ديانه حيرتني

Utopian girl

New member
إنضم
12 فبراير 2007
المشاركات
15
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الى كل الاخوه المسيحيين انا مسلمه وفي البدايه اود ان اعرف ماذا يعني لكم الله ربنا نحن المسلمين
ثم الرسل من نوح الى محمد صلى الله عليه وسلم
فأنا لا اعرف شيء عن الديانه المسيحيه سوى بعض ماقرأته في المنتدى
وفي المسيحيه من ترون انه خالق هذا الكون بداية بأعظم مافيه من سماوات وأرضين
وشششششششكرا
 

ابن الشرق

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
2 فبراير 2007
المشاركات
905
مستوى التفاعل
2
النقاط
0
و لم الحيرة

الله لا يحير عبده كما يقول المثل

الله هو روح بسيط قادر على كل شيئ و هو خالق الكل و به كان كل شيئ

و الابياء كلهم مرسلين لاتمام مهمة اناطهم الله بها

اتمنى يكون ردي خطوة الى الامام
 

Twin

عودة
مشرف سابق
إنضم
15 أغسطس 2006
المشاركات
11,131
مستوى التفاعل
983
النقاط
113
الإقامة
هنــــــــــــــــــــــــــاك .. حيث لا يراني أحد
سلام ونعمة

سلام ونعمة للكل
هااااااي أخت Utopian girl

الى كل الاخوه المسيحيين انا مسلمه وفي البدايه اود ان اعرف ماذا يعني لكم الله ربنا نحن المسلمين

أعتقد أن الله واحد
وإن كنتي تري غير ذالك فقولي لنا

ثم الرسل من نوح الى محمد صلى الله عليه وسلم

نحن نؤمن بالأنبياء والرسل
من أول أدم "أبو البشر" الي يوحنا المعمدان .......كأنبياء
ونؤمن بالتلاميذ الأثني عشر والسبعين رسول وبولس الرسول

فأنا لا اعرف شيء عن الديانه المسيحيه سوى بعض ماقرأته في المنتدى
وفي المسيحيه من ترون انه خالق هذا الكون بداية بأعظم مافيه من سماوات وأرضين

سماوات وأرضين !!!!!!!!!
الذي خلق الكون الله الوااااااااحد بكلمته

وأي شئ أردتي أن تعرفيه فأسئلي ونحن سنكون سعديين بالأجابة


وليكون بركة

سلام ونعمة
 

monalisa4303

New member
إنضم
17 فبراير 2007
المشاركات
17
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
عندى سؤال
هل كل رسول بعث به ربنا رب الجميع يأتى بدين جديد ؟ ام كل واحد كان له رساله مكملة للجميع!!!!!
ارجو الافادة
 

Twin

عودة
مشرف سابق
إنضم
15 أغسطس 2006
المشاركات
11,131
مستوى التفاعل
983
النقاط
113
الإقامة
هنــــــــــــــــــــــــــاك .. حيث لا يراني أحد
سلام ونعمة

سلام ونعمة للكل
هااااااي أخت monalisa4303


عندى سؤال
هل كل رسول بعث به ربنا رب الجميع يأتى بدين جديد ؟ ام كل واحد كان له رساله مكملة للجميع!!!!!
ارجو الافادة

أختي
كل من الأنبياء الذين أُرسلوا من الله قبل مجئ المسيح له المجد
كانت لهم رسالة واحدة مع أختلاف الظروف الزمانية والمكانية الا أن رسالتهم واحدة
تتحدث عن شخص واحد مترجية مجيئة وخلاصة للبشر
وهو المسيح عمانوئيل الذي سيخلص العالم من خطايايهم

أما بعد المسيح فكل الرسل الذين حملوا البشارة المفرحة للعالم "الرساله" يتحدثون عن شخص واحد أيضاً
مع أختلاف الظروف الزمانية والمكانية أيضاً

فكلهم تحدثون عن نفس الشخص المرجو قديماً يتحدثون عنه بصفة مؤكدة أذ أنه أتي وخلص العالم

فكل الأنبياء والرسل كان محور رسائلهم وبشارتهم شخص واحد وهو السيد المسيح له المجد

فالكل أكتمل به

وليكون بركة

سلام ونعمة
 

monalisa4303

New member
إنضم
17 فبراير 2007
المشاركات
17
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الاخ فكرى
فهمت سؤالى لكن
انا اريد معرفة مدى عقلانبة او منطقية كيف يغير الله كلامه فبعد ان ارسل جميع الرسل ليبشروا بالمسيح فجاه يتغير المخطوط الى ديانه اخرى ورسول اخر و ياتى انصاره باقاويل لا يعلمون مداها مثل تحريف الانجيل و وعدم صلب المسيح وعدم موته..................بل شبه لهم وكأن الله كان نايم مخدش باله
 

