سر الاعتراف فى العهد الجديد والقديم ...!!
سر الاعتراف
اسس الرب هذا السر قديما والاعتراف له شروطه بان الانسان يعترف في قرارة نفسه بالخطا ويعترف امام الله وامام من اخطا في حقه وان يعترف امام الاب الكاهن الذي اخذ سلطان الحل والربط من الرب كما ورد في مت16: 19 وفي نفس الوقت يقطع كل روابط الخطيه ومسبباتها كي لا يرجع اليها معتمدا علي نعمة الرب الاله!
سر الاعتراف في العهد القديم
توبه الاسرائيليين : (قض10: 15و16) " فقال بنو اسرائيل للرب اخطانا فافعل بنا كل ما يحسن في عينيك انما انقذنا هذا اليوم و ازالوا الالهة الغريبة من وسطهم و عبدوا الرب فضاقت نفسه بسبب مشقة اسرائيل" وايضا " و انفصل نسل اسرائيل من جميع بني الغرباء و وقفوا و اعترفوا بخطاياهم و ذنوب ابائهم " (نحميا 9 : 2)
توبة منسي الملك 2مل23: 12و13)
في الشريعه امر الرب بالاعتراف بالخطيه وكيفيه تقديم ذبيحه لغفران الخطايا " فان كان يذنب في شيء من هذه يقر بما قد اخطا به و ياتي الى الرب بذبيحة لاثمه عن خطيته التي اخطا بها انثى من الاغنام نعجة او عنزا من المعز ذبيحة خطية فيكفر عنه الكاهن من خطيته"(لا5:5-6) وايضا " اذا اخطا احد و عمل واحدة من جميع مناهي الرب التي لا ينبغي عملها و لم يعلم كان مذنبا و حمل ذنبه فياتي بكبش صحيح من الغنم بتقويمك ذبيحة اثم الى الكاهن فيكفر عنه الكاهن من سهوه الذي سها و هو لا يعلم فيصفح عنه انه ذبيحة اثم قد اثم اثما الى الرب " (عدد5 :17) وايضا " و يضع هرون يديه على راس التيس الحي و يقر عليه بكل ذنوب بني اسرائيل و كل سيئاتهم مع كل خطاياهم و يجعلها على راس التيس و يرسله بيد من يلاقيه الى البرية ليحمل التيس عليه كل ذنوبهم الى ارض مقفرة فيطلق التيس في البرية ثم يدخل هرون الى خيمة الاجتماع و يخلع ثياب الكتان التي لبسها عند دخوله الى القدس و يضعها هناك و يرحض جسده بماء في مكان مقدس ثم يلبس ثيابه و يخرج و يعمل محرقته و محرقة الشعب و يكفر عن نفسه و عن الشعب" (لا 16: 21)
اعترف عاخان بن كرمه بخطيئته " فقال يشوع لعخان يا ابني اعط الان مجدا للرب اله اسرائيل و اعترف له و اخبرني الان ماذا عملت لا تخف عني فاجاب عخان يشوع و قال حقا اني قد اخطات الى الرب اله اسرائيل و صنعت كذا و كذا "
اعتراف شاول الملك لصموئيل النبي قائلا " اخطات لاني تعديت قول الرب و كلامك لاني خفت من الشعب و سمعت لصوتهم و الان فاغفر خطيتي و ارجع معي فاسجد للرب. . . . قد اخطات و الان فاكرمني امام شيوخ شعبي و امام اسرائيل و ارجع معي فاسجد للرب الهك فرجع صموئيل وراء شاول و سجد شاول للرب " (1صم15 : 24-31) وكان لصموئيل سلطان الحل من الخطايا
اعتراف داود النبي والملك لناثان النبي واعطي داود الحل من الخطيه " فقال داود لناثان قد اخطات الى الرب فقال ناثان لداود الرب ايضا قد نقل عنك خطيتك لا تموت"(2صم12: 13و15) فمنذ العهد القديم نجد ان الكاهن هو الشخص الوحيد الذي سلطان مغفرة الخطايا " لان شفتي الكاهن تحفظان معرفة و من فمه يطلبون الشريعة لانه رسول رب الجنود"(ملا2: 7)
