apostle.paul
...............
- إنضم
- 8 ديسمبر 2009
- المشاركات
- 16,118
- مستوى التفاعل
- 1,437
- النقاط
- 0
اختتم الطفل " معاذ عليان" موضوع طويل عريض " عن سفر النشيد بانه سفر وثنى وجنسى مبهرنا بكمية جهل منقطع النظير
الموضوع نفسه ساقسمه لجزئيات حتى لا اطيل على القارئ
بس قبلا لى تعليق بسيط قبل ان ابدأ
هناك فرق بين التفسير والتمثيل
يعنى ايه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فى القصائد الشعرية ربما يكتب شاعر عواطفه من خلال نصوص شعرية
هذا القصائد تتعرض لاتجاهين
اتجاه تفسيرى يعنى تفسير النص نفسه كما هو مكتوب
واتجاه تمثيلى وهنا يدخل فيها المفسر خيالاته الخاصة فى معانى القصيدة
فى التفسير القويم يقول ذلك فى مقدمة تفسير سفر النشيد حيث يقول" يجب التمييز بين التفسير والتمثيل ولا يخفى المتامل فى التفاسير المتقدم ذكرها ان فوائدها هى من مجرد افكار المفسر وليست من نصوص الكتاب فهى ليست تفسيرا بل تمثيلا "
وهذا المفهوم مهم للغاية لما هناقش امور كثيرة فسنجد ان هناك تفاسير عدة ومدلولات كثيرة فى سفر النشيد فى اطار التمثيل للقصيدة وليس مجرد تفسير لكلماتها
افكار اى كاتب اى كان هذا الكاتب طالما لا توجد فى الكتاب قابلة للنقد
بعد هذة المقدمة البسيطة يختتم لنا الطفل " معاذ عليان " موضوع بالاتى
اولا ليس من حق انسان وثنى لا علاقه له باله اسرائيل ان يحدد لاهكل الكتاب ما يجب ان يكون فى قانون كتابهم وما لايجب ان يكون
فلا تتخطى حدودك واعرف مقدارك جيدا
ثانيا قرات الموضوع جيدا كلمة كلمة ولم اجد فى الموضوع كله ما استهشدت بيه انه سفر وثنى فهذا استنتاجك الشخصى ولا علاقة لنا به فلا قيمة لاراء جهال
فالبصمجى لا يعرف ان يقارن بين نظم قصائد الشعر فى الشرق القديم وبين الوثنية كتيار عقائدى وصف بيه عابدى الهه الامم
فلا يوجد فى السفر اى اشارة لتقديس اله من الهه الامم
وهكذا الحال بين نصوص قرانك وسجه الكهان وشعر امية وغيره من شعراء الجاهلية فمن طريقة كتابة النصوص الادبية فى بيئة رسولك هذة الطريقة البدوية
فعلى نفس المنوال فانت وثنى
وساشرح هذا الموضوع باستفاضة تامة
ثالثا وهو موضوعنا اليوم ليكون بداية شيقة لسحل المدعو معاذ كالعادة
وما تكلم عنه نصين فى الاصحاح الثامن
اولهما
لَيْتَكَ كَأَخٍ لِي الرَّاضِعِ ثَدْيَيْ أُمِّي، فَأَجِدَكَ فِي الْخَارِجِ وَأُقَبِّلَكَ وَلاَ يُخْزُونَنِي.
وبيقول بما معناه
الحبيبة عايزة الحبيب يكون زى اخوها علشان تمارس معاه زنا المحارم هكذا قال معاذ
النص الثانى
اُهْرُبْ يَا حَبِيبِي، وَكُنْ كَالظَّبْيِ أَوْ كَغُفْرِ الأَيَائِلِ عَلَى جِبَالِ الأَطْيَابِ.
