صفعه قوية في وجه كل المسلميين والأسلام من 
في الوقت الذي ينادي فيه كل دول العالم باعطاء الجميع خاصة في الوطن الحق في حرية العقيدة والاعتقاد
تعتقل القوات الافغانية رجل يدعي عبد الرحمن بتهمة الارتداد عن الاسلام وتلبسه وهو معه كتاب مقدس(حيث ان المخدرات في هذه البلاد حلال لكن الكتاب المقدس تهمه) وبناء عليه قدم للمحاكمة وكان المفترض ان يصدر حكم ضده بالاعدام
ولكن هاهي بلاد اوروبا تتصدي وبقوة لكل قوانين المسلميين متحدية بذلك كل كلام اله الاسلام ورسول الاسلام وها هو القدر يخبئ لكم يا مسلميين المزيد فقد انتهي عصر سيف الاسلام المسلول الذي قطع رقاب ابئنا
عبد الرحمن الذي كان من المفترض ان يعدم بعد تهديد ووعيد من كل دول العالم ارسلت كل دول اوروبا التي تتمتع بالحرية الحقيقية دعوة لاعطائه حق لجوء انساني وهي سابقه تحدث لاول مرة في تاريخ البشرية ان يحصل شخص علي لجوء انساني ليس سياسي او ديني بل انساني وبذلك تنتصر حقوق المواطنه وهزيمة اخري للمسلميين في جوله من جولاتهم نحو قمع حرية الاعتقاد
ولعلكم ادركتم الان يا مسلميين ان نهاية الاسلام اقتربت لا محالة ملايين المتنصريين في كل مكان ينتظرون فقط رفع حد الرده من بلادهم حتي يعلنوا ايمانهم
عبد الرحمن الان في ايطاليا بعد حصوله علي تصريح لدخول البلاد
نذكركم يا مسلميين اننا اولاد رب المجد هو يدافع عنا ونحن نصمت
من يمسنا يمس حدقة عين الرب
اهنئكم بشدة يا مسلميين علي انكم تساعدنا بقوانين بلادكم علي هدم الاسلام
في النهاية لا يسعني الي ان اقول ان هذا لا يعد انتصار للمسيحية ولكنه انكسار بكل معاني الكلمة للاسلام والمسلميين الذين عجزوا عن تطبيق القانون ببلادهم
سلام ونعمة للجميع
في الوقت الذي ينادي فيه كل دول العالم باعطاء الجميع خاصة في الوطن الحق في حرية العقيدة والاعتقاد
تعتقل القوات الافغانية رجل يدعي عبد الرحمن بتهمة الارتداد عن الاسلام وتلبسه وهو معه كتاب مقدس(حيث ان المخدرات في هذه البلاد حلال لكن الكتاب المقدس تهمه) وبناء عليه قدم للمحاكمة وكان المفترض ان يصدر حكم ضده بالاعدام
ولكن هاهي بلاد اوروبا تتصدي وبقوة لكل قوانين المسلميين متحدية بذلك كل كلام اله الاسلام ورسول الاسلام وها هو القدر يخبئ لكم يا مسلميين المزيد فقد انتهي عصر سيف الاسلام المسلول الذي قطع رقاب ابئنا
عبد الرحمن الذي كان من المفترض ان يعدم بعد تهديد ووعيد من كل دول العالم ارسلت كل دول اوروبا التي تتمتع بالحرية الحقيقية دعوة لاعطائه حق لجوء انساني وهي سابقه تحدث لاول مرة في تاريخ البشرية ان يحصل شخص علي لجوء انساني ليس سياسي او ديني بل انساني وبذلك تنتصر حقوق المواطنه وهزيمة اخري للمسلميين في جوله من جولاتهم نحو قمع حرية الاعتقاد
ولعلكم ادركتم الان يا مسلميين ان نهاية الاسلام اقتربت لا محالة ملايين المتنصريين في كل مكان ينتظرون فقط رفع حد الرده من بلادهم حتي يعلنوا ايمانهم
عبد الرحمن الان في ايطاليا بعد حصوله علي تصريح لدخول البلاد
نذكركم يا مسلميين اننا اولاد رب المجد هو يدافع عنا ونحن نصمت
من يمسنا يمس حدقة عين الرب
اهنئكم بشدة يا مسلميين علي انكم تساعدنا بقوانين بلادكم علي هدم الاسلام
في النهاية لا يسعني الي ان اقول ان هذا لا يعد انتصار للمسيحية ولكنه انكسار بكل معاني الكلمة للاسلام والمسلميين الذين عجزوا عن تطبيق القانون ببلادهم
سلام ونعمة للجميع
