سؤال عن الثالوث

Popsamy

Member
إنضم
12 سبتمبر 2022
المشاركات
56
مستوى التفاعل
45
النقاط
18
سلام المسيح
عندي سؤال محيرني :
هل [الآب] بدون الابن والروح القدس لا يستطيع النطق و لا الحياة
[والابن] بدون الآب والروح القدس ليس موجودا ولا حيا
و[الروح القدس] بدون الآب والابن ليس موجودا ولا يستطيع النطق

ارجو التوضيح
 
  • Like
التفاعلات: admy
ز

زهرة القصر

Guest
نفس سؤال محيرني منذ الزمن أن في عقيدتهم أن كيف الاب والابن و الروح القدس في واحد مش فاهمة كيف لاني مسلمة
 

أَمَة

اخدم بفرح
نائب المشرف العام
إنضم
16 يونيو 2008
المشاركات
12,646
مستوى التفاعل
3,557
النقاط
113
الإقامة
في رحم الدنيا، اتطلع الى الخروج منه الى عالم النور
سلام المسيح
عندي سؤال محيرني :
هل [الآب] بدون الابن والروح القدس لا يستطيع النطق و لا الحياة
[والابن] بدون الآب والروح القدس ليس موجودا ولا حيا
و[الروح القدس] بدون الآب والابن ليس موجودا ولا يستطيع النطق

ارجو التوضيح

حاولت تبسيط ردي في موضوعك السابق بقدر المستطاع لأسهل الفهم علىك و على أي قارئ صامت من خلفية غير مسيحية و خصوصا مَنْ هُمْ من خلفية إسلامية لأن تعاليم الإسلام شوهت عقل و تفكير المؤمنين به في كل ما يتعلق في الإيمان المسيحي.

لذلك سيكون ردي الآن أكثر كثافة، و أرجو الا يكون اقل سهولة.

لو كان الله مخلوقا مثلنا لكان الجواب على سؤالك هو نعم!
لإن الإنسان مخلوق، و هو، بالرغم من أنه واحد بجسده و عقله و روحه (كما كان سؤالي لك هنــــا ) إلا أن جسده يموت لو فارفه الروح، و لا يكون عاقلاً لو فارقه العقل بسبب مرض ما. كذلك لا حياة لأي من اللعقل أو الروح إذا انفصلا عن الجسد.. و ما طرحت سؤالي في موضوعك السابق إلا لتقريب الفكرة و تبسيطها بقدر الإمكان، و لكن يبقى الفرق شاسعاً بين طبيعة الإنسان و طبيعة الله. أرجو أن تعيد قراء ردي هناك.

أما الله فهو الخالق و كلمة الآب (بالمدة فوق الألف و ليس الهمزة ) التي نُطلقها عليه فقد علمنا إياها يسوع المسيح، و هي كلمة سريانية و أرامية، و لا رديف لها في اللغات الأخرى، و تعني "الأصل" (مع أل التعريف).

الله في الكتاب المقدّس هو الأصل و المصدر لـكــلّ الخَلق و للكون أجمع، كلَّ ما يُرى فيه (أي في الكون) و ما لا يُرى، سواء كان جماداً أو حيواناَ.
الله هو الحياة الذي بدونه لا حياة. هو الكائن الذي بدونه لا يوجد كون. فالله هو الآب - اكرر كما علمنا يسوع المسيح.

سِفر التكوين (سِفر يعني كتاب) هو أول سفر في التوراة، أو ما نسميه العهد القديم ، الذي كتبه موسى. يبدأ الأصحاح الأول (أصحاح يعني فصل) منه بهذه الكلمات:
في هذه الآيات الثلاث نرى وحدة الثالوث -الآب و الإبن و الروح القدس- بكل وضوح:
الآية (1) الله خلق السماوات والأرض.
الآية (2) روح الله يرف على وجه المياه. روح الله هو الروح القدس.
الآية (3) كلمة الله (في قال و ليكن).
الله خلق كل شيء بكلمتِه، وكلمتُه هو الإبن الوحيد كما جاء في الكتاب المقدس، و لكي اسهل عليك سأعيد إقتباس الآيات التي سبق و اقتبستها من أجلك في
موضوعك السابق.

الآية (1) الكلمة أبدي (في البدء) و الكلمة الله، و الكلمة عند الله. كيف يكون هذا؟
التفسير: "الإبن" لا تعني ولد. الولد من الولادة، يعني تزاوج و ولادة جسدية.
الشاعر أو الكاتب يسمي كتبه و أشعاره بأبنائه. لأن الكلمة هي بنت الفكر\بنت العقل.
و هكذا كلمة الله هو ابن الله.

