مكرم زكى شنوده
محاور
- إنضم
- 22 أكتوبر 2007
- المشاركات
- 6,131
- مستوى التفاعل
- 494
- النقاط
- 83
رد على: سؤال من اخ مسلم
++ ما يراه الأخ /فداك ، أنه من وسائل المداعبة الجنسية ، هو تعبير ، عن النظرة الساقطة . +++والإستخدام الجنسى ، والنظرة الجنسية ، لكل ما فى الحياة ، فإنه إنحطاط ، حتى عن المستوى البهيمى .
++ ونسمع عن المنغمسين فى النجاسات ، أنهم يحولون كل شيئ إلى أداة للإثارة الجنسية ، بل ويخترعون إختراعات لذلك ، فهل هذه هى الخلقة كما خلقها الله !! وكأن الله لم يخلق البشر ، إلاَّ للجنس !!!!!!!
++++ و الإنقياد لهذا الفكر المتنجس ، يؤدى للإنحطاط إلى أقل من مستوى البهائم ، التى لا تخترع الإختراعات لزيادة النزوات الجنسية ، بل تعيش كما خلقها الله ، فالجنس عندها محدود فى حدود مواسم التزاوج ، ومن أجل الإنجاب لا غير ، أى : الجنس من أجل الإنجاب ، وليس الجنس من أجل الجنس ، كما يفكر المتنجسون ، الساقطون تحت سيطرة إبليس ، إله النجاسة ، الذى كان يدفع الناس للجنس المختلط الجماعى ، كعبادة له .
++++ فإنه ينجس أفكار الناس لكى يظلم عقولهم ويطمس عيونهم الروحية ، ليحولهم لمستويات أدنى من الحيوانات ، ليسهل له السيطرة عليهم :- [ لهم عيون مملوءة فسقاً لا تكف عن الخطية ] 2بط2: 14 ، +لأن :- [ إله هذا الدهر قد أعمى أذهان غير المؤمنين لئلا تضيئ لهم إنارة مجد المسيح ] 2كو4: 4 .
+++++ فهذه النجاسات جميعاً ، هى من صنع الشيطان النجيس ، ويجب علينا ألاّ ننساق وراء هذه النجاسات كما لو كانت كلاماً حقيقياً ، بل نتعامل معها كما نتعامل مع قنوات النجاسات الفضائية ، بالحذف ، قبلما تلوث العقل وتبعده عن الحالة الطاهرة التى خلقها الله .
+++ الله خلق الزواج طاهراً ، بهدف حفظ النوع من الإنقراض . ولكن الشيطان يحاول تلويث كل ما يعمله الله ، لينحرف الإنسان عن الطريق الطاهر ، بحجة أن الله خلق الأمور هكذا . ++ فلا ننساق للشيطان .
++ ما يراه الأخ /فداك ، أنه من وسائل المداعبة الجنسية ، هو تعبير ، عن النظرة الساقطة . +++والإستخدام الجنسى ، والنظرة الجنسية ، لكل ما فى الحياة ، فإنه إنحطاط ، حتى عن المستوى البهيمى .
++ ونسمع عن المنغمسين فى النجاسات ، أنهم يحولون كل شيئ إلى أداة للإثارة الجنسية ، بل ويخترعون إختراعات لذلك ، فهل هذه هى الخلقة كما خلقها الله !! وكأن الله لم يخلق البشر ، إلاَّ للجنس !!!!!!!
++++ و الإنقياد لهذا الفكر المتنجس ، يؤدى للإنحطاط إلى أقل من مستوى البهائم ، التى لا تخترع الإختراعات لزيادة النزوات الجنسية ، بل تعيش كما خلقها الله ، فالجنس عندها محدود فى حدود مواسم التزاوج ، ومن أجل الإنجاب لا غير ، أى : الجنس من أجل الإنجاب ، وليس الجنس من أجل الجنس ، كما يفكر المتنجسون ، الساقطون تحت سيطرة إبليس ، إله النجاسة ، الذى كان يدفع الناس للجنس المختلط الجماعى ، كعبادة له .
++++ فإنه ينجس أفكار الناس لكى يظلم عقولهم ويطمس عيونهم الروحية ، ليحولهم لمستويات أدنى من الحيوانات ، ليسهل له السيطرة عليهم :- [ لهم عيون مملوءة فسقاً لا تكف عن الخطية ] 2بط2: 14 ، +لأن :- [ إله هذا الدهر قد أعمى أذهان غير المؤمنين لئلا تضيئ لهم إنارة مجد المسيح ] 2كو4: 4 .
+++++ فهذه النجاسات جميعاً ، هى من صنع الشيطان النجيس ، ويجب علينا ألاّ ننساق وراء هذه النجاسات كما لو كانت كلاماً حقيقياً ، بل نتعامل معها كما نتعامل مع قنوات النجاسات الفضائية ، بالحذف ، قبلما تلوث العقل وتبعده عن الحالة الطاهرة التى خلقها الله .
+++ الله خلق الزواج طاهراً ، بهدف حفظ النوع من الإنقراض . ولكن الشيطان يحاول تلويث كل ما يعمله الله ، لينحرف الإنسان عن الطريق الطاهر ، بحجة أن الله خلق الأمور هكذا . ++ فلا ننساق للشيطان .