طالما بتقوله اهرب يبقى هو مش جوزها يبقى دا زنا
مش دا اللى انت عايز تقوله
طيب ماشى نبدا بنص نص
*ملاحظة انا ساقدم تفاسير للنص بالمعنى الطبيعى وليس الرمزى كقصيدة حب بين محبوبين وسابتعد عن الرمزية تماما
ما المقصود بالنص الاول
الموضوع نفسه ساقسمه لجزئيات حتى لا اطيل على القارئ
بس قبلا لى تعليق بسيط قبل ان ابدأ
هناك فرق بين التفسير والتمثيل
يعنى ايه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فى القصائد الشعرية ربما يكتب شاعر عواطفه من خلال نصوص شعرية
هذا القصائد تتعرض لاتجاهين
اتجاه تفسيرى يعنى تفسير النص نفسه كما هو مكتوب
واتجاه تمثيلى وهنا يدخل فيها المفسر خيالاته الخاصة فى معانى القصيدة
فى التفسير القويم يقول ذلك فى مقدمة تفسير سفر النشيد حيث يقول" يجب التمييز بين التفسير والتمثيل ولا يخفى المتامل فى التفاسير المتقدم ذكرها ان فوائدها هى من مجرد افكار المفسر وليست من نصوص الكتاب فهى ليست تفسيرا بل تمثيلا "
وهذا المفهوم مهم للغاية لما هناقش امور كثيرة فسنجد ان هناك تفاسير عدة ومدلولات كثيرة فى سفر النشيد فى اطار التمثيل للقصيدة وليس مجرد تفسير لكلماتها
افكار اى كاتب اى كان هذا الكاتب طالما لا توجد فى الكتاب قابلة للنقد
بعد هذة المقدمة البسيطة يختتم لنا الطفل " معاذ عليان " موضوع بالاتى
ويختم السفر بأنها تتمنى أن يكون حبيبها هو أخوها لتعيش معه في زنا المحارم كما تشاء .!
( ليتك كأخ لي الراضع ثديي أمي فأجدك في الخارج وأقبُلك ولا يخزونني.) نشيد الأنشاد 8/1
ويقول دون فيلمنج في التفسير المعاصر للكتاب المقدس صفحة 338 :
( وتوجه الفتاة قصيدة مختصرة إلى حبيبها تُظهر بها مدى الإحباط الذي شعر به كل منهما نتيجة لعدم قدرتهما على التعبير عن حبهما علانية , وتستطرد الفتاة قائلة بأنهما لو كانا أخوين لكان باستطاعتهما على الأقل أن يقبلا بعضهما علناً )
وفي تفسير السَنَن القويم في تفسير أسفار العهد القديم يقول تفسير السَنَن القويم في تفسير أسفار العهد القديم – نخبة من العلماء واللاهوتيين – الجزء 8 ص54 :
( ليتك كأخ :لو كان أخاها الحقيقي لم يكن حبيبها , ومعناها ليته أخ لي لكي تكون لها حرية في الكلام معه ومعاشرته بلا تنكيت ولكنها تقدمت في كلامها إلى ما لا يكون لأخ بل لحبيب . )
وهكذا من ضمن هذا البحث الصغير في أقوال علماء المسيحية بأن هذا السفر هو سفر لا ديني , وسليمان ليس هو كاتب هذا السفر بل نُسب هذا السفر لسليمان فقط من باب الاتهام للأنبياء وأثبتنا أيضاً أن هذا السفر هو سفر جنسي بالدرجة الأولي فهناك أيضاً بعض التفسيرات الأخري ومنها من يقول أن هذا السفر يتكلم عن زوجين والحقيقة أن هذا كلام خاطيء لأنها تتمني أن يكون أخاها كما أثبتنا لكي تعاشره , إذن فهي ليست حرة في معاشرته وأيضاً تقول لها في نشيد الأنشاد 8/14 :
( اهرب يا حبيبي وكن كالظبي أو كغفر الأيائل على جبال الأطياب. ) فكيف يقول لها اهربي وهي زوجة له ؟ بالطبع هو يتكلم عن زنا وليس زواج كما قال البعض ..
فنشيد الإنشاد ليس له أي صفة مقدسة بل هو سفر جنسي لا ديني بالدرجة الأولى ولا يحق لأحد أن ينسبه مثل هذه الألفاظ لله تعالى .
اولا ليس من حق انسان وثنى لا علاقه له باله اسرائيل ان يحدد لاهكل الكتاب ما يجب ان يكون فى قانون كتابهم وما لايجب ان يكون
فلا تتخطى حدودك واعرف مقدارك جيدا
ثانيا قرات الموضوع جيدا كلمة كلمة ولم اجد فى الموضوع كله ما استهشدت بيه انه سفر وثنى فهذا استنتاجك الشخصى ولا علاقة لنا به فلا قيمة لاراء جهال
فالبصمجى لا يعرف ان يقارن بين نظم قصائد الشعر فى الشرق القديم وبين الوثنية كتيار عقائدى وصف بيه عابدى الهه الامم
فلا يوجد فى السفر اى اشارة لتقديس اله من الهه الامم
وهكذا الحال بين نصوص قرانك وسجه الكهان وشعر امية وغيره من شعراء الجاهلية فمن طريقة كتابة النصوص الادبية فى بيئة رسولك هذة الطريقة البدوية
فعلى نفس المنوال فانت وثنى
وساشرح هذا الموضوع باستفاضة تامة
ثالثا وهو موضوعنا اليوم ليكون بداية شيقة لسحل المدعو معاذ كالعادة
وما تكلم عنه نصين فى الاصحاح الثامن
اولهما
لَيْتَكَ كَأَخٍ لِي الرَّاضِعِ ثَدْيَيْ أُمِّي، فَأَجِدَكَ فِي الْخَارِجِ وَأُقَبِّلَكَ وَلاَ يُخْزُونَنِي.