الآية (2) تفسر أن الكلمة و الإبن الوحيد نفس الشيء. لأن يسوع المسيح هو كلمة الله الذي تجسد و حل بيننا و رأينا مجده كَمَا لِوَحِيدٍ مِنَ الآبِ.

المشكة و كل المشكلة عند المسلم لكي يتقبل فهم الكتاب المقدس و فهم الثالوت هي في القرآن لأنه أساء فهم الإنجيل و ذكر ما هو ليس مذكوراً في الإنجيل. مثلاً:
"وَقَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا ۗ"
لو فتشت الكتاب المقدس كله حرفا حرفا بما فيه العهد القديم (أي قبل المسح) و العهد الجديد (بعد المسيح) لن تجد مثل هذا الكلام.
هذا التشويش و التضليل شوش و ضلل أيضا عقول المؤمنين به.
أنا لا ألوم المسلمين بل احبهم، هم رضعوا هذه المعلومات الخاطئة مع الحليب. فكيف لهم أي يتقبلوا أن المسيح هو ابن الله من غير ما يفكروا بالجنس و التزاوج.

من أغلاط القرآن أيضا:
وَقَالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى نَحْنُ أَبْنَاءُ اللَّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُمْ بِذُنُوبِكُمْ.
بالنسبة لليهود، الكلام غير صحيح البتة, هم يعتبرون هذا الكلام تجديفاً على الله .
قرأت أيضا أن المسلم يقول أيضاَ:
تقول النصارى المسيح عيسى ابن الله وتقول اليهود عُزَيْر ابن الله .
كلام غير موجود عند اليهود في أي كتاب من كتبهم. و هم يعتبرون مثل هذا الكلام تجديفاً على الله.
لن تجد اسم عُزَيْز في كل التوراة.

أنا الآن سمحت لنفس بالتعدي على قوانين القسم التي لا تسمح بالإسلاميات. فقط لأظهر أن التعاليم الإسلامية عن المسيحية، سواء في السنة أو القرآن، خاطئة و مضللة. ما السبب؟ أترك الحكم للقارئ. و أرجو أن أكون قد وضحت للغاليين Popesamy و زهرة القصر.
 
التعديل الأخير:

Popsamy

Member
إنضم
12 سبتمبر 2022
المشاركات
56
مستوى التفاعل
45
النقاط
18
حاولت تبسيط ردي في موضوعك السابق بقدر المستطاع لأسهل الفهم علىك و على أي قارئ صامت من خلفية غير مسيحية و خصوصا مَنْ هُمْ من خلفية إسلامية لأن تعاليم الإسلام شوهت عقل و تفكير المؤمنين به في كل ما يتعلق في الإيمان المسيحي.

لذلك سيكون ردي الآن أكثر كثافة، و أرجو الا يكون اقل سهولة.

لو كان الله مخلوقا مثلنا لكان الجواب على سؤالك هو نعم!
لإن الإنسان مخلوق، و هو، بالرغم من أنه واحد بجسده و عقله و روحه (كما كان سؤالي لك هنــــا ) إلا أن جسده يموت لو فارفه الروح، و لا يكون عاقلاً لو فارقه العقل بسبب مرض ما. كذلك لا حياة لأي من اللعقل أو الروح إذا انفصلا عن الجسد.. و ما طرحت سؤالي في موضوعك السابق إلا لتقريب الفكرة و تبسيطها بقدر الإمكان، و لكن يبقى الفرق شاسعاً بين طبيعة الإنسان و طبيعة الله. أرجو أن تعيد قراء ردي هناك.

أما الله فهو الخالق و كلمة الآب (بالمدة فوق الألف و ليس الهمزة ) التي نُطلقها عليه فقد علمنا إياها يسوع المسيح، و هي كلمة سريانية و أرامية، و لا رديف لها في اللغات الأخرى، و تعني "الأصل" (مع أل التعريف).

الله في الكتاب المقدّس هو الأصل و المصدر لـكــلّ الخَلق و للكون أجمع، كلَّ ما يُرى فيه (أي في الكون) و ما لا يُرى، سواء كان جماداً أو حيواناَ.
الله هو الحياة الذي بدونه لا حياة. هو الكائن الذي بدونه لا يوجد كون. فالله هو الآب - اكرر كما علمنا يسوع المسيح.

سِفر التكوين (سِفر يعني كتاب) هو أول سفر في التوراة، أو ما نسميه العهد القديم ، الذي كتبه موسى. يبدأ الأصحاح الأول (أصحاح يعني فصل) منه بهذه الكلمات:
في هذه الآيات الثلاث نرى وحدة الثالوث -الآب و الإبن و الروح القدس- بكل وضوح:
الآية (1) الله خلق السماوات والأرض.
الآية (2) روح الله يرف على وجه المياه. روح الله هو الروح القدس.
الآية (3) كلمة الله (في قال و ليكن).
الله خلق كل شيء بكلمتِه، وكلمتُه هو الإبن الوحيد كما جاء في الكتاب المقدس، و لكي اسهل عليك سأعيد إقتباس الآيات التي سبق و اقتبستها من أجلك في
موضوعك السابق.