في الصلوات كانوا الانبياء يعترفوا للرب بخطيتهم فداود اعترف قائلا "اعترف لك بخطيتي و لا اكتم اثمي قلت اعترف للرب بذنبي و انت رفعت اثام خطيتي " (مزمور 32 : 5) وفي المزمور (51) قال " ارحمني يا الله حسب رحمتك حسب كثرة رافتك امح معاصي اغسلني كثيرا من اثمي و من خطيتي طهرني لاني عارف بمعاصي و خطيتي امامي دائما اليك وحدك اخطات و الشر قدام عينيك صنعت لكي تتبرر في اقوالك و تغلب في قضائك هانذا بالاثم صورت و بالخطية حبلت بي امي . . . استر وجهك عن خطاياي و امح كل اثامي " ودانيال في صلواته "و بينما انا اتكلم و اصلي و اعترف بخطيتي و خطية شعبي اسرائيل و اطرح تضرعي امام الرب الهي عن جبل قدس الهي " (دانيال بالتتمة 9 : 20) وايضا "و صليت الى الرب الهي و اعترفت و قلت ايها الرب الاله العظيم المهوب حافظ العهد و الرحمة لمحبيه و حافظي وصاياه اخطانا و اثمنا و عملنا الشر و تمردنا و حدنا عن وصاياك و عن احكامك" (دا 9 :4 )
صلاه عزرا : " فلما صلى عزرا و اعترف و هو باك و ساقط امام بيت الله اجتمع اليه من اسرائيل جماعة كثيرة جدا من الرجال و النساء و الاولاد لان الشعب بكى بكاء عظيما . . . فاعترفوا الان للرب اله ابائكم و اعملوا مرضاته و انفصلوا عن شعوب الارض و عن النساء الغريبة " (عزرا 10 : 1-11)
سر الاعتراف
اسس الرب هذا السر قديما والاعتراف له شروطه بان الانسان يعترف في قرارة نفسه بالخطا ويعترف امام الله وامام من اخطا في حقه وان يعترف امام الاب الكاهن الذي اخذ سلطان الحل والربط من الرب كما ورد في مت16: 19 وفي نفس الوقت يقطع كل روابط الخطيه ومسبباتها كي لا يرجع اليها معتمدا علي نعمة الرب الاله!
سر الاعتراف في العهد القديم
توبه الاسرائيليين : (قض10: 15و16) " فقال بنو اسرائيل للرب اخطانا فافعل بنا كل ما يحسن في عينيك انما انقذنا هذا اليوم و ازالوا الالهة الغريبة من وسطهم و عبدوا الرب فضاقت نفسه بسبب مشقة اسرائيل" وايضا " و انفصل نسل اسرائيل من جميع بني الغرباء و وقفوا و اعترفوا بخطاياهم و ذنوب ابائهم " (نحميا 9 : 2)
توبة منسي الملك 2مل23: 12و13)
في الشريعه امر الرب بالاعتراف بالخطيه وكيفيه تقديم ذبيحه لغفران الخطايا " فان كان يذنب في شيء من هذه يقر بما قد اخطا به و ياتي الى الرب بذبيحة لاثمه عن خطيته التي اخطا بها انثى من الاغنام نعجة او عنزا من المعز ذبيحة خطية فيكفر عنه الكاهن من خطيته"(لا5:5-6) وايضا " اذا اخطا احد و عمل واحدة من جميع مناهي الرب التي لا ينبغي عملها و لم يعلم كان مذنبا و حمل ذنبه فياتي بكبش صحيح من الغنم بتقويمك ذبيحة اثم الى الكاهن فيكفر عنه الكاهن من سهوه الذي سها و هو لا يعلم فيصفح عنه انه ذبيحة اثم قد اثم اثما الى الرب " (عدد5 :17) وايضا " و يضع هرون يديه على راس التيس الحي و يقر عليه بكل ذنوب بني اسرائيل و كل سيئاتهم مع كل خطاياهم و يجعلها على راس التيس و يرسله بيد من يلاقيه الى البرية ليحمل التيس عليه كل ذنوبهم الى ارض مقفرة فيطلق التيس في البرية ثم يدخل هرون الى خيمة الاجتماع و يخلع ثياب الكتان التي لبسها عند دخوله الى القدس و يضعها هناك و يرحض جسده بماء في مكان مقدس ثم يلبس ثيابه و يخرج و يعمل محرقته و محرقة الشعب و يكفر عن نفسه و عن الشعب" (لا 16: 21)
اعترف عاخان بن كرمه بخطيئته " فقال يشوع لعخان يا ابني اعط الان مجدا للرب اله اسرائيل و اعترف له و اخبرني الان ماذا عملت لا تخف عني فاجاب عخان يشوع و قال حقا اني قد اخطات الى الرب اله اسرائيل و صنعت كذا و كذا "
اعتراف شاول الملك لصموئيل النبي قائلا " اخطات لاني تعديت قول الرب و كلامك لاني خفت من الشعب و سمعت لصوتهم و الان فاغفر خطيتي و ارجع معي فاسجد للرب. . . . قد اخطات و الان فاكرمني امام شيوخ شعبي و امام اسرائيل و ارجع معي فاسجد للرب الهك فرجع صموئيل وراء شاول و سجد شاول للرب " (1صم15 : 24-31) وكان لصموئيل سلطان الحل من الخطايا
اعتراف داود النبي والملك لناثان النبي واعطي داود الحل من الخطيه " فقال داود لناثان قد اخطات الى الرب فقال ناثان لداود الرب ايضا قد نقل عنك خطيتك لا تموت"(2صم12: 13و15) فمنذ العهد القديم نجد ان الكاهن هو الشخص الوحيد الذي سلطان مغفرة الخطايا " لان شفتي الكاهن تحفظان معرفة و من فمه يطلبون الشريعة لانه رسول رب الجنود"(ملا2: 7)
في الصلوات كانوا الانبياء يعترفوا للرب بخطيتهم فداود اعترف قائلا "اعترف لك بخطيتي و لا اكتم اثمي قلت اعترف للرب بذنبي و انت رفعت اثام خطيتي " (مزمور 32 : 5) وفي المزمور (51) قال " ارحمني يا الله حسب رحمتك حسب كثرة رافتك امح معاصي اغسلني كثيرا من اثمي و من خطيتي طهرني لاني عارف بمعاصي و خطيتي امامي دائما اليك وحدك اخطات و الشر قدام عينيك صنعت لكي تتبرر في اقوالك و تغلب في قضائك هانذا بالاثم صورت و بالخطية حبلت بي امي . . . استر وجهك عن خطاياي و امح كل اثامي " ودانيال في صلواته "و بينما انا اتكلم و اصلي و اعترف بخطيتي و خطية شعبي اسرائيل و اطرح تضرعي امام الرب الهي عن جبل قدس الهي " (دانيال بالتتمة 9 : 20) وايضا "و صليت الى الرب الهي و اعترفت و قلت ايها الرب الاله العظيم المهوب حافظ العهد و الرحمة لمحبيه و حافظي وصاياه اخطانا و اثمنا و عملنا الشر و تمردنا و حدنا عن وصاياك و عن احكامك" (دا 9 :4 )
صلاه عزرا : " فلما صلى عزرا و اعترف و هو باك و ساقط امام بيت الله اجتمع اليه من اسرائيل جماعة كثيرة جدا من الرجال و النساء و الاولاد لان الشعب بكى بكاء عظيما . . . فاعترفوا الان للرب اله ابائكم و اعملوا مرضاته و انفصلوا عن شعوب الارض و عن النساء الغريبة " (عزرا 10 : 1-11)