apostle.paul
...............
- إنضم
- 8 ديسمبر 2009
- المشاركات
- 16,118
- مستوى التفاعل
- 1,437
- النقاط
- 0
عنوان الموضوع اللى انا كتبته هو نفسه عنوان كتبه عضو مسلم فى احدى المنتديات الاسلامية ليتسائل عن امور بدائية واقل من بدائية توضح لنا ان لكى يكون المسلم قادرا على النقد امامه على الاقل خمسين سنة لكى يتعلم قبل ان يتجه للنقد
نقرا الموضوع جزأ جزأ ونبدأ فى الرد عليه
الاول الاستاذ كاتب الموضوع لخص لنا ايمان " النصارى "
ماهو ايمان " النصارى " يا عم الحاج
نكتبها احنا بالصيغة اللاهوتية
ايمانا فى ابن الله ان يسوع المسيح هو هو نفسه شخص الكلمة الازلى الكائن فى ذات الله وهو من نفس جوهر الاب
فى ملء الازمان وحد اقنومه بناسوتيته التى اخذها من المطوبة مريم
شخص واحد هو ابن الله الكلمة الذى صار انسان بالحقيقة لا انفصال بين الكلمة وجسده الخاص ولا اختلاط بين جوهر الكلمة الالهى وجسده الخاص
مات بالجسد وقام بالجسد وقيامته كانت بقدرته كرب الحياة الذى قال " لى سلطان ان اخذها ولى سلطان ان اضعها "
ندخل على الاسئلة
انا اعرف اننا الاله الواحد حسب الايمان المسيحى هو اب وكلمة وروح
فهو منذ الازل والى الازل اب وكلمة وروح
كونك اعتبرك الجسد الذى اتخذه الكلمة فى ملء الزمن جزءا من ذات الله فدى معلومة جديدة علينا مش عارفين جبتها منين
طيب ايه تانى يا حاج مجدى
فى حقيقة الامر ان اى انسان عاقل يعرف ان الانسان ماهو الا جسد وروح ونفس
المسيح هو الكلمة
والكلمة هو الله
وطبيعة الله طبيعة روحانية " الله روح "
وطبيعة الكلمة هى طبيعة الله الواحد " روح "
فروح الله القدوس المنبثق من الاب هو روح الاب وكذلك هو روح الابن
هذا الشخص الالهى " اللوغوس " قد صار انسان بكل ما تعنيه الكلمة
الانسان " جسد وروح ونفس "
روح يسوع البشرية هى من كيانه البشرى المشابه لنا فى كل شئ
فلا اعرف على اى روح تتكلم
فان كنت تقصد الروح القدوس روح الله
فروح الله ليست جزءا من الله لكنه شخص الله الكامل وروح الله هو روح الابن الكلمة
وان كنت تقصد روح الانسان يسوع المسيح كما هو عنوان موضوعك " روح يسوع البشرية " فحالها كحال الناسوتية ككل انها تنتمى لكيانه الانسانى
والطبيعة البشرية فى الشخص الواحد " يسوع المسيح " ليس جزاءا من الاله ولا غيره لكن الكلمة وحده باقنومه فى شخصه الواحد بلا اختلاط
فى حقيقة الامر يا حاج " مجدى " الجملة من الاول للاخر بزرميط ومفهاش كلمة واحدة صح
فهى مشكلتك المستعصية كتبتها فى بداية موضوعك
طيب نكمل بيقول ايه
حقيقة الامر استاذ مجدى ان ناسوتيتة يسوع بالكامل وليس فقط روحه البشرية لا تمت بصلة للاله ولم يكن لها شراكة فى صفاتها مع صفات الاله
فهى طبيعة زمنية مخلوقة تحت الزمن امتيازها الوحيد عنا هو انها بلا فساد او خطية
ولتانى مرة معرفش مين ضحك عليك وقالك ان جسد الكلمة جزاءا من الاله
انا اللى اعرفه ان الاله اب وكلمة وروح
وقت موت الكلمة المتجسد لم ينفصل الكلمة لان عن الاب ولا عن روحه القدوس
فاى انفصال تقصد؟؟؟؟
