سألوني عن العذراء

حياة بالمسيح

خادمة الرب
عضو مبارك
إنضم
29 أبريل 2014
المشاركات
13,131
مستوى التفاعل
1,680
النقاط
76
سألوني عن العذراء
فقلت لهم هي محبة حنان
عبادة ورحمة وخدمة مالهموش حدود
علمتني كنيستي ان احب العذراء
باحبها حب ليس له نظير
فياما ضيقات صرختلها اوام جتني وحلتها
وياما امراض مريت بيها ناديتها فشالتها عني
حبها ساكن قلبي وروحي طبعاً بعد حب الرب يسوع
فيا ربي يسوع مثلما كنت معها كن معايا
وزي ما أعنتها اعني في غربتي
واسرتي علمتني احب العذراء حباً ليس له مثيل
وزرعت حبها في قلبي وكياني
فيا ربي يسوع زي ما كانت العذراء معاك وانت بتتألم
اجعلني احمل صلباني اليومية بفرح وابتهاج
وان لا يغيب صليبك عن نظري وقكري
وزي ما مار توما الرسول بيعتني بيها بعد موتك وقيامتك وصعودك للسماء
إعتني فيّ ولا تحرمني من عنايتك ورعايتك
ولا تعاملني بحسب خطاياي
وبجاه حبك لها استسمحك ان تعفو عن اثامي وخطاياي
فانا احبك حباً جماً منقطع النظير
فكما حلت العذراء قيود متياس حلٌ يا يسوع حبيبي قيودي
وارسلني فاعلة في كرمك وهبني الحكمة والقدرة على ذلك
 
التعديل الأخير:

حياة بالمسيح

خادمة الرب
عضو مبارك
إنضم
29 أبريل 2014
المشاركات
13,131
مستوى التفاعل
1,680
النقاط
76
اكرمتني العذراء باستجابة طلباتي وانا بامدحها على طول وباكرمها وباطلب منها ان تباركني وتبارك افراد اسرتي ومثلما طلبت العذراء مريم بحاجة المحتفلين بعرس فانا الجليل للشراب منك يا ربي الحبيب يسوع المجيد وكان ساعتك لم تأت بعد ولكنك استجبت طلبتها اطلبي يا عذراء مريم منه استجابة طلباتي واحتياجاتي ومثلما استودعت العذراء مريم اماً لشخص يوحنا الحبيب استودعني انا وافراد اسرتي وكلنا جميعاً ابناءً لها جميعاً تصلي وتطلب لنا منك في احتياجاتنا كلاً حسب حاجته ولك اعطي كل المجد والاكرام الى الابد امين
 

