الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سفر نشيد الأنشاد
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="Messias, post: 6650, member: 207"] [b][right]الفاكهة ولحم الطير .. فى الجنـة 1ـ تعليقا على الآية: "فيهما من كل فاكهة زوجان" يقول الإمام النسفي: صنفان قيل صنف معروف وصنف غريب. ويقول ابن كثير: أي من جميع أنواع الثمار، مما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر . {أليس هذا مأخوذ مع الفارق الكبير من كلام بولس الرسول: 1كو2: 9 "ما لم تر عين ولم تسمع به أذن ولم يخطر على بال إنسان ما أعده الله للذين يحبونه"} . 2ـ (يذكر ابن كثير ج3 ص424) [عن عمر ابن الخطاب قال: "جاء أناس إلى رسول الله ( صلعم ) فقالوا: يا محمد، أفي الجنة فاكهة؟ قال: "نعم فاكهة ونخل ورمان" قالوا أفيأكلون كما يأكلون في الدنيا؟ قال: "نعم، وأضعاف" قالوا فيقضون الحوائج؟ قال: "لا، ولكنهم يعرقون ويرشحون {يسيل عرقهم} فيذهب ما في بطونهم من أذى" (ياللقذارة، ماذا سوف تكون رائحة الجنة من عرقهم ورشحهم هذا؟؟؟؟!!!!)] . [الواقع أن هذا يذكرني بما حدث أيام حكم الرئيس أنور السادات ( يرحمه الله )، وكنت أحد المعتقلين لأجل الدين، وفي الزنزانة المقابلة لي كان هناك اثنان من أحبائنا، فصرخ إلىَّ أحدهم في ثالث يوم قال لي انجدني، قلت: هل أستطيع أن أنجد نفسي حتى أنجدك أنت! مم أنجدك؟ قال من الشخص الذي يشاركني الزنزانة، قلت ما الخطب، قال: لنا ثلاثة أيام، ورغم الأكل لكنه لم يقض حاجته حتى الآن، قلت فعل خيرا. فصاح: أرجوك ارحمني، فإني لا أطيق رائحة أرياحه، فهي كرائحة المجاري العفنة. وتدخلت في الموقف، (وكنا نتكلم من خلال النظارة وهي فتحة في الباب مربعة ضلعها حوالي 10 سم)، ورجوت الشخص الآخر أن يحاول قضاء حاجته، حتى لا يصل به الأمر إلى هذه العفونة! فقال لي: الحقيقة أن الطعام عندي يتسامى. قلت ماذا تعني بيتسامى، قال أي أنه يتحول من الحالة الصلبة إلى الحالة الغازية مباشرة، دون المرور بالحالة السائلة، قلت لرفيقه في الحجرة تحمل قدرك، وإنا لله وإنا إليه راجعون!!!! . وعندما قرأت عن أهل الجنة هذه الأوصاف، أدركت ما كان يعانيه الصديق من نتائج التسامي ، ولو كنت قد قرأت وقتها حالة أهل الجنة هذه لكان لي مادة قوية أعزي بها الصديق المختنق، والحقيقة أنني أنعي همَّ الملائكة من روائح أهل الجنة وتسامي ما في بطونهم. وقلت: الله يكون في عونهم!!! وقلت لنفسي أنا لا أريد أن أذهب إلى هذه الجنة. هربا من عرق أهلها ورشحهم وتسامي ما في بطونهم!! وشكرت الله على الملكوت الذي وعدنا به المسيح، حيث أهله لا يأكلون ولا يشربون، فلايعرقون ولا يرشحون ولن يكون في بطونهم شيءٌ يتسامى!!!!!!!!] . مقارنة بين ماقيل عن الجنـة ونشيد الأناشيد قال أحدهم أنه يرى أن كل ماقيل عن الجنة فى القرآن والأحاديث والتفاسير لا يصل إلى مستوى نشيد الأنشاد الهابط ولا ألفاظه القبيحة . والواقع أن مثل هذه الكلمات تضطرني أن أفتح بابا ما كنت أريد أن أطرقه، حياء من الله أولا، ومن النخبة الفاضلة من الرجال والنساء، وخشية على صغار القارئين. ولهذا سأحاول أن أتجنب الألفاظ التي يعف اللسان أن ينطق بها، وأتركها لفطنة السامع. فالحقيقة التي لا يختلف إثنان بصددها أن المرأة، أو الجنس عموما، يلعب دورا كبيرا في ذهن النبي أساسا، وبالتالي يذخر القرآن والأحاديث بعبارات الجنس الفاضحة، وإليك بعضها: 1ـ عن عائشة قالت: أنه كان إذا أراد أن يباشر زوجة من زوجاته وهي حائض يأمرها أن تتزر ثم يباشرها (البخاري باب الحيض). 