- إنضم
- 23 نوفمبر 2006
- المشاركات
- 661
- مستوى التفاعل
- 4
- النقاط
- 0
صليب سيدنا محمد
يقال أنه قد حدث نزاع بين بعض المسلمين وبعض المسيحيين حول قطعة أرض أراد المسيحيين تحويلها إلى كنيسة .. وتحول النزاع كما فى كل مرة إلى فتنة طائفية تنذر بسقوط قتلى وجرحى - غالباً من جانب واحد –
وأصيبت الجهات الأمنية كعادتها فى مثل هذه الظروف بالصمم والعمى وفقدت للأسف كل حواسها الأدراكية
وتطورت الأحداث إلى أن أتفق الطرفان المتنازعان - فى سابقة تاريخية - على الأحتكام إلى عدالة السماء التى نزلت يوماً على أستاد باليرمو الأيطالى.... !!
حى على الصلاة .... سوف يصلى الطرفان ومن ثم يقوما بحفر وتنقيب الأرض موضع النزاع ومن يجد أولاً أثر - أى أثر - يدل او يشير إلى ديانة الأرض - إن جاز الوصف والتسمية – سوف يكون هو صاحب الأرض وتكون الأرض من حقه ...
وبعد الكثير من ال كيرياليسون والصلوات المسيحية التى ذكرتنى بايام القديس سمعان الخراز والأنبا أبرام أبن زرعة ونقل جبل المقطم واالكثير أيضاً من الله أكبر وحلقات الذكر الأسلامية التى لم تذكرنى بشىء
بدأت عملية الحفر والتنقيب والتى لم تستمر طويلاً إذ وجد عمال الحفر صليب
وقبل أن يبتلع أحد هول المفاجاة صرخ المسلمين فى أنتصار
( الله أكبر .. الله أكبر ...... صليب سيدنا محمد )
وحصلوا على الأرض .. !!
ان النكتة كما يقول عنها جورج اوريل هى ثورة صغيرة
ولفترات طويلة عانى الأقباط من مرارة الأضطهاد مما ولد فى ومن عقولهم العديد من الثورات الضاحكة على غرار هذه الطرفة التى كانت مقدمة لبحث طويل عن معاناة الأقباط فى بناء الكنائس نُشر لى فى موقع الأقباط متحدون تحت نفس العنوان صليب سيدنا محمد
واجد الحاجة مُلحة الأن لتجميع هذه الثورات الضاحكة لنتفهم ما مر وما يمر بالأقباط
انتظر دعاباتكم وانتظروا دعابتى
ولا بأس كذلك من تعميم المسألة بصورة اكبر لتشمل كل النكات التى كان للأقباط دوراً فيها
وعلى سبيل التحدى وزيادة جرعة المشاركة ... اقول كل نكتة او دعابة سيشارك بها احد اعضاء المنتدى سيكون امامها دعابتين منى
هيا اريدكم ان تحرجونى واريد حقاً ان اخسر التحدى
ولاحظوا ان هذه اول مشاركة لى معكم
الرب مع جميعكم
يقال أنه قد حدث نزاع بين بعض المسلمين وبعض المسيحيين حول قطعة أرض أراد المسيحيين تحويلها إلى كنيسة .. وتحول النزاع كما فى كل مرة إلى فتنة طائفية تنذر بسقوط قتلى وجرحى - غالباً من جانب واحد –
وأصيبت الجهات الأمنية كعادتها فى مثل هذه الظروف بالصمم والعمى وفقدت للأسف كل حواسها الأدراكية
وتطورت الأحداث إلى أن أتفق الطرفان المتنازعان - فى سابقة تاريخية - على الأحتكام إلى عدالة السماء التى نزلت يوماً على أستاد باليرمو الأيطالى.... !!
حى على الصلاة .... سوف يصلى الطرفان ومن ثم يقوما بحفر وتنقيب الأرض موضع النزاع ومن يجد أولاً أثر - أى أثر - يدل او يشير إلى ديانة الأرض - إن جاز الوصف والتسمية – سوف يكون هو صاحب الأرض وتكون الأرض من حقه ...
وبعد الكثير من ال كيرياليسون والصلوات المسيحية التى ذكرتنى بايام القديس سمعان الخراز والأنبا أبرام أبن زرعة ونقل جبل المقطم واالكثير أيضاً من الله أكبر وحلقات الذكر الأسلامية التى لم تذكرنى بشىء
بدأت عملية الحفر والتنقيب والتى لم تستمر طويلاً إذ وجد عمال الحفر صليب
وقبل أن يبتلع أحد هول المفاجاة صرخ المسلمين فى أنتصار
( الله أكبر .. الله أكبر ...... صليب سيدنا محمد )
وحصلوا على الأرض .. !!
ان النكتة كما يقول عنها جورج اوريل هى ثورة صغيرة
ولفترات طويلة عانى الأقباط من مرارة الأضطهاد مما ولد فى ومن عقولهم العديد من الثورات الضاحكة على غرار هذه الطرفة التى كانت مقدمة لبحث طويل عن معاناة الأقباط فى بناء الكنائس نُشر لى فى موقع الأقباط متحدون تحت نفس العنوان صليب سيدنا محمد
واجد الحاجة مُلحة الأن لتجميع هذه الثورات الضاحكة لنتفهم ما مر وما يمر بالأقباط
انتظر دعاباتكم وانتظروا دعابتى
ولا بأس كذلك من تعميم المسألة بصورة اكبر لتشمل كل النكات التى كان للأقباط دوراً فيها
وعلى سبيل التحدى وزيادة جرعة المشاركة ... اقول كل نكتة او دعابة سيشارك بها احد اعضاء المنتدى سيكون امامها دعابتين منى
هيا اريدكم ان تحرجونى واريد حقاً ان اخسر التحدى
ولاحظوا ان هذه اول مشاركة لى معكم
الرب مع جميعكم