دروب

محبة وفرح
عضو مبارك
إنضم
4 سبتمبر 2006
المشاركات
620
مستوى التفاعل
5
النقاط
0
الى الاخت صاحبة السؤال
نحن المسيحيين نؤمن باله واحد اب ضابط الكل خالق السماوات والارض
وكل مايرى ومالايرى
اما بالنسبة الى الانبياء
كلهم اتوا ليكملوا مشيئة الله وليعدوا الطريق للمخلص
واما عن محمد نبي الاسلام فالمسيح كان واضحا بشانه فقد قال
ياتي من بعدي انبياء كذبة
ولكي خالص تحياتي
 

egyfinance

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
24 فبراير 2007
المشاركات
475
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
الإقامة
alexandria
مداخلة بسيطة

اولا الى العضوة يوتيوبيان جيرل اقول ، اولا الله هو محور الكتاب المقدس و هو قريب جدا الى نظرتك له الا ان الله فى المسيحية هو اله محب للجميع حتى الخطاة و يعمل دائما على تخليصهم من لعنة الخطية لان الله هو العادل اله عادل و هو اله ايضا غفور رحيم و هو ليس اله تناقضات فعدل الله يقول ان كل من يفعل خطية فهو مستحق الموت لان اجرة الخطية ( اى جزائها ) هو موت و عليه فعدل الله ان يموت كل البشر لان الكل اخطئوا حتى الانبياء و الرسل كانت لهم خطاياهم بلا استثناء ولا واحد ، فعدل الله يقول ان الكل جزائهم الموت ، اما العدل فيقول ان الله عليه ان يغفر لنا و الا فاين رحمته / عندما خلق الله ادم قرر ان يكون اعلى من الملائكة و اقرب اليه منهم لهذا وضعه فى جنة عدن ، لكن منذ ادم و حتى اليوم يخطئونبل و للاسف اغلبهم بلغ به الزيغ حد الرغبة فى اللا عودة عن الخطيئة فماذا يفعل الله معهم ؟ لو نفذ عدله امام الملائكة بان نموت كلنا موت ابدى فهنا اين رحمته و مغفرته ؟ و لو غفر لنا هكذا بمنتهى البساطة فاين عدله هل بعد ان فضلنا على ملائكته و اثبتنا اننا للاسف اقل منهم طهارة قلب و اكثر منهم اصرارا على الخطية فهل نحن مستحقين للرحمة ام للعدل ؟ العدل ام الرحمة ؟ هنا تنبرى صفة جديدة لله بجوار العدل و الرحمة هى سر خلاصنا ، المحبة فرغم كل شىء الله يحبك و يحبنى و يحب الجميع هنا الله يرى تطبيقا لعدله و رحمته معا و من منطلق واحد فقط انه يحبنا يقرر ان يتحمل عنا كل الام الخطية ليتركنا طاهرين فيخلى نفسه من كل مجده اخذا صورة انسان ليعيش بيننا لفترة يغفر فيها ذنوبنا و يحيى فيها اموات كثيرين و يشقى قيها الكثيرين و يوجهنا لما فيه كل الخير لنا ثم حين يكمل لنا كل وصاياه و كلماته يتمم مشيئته مشيئة الخلاص بان يتحمل هو لا نحن الام الخطية بالوقوف على الصليب متحملا كل الم و كل اهانة بمنتهى محبة و منتهى السرور فى شخص ربنا و مخلصنا يسوع المسيح له كل المجد الى الابد ، حتى لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الابدية ، لتكون فرصتنا الثانية و الاخيرة للخلاص بعد مصالحة الله لنا من جهته هو و الاولى كانت فى عهد نوح النبى حين غضب الله من البشر فاغرقهم جميعا الا ما حملت فلك نوح فقط و لكن محبة الله جعلته يصالحنا واعدنا بالسلام بحمامة تحمل وريقات زيتون ثم بقوس قزح لؤكد لنا وعده بان نطمئن لان ما حدث لن يكرره الله معنا مرة اخرى فكانت مصالحته لنا هى الاولى فى الحياة الارضية فماذا عن الحياة الابدية ؟ و هى الاهم و الاخطر ؟ لانها كذلك فاحتاجت الى عمل اخر اكثر خطورة و عظمة بل العمل الذى قسم حياة الانسان على الارض الى ماقبل الميلاد و ما بعده لحظة ستظل فارقة فى تاريخ البشر منذ ادم و حتى اليوم ، هذا هو الله الذى احبنا فاحببناه ، صحيح ليس اكثر من حبه لنا لكننا نكافح لان نكون جديرين بهذا الحب ، اعود فاقول ان الله هو محور المسيحية و محور الكتاب المقدس سواء الله ايلوهيم او يهوه فى العهد القديم او الله المتجسد المسيح رب المجد ، هو محور الكتاب المقدس بعهديه القديم و الجديد معا بكل اصحاحاته و اياته منذ ادم و ذبح الله لذبيحة ليغطيهم بفرائها و حتى رؤيا يوحنا اللاهوتى الحبيب كلها لها محور واحد الله ، المسيح ، الخلاص و لا شىء اخر ...........اما الانسة موناليزا فاقول لها لا شىء ابدا اسمه دين جديد و دين قديم ،الدين او العقيدة او الايمان واحد لا يتغير ابدا بتغير الانبياء لهذا ستجدين امرا جميلا و فى شدة الجاذبية فعلا هو ان الكتاب المقدس تحدث عن اقوال كل الانبياء الرسل و اعمالهم منذ خلق الرب الاله ادم و حتى قيام الرسل الخمسون ثم المئات بالكرازة برسالة البشارة بشارة الملكوت و الحياة الابدية ، لا اختلاف و لا تعارض ابدا اطلاقا بل المسيح له كل المجد كاله له سلطان التغيير هو نفسه قال ما جئت لانقض الناموس بل لاكمله و انه لت تزول ابدا كلمة من الناموس لهذا نحن نلتزم تقريبا بكل اصوام العهد القديم و كل تشريعاته و كل وصاياه تمام التزامنا بالعهد الجديد لا فرق ابدا بين هذا و ذاك لان الله لا يغير كلمته فلو غير الله كلمته ( حاشا ) فهو ليس الله فكلمة الله لا تتغير ابدا و كل ما يخالفها فهو ليس من الله مهما كان و اينما كان هو ليس من الله ،كل الانبياء و الرسل لهم رسالات مكملة للجميع حتى جاء ما تمم الكل و هو ربنا و مخلصنا يسوع المسيح.، الكتاب المقدس كتاب يعلمنا كيف نعرف الله الطريق و الحق و الحياة و كيف نحب الله فتتغير حياتنا الى الافضل اما حكاية ان تاتى رسالة لتنقض فهى ليست من الله ابدا ، رسالة تنادى بالتحريف رغم ان رسول تلك الرسالة كان يلجاء اليه اليهود فيامرهم بان يحضروا التوراه فمتى احضروها فيقول و هو يقبلها امنت بك و بالذى ارسلك ثم يئمرهم بان يعرضوا عليه ما جاء فى التوراة بشان مشكلتهم و متى فعلوا امرهم باتباعها و هو كا حدث فى حديث صحيح و مدون فى كتب التفاسير مثل تفسير ابن كثير و القرطبى ايضا عنها فى حادثة يهود لجئوا للنبى طالبين منه القضاء بينهم فى حادثة زنا ، ثم ياتى نفر منهم ليقول بالتحريف و هم فى هذا مخطئون لان القران نفسه يقول ( يحرفون الكلم عن مواضعه ) اى عن معناه و ليس تحريف النص ، و الا فقولوا لى هل الله قادر ام ليس بقادر على ان يحمى كلمته فى الكتاب المقدس ؟ بالطبع هو قادر فهو كلى القدرة بل و المسلمون يقولون عن الله انا نحن نزلنا الذكر و انا له لحافظون ( و الذكر فى الكثير من التفاسير هو التوراة مصداقا لقول القران نفسه و انزلنا فى الزابور من بعد الذكر ) و الزابور هى المزامير و الذكر هى التوراة و لكن حتى لو سلمنا بفرضية هؤلاء بان الذكر هو اللوح المحفوظ او القران فلو كان الله لديه تلك القدرة على حفظ كلمته فلما سمح بتحريفها ؟ ليضل الناس ؟ حاشا الله يحبنا و لا يبغى لنا الضلال ، فماذا يفعل الله مع من امن بتلك الكتب التى يدعون بتحريفها و هم مخطئون ثم مات قبل رسالة محمد ؟ هل يحاسبه الله و هو من سمح بتحريف الكتاب فضل ؟ الا تعلمين ان بين المسيح و محمد حوالى 600 سنة اى اجيال و اجيال ؟ فلما اضلها الله ؟؟؟؟؟ !!!الترحيف لم يحدث بل التحريف الحقيقى هو الاتيان بكتاب مزيف مستقى من اساطير و كتب الابوكريفا و الكتاب المقدس نفسه بل و اقوال الصحابة او لتلبية رغبات النبى و شهواته ذاك هو التحريف ، اخيرا اقول التواتر فى الكتاب المقدس ليس فقط دليل صدقه بل دليل كذب و تحريف كل من يختلف معه.
و اخيرا اشكركم رغم الاطالة و سلام لكم جميعا.
 
أعلى