2ـ عندما كان النبي مسحورا كان يتوهم له أنه كان يدور على نسائه وينكحهن ( تفسير إبن كثير ج 3 ص 695 ) . 3ـ كان النبي مشغولا بالنساء في صحوه وفي منامه، ففي صحيح البخاري حديث 3242 (دار البيان العربي ونشر المكتبة التوفيقية) "عن أبي هريرة قال بينا نحن عند رسول الله (صلعم) قال: "بينا أنا نائم رأيتني في الجنة فإذا امرأة تتوضأ إلى جانب قصر، فقلت لمن هذا القصر؟ فقالوا: لعمر ابن الخطاب، فذكرت غيرته، فوليت مدبر!!!!" فبكى عمر وقال: أعليك أغار يا رسول الله؟؟؟؟؟ ما معنى ذلك؟؟؟ حتى في الإحلام ؟؟؟!!! . 4ـ يقول الأستاذ محمد جلال كشك في كتابه (خواطر مسلم في المسألة الجنسية ص28) : "قيل عن عائشة بنت طلحة [خالتها عائشة زوجة الرسول، وكانت مثلها في كل شيء] أنها ..... (كلمة قبيحة أستحي من ذكرها فقد يقرأ ذلك أطفال وفتيات وسيدات محترمات، ولا يليق بي أن أذكر ذلك ـ والكلام الذى لا أستطيع قوله ما معناه عملت شيئاً قبيحاً بصوتها) [نخرت نخرة] أثناء وطء زوجها لها، فنفر مائة من الإبل لم تجتمع حتى اليوم". 6ـ ويذكر عن الإمام ابن القيم قوله: "ومما ينبغي تقديمه على الجماع، ملاعبة المرأة وتقبيلها و (كلمة أكثر قبحا وصعب علىّ التلفظ بها) [مص ............ ( قلة أدب طبعاً) [لسانها]" . 7ـ ولهذا أورد حديثا عن جابر ابن عبد الله قال: "نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن المواقعة قبل الملاعبة" . أين ألفاظ سفر نشيد الأناشيد الروحانية من هذه الألفاظ الشهوانية؟؟؟؟ أفبعد كل هذا يتهمون سفر النشيد بالابتذال؟؟؟!!! . الواقع كما يقول الكتاب المقدس أن "كلَّ شيء طاهر للطاهرين، أما للنجسين وغير المؤمنين فليس شيء طاهر بل قد تنجس ذهنهم أيضا وضميرهم" (تيطس1: 15) . من أجل هذا كان هذا السفر: نشيد الأناشيد، محظورا قراءته على غير الناضجين روحيا حتى لا يسيئوا فهمه. فكل إنسان جسداني غارق في بحار الشهوة والنجاسة لا يستطيع أن يدرك المعاني الروحية التي يتكلم عنها هذا الديوان السامي. وقد حدث نفس الشيء في التصوف الإسلامي إذ قد تعرض عدد ليس بقليل من الصوفيين للأذي كما جاء في الموسوعة العربية الميسرة ص 526) "وأوذي كثير من كبار الصوفية، مثل ذو النون المصري، والحسين ابن المنصور الحلاج، والسهرودي المقتول، ومحيي الدين ابن عربي" بل تعرض الكثير للتصفية الجسدية كالقتل والصلب مثل الحسين ابن المنصور الحلاج (الموسوعة العربية الميسرة ص731و731). عزيزي الواقع أنه ليس أنقى من الكتاب المقدس في الوجود فهو كتاب الروح الذي يسمو بالإنسان لينقي فكره وقلبه، ويدخله في شركة حقيقية مع الله المحب الذي يريد الجميع يخلصون وإلى معرفة الحق يقبلون. هل تسمع صوته الآن إنه يناديك من خلال هذه الكلمات، فهل تلبي النداء؟ قل له اشرق بنورك يارب في حياتي، عرفني الطريق إلى قلبك المحب. ها أنا أفتح قلبي لأقبلك وأقبل الحياة معك لتأخذني إلى محبتك، ويكون لي معك عشرة مقدسة على الأرض ثم في ملكوت محبتك. آمين. ثق يا أخي وثقي يا أختي أن الرب يحبكم لأن الله محبة، ويحب خيركم ونعيمكم. ثق في هذا يفتح أمامك الطريق[/right].[/b] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سفر نشيد الأنشاد
أعلى