الآية (1) الكلمة أبدي (في البدء) و الكلمة الله، و الكلمة عند الله. كيف يكون هذا؟
التفسير: "الإبن" لا تعني ولد. الولد من الولادة، يعني تزاوج و ولادة جسدية.
الشاعر أو الكاتب يسمي كتبه و أشعاره بأبنائه. لأن الكلمة هي بنت الفكر\بنت العقل.
و هكذا كلمة الله هو ابن الله.

الآية (2) تفسر أن الكلمة و الإبن الوحيد نفس الشيء. لأن يسوع المسيح هو كلمة الله الذي تجسد و حل بيننا و رأينا مجده كَمَا لِوَحِيدٍ مِنَ الآبِ.

المشكة و كل المشكلة عند المسلم لكي يتقبل فهم الكتاب المقدس و فهم الثالوت هي في القرآن لأنه أساء فهم الإنجيل و ذكر ما هو ليس مذكوراً في الإنجيل. مثلاً:
"وَقَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا ۗ"
لو فتشت الكتاب المقدس كله حرفا حرفا بما فيه العهد القديم (أي قبل المسح) و العهد الجديد (بعد المسيح) لن تجد مثل هذا الكلام.
هذا التشويش و التضليل شوش و ضلل أيضا عقول المؤمنين به.
أنا لا ألوم المسلمين بل احبهم، هم رضعوا هذه المعلومات الخاطئة مع الحليب. فكيف لهم أي يتقبلوا أن المسيح هو ابن الله من غير ما يفكروا بالجنس و التزاوج.

من أغلاط القرآن أيضا:
وَقَالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى نَحْنُ أَبْنَاءُ اللَّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُمْ بِذُنُوبِكُمْ.
بالنسبة لليهود، الكلام غير صحيح البتة, هم يعتبرون هذا الكلام تجديفاً على الله .
قرأت أيضا أن المسلم يقول أيضاَ:
تقول النصارى المسيح عيسى ابن الله وتقول اليهود عُزَيْر ابن الله .
كلام غير موجود عند اليهود في أي كتاب من كتبهم. و هم يعتبرون مثل هذا الكلام تجديفاً على الله.
لن تجد اسم عُزَيْز في كل التوراة.

أنا الآن سمحت لنفس بالتعدي على قوانين القسم التي لا تسمح بالإسلاميات. فقط لأظهر أن التعاليم الإسلامية عن المسيحية، سواء في السنة أو القرآن، خاطئة و مضللة. ما السبب؟ أترك الحكم للقارئ. و أرجو أن أكون قد وضحت للغاليين Popesamy و زهرة القصر.
 

Popsamy

Member
إنضم
12 سبتمبر 2022
المشاركات
56
مستوى التفاعل
45
النقاط
18
حاولت تبسيط ردي في موضوعك السابق بقدر المستطاع لأسهل الفهم علىك و على أي قارئ صامت من خلفية غير مسيحية و خصوصا مَنْ هُمْ من خلفية إسلامية لأن تعاليم الإسلام شوهت عقل و تفكير المؤمنين به في كل ما يتعلق في الإيمان المسيحي.

لذلك سيكون ردي الآن أكثر كثافة، و أرجو الا يكون اقل سهولة.

لو كان الله مخلوقا مثلنا لكان الجواب على سؤالك هو نعم!
لإن الإنسان مخلوق، و هو، بالرغم من أنه واحد بجسده و عقله و روحه (كما كان سؤالي لك هنــــا ) إلا أن جسده يموت لو فارفه الروح، و لا يكون عاقلاً لو فارقه العقل بسبب مرض ما. كذلك لا حياة لأي من اللعقل أو الروح إذا انفصلا عن الجسد.. و ما طرحت سؤالي في موضوعك السابق إلا لتقريب الفكرة و تبسيطها بقدر الإمكان، و لكن يبقى الفرق شاسعاً بين طبيعة الإنسان و طبيعة الله. أرجو أن تعيد قراء ردي هناك.

أما الله فهو الخالق و كلمة الآب (بالمدة فوق الألف و ليس الهمزة ) التي نُطلقها عليه فقد علمنا إياها يسوع المسيح، و هي كلمة سريانية و أرامية، و لا رديف لها في اللغات الأخرى، و تعني "الأصل" (مع أل التعريف).

