءة رسالتها " بتأنى " ، ثم ياتى اولا الفهم و يليه الإعجاب لننتهى بالتمتع بطريقة تجسيد المعنى المقصود من اللوحة و بالكيفية التى جُسدت بها
فا بالصورة الاولى - بالتاكيد عرفت معنى " الإيجو " و بالتالى فهمت وظيفة إفراغ محتوى العلبة المشيرة للموقع الشهير على النت و دورة فى هذه الإيجو و باللايكات لها
" صورة بالف كلمة "
و بالصورة الثانية - من منا كان يتصور انه و من القوارير البلاستيكية و التى تعج بها مُخرجات البيوت و تصبع عبىء فى التعامل معها لتمر على يد فنان بارع و يشكل رساله بها يعبر من خلالها عن واقعنا المرير و الذى نعانى منه جميعنا
اما الصورة الثالثة و التى بها شبه الى حد ما باحد رؤساء الدول الكبرى الذى تسلم منصبه حديثا و الجدير بالذكر انه ايضا يدخن السيجار تماما كما هو باللوحة التى امامنا
و التى تحكى لنا عن آثار التدخين و غيومة " التوريه هنا مقصودة " و آثارة على العالم من حولنا
فها هو الشخص مستلقى على ظهره بكل اريحية و يستمر فى نفث الادخنه السامة و القاتله
( على فكرة تحمل المعنيين الصحى و السياسى و الإستراتيجى ايضا ) لمجهودات هذه الدولة باحد المناطق الاكثر سخونه " دائما " بالاحداث و ما تريد فعله بكامل المنطقة و اهو كله سموم !!!
الناظر للصورة الخامسة تشرح لنا و تفسر الصورة الرابعه
فا باول وهلة جلست ادقف بكل شخص - كيف دخل الى المتاهة - لأكتشف استحالة دخولة ولا الفتحة التى دخل منها لتستمر المعاناه و اللف و الدوران فى متاهة الاعمال الانجاز والابتكارات و اهو كل فى " متاهته " معنى
الصورة الخامسة تجسد الاطباء الذين يوصفون اعلجة " لا تؤتى بأى تحسن " فما يصيبنا من زيارته الا ما فى الصورة تماما = ههههههه
صورة شديد و قويه - ربما ينتقدها "بشدة " الاطباء
ما بالصورة السادسة هو نفس حال العاملين بالجهاز الحكومى و ايضا اى مجال به ريسات متسلسلة
فهذا هو الحال " نفسه " كما يبدو و لا جديـــد
اما الصورة الثامنة - فهذه نراها بين الفينة والفينة خصوصا بعدما يصدر احدهم احد القرارات الغير لا عاقلة ولا حكيمة - فنرى الدولاب و تعدد ما به
بالصورة التاسعة - تذكرنى باحد المنجمين او الذى يطلق عليهم عارفى المستقبل - بان قال و هذا بالفرن الماضى - انه سياتى اليوم الذى تنتهى فيه الصحافة الورقية تماما - و بالطبع كان هذا فى اوائل ظهور الصحف و كان زلزلا ثوريا فى عالم التقدم - فكيف لهذه الخدمة الجليلة ان تنتهى ؟
من يصدق انها قارت على ان تصبح من زكريات الماضى
اما الصورة العاشرة - برايى انها ينقصها ان يوضع اسفل سقوط العملات ان تصقط و تتحول لشكل اخر ينزل على مريض ليزيد ثقله او اتعابه
اما الصورة الاخيرة - فا اذا كانت حقيقية اريدك ان تدلنى على مكانها لاساعد هذا الشخص فى عمله هههههههه
- - -
صورك عميقة و مؤثرة ايضا اختياراتك تجذبنى بشدة و تترك اثرا فى العقل و الفكر يدوم
لربما تملك ملكة ما او مهارة ما او ربما موهبة الانتقاء و الإفراز - من يدرى
هذا الزخم فى العطاء والانتقاء و تنوع المواضيع و الآفافاق التى ترنو اليها ....
لا يسعنى هنا " بالاضافة للتقيم " الا ان اعبر لك بمزيد تقديرى و سعادتى و ايضا فرحتى لمطالعة مواضيعك و التى اصبحت شغوف " جدا " اثناء تناولها لاقدم لك كل الشكر و التقدير
صور رائعه ومعبره ..
شكرا "paul" لإختيارك المميز ..،
اتصور ان هذا هو المعنى القريب - لكنى و عن نفسى رايتها بانه يحصد الاشجار بقصها رقائق لتاخذ شكل الدولارات - فا تمنيت ان اساعدة فى " تكبيس الاموال الخضراء " تماما كما العملة الورقية ههههههههه
بالتأكيد لن تساعده
فهو .. يحصد الأشجار لأجل الربح من أخشابها..