حياة بالمسيح

خادمة الرب
عضو مبارك
إنضم
29 أبريل 2014
المشاركات
13,131
مستوى التفاعل
1,680
النقاط
76
كشفت سيدة ماسابيال أخيراً عن اسمها: “أنا الحبل بلا دنس”. كانت تلك المرة السادسة عشرة التي تظهر فيها لبرناديت، ولكن لم تكن حتى ذلك اليوم قد قبلت الكشف عن هويتها. فعندما سألتها برناديت عن اسمها في 18 فبراير أجابتها : “هذا ليس ضرورياً”. وكانت قد مضت خمسة أسابيع على ذلك اليوم قبل اليوم المنشود. في الأسبوعين الأولين سمعت برناديت دعاءً متكرراً للتوبة، تبعهما ثلاثة أسابيع من الصمت. وإذا أخذ التحضير هذا الوقت الطويل، فلأن الرسالة التي يهدف إليها ذات أهمية بالغة.
وكان البابا بيوس التاسع قد أعلن قبل أربع سنوات من حادثة لورد، وذلك بعد استشارة كافة الأساقفة في العالم، أن مريم العذراء “حفظت بريئة من أي دنس الخطيئة الأصلية… في اللحظة الأولى من الحمل بها” . فهي ليست بريئة من الخطيئة فحسب، بل أنّ الله حماها من كافة الجروح التي سببتها خطايا البشر لجنسنا البشري. لأن الخطيئة تترك آثاراً، كالمرض، حتى بعد شفاء المريض. أما مريم، فعلى العكس، كما تقول مقدمة القداس الذي احتفل به في 8 ديسمبر “حفظت من كل آثار الخطيئة الأصلية”، الخطيئة الأولى التي تبعتها خطايا لا تحصى ولا تعد!
فقد أضافت العذراء في إعلانها لبرناديت هذا إلى عقيدة 1854.. فالحبل بلا دنس حدث إستثنائي لدرجة أن مريم أخذت النعمة التي أعطيت لها إسماً لها “أنا الحبل بلا دنس”.
تجدر الإشارة إلى أنّ ملاك الرب، عندما خاطب مريم في يوم البشارة، لم يدعها باسمها المعروف، “مريم” بالرغم من أنه اسم جميل يذكر بمريم، أخت موسى. فقد استخدم الملاك في الإنجيل بحسب القديس لوقا تعبيراً لا وجود لمثيله في أي مكان من العهد الجديد نترجمه عادةً بعبارة “يا ممتلئة نعمة”. لكنه يصح أكثر القول : “يا لؤلؤة النعمة” أو “يا تحفة النعمة”. هذا هو اسمها.
فمريم ليست النعمة، وليست هي التي تعطي النعمة : “من المسيح نلنا النعمة والحق”، بحسب القديس يوحنا في بداية إنجيله. ولكن النعمة تغمرها كلياً، كما كان الهيكل مغموراً بمجد الله. في هذه الظروف، ليس مستغرباً أن تأتي النعمة إليها وتتجسد فيها.
كان الله بامتيازات الحبل بلا دنس “يحضر لابنه مسكنًا لائقاً به” (صلاة ومقدمة 8 ديسمبر). ثمة إذاً صلة بين الحبل بمريم البريء من الدنس ومهمتها، أي أن تكون والدة الإله، وليس بالمعنى المعتاد الذي يخلط بين الحبل بلا دنس لمريم والولادة العذرية للطفل يسوع. فإذا تمتعت مريم بامتياز فريد، ليس لشخصها، ولكن كي تتمكن من قبول مهمتها، التي لا تدخل في عقل بشر، بكل حرية. لقد عرف العهد القديم ولادات عجاائبية لنساء طاعنات في السن أو عاقرات، ولكن الحبل العذري، أبداً. فللقبول بهذه المهمة، توجب على مريم أن يكون لها إيمان نقي، أنقى من إيمان إبراهيم أو زكرياً أو القديس بطرس.
لا يمكن أن يقبل الله “النَّعم” إلا من إنسان حر. إلا أنّ الحرية، كما قال البابا الطوباوي يوحنا بولس الثاني في لورد في العام 2004 يجب أن تكون محررة من كل العراقيل وكل هشاشة. وقد منح الله مريم حرية كاملة كي تستطيع القيام بعمل الإيمان الفريد والمصيري في تاريخ البشرية يوم البشارة. فقد جعل امتياز الحبل بلا دنس مريم حرة بما يكفي لتقبل غير المحتمل بالنسبة إلى العقل البشري.
وبما أنّ الحبل بلا دنس هو امتياز خاص أعطي لمريم فقط، قد نعتقد بأنه لا يعنينا البتة. وهذا خطأ كبير..
بدايةً، ما كانت عليه العذراء منذ الولادة، نحن مدعوون كي نكون عليه، فهذه هي حقيقة الكنيسة، “المقدسة”، عروس المسيح كما نصفها في قانون الإيمان النيقاوي.. وقد استخدم القديس بولس الكلمة نفسها، أي “لا دنس فيها”، في رسالته إلى أهل أفسس، للتكلم عن الكنيسة أو المسيحيين بشكل عام. فكما تقول مقدمة 8 ديسمبر، الحبل بلا دنس هو “نموذج” القداسة.
ولكن يجب أن نميز بينه وبين الامتياز الذي أعطي للعذراء: إنه لا يجنبها تجارب ومحن الإيمان. فبغض النظر عن الزيارة إلى أليصابات، كل ظهورات العذراء في الأناجيل تقريباً هي لحظات اختبار. فهناك أوقات “لم تفهم” فيها. كان على إيمانها، الذي لم يعتريه أي شك، أن يكبر. في الواقع، عاشت مريم “حج إيمان”، كما كان يقول البابا يوحنا بولس الثاني. لتساندنا في لحظات الظلمة!
أخيراً، إذا فهمنا لماذا تمتعت مريم بهذا “الامتياز”، لا يجب أن نغار، لأن امتيازها أعطي لها بحسب حجم مهمتها، فكما أن مهمتها فريدة، نعمتها أيضاً فريدة. وهذا يعني أننا نحن أيضاً سنمنح النعمة اللازمة للمهام الموكلة إلينا.