الله في الكتاب المقدّس هو الأصل و المصدر لـكــلّ الخَلق و للكون أجمع، كلَّ ما يُرى فيه (أي في الكون) و ما لا يُرى، سواء كان جماداً أو حيواناَ.
الله هو الحياة الذي بدونه لا حياة. هو الكائن الذي بدونه لا يوجد كون. فالله هو الآب - اكرر كما علمنا يسوع المسيح.

سِفر التكوين (سِفر يعني كتاب) هو أول سفر في التوراة، أو ما نسميه العهد القديم ، الذي كتبه موسى. يبدأ الأصحاح الأول (أصحاح يعني فصل) منه بهذه الكلمات:
في هذه الآيات الثلاث نرى وحدة الثالوث -الآب و الإبن و الروح القدس- بكل وضوح:
الآية (1) الله خلق السماوات والأرض.
الآية (2) روح الله يرف على وجه المياه. روح الله هو الروح القدس.
الآية (3) كلمة الله (في قال و ليكن).
الله خلق كل شيء بكلمتِه، وكلمتُه هو الإبن الوحيد كما جاء في الكتاب المقدس، و لكي اسهل عليك سأعيد إقتباس الآيات التي سبق و اقتبستها من أجلك في
موضوعك السابق.

الآية (1) الكلمة أبدي (في البدء) و الكلمة الله، و الكلمة عند الله. كيف يكون هذا؟
التفسير: "الإبن" لا تعني ولد. الولد من الولادة، يعني تزاوج و ولادة جسدية.
الشاعر أو الكاتب يسمي كتبه و أشعاره بأبنائه. لأن الكلمة هي بنت الفكر\بنت العقل.
و هكذا كلمة الله هو ابن الله.

الآية (2) تفسر أن الكلمة و الإبن الوحيد نفس الشيء. لأن يسوع المسيح هو كلمة الله الذي تجسد و حل بيننا و رأينا مجده كَمَا لِوَحِيدٍ مِنَ الآبِ.

المشكة و كل المشكلة عند المسلم لكي يتقبل فهم الكتاب المقدس و فهم الثالوت هي في القرآن لأنه أساء فهم الإنجيل و ذكر ما هو ليس مذكوراً في الإنجيل. مثلاً:
"وَقَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا ۗ"
لو فتشت الكتاب المقدس كله حرفا حرفا بما فيه العهد القديم (أي قبل المسح) و العهد الجديد (بعد المسيح) لن تجد مثل هذا الكلام.
هذا التشويش و التضليل شوش و ضلل أيضا عقول المؤمنين به.
أنا لا ألوم المسلمين بل احبهم، هم رضعوا هذه المعلومات الخاطئة مع الحليب. فكيف لهم أي يتقبلوا أن المسيح هو ابن الله من غير ما يفكروا بالجنس و التزاوج.

من أغلاط القرآن أيضا:
وَقَالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى نَحْنُ أَبْنَاءُ اللَّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُمْ بِذُنُوبِكُمْ.
بالنسبة لليهود، الكلام غير صحيح البتة, هم يعتبرون هذا الكلام تجديفاً على الله .
قرأت أيضا أن المسلم يقول أيضاَ:
تقول النصارى المسيح عيسى ابن الله وتقول اليهود عُزَيْر ابن الله .
كلام غير موجود عند اليهود في أي كتاب من كتبهم. و هم يعتبرون مثل هذا الكلام تجديفاً على الله.
لن تجد اسم عُزَيْز في كل التوراة.

أنا الآن سمحت لنفس بالتعدي على قوانين القسم التي لا تسمح بالإسلاميات. فقط لأظهر أن التعاليم الإسلامية عن المسيحية، سواء في السنة أو القرآن، خاطئة و مضللة. ما السبب؟ أترك الحكم للقارئ. و أرجو أن أكون قد وضحت للغاليين Popesamy و زهرة القصر.
اشكرك اخي دائما تجيب علي أسئلتي
السؤال ده كان محيرني جدا ??
شكرا جزيلا لك اسعد دائما بإجاباتك المفيدة
ربنا يباركك???❤
 

أَمَة

اخدم بفرح
نائب المشرف العام
إنضم
16 يونيو 2008
المشاركات
12,646
مستوى التفاعل
3,557
النقاط
113
الإقامة
في رحم الدنيا، اتطلع الى الخروج منه الى عالم النور
ليباركك الرب الإله الذي أحبنا فوق ما يتخيله العقل البشري، بكل بركة أنت تحتاتجها لتعرفه حق المعرفة و لتبني حياتك به و معه فيكون لك الملكوت السماوي ألأبدي - آمين!
 