وبيقول بما معناه
الحبيبة عايزة الحبيب يكون زى اخوها علشان تمارس معاه زنا المحارم هكذا قال معاذ
النص الثانى
اُهْرُبْ يَا حَبِيبِي، وَكُنْ كَالظَّبْيِ أَوْ كَغُفْرِ الأَيَائِلِ عَلَى جِبَالِ الأَطْيَابِ.
طالما بتقوله اهرب يبقى هو مش جوزها يبقى دا زنا
مش دا اللى انت عايز تقوله
طيب ماشى نبدا بنص نص
*ملاحظة انا ساقدم تفاسير للنص بالمعنى الطبيعى وليس الرمزى كقصيدة حب بين محبوبين وسابتعد عن الرمزية تماما
ما المقصود بالنص الاول
she is not wishing that she could make love to him in public, but she is wishing that she could be more public about her affection for him. Apparently any public show of affection between a man and woman, even a husband and wife, was severely censured in Israelite society at this time. One could publicly kiss a close blood relative, however, without arousing the ire of the community (Gen 29:11). Thus, her desire is not to kiss her brother but to make known unashamedly her love for her husband. The sexual life of a couple is properly kept private, but this very privacy prevents the woman from in any way expressing openly the joy she has found in her man’s love.
Garrett, Duane: Word Biblical Commentary : Song of Songs/ Lamentations. Dallas : Word, Incorporated, 2004 (Word Biblical Commentary 23B), S. 247
Garrett, Duane: Word Biblical Commentary : Song of Songs/ Lamentations. Dallas : Word, Incorporated, 2004 (Word Biblical Commentary 23B), S. 247
اشرح يعنى ايه
زمان فى منطقة الشرق الاوسط قديما كان لا ينبغى ان يظهر اى شخصين اى مظاهر او معالم للحب تجاه بعض على الملء امام الناس لكن لابد وان يكون بصورة خاصة فيما بينهم فقط
واظهار اى عاطفة بين رجل وامراة -حتى ولو كانوا زوجين - بصورة علنية كانوا بيلاموا بشدة فى مجتمع اسرائيل
لكن الشخص ممكن يقبل قريبه من نفس دمه علنيا بدون مشكلة
ويضيف الكتاب ويقول ان رغبتة الحبيبة مش مجرد تقبيل زوجها لكن انها تظهر حبها بصورة علنية لجوزها بدون خجل
واضاف ان الحياة الجنسية بين اى زوجين بتكون سرية وخاصة وبتمنع الزوجة من انها تظهر اى عواطف لزوجها فى العلن
وايضا يؤكد على ذلك العالم توم كونستبل
وهذا ايضا ما اكده العالم
فهى لم تطلب ان يكون اخوها لكى تمارس معه الجنس سيدى الفاضل
لكنها تمنت ان يكون حبيبها كمثل اخوها ان تظهر له حبها فى اى مكان فى العلن
لانه كان ممنوع ويلام بشدة حتى ولو متزوجين ان تظهر المراة لرجلها اى مظاهر للحب بل لابد وان يكون سرا
فى هذا المجتمع الشرقى القديم كان طبيعى ان تقبل الاخت اخوها فى العلن
النص الثانى/
كيف يكون زوجها وتقول له اهرب
يبقى مش جوزها
هكذا يقول " الفتك "
فى حقيقة الامر ان العدد ال14 ماهو الا استجابة لطلب الحبيب فى العدد 13
والترجمة المنطقية هى " اسرع"
فهى تقول لحبيبها اسرع وتعال
فالمعنى مش انه يهرب منها دا العكس دا يسرع ويسيب المكان اللى هو فيه ويجى بسرعة ليها
دلوقتى عرفنا ليه تمنت ان يكون ليها كاخ بالبلدى علشان بتحبه اوى وحتى فى الاماكن العامة اللى محرم وعيب ان اتنين يظهروا الحب فيهما بينهم
والثانية مش دعوة ان يهرب منها دا العكس دا دعوة انه يجى بسرعة
انا لم اكتب اى تفسير رمزى لكنه تفسير طبيعى جدا للنصوص ولم نجد فيها اى شئ ينم على علاقات غير شرعية ولا غيره ولا يوجد اى تلميح فى النصين المذكورين ان سليمان وشولميث بيزنوا مع بعض
سيتبع فى مواضيع اخرى لسحل المدعو " معاذ " سحلا مبينا
زمان فى منطقة الشرق الاوسط قديما كان لا ينبغى ان يظهر اى شخصين اى مظاهر او معالم للحب تجاه بعض على الملء امام الناس لكن لابد وان يكون بصورة خاصة فيما بينهم فقط
واظهار اى عاطفة بين رجل وامراة -حتى ولو كانوا زوجين - بصورة علنية كانوا بيلاموا بشدة فى مجتمع اسرائيل
لكن الشخص ممكن يقبل قريبه من نفس دمه علنيا بدون مشكلة
ويضيف الكتاب ويقول ان رغبتة الحبيبة مش مجرد تقبيل زوجها لكن انها تظهر حبها بصورة علنية لجوزها بدون خجل
واضاف ان الحياة الجنسية بين اى زوجين بتكون سرية وخاصة وبتمنع الزوجة من انها تظهر اى عواطف لزوجها فى العلن
وايضا يؤكد على ذلك العالم توم كونستبل
Ancient Near Easterners frowned on public displays of intimate affection unless closest blood relatives exchanged them. It was perhaps for this reason that the wife wished that her husband was her brother.
