ملخص سيجد كلاوديو رانييري مدرب يوفنتوس نفسه في مأزق حرج للغاية في جولة جديدة من دوري الدرجة الأولى الايطالي يوم الأحد المقبل إذ أن فوزه على ميلان ربما يمنح انترناسيونالي
ميلانو (رويترز) - سيجد كلاوديو رانييري مدرب يوفنتوس نفسه في مأزق حرج للغاية في جولة جديدة من دوري الدرجة الأولى الايطالي يوم الأحد المقبل إذ أن فوزه على ميلان ربما يمنح انترناسيونالي لقب المسابقة فيما أن خسارته في سان سيرو ستجعله على أعتاب الرحيل عن منصبه.
وستشعر جماهير يوفنتوس التي تكره انترناسيونالي أكثر من أي فريق آخر بالغضب في الحالتين لكنها فقط تمني نفسها بسقوط انترناسيونالي أمام كييفو وعدم قدرته على حسم اللقب.
وإذا حقق فريق البرتغالي جوزيه مورينيو انتصارا في فيرونا فان خسارة ميلان صاحب المركز الثاني مساء الأحد ستتوج انترناسيونالي باللقب إذ سيتسع الفارق مع أقرب منافسيه إلى عشر نقاط قبل ثلاث جولات فقط على نهاية المسابقة.
وتكهنت وسائل اعلام ايطالية بأن يوفنتوس سيقيل رانييري من منصبه في نهاية الموسم الجاري بغض النظر عما سيحدث يوم الأحد بعدما فشل الفريق في الفوز في آخر خمس مباريات بالدوري وابتعد عن سباق المنافسة على اللقب.
وقالت تقارير صحفية إن غرفة اللاعبين شهدت انقساما بين شوطي مباراة الفريق أمام ليتشي المتعثر التي انتهت بالتعادل 2-2 لكن جان كلود بلان الرئيس التنفيذي ليوفنتوس حاول التخفيف من شدة هذا الموقف.
وقال بلان لمحطة سكاي "أمر طبيعي (أن يحدث ذلك) عندما تسير المباريات بشكل خاطئ ولا يقدم نجوم الفريق أبرز ما لديهم وهو ما يؤثر على شعورهم بالإحباط ووجود بعض لحظات التوتر وهو الأمر الذي ينم عن رغبة في الظهور بشكل أفضل."
وسيعاني يوفنتوس من غياب لاعبه المخضرم بافل نيدفيد بسبب الإيقاف عن مباراة يوم الاحد وهو نفس موقف زميله اولوف ميلبرج فيما ستكون المباراة هي الأخيرة لباولو مالديني قائد ميلان في مباريات القمة مع يوفنتوس قبل أن يعتزل كرة القدم في نهاية الشهر الجاري.
ويخطط يوفنتوس في الوقت الحالي للموسم الجديد وسط تقارير تتحدث عن اقتراب الفريق من التوصل لاتفاق بضم دييجو صانع ألعاب فيردر بريمن الألماني.
ويبدو أن فوز انترناسيونالي باللقب للمرة الرابعة على التوالي هو مسألة وقت في الوقت الذي يفكر الفريق في مستقبل هدافه السويدي زلاتان ابراهيموفيتش.
وستكون الفرصة متاحة أمام انترناسيونالي لتجربة مستواه في غياب ابراهيموفيتش الموقوف.
وسيلتقي تورينو صاحب المركز الرابع من أسفل الترتيب برصيد 30 نقطة مع بولونيا صاحب المركز الثالث من أسفل الترتيب أيضا برصيد 29 نقطة في مواجهة حاسمة ربما تؤثر على هوية الهابط للدرجة الثانية. ويتذيل ريجينا الدوري برصيد 27 نقطة.
ميلانو (رويترز) - سيجد كلاوديو رانييري مدرب يوفنتوس نفسه في مأزق حرج للغاية في جولة جديدة من دوري الدرجة الأولى الايطالي يوم الأحد المقبل إذ أن فوزه على ميلان ربما يمنح انترناسيونالي لقب المسابقة فيما أن خسارته في سان سيرو ستجعله على أعتاب الرحيل عن منصبه.
وستشعر جماهير يوفنتوس التي تكره انترناسيونالي أكثر من أي فريق آخر بالغضب في الحالتين لكنها فقط تمني نفسها بسقوط انترناسيونالي أمام كييفو وعدم قدرته على حسم اللقب.
وإذا حقق فريق البرتغالي جوزيه مورينيو انتصارا في فيرونا فان خسارة ميلان صاحب المركز الثاني مساء الأحد ستتوج انترناسيونالي باللقب إذ سيتسع الفارق مع أقرب منافسيه إلى عشر نقاط قبل ثلاث جولات فقط على نهاية المسابقة.
وتكهنت وسائل اعلام ايطالية بأن يوفنتوس سيقيل رانييري من منصبه في نهاية الموسم الجاري بغض النظر عما سيحدث يوم الأحد بعدما فشل الفريق في الفوز في آخر خمس مباريات بالدوري وابتعد عن سباق المنافسة على اللقب.
وقالت تقارير صحفية إن غرفة اللاعبين شهدت انقساما بين شوطي مباراة الفريق أمام ليتشي المتعثر التي انتهت بالتعادل 2-2 لكن جان كلود بلان الرئيس التنفيذي ليوفنتوس حاول التخفيف من شدة هذا الموقف.
وقال بلان لمحطة سكاي "أمر طبيعي (أن يحدث ذلك) عندما تسير المباريات بشكل خاطئ ولا يقدم نجوم الفريق أبرز ما لديهم وهو ما يؤثر على شعورهم بالإحباط ووجود بعض لحظات التوتر وهو الأمر الذي ينم عن رغبة في الظهور بشكل أفضل."
وسيعاني يوفنتوس من غياب لاعبه المخضرم بافل نيدفيد بسبب الإيقاف عن مباراة يوم الاحد وهو نفس موقف زميله اولوف ميلبرج فيما ستكون المباراة هي الأخيرة لباولو مالديني قائد ميلان في مباريات القمة مع يوفنتوس قبل أن يعتزل كرة القدم في نهاية الشهر الجاري.
ويخطط يوفنتوس في الوقت الحالي للموسم الجديد وسط تقارير تتحدث عن اقتراب الفريق من التوصل لاتفاق بضم دييجو صانع ألعاب فيردر بريمن الألماني.
ويبدو أن فوز انترناسيونالي باللقب للمرة الرابعة على التوالي هو مسألة وقت في الوقت الذي يفكر الفريق في مستقبل هدافه السويدي زلاتان ابراهيموفيتش.
وستكون الفرصة متاحة أمام انترناسيونالي لتجربة مستواه في غياب ابراهيموفيتش الموقوف.
وسيلتقي تورينو صاحب المركز الرابع من أسفل الترتيب برصيد 30 نقطة مع بولونيا صاحب المركز الثالث من أسفل الترتيب أيضا برصيد 29 نقطة في مواجهة حاسمة ربما تؤثر على هوية الهابط للدرجة الثانية. ويتذيل ريجينا الدوري برصيد 27 نقطة.