كان ثمة أخوية “لتهنئة” العذراء مريم من قبل. فهي نفسها قالت إنّ جميع الأجيال سوف “تطوبها”. في 8 ديسمبر، سنأخذ مكاننا في صفوف هذه الأجيال. فلنكرمها!

المشاركة هذه منقولة للأمانة والفائدة العآمة
 
التعديل الأخير:

حياة بالمسيح

خادمة الرب
عضو مبارك
إنضم
29 أبريل 2014
المشاركات
13,131
مستوى التفاعل
1,680
النقاط
76
اختار الله العذراء مريم منذ تأسيس العالم حين قال في سفر التكوين والاصحاح الثالث 15 وَأَضَعُ عَدَاوَةً بَيْنَكِ وَبَيْنَ الْمَرْأَةِ، وَبَيْنَ نَسْلِكِ وَنَسْلِهَا. هُوَ يَسْحَقُ رَأْسَكِ، وَأَنْتِ تَسْحَقِينَ عَقِبَهُ».
حيث ان المرأة هي القديسة مريم العذراء والمسيح هو من نسلها وهو يسحق الشيطان بدمه بصليبه بموته وبقيامته
واختار الله العذراء مريم واصطفاها من بين نساء العالم لتواضعها العميق ولعفتها ولطهارتها ولنقاوتها ولعبادتها له وهي تخدمه صامتة في الهيكل منذ وهي طفلة بنت السنتين
والطبيب البشير لوقا في الاصحاح الاول قال عنها مرتين العذراء في نفس الاية
26 وَفِي الشَّهْرِ السَّادِسِ أُرْسِلَ جِبْرَائِيلُ الْمَلاَكُ مِنَ اللهِ إِلَى مَدِينَةٍ مِنَ الْجَلِيلِ اسْمُهَا نَاصِرَةُ،
27 إِلَى عَذْرَاءَ مَخْطُوبَةٍ لِرَجُل مِنْ بَيْتِ دَاوُدَ اسْمُهُ يُوسُفُ. وَاسْمُ الْعَذْرَاءِ مَرْيَمُ.
28 فَدَخَلَ إِلَيْهَا الْمَلاَكُ وَقَالَ: «سَلاَمٌ لَكِ أَيَّتُهَا الْمُنْعَمُ عَلَيْهَا! اَلرَّبُّ مَعَكِ. مُبَارَكَةٌ أَنْتِ فِي النِّسَاءِ».
وهي تعلمنا بفضائلها التواضع وخدمة القريب والتسليم الكامل لله حباً بالله ففي نفس الاصحاح
38 فَقَالَتْ مَرْيَمُ: «هُوَذَا أَنَا أَمَةُ الرَّبِّ. لِيَكُنْ لِي كَقَوْلِكَ». فَمَضَى مِنْ عِنْدِهَا الْمَلاَكُ.
39 فَقَامَتْ مَرْيَمُ فِي تِلْكَ الأَيَّامِ وَذَهَبَتْ بِسُرْعَةٍ إِلَى الْجِبَالِ إِلَى مَدِينَةِ يَهُوذَا،
40 وَدَخَلَتْ بَيْتَ زَكَرِيَّا وَسَلَّمَتْ عَلَى أَلِيصَابَاتَ.
41 فَلَمَّا سَمِعَتْ أَلِيصَابَاتُ سَلاَمَ مَرْيَمَ ارْتَكَضَ الْجَنِينُ فِي بَطْنِهَا، وَامْتَلأَتْ أَلِيصَابَاتُ مِنَ الرُّوحِ الْقُدُسِ،
42 وَصَرَخَتْ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ وَقَالَتْ: «مُبَارَكَةٌ أَنْتِ فِي النِّسَاءِ وَمُبَارَكَةٌ هِيَ ثَمَرَةُ بَطْنِكِ!
43 فَمِنْ أَيْنَ لِي هذَا أَنْ تَأْتِيَ أُمُّ رَبِّي إِلَيَّ؟
44 فَهُوَذَا حِينَ صَارَ صَوْتُ سَلاَمِكِ فِي أُذُنَيَّ ارْتَكَضَ الْجَنِينُ بِابْتِهَاجٍ فِي بَطْنِي.
45 فَطُوبَى لِلَّتِي آمَنَتْ أَنْ يَتِمَّ مَا قِيلَ لَهَا مِنْ قِبَلِ الرَّبِّ».
46 فَقَالَتْ مَرْيَمُ: «تُعَظِّمُ نَفْسِي الرَّبَّ،
47 وَتَبْتَهِجُ رُوحِي بِاللهِ مُخَلِّصِي،
48 لأَنَّهُ نَظَرَ إِلَى اتِّضَاعِ أَمَتِهِ. فَهُوَذَا مُنْذُ الآنَ جَمِيعُ الأَجْيَالِ تُطَوِّبُنِي،
49 لأَنَّ الْقَدِيرَ صَنَعَ بِي عَظَائِمَ، وَاسْمُهُ قُدُّوسٌ،
50 وَرَحْمَتُهُ إِلَى جِيلِ الأَجْيَالِ لِلَّذِينَ يَتَّقُونَهُ.
51 صَنَعَ قُوَّةً بِذِرَاعِهِ. شَتَّتَ الْمُسْتَكْبِرِينَ بِفِكْرِ قُلُوبِهِمْ.
52 أَنْزَلَ الأَعِزَّاءَ عَنِ الْكَرَاسِيِّ وَرَفَعَ الْمُتَّضِعِينَ.
53 أَشْبَعَ الْجِيَاعَ خَيْرَاتٍ وَصَرَفَ الأَغْنِيَاءَ فَارِغِينَ.
54 عَضَدَ إِسْرَائِيلَ فَتَاهُ لِيَذْكُرَ رَحْمَةً،
55 كَمَا كَلَّمَ آبَاءَنَا. لإِبْراهِيمَ وَنَسْلِهِ إِلَى الأَبَدِ».
56 فَمَكَثَتْ مَرْيَمُ عِنْدَهَا نَحْوَ ثَلاَثَةِ أَشْهُرٍ، ثُمَّ رَجَعَتْ إِلَى بَيْتِهَا.
وهكذا يجب ان نقتدي بالقديسة المطوبة العذراء مريم في حبنا وعبادتنا لله وتسليمنا الكامل له واتضاعنا العميق وخدمة الله وخدمة القريب حباً لله
 

حياة بالمسيح

خادمة الرب
عضو مبارك
إنضم
29 أبريل 2014
المشاركات
13,131
مستوى التفاعل
1,680
النقاط
76
آلام مريم عند الصليب هي رمز لالم كل من لا يفهم مشيئة الله ولماذا الريح تعصف في وجهه ولماذا لا تسير الامور كما يريد او كما يتوقع وهي رمز لكل من هو حيران ومظطرب مما يحصل به
ولكن بالنسبة لمريم فهي تشبثت بالصليب وواقفة عند قدمي الصليب وهي واثقة بأن كل الامور ستؤول لخيرها ولمجده تعالى
ولا تنسى بشارة الملاك جبرائيل لها عندما بشرها بسر حبلها السامي اظطربت وتحيرت ولا تنسى كلمات سمعان الشيخ لها وهو يحمل الطفل يسوع وعمره شهراً ( وانت ايضاً سيجوز سيف في نفسكِ)
وهي واقفة تحت اقدام ابنها وحبيبها وخالقها ومخلصها وفاديها رب المجد يسوع مفطورة ومسحوقة الفؤاد تمثل كل من تحت صليبه متألم ولكنه كونه مؤمن بشخص المسيح ويعبده ويحبه محبة كاملة واثق بعيون ايمانه بأنه سيبان فجر قيامته عن قريب اذ بعد كل صليب هنالك قيامة مجيدة وانتصار روحي وبركة عظيمة اذ لا قيامة بدون صليب وجعل المؤمن يثمر اكثر لا يمكن من دون آلام وصلبان فهي وسيلة الله الوحيدة لجعلنا ننهض من سباتنا ونومنا الروحي فهي بسماح من الله ولكنها ليست منه وهو ليس مصدرها فالله لا يجرب احداً بالشرور لانه اله محبة وكل اعماله لخيرنا ولصالحنا ولمجده اولاً وقبل كل شئ
 

حياة بالمسيح

خادمة الرب
عضو مبارك
إنضم
29 أبريل 2014
المشاركات
13,131
مستوى التفاعل
1,680
النقاط
76
القديسة العذراء مريم حبيبة قلوبنا وهي امنا السماوية كما هي ام فاديها وفادينا الرب يسوع له كل المجد نذرتها والدتها حنة القديسة للهيكل وفي عمر ثلاث سنوات عمر فطام الطفل ائذاك اودعت العذراء مريم في الهيكل فهي تحب الاطفال وتسرع لانقاذهم اذا نطقوا باسمها القدوس ونحن نكرمها لان الكتاب المقدس يقول عن لسانها عندما بشرها الملاك جبرائيل بسر حبلها السامي ها انذا منذ الان تطوبني جميع الاجيال والوصية الاولى هي اكرام الام والاب والمسيح على الصليب اودعنا نحن البشر اياها واودع القديسة العذراء مريم في شخص الرسول يوحنا الحبيب قائلاً له هذه امك ولها هوذا ابنك اذاً نحن اولادها وبناتها وهي امنا جميعاً وعلينا اكرامها كما اوصانا الرب يسوع في اول وصية من وصاياه العشرة اما عبارة ولدت ابنها البكر فهو الابن الوحيد واول فاتح رحم وليس لها اخوة منها اما كلمة امرأتك ليس معناها انها تزوجت القديس يوسف النجار بل المقصود بها لان المرأة اخذت من امرؤ وسميت حواء اي الانثى واياميها كانت المخطوبة تسمى امرأة ولقد اودعت في رعاية القديس يوسف النجار منذ كان عمرها 12سنة لانه في هذا العمر لن يسمح للبنات البقاء في الهيكل وهي عذراء وبتول قبل واثناء وبعد الميلاد ولم يعرفها حتى ولدت مش معناها انه عرفها بعد ولدته او يجتمع بالقديسة العذراء مريم لانه رأى الملاك جبرائيل ورأى الولادة المعجزية للرب يسوع من القديسة العذراء فلم يمسها بل كان يرعاها ويرعى الطفل يسوع حتى يوم نياحته
فهي طاهرة ونقية وبقيت كذلك حتى بعد موت القديس يوسف النجار البتول
 
أعلى