Popsamy

Member
إنضم
12 سبتمبر 2022
المشاركات
56
مستوى التفاعل
45
النقاط
18
ليباركك الرب الإله الذي أحبنا فوق ما يتخيله العقل البشري، بكل بركة أنت تحتاتجها لتعرفه حق المعرفة و لتبني حياتك به و معه فيكون لك الملكوت السماوي ألأبدي - آمين!
أمين?
 

عابد يهوه

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
10 ديسمبر 2008
المشاركات
1,283
مستوى التفاعل
157
النقاط
63
لزيادة التوضيح حسب الإيمان المسيحي
ثلاث أقانيم
و الأقنوم شخص كائن بذاته
الآب هو الله
الأبن هو الله
الروح القدس هو الله

لكن الآب ليس الأبن و الأبن ليس الروح القدس و الروح القدس ليس الآب
و كل أقنوم له صفات ذاتية او صفات جوهرية
يعني أقنوم الآب له ذات أو كينونة و له صفة العقل و له صفة الحياة
و أقنوم الكلمة له ذات أو كينونة و له صفة العقل و له صفة الحياة

و اقنوم الروح القدس له ذات أو كينونة و له صفة العقل و صفة الحياة

غلط يا مسلم .. الاب هو الوجود والابن هو عقل الله والروح القدس هو روح الله والله لا يمكن ان يكون الله بدون الثلاث اقانيم مجتعه في ذاته الواحد وهذه الاقانيم الثلاث تعمل نفس الاعمال لانهم الله الواحد .. يقول المسيح :

  • يو 5: 19فاجاب يسوع وقال لهم:«الحق الحق اقول لكم: لا يقدر الابن ان يعمل من نفسه شيئا الا ما ينظر الاب يعمل. لان مهما عمل ذاك فهذا يعمله الابن كذلك.
فكل ما يقوم به الاب يقوم به الابن كذلك .

وايضا نقرأ :

1 «لا تضطرب قلوبكم. انتم تؤمنون بالله فامنوا بي. 2 في بيت ابي منازل كثيرة، والا فاني كنت قد قلت لكم. انا امضي لاعد لكم مكانا، 3 وان مضيت واعددت لكم مكانا اتي ايضا واخذكم الي، حتى حيث اكون انا تكونون انتم ايضا، 4 وتعلمون حيث انا اذهب وتعلمون الطريق». 5 قال له توما:«يا سيد، لسنا نعلم اين تذهب، فكيف نقدر ان نعرف الطريق؟» 6 قال له يسوع: «انا هو الطريق والحق والحياة. ليس احد ياتي الى الاب الا بي. 7 لو كنتم قد عرفتموني لعرفتم ابي ايضا. ومن الان تعرفونه وقد رايتموه». 8 قال له فيلبس:«يا سيد، ارنا الاب وكفانا». 9 قال له يسوع:«انا معكم زمانا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس! الذي راني فقد راى الاب، فكيف تقول انت: ارنا الاب؟ 10 الست تؤمن اني انا في الاب والاب في؟ الكلام الذي اكلمكم به لست اتكلم به من نفسي، لكن الاب الحال في هو يعمل الاعمال. 11 صدقوني اني في الاب والاب في، والا فصدقوني لسبب الاعمال نفسها. 12 الحق الحق اقول لكم: من يؤمن بي فالاعمال التي انا اعملها يعملها هو ايضا، ويعمل اعظم منها، لاني ماض الى ابي. 13 ومهما سالتم باسمي فذلك افعله ليتمجد الاب بالابن. 14 ان سالتم شيئا باسمي فاني افعله.

فالمسيح يقول من راءه فقد رائ الاب لان الابن لا ينفصل عن الابن والاعمال التي يعملها الاب يعملها الابن ايضا. .

وايضا نقرأ قول المسيح في انجيل يوحنا :

26 واما المعزي، الروح القدس، الذي سيرسله الاب باسمي، فهو يعلمكم كل شيء، ويذكركم بكل ما قلته لكم.

وفي الاصحاح 15 يقول المسيح :

26 «ومتى جاء المعزي الذي سارسله انا اليكم من الاب، روح الحق، الذي من عند الاب ينبثق، فهو يشهد لي. 27 وتشهدون انتم ايضا لانكم معي من الابتداء.

فالاب يرسل الروح القدس والابن يرسل الروح القدس لانهم يعملوا نفس الاعمال ولا ينفصلوا عن بعضهم لانهم كيان واحد والامثله كثيره عن الاعمال التي تعملها نفس الاقانيم فكل يقوم يعمل نفس الاعمال التي يقوم بها الاقنوم الاخر لان الاقانيم هي اقانيم الاله الواحد.
 