فانا الصراحة مش عارف اتفاهم معاك وواضح انك عايز نقوم بعملية اصلاح شامل وكامل للنافوخ بتاع حظراتكم
خلاصة الموضوع اللى مفهوش كلمة واحدة صح
كل انسان فينا لديه روحه الخاص هى التى تفارق جسده يوم موته وهكذا يسوع كشريك لنا فى اللحم والدم كان لديه روحه البشرية الخاص التى فارقت جسده يوم موته " فى يديك استودع روحى "
الله الواحد " اب وكلمة وروح "
روح الله هى روحه الخاص روح ازلى غير زمنى سرمدى منبثق من الاب من قبل كل الدهور والازمان " الذى بروح ازلى قدم نفسه "
حسب الايمان المسيحى اتحاد الكلمة الالهى بجسده الخاص ليس معناها ان الجسد البشرى صار شريكا لله فى الالوهة
روح يسوع البشرية على الصليب قد انفصلت عن جسده كما يحدث فى موت اى انسان طبيعى هكذا حدث مع يسوع
اتحاد الكلمة الكامل مع ناسوتية يسوع لم يحدث اى انفصال بينهما
لم ينفصل الكلمة عن الجسد الموجود فى القبر ولا روحه البشرية التى نزلت الى اعماق الهاوية لكى تعتق الماسورين فى الظلمة الابدية
ولو حد فاهم هو عايز ايه ياريت يقولى لانى الموضوع من اوله لاخره مفهوش كلمة صح
نقرا الموضوع جزأ جزأ ونبدأ فى الرد عليه
الاول الاستاذ كاتب الموضوع لخص لنا ايمان " النصارى "
ماهو ايمان " النصارى " يا عم الحاج
يؤمن النصارى ان يسوع إله يتحد فيه اللاهوت بالناسوت ليكون إله متأنس يجمع ما بين الصفات البشرية والإلهية.
كما يؤمنون ان اللاهوت لم ينفصل عن الناسوت طرفة عين منذ لحظة الاتحاد بينهما حتى في القبر .
ويؤمنون ايضا ان المسيح قام في اليوم الثالث من الموت بقوة لاهوته .
نكتبها احنا بالصيغة اللاهوتية
ايمانا فى ابن الله ان يسوع المسيح هو هو نفسه شخص الكلمة الازلى الكائن فى ذات الله وهو من نفس جوهر الاب
فى ملء الازمان وحد اقنومه بناسوتيته التى اخذها من المطوبة مريم
شخص واحد هو ابن الله الكلمة الذى صار انسان بالحقيقة لا انفصال بين الكلمة وجسده الخاص ولا اختلاط بين جوهر الكلمة الالهى وجسده الخاص
مات بالجسد وقام بالجسد وقيامته كانت بقدرته كرب الحياة الذى قال " لى سلطان ان اخذها ولى سلطان ان اضعها "
ندخل على الاسئلة
والله يا حاج مجدى معرفش مين ضحك عليك وقالك ان فى حد مؤمن ان جسد الكلمة هو جزء من الاله ؟؟؟؟؟؟؟؟فهل هذا الروح البشري يعتبر جزء من الإله كما تم اعتبار الناسوت (الجسد البشري) جزءا من الإله ؟
انا اعرف اننا الاله الواحد حسب الايمان المسيحى هو اب وكلمة وروح
فهو منذ الازل والى الازل اب وكلمة وروح
كونك اعتبرك الجسد الذى اتخذه الكلمة فى ملء الزمن جزءا من ذات الله فدى معلومة جديدة علينا مش عارفين جبتها منين
طيب ايه تانى يا حاج مجدى
والمصحف يا حاج مجدى انا قولت 50 سنة بعد لما قريت الكلمتين دول انا احب اضم صوتى لصوت سعد زغلول واقول " مفيش فايدة "إذا كانت الاجابة بلا (اي ان روح يسوع ليس جزءا من الإله) ‘ فهذا يعني ان الإله كان به جزاءا غير إلهي وقد سبب له مفارقه جسده الموت
فى حقيقة الامر ان اى انسان عاقل يعرف ان الانسان ماهو الا جسد وروح ونفس
المسيح هو الكلمة
والكلمة هو الله
وطبيعة الله طبيعة روحانية " الله روح "
وطبيعة الكلمة هى طبيعة الله الواحد " روح "
فروح الله القدوس المنبثق من الاب هو روح الاب وكذلك هو روح الابن
هذا الشخص الالهى " اللوغوس " قد صار انسان بكل ما تعنيه الكلمة
الانسان " جسد وروح ونفس "
روح يسوع البشرية هى من كيانه البشرى المشابه لنا فى كل شئ
فلا اعرف على اى روح تتكلم
فان كنت تقصد الروح القدوس روح الله
فروح الله ليست جزءا من الله لكنه شخص الله الكامل وروح الله هو روح الابن الكلمة
وان كنت تقصد روح الانسان يسوع المسيح كما هو عنوان موضوعك " روح يسوع البشرية " فحالها كحال الناسوتية ككل انها تنتمى لكيانه الانسانى
والطبيعة البشرية فى الشخص الواحد " يسوع المسيح " ليس جزاءا من الاله ولا غيره لكن الكلمة وحده باقنومه فى شخصه الواحد بلا اختلاط
فى حقيقة الامر يا حاج " مجدى " الجملة من الاول للاخر بزرميط ومفهاش كلمة واحدة صح
فهى مشكلتك المستعصية كتبتها فى بداية موضوعك
كما تم اعتبار الناسوت (الجسد البشري) جزءا من الإله ؟
طيب نكمل بيقول ايه
بما يعني ان هناك مكون غير إلهي في ذات الإله يؤثر عليه لدرجة الموت
حقيقة الامر استاذ مجدى ان ناسوتيتة يسوع بالكامل وليس فقط روحه البشرية لا تمت بصلة للاله ولم يكن لها شراكة فى صفاتها مع صفات الاله
فهى طبيعة زمنية مخلوقة تحت الزمن امتيازها الوحيد عنا هو انها بلا فساد او خطية
ولتانى مرة معرفش مين ضحك عليك وقالك ان جسد الكلمة جزاءا من الاله
وإذا كانت الاجابة بنعم (اي ان روح يسوع مكون إلهي) فهذا يعني ان هناك جزءا من الإله قد انفصل عنه فسبب له الموت ، وهنا يقع تغيير على الإله بفقدان
جزء منه مع ان الإله لا يمكن ان يتغير ابدا
انا اللى اعرفه ان الاله اب وكلمة وروح
وقت موت الكلمة المتجسد لم ينفصل الكلمة لان عن الاب ولا عن روحه القدوس
فاى انفصال تقصد؟؟؟؟
فانا الصراحة مش عارف اتفاهم معاك وواضح انك عايز نقوم بعملية اصلاح شامل وكامل للنافوخ بتاع حظراتكم
خلاصة الموضوع اللى مفهوش كلمة واحدة صح
كل انسان فينا لديه روحه الخاص هى التى تفارق جسده يوم موته وهكذا يسوع كشريك لنا فى اللحم والدم كان لديه روحه البشرية الخاص التى فارقت جسده يوم موته " فى يديك استودع روحى "
الله الواحد " اب وكلمة وروح "
روح الله هى روحه الخاص روح ازلى غير زمنى سرمدى منبثق من الاب من قبل كل الدهور والازمان " الذى بروح ازلى قدم نفسه "
حسب الايمان المسيحى اتحاد الكلمة الالهى بجسده الخاص ليس معناها ان الجسد البشرى صار شريكا لله فى الالوهة
روح يسوع البشرية على الصليب قد انفصلت عن جسده كما يحدث فى موت اى انسان طبيعى هكذا حدث مع يسوع
اتحاد الكلمة الكامل مع ناسوتية يسوع لم يحدث اى انفصال بينهما
لم ينفصل الكلمة عن الجسد الموجود فى القبر ولا روحه البشرية التى نزلت الى اعماق الهاوية لكى تعتق الماسورين فى الظلمة الابدية
ولو حد فاهم هو عايز ايه ياريت يقولى لانى الموضوع من اوله لاخره مفهوش كلمة صح