Tom Constable: Tom Constable's Expository Notes on the Bible. Galaxie Software, 2003; 2003, S. So 8:1
Tom Constable: Tom Constable's Expository Notes on the Bible. Galaxie Software, 2003; 2003, S. So 8:1
وهذا ايضا ما اكده العالم
However, the verse likely reflects some kind of cultural norms for public intimacy. That is, it might be permitted to touch, hold hands, and kiss a brother, but not a lover (or perhaps even a husband) since the latter, as opposed to the former, would have erotic implications, likely thought unseemly in public. ).
Longman, Tremper: Song of Songs. Grand Rapids, MI : Wm. B. Eerdmans Publishing Co., 2001 (The New International Commentary on the Old Testament), S. 204
فهى لم تطلب ان يكون اخوها لكى تمارس معه الجنس سيدى الفاضل
لكنها تمنت ان يكون حبيبها كمثل اخوها ان تظهر له حبها فى اى مكان فى العلن
لانه كان ممنوع ويلام بشدة حتى ولو متزوجين ان تظهر المراة لرجلها اى مظاهر للحب بل لابد وان يكون سرا
فى هذا المجتمع الشرقى القديم كان طبيعى ان تقبل الاخت اخوها فى العلن
النص الثانى/
كيف يكون زوجها وتقول له اهرب
يبقى مش جوزها
هكذا يقول " الفتك "
فى حقيقة الامر ان العدد ال14 ماهو الا استجابة لطلب الحبيب فى العدد 13
والترجمة المنطقية هى " اسرع"
فهى تقول لحبيبها اسرع وتعال
When she tells him to ברח, “flee,” she does not mean that he should run away from her.
Garrett, Duane: Word Biblical Commentary : Song of Songs/ Lamentations. Dallas : Word, Incorporated, 2004 (Word Biblical Commentary 23B), S. 265
لا يعنى انه يجب ان يهرب عنها
Many translations give “flee,” but it is hard to imagine that the young woman is asking her lover to leave her! So here we assume that she is calling him to hurry away from where he is with his friends, to come and join her.
Ogden, Graham S. ; Zogbo, Lynell: A Handbook on the Song of Songs. New York : United Bible Societies, 1998 (UBS Handbook Series; Helps for Translators), S. 247
بعض الترجمات اعطت " يهرب " ولكنه صعب ان تتخيل ان المراة الصغيرة تسال حبيبها ان يتركها لذلك هنا نفترض انها طلبته ليسرع بعيدا حيث مع اصدقاءه لياتى وينضم اليها
فالمعنى مش انه يهرب منها دا العكس دا يسرع ويسيب المكان اللى هو فيه ويجى بسرعة ليها
The narrative closes with a call for the lover to return to his beloved.
Tom Constable: Tom Constable's Expository Notes on the Bible. Galaxie Software, 2003; 2003, S. So 8:11
دلوقتى عرفنا ليه تمنت ان يكون ليها كاخ بالبلدى علشان بتحبه اوى وحتى فى الاماكن العامة اللى محرم وعيب ان اتنين يظهروا الحب فيهما بينهم
والثانية مش دعوة ان يهرب منها دا العكس دا دعوة انه يجى بسرعة
انا لم اكتب اى تفسير رمزى لكنه تفسير طبيعى جدا للنصوص ولم نجد فيها اى شئ ينم على علاقات غير شرعية ولا غيره ولا يوجد اى تلميح فى النصين المذكورين ان سليمان وشولميث بيزنوا مع بعض
سيتبع فى مواضيع اخرى لسحل المدعو " معاذ " سحلا مبينا
التعديل الأخير: