- إنضم
- 16 يونيو 2008
- المشاركات
- 12,650
- مستوى التفاعل
- 3,560
- النقاط
- 113
تأكدي يا راشي أن الرب معنا في المشقات تماما كما هو معنا في اوقات الراحة، ولولا ذلك لما تحمل شهداء المسيح شتى الوان العذاب ولم ينكروا اسمه القدوس. فعلوا كل هذا بما أنعم الرب عليهم من قوة.
دائما اتصور الرب يحمل معنا أوزارنا في أوقات الضيق والشدة. وفي المرتفاعت يمسك بيدنا ويحافط على سلامة خطواتنا. فلا ننهض بقدراتنا ولا نرتفع بصلابة عضلاتنا، بل بنعمته. ولكن علينا أن نتعاون مع النعمة، ولا نفقد الرجاء ولا نظن أن الوصول الى القمة يحصل بطريقة سحرية بين ليلة وضحاها.
الرب معك يا بنتي في رحلته نحو المرتفعات.
دائما اتصور الرب يحمل معنا أوزارنا في أوقات الضيق والشدة. وفي المرتفاعت يمسك بيدنا ويحافط على سلامة خطواتنا. فلا ننهض بقدراتنا ولا نرتفع بصلابة عضلاتنا، بل بنعمته. ولكن علينا أن نتعاون مع النعمة، ولا نفقد الرجاء ولا نظن أن الوصول الى القمة يحصل بطريقة سحرية بين ليلة وضحاها.
الرب معك يا بنتي في رحلته نحو المرتفعات.