التعديل الأخير:
  • Like
التفاعلات: admy

عابد يهوه

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
10 ديسمبر 2008
المشاركات
1,283
مستوى التفاعل
157
النقاط
63

أما الآية الثالثة "و قالت اليهود عزير بن الله"
ينطبق عليها نفس الكلام أنها بعض من اليهود "قالوا" و ليس شرط أن يكون مكتوب


يا مسلم قرانك يقول :

وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ وَقَالَتِ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ ۖ ذَٰلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ ۖ يُضَاهِئُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِن قَبْلُ ۚ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ ۚ أَنَّىٰ يُؤْفَكُونَ (30)

اشمعنى قول النصارى المسيح ابن الله مكتوب وقول القران عن اليهود انهم قالوا عزير ابن الله مش مكتوب والنص القراني يقول ذلك قولهم بافواههم عن اليهود وعن النصارى على السواء ؟

قرانك يحوي خرافه تقول ان اليهود قالوا عزير ابن الله .. لم يقول فريقا منهم .. لم يقل طائفه منهم كما فعل في نصوص اخرى كثيره .. بل بالجمع عن كل اليهود ومثله بالجمع عن كل النصارى وها هو رسولك يقول في الحديث ان اليهود سيفضلون على قولهم عزيز ابن الله والنصارى على قولهم المسيح ابن الله الى يوم القيامه ثم يضعهم ربك في النار :

صحيح البخاري - تفسير القرآن - قوله إن الله لا يظلم مثقال ذرة يعني زنة ذرة

‏ ‏حدثني ‏ ‏محمد بن عبد العزيز ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو عمر حفص بن ميسرة ‏ ‏عن ‏ ‏زيد بن أسلم ‏ ‏عن ‏ ‏عطاء بن يسار ‏ ‏عن ‏ ‏أبي سعيد الخدري ‏ ‏رضي الله عنه ‏

‏أن أناسا في زمن النبي ‏‏ صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قالوا يا رسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة قال النبي ‏‏ صلى الله عليه وسلم ‏ ‏نعم ‏ ‏هل ‏ ‏تضارون ‏ ‏في رؤية الشمس بالظهيرة ضوء ليس فيها سحاب قالوا لا قال وهل ‏ ‏تضارون ‏ ‏في رؤية القمر ليلة البدر ضوء ليس فيها سحاب قالوا لا قال النبي ‏‏ صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ما ‏ ‏تضارون ‏ ‏في رؤية الله عز وجل يوم القيامة إلا كما ‏ ‏تضارون ‏ ‏في رؤية أحدهما إذا كان يوم القيامة أذن مؤذن تتبع كل أمة ما كانت تعبد فلا يبقى من كان يعبد غير الله من الأصنام ‏ ‏والأنصاب ‏‏ إلا يتساقطون في النار حتى إذا لم يبق إلا من كان يعبد الله بر أو فاجر وغبرات ‏ ‏أهل الكتاب ‏ ‏فيدعى ‏ ‏اليهود ‏ ‏فيقال لهم من كنتم تعبدون قالوا كنا نعبد ‏ ‏عزير ‏‏ ابن الله فيقال لهم كذبتم ما اتخذ الله من صاحبة ولا ولد فماذا تبغون فقالوا عطشنا ربنا فاسقنا فيشار ألا تردون فيحشرون إلى النار كأنها سراب يحطم بعضها بعضا فيتساقطون في النار ثم يدعى ‏ ‏النصارى ‏ ‏فيقال لهم من كنتم تعبدون قالوا كنا نعبد ‏ ‏المسيح ‏‏ ابن الله فيقال لهم كذبتم ما اتخذ الله من صاحبة ولا ولد فيقال لهم ماذا تبغون فكذلك مثل الأول حتى إذا لم يبق إلا من كان يعبد الله من بر أو فاجر أتاهم ‏ ‏رب العالمين ‏ في أدنى صورة من التي رأوه فيها فيقال ماذا تنتظرون تتبع كل أمة ما كانت تعبد قالوا فارقنا الناس في الدنيا على ‏ ‏أفقر ما كنا إليهم ولم نصاحبهم ونحن ننتظر ربنا الذي كنا نعبد فيقول أنا ربكم فيقولون لا نشرك بالله شيئا مرتين ‏ ‏أو ثلاثا .


محاولتك للهروب من المأزق بالتدليس والكذب يا مسلم هي فاشله بامتياز ..

لا اليهود قالوا عزير ابن الله ولده الله من صاحبه نهائيا وبتاتا واطلاقا لان ما يحوي القران هو تخريف عجز كل العالم الاسلامي عن اثباته ..
ولا النصارى يقولوا ان المسيح ابن الله من صاحبه ..

الكتاب المقدس لا يقول ان الله انجب ابنا من صاحبه بالتوالد الجنسي فالمسيح هو الرب يهوه الازلي الذي لا بدايه له ولا نهاية ولا ينفصل لا عن الاب ولا عن الروح القدس ولم يوجد المسيح بسبب علاقه جنسية بين الله ومريم كما يخرف مؤلف القران الجاهل ..

ولاده المسيح من عذراء في الكتاب المقدس هي تجسد الهي فاقنوم الابن الازلي كون لنفسه جسدا من العذراء يعني خلق لنفسه جسدا :
يوحنَّا 1: 1

فِي ٱلْبَدْءِ كَانَ ٱلْكَلِمَةُ، وَٱلْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ ٱللهِ، وَكَانَ ٱلْكَلِمَةُ ٱللهَ.

يوحنَّا 1: 14

وَٱلْكَلِمَةُ صَارَ جَسَدًا وَحَلَّ بَيْنَنَا، وَرَأَيْنَا مَجْدَهُ، مَجْدًا كَمَا لِوَحِيدٍ مِنَ ٱلْآبِ، مَمْلُوءًا نِعْمَةً وَحَقًّا.

رِسَالَةُ بُولُسَ ٱلرَّسُولِ إِلَى أَهْلِ فِيلِبِّي 2 :

٧ لَكِنَّهُ أَخْلَى نَفْسَهُ، آخِذًا صُورَةَ عَبْدٍ، صَائِرًا فِي شِبْهِ ٱلنَّاسِ.

ما يحوية قرانك يا مسلم هو تخريف وكفر ينسبه كذبه للمسيحين لانه يجعل الله انجبا ابنا بالتناسل يعني المسيح لم يكن له وجود وانما قام الله بالتناسل الجنسي مع امراه وانجب منه المسيح فاصبح المسيح موجود بعد عمليه تناسليه بين اله وبين امره .. يعني فكر قراني كفري وثني بامتياز !

اليهود لم يقولوا ان عزير ابن الله انجبه الله بالتناسل مع امراه كما يخرف قرانك ورسولك فهذا الكلام منسوب بالكذب لليهود الذين لم يقولوا به نهائيا ... فهو مجر تخريف قراني وكفر ووثنيه ..

والمسيحين لا يقولوا ان الله انجب ابنا بالتناسل الجنسي مع امراه لان الابن هو الله والاب هو الله والروح القدس هو الله الازليين .

اترك الغاء العقل والايمان الاعمى وفكر قليلا المساله مش عناد .
 

عابد يهوه

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
10 ديسمبر 2008
المشاركات
1,283
مستوى التفاعل
157
النقاط
63
لا مش غلط أنت الي فاهم عقائدك و إيمانك غلط انت كده بتعتبر الأقانيم صفات لإلهك
لكن المسيحة تعتبر كل إقنوم هو الله
و كل إقنوم شخص كائن بذاته له صفات جوهرية أو ذاتية

بل انت الذي تحشر انفك بما لا تفقه فيه ولهذا انت لم تفهم اي كلمة ولا اي ايه وضعتها لك بل وهربت من النصوص لانها لا تتماشئ مع فكرك الاسلامي الذي تريد اقحامه على الكتاب المقدس ..
انت مصر على النقاش بفكرك الاسلامي الرافض لالوهيه المسيح والثالوث وتقوم بأنتقاء ايات توهم نفسك من خلالها ان ما يقوله كتاب الاساطير والهراطقات المسمى قران هو الصحيح ..

طيب خذ هذه الاية ايضا :


  • اع 2: 32فيسوع هذا اقامه الله، ونحن جميعا شهود لذلك.
هل قرأت ! يسوع اقامه الله اذن بحسب فكرك الاسلامي يسوع ليس هو الله هههه

هكذا انت تفعل .. تقتبس ايات لا تفهم عما تتكلم متقطعه بعيده عن سياقها وقرائنها لاثبات فكر قرانك الهرطقي والخرافي .. وبناء عليه النقاش معك بلا فائده وهو مجرد جدل عقيم ومهاترات لانهايه لها ..

سبق وقلت لك حينما تناقش المسيحين ترمي القران ودينك الاسلامي بعيدا ولا تقحم افكارهم الخرافيه والمهرطقه على الكتاب المقدس .
 
التعديل الأخير:

عابد يهوه

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
10 ديسمبر 2008
المشاركات
1,283
مستوى التفاعل
157
النقاط
63
مصادر أخرى


Wife of the Father
The seventh century Church Father, Saint John of Damascus seems to be the first to write of Mary as spouse of God the Father. In his treatise on the Assumption, he states that, "It was fitting that the spouse whom the Father had taken to himself, should live in the divine Mansions"5. Some medieval writers, such as Rupert of Deutz and Ubertino of Casale continued to use this image, as did Saint Lawrence of Brindisi 6. Mary's "espousal" to the First Person of the Trinity became a popular area of discussion in the Ecole Francaise, a seventeenth-century French school of theology/mariology 7. Jean-Jacques Olier, a member of this school, seems to have written on this topic more than any other writer 8. Here are some samples of his (somewhat exaggerated) views on this subject: God the Father, as a holy and faithful husband, wants to unite the most holy Virgin to himself and give her the perfect possession of his Person, his treasures, his glory and all his goods" 9. For God the Father...wills that, in the mystery of the Incarnation, Mary should be his true and unique spouse, since he has destined her to be, with himself, the principle in the temporal generation of the Word, to do with him, in the Incarnation, what he does alone in eternity" 10.

(The Father) conceives for her all the affection of a
spouse" 11


[5]Pius XII (1950) Munificentissimus
Deus, 20.
[6]O'Carroll 333
[7]Hilda Graef, Mary: A History of Doctrine and Devotion (New York: Sheed, 1964): 31.
[8]O'Carroll 272.
[9]Graef 35.
[10]O'Carroll 272-3.
Ibid 273[11]

Spouse of the Holy Spirit
This title has caught on more strongly than the first two. It is a well-established part of the common series of Marian titles Daughter of God the Father, Mother of God the Son, Spouse of God the Holy Spirit
The Christian poet Prudentius (348-c.405) first used this image in relation to the Annunciation: "The unwed Virgin espoused the Spirit" 21.The list of Christians who called Mary the Spouse of the Spirit is impressive: Saints Anselm of Canterbury, Francis of Assisi, Bonaventure, Lawrence of Brindisi, Louis Marie de Montfort and Maximilian Kolbe, to name a few. Various modern popes have used or alluded to it, including Leo XII, Pius XII and Paul VI.
In his encyclical Marialis Cultus, Pope Paul VI wrote that early Christians coined the title Spouse of the Holy Spirit because they saw in the relationship between Mary and the Spirit "an aspect redolent of marriage" 22. Exactly what is that "aspect"?
Some may point to the fact that Mary conceived Jesus by the power of the Spirit as indicating a "marital" relationship. Yet we must not take this too far, for it could lead to the belief that the Holy Spirit is the "father" of Jesus in the Incarnation. Though Mary did conceive Jesus by the power of the Spirit, the latter did not play a parental role in the conception. A parent contributes his or her own substance to the child. Thus the First Divine Person is Christ's Eternal Father Who generates the Word from His own nature, and Mary is truly His earthly Mother who gave Him His Humanity. But the Spirit contributes nothing to Jesus at His conception, and so is in no sense His
Father 23


[21]O'Carroll 333.
[22]Paul VI (1974) Marialis Cultus 26.
[23] Augustine, Enchiridion XL; Saint Thomas Aquinas, Summa Theologica, pt.III q.32 art.3​

اتفضلوا ّ ...

هذه الفقرات المنتشره في المواقع الاسلامية التي يتلاقفها جهاله المسلمين من امه ما انا بقارئ ولا فاهم ولا باحث كوبي بيست والتي يضحكوا بها على اتباعهم لتدعيم خرافه القران الذي ينسب للمسيحين كذبا ان الله انجب ولدا من صاحبه بعد ما عجزوا عن اثباتها من الكتاب المقدس الذي يقول ان المسيح هو الرب يهوه اقنوم الكلمة الازلي المتجسد !

اليكم هذا الرابط الذي يحوي تلك الفقرات والتعليق حولها لتعرفوا كيف يضحكوا على هؤلاء الجهله في المواقع الاسلامية بالكذب والتدليس :

 
التعديل الأخير:
  • Like
التفاعلات: admy

أَمَة

اخدم بفرح
نائب المشرف العام
إنضم
16 يونيو 2008
المشاركات
12,646
مستوى التفاعل
3,557
النقاط
113
الإقامة
في رحم الدنيا، اتطلع الى الخروج منه الى عالم النور
تم تتطهير الموضوع من القرصنة-الأخت الشقيقة للغزوة، بحذف المواضيع الدخيلة من أجل الهيمنة الوهمية.
أشكر المبارك عابد يهوه على ردوده التي ابقيت عليها لفائدة القارئ الصامت الباحث عن خلاصه بحق.

بما أن صاحب الموضوع العضو العزيز Popsamy اكتفى بالإجابات و شكر عليها كما هو واضح في مشاركته
#5 ، أرجو احترام قوانين المنتدى و عدم القرصنة مرة ثانية لكي لا تضطر الإدارة الى غلق الموضوع.
 
أعلى