مَاحَجم طَاقة تِلكَ الوسَادَة ، كيْف لهَا
أنْ تحتمِل أفكَارنا , أوجَاعَنا وَ دمُوعَنا
أنْ تحتمِل أفكَارنا , أوجَاعَنا وَ دمُوعَنا
خواطر وأدبيات .. الروح مرات تئن ومرات تبوح
- بادئ الموضوع soul & life
- تاريخ البدء
كم نحتاج الى الاحاديث الصريحه !
لنفرغ بها ثُقل انفسنا البائسه ..
لنفرغ بها ثُقل انفسنا البائسه ..
كل الاشياء أوشكت على الانتهاء ..
لا يمكن للانسان أن يتعلم فلسفة جديدة او طريقا جديدا فى هذة الحياة دون أن يدفع الثمن !
الشىء الوحيد الجدير بالسرقة هو سرقة قبلة من طفل نائم 
متألمة أنا .. نعم أشعر بالألم .. لكن الحياة لم تمنحنى وقتا لكى اعبر عن ما اشعره
أنت وحدك يارب تعرف كم انا متعبة .
أنت وحدك يارب تعرف كم انا متعبة .
التعديل الأخير:
- إنضم
- 3 فبراير 2012
- المشاركات
- 5,409
- مستوى التفاعل
- 2,565
- النقاط
- 113
- الإقامة
- "بْيْنَ كَفَيْكَ يْسُوْعْ"
كل الطرق تؤدي إلي البحر
- إنضم
- 3 فبراير 2012
- المشاركات
- 5,409
- مستوى التفاعل
- 2,565
- النقاط
- 113
- الإقامة
- "بْيْنَ كَفَيْكَ يْسُوْعْ"
أنت لا تحتاج إلي عالم يتناسب مع أحلامك.. بل تحتاج إلي أحلام تتناسب مع عالمك،.
"..... الكلام الحسن شهد عسل حلــــو للنفـــس و شفــــــاء للعظـــام "
ي سعينا إلى حبٍّ جديد، دومًا نتعثّر بجثمان من أحببنا، بمن قتلناهم حتّى نستطيع مواصلة الطريق نحو غيرهم، لكأنّنا نحتاج جثمانهم جسرًا. لذا في كلّ عثراتنا العاطفيّة، نقع في المكان نفسه، على الصخرة نفسها، وتنهض أجسادنا مثخنةٍ بخدوشٍ تنكأُ جروح ارتطامنا بالحبّ الأول. فلا تهدر وقتك في نصح العشّاق، للحبّ أخطاء أبديّة واجبة التكرار!
أأكون ما شفيت منها؟ لكأنّها امرأة داخلةً في خياشيم ذاكرتي، مخترقةً مسام قدري. أتعثّر بعطرها أينما حللت.
ما كانت «حياة».. إنّها الحياة.
كم حلمت بطائرات تأخذني إليها، بمدن جديدة نزورها معًا، بغرف فنادق ينغلق فيها الباب علينا، بصباحاتٍ آخذ فيها حمّامي فتناولي شفتيها منشفة، بأماسٍ نتحدَّث فيها طويلًا عن الحبّ والموت، عن الله، عن العسكر، عن الأحلام المغدور بها، عن الأوطان الخادعة.
حلمت برقمها يظهر على شاشة هاتفي، بصوتها يتناول معي قهوتي، يرافقني إلى مكتبي، يجتاز معي الشوارع، يركب معي الطائرات، يضمّني حزام أمان في كلّ مقعد، يطاردني بخوف الأمّهات، يطمئنني، يطمئنّ عليّ، صوت يأخذ بيدي .
"عابر سرير "
أأكون ما شفيت منها؟ لكأنّها امرأة داخلةً في خياشيم ذاكرتي، مخترقةً مسام قدري. أتعثّر بعطرها أينما حللت.
ما كانت «حياة».. إنّها الحياة.
كم حلمت بطائرات تأخذني إليها، بمدن جديدة نزورها معًا، بغرف فنادق ينغلق فيها الباب علينا، بصباحاتٍ آخذ فيها حمّامي فتناولي شفتيها منشفة، بأماسٍ نتحدَّث فيها طويلًا عن الحبّ والموت، عن الله، عن العسكر، عن الأحلام المغدور بها، عن الأوطان الخادعة.
حلمت برقمها يظهر على شاشة هاتفي، بصوتها يتناول معي قهوتي، يرافقني إلى مكتبي، يجتاز معي الشوارع، يركب معي الطائرات، يضمّني حزام أمان في كلّ مقعد، يطاردني بخوف الأمّهات، يطمئنني، يطمئنّ عليّ، صوت يأخذ بيدي .
"عابر سرير "
جائزة الام المثالية فى الوطن العربى عموما وفى جمهورية مصر العربية تحديدا تمنح للأم التى كادت ان تنسى نفسها من اجل افراد عائلتها فكل همها كيف تمنح كل افراد اسرتها حقوقهم على أكمل وجه .. فهى تعمل اشياء كثيرة تحت مسمى الامومة تعمل سباكة وسواقة مُدرسة وطباخة وتنسى تماما نفسها وافراد اسرتها الكريمة لا يدركون حقوقها فكيف ننتظر منهم ان يمنحوها شىء لا يعترفون به اصلا !
التعديل الأخير:
ليس في حوزتنا أشياء لا نحتاجها، لأنّها حتّى عندما تتهرّأ، وتعتق، نحتاج حضورها المهمل في خزائننا أو في مرآب خردتنا، لا عن بخل، بل لأنّنا نحبّ أن نثقل أنفسنا بالذاكرة، ونفضِّل أن نتصدَّق بالمال، على أن نتصدَّق بجثث أشيائنا، ولهذا يلزمنا دائمًا بيوت كبيرة. ثمّ واصلت ضاحكًا: أليس في الأمر كارثة!؟
ها هي ذي الكارثة! فتفضَّل أيّها العربيّ المثقل بحمولتك، تركة أخرى في انتظارك، فماذا ستفعل بهذه الغربة الفضفاضة لرجل ضاق به الوطن، وترك لك ما خاله وطنًا: كتبًا في الشعر وأخرى عن تاريخ الجزائر، صورًا أخذها مع أناس قد يكونون أهلًا أو أصدقاء، ربما ماتوا أو ما زالوا أحياء، نسخة قديمة لمصحف، مفكّرات لعدّة سنوات عليها عناوين ومواعيد وأسماء، وصفات طبيّة، تذاكر سفر مستعملة، ملصقات لمعارض أقامها، أشرطة عربيّة، عباءات البيت، أشياء صغيرة لها ذكرى وحده يعرفها كقارورة عطر «شانيل» النسائيّة الفارغة، قابعةً في ركن قصيّ في خزانة الملابس، مغرورقةً في حزن فقدانها العطريّ. إنّه الوفاء الأنثويّ يجهش اعتذارًا عن كلّ الخيانات النسائيّة.
تجمع حولك أشياء بديلة تسمِّيها وطنًا. تحيط نفسك بغرباء تسمِّيهم أهلًا. تنام في سرير عابرة تسمِّيها حبيبة. تحمل في جيبك دفتر هاتف بأرقام كثيرة لأناس تسمِّيهم أصدقاء. تبتكر أعيادًا ومناسبات وعناوين وعادات، ومقهى ترتاده كما تزور قريبًا.
" عابر سرير "
ها هي ذي الكارثة! فتفضَّل أيّها العربيّ المثقل بحمولتك، تركة أخرى في انتظارك، فماذا ستفعل بهذه الغربة الفضفاضة لرجل ضاق به الوطن، وترك لك ما خاله وطنًا: كتبًا في الشعر وأخرى عن تاريخ الجزائر، صورًا أخذها مع أناس قد يكونون أهلًا أو أصدقاء، ربما ماتوا أو ما زالوا أحياء، نسخة قديمة لمصحف، مفكّرات لعدّة سنوات عليها عناوين ومواعيد وأسماء، وصفات طبيّة، تذاكر سفر مستعملة، ملصقات لمعارض أقامها، أشرطة عربيّة، عباءات البيت، أشياء صغيرة لها ذكرى وحده يعرفها كقارورة عطر «شانيل» النسائيّة الفارغة، قابعةً في ركن قصيّ في خزانة الملابس، مغرورقةً في حزن فقدانها العطريّ. إنّه الوفاء الأنثويّ يجهش اعتذارًا عن كلّ الخيانات النسائيّة.
تجمع حولك أشياء بديلة تسمِّيها وطنًا. تحيط نفسك بغرباء تسمِّيهم أهلًا. تنام في سرير عابرة تسمِّيها حبيبة. تحمل في جيبك دفتر هاتف بأرقام كثيرة لأناس تسمِّيهم أصدقاء. تبتكر أعيادًا ومناسبات وعناوين وعادات، ومقهى ترتاده كما تزور قريبًا.
" عابر سرير "
- إنضم
- 3 فبراير 2012
- المشاركات
- 5,409
- مستوى التفاعل
- 2,565
- النقاط
- 113
- الإقامة
- "بْيْنَ كَفَيْكَ يْسُوْعْ"
ليس علينا سوي الصدق فىما نريده ونشعره.
والمحبة تربطنا بدم واحد فكيف رباطها ننكره.
ولدت فينا وليس شيء نملكه أو نقرره.
وبضعفنا ننقاد للحزن ونبتعد دون أن نفسره.
فماا يغيرنا وكيف نتغير لشيء نحبه ونقدره.
بالإيمان نحن إخوة بالرجاء الذي ننتظره.
وحسب المحبة فالمحبة تنسي كل شيء وتغفره.
وحسب ضعفنا فالمعين يعين ويصلح ما نكسره.
فإن كان الفرح وقت فلما نتغاضي ونؤخره.
لو رأيت الجميع ضدك و الألوان غير لونك و الكل يمشي عكسك فلا تتردد و امشي وحدك و تمسك بمبادئك و لا تأبه لهم حتى و ان اصبحت وحيدا لا تتردد فالوحدة افضل من ان تعيش عكس نفسك لإرضاء غيرك .
جبران خليل جبران
جبران خليل جبران
تأتى عليك فترة تجد انك انت من تهون على نفسك تسأل عن نفسك واذا مرضت تعتنى بهاترفه عنها بسماع الموسيقى وقراءة الكتب والروايات التى تحبها وتلك اصدق مرحلة فى عمرك لانك لن تجد اصدق من نفسك ولن تجد من يهتم بك ويفهمك اكثر منها !
soul
soul
التعديل الأخير:
لماذا اتيتينى .. كنت قد نسيتك
ابعدى عنى لا تذكرينى بقصتك وخيانتك وغدرك ابعدى واتركينى
حزنت عليكِ كثيرا وتألمت لاجلك كثيرا وانتظرتك كثيرا كثيرا
حاولت ان اجدك كنتِ تعرفين اين انا وتهربين
بعدك عشت مرارة الغدر حينما يأتى من الاصدقاء
كنتِ معى لاخر لحظة لكى تودعينى !
والان فى احلامى تزورينى !
ماذا تريدين وكيف تعيشين؟
واين تسكنين ؟
ولماذا الاسود ترتدين؟
كنتِ لى اقرب المقربين ؟
وحينما اخترتى طريق السراب كنت انا اخر من تودعين !
كنت وكنتِ لغز فى عيون الاخرين ؟!
soul
ابعدى عنى لا تذكرينى بقصتك وخيانتك وغدرك ابعدى واتركينى
حزنت عليكِ كثيرا وتألمت لاجلك كثيرا وانتظرتك كثيرا كثيرا
حاولت ان اجدك كنتِ تعرفين اين انا وتهربين
بعدك عشت مرارة الغدر حينما يأتى من الاصدقاء
كنتِ معى لاخر لحظة لكى تودعينى !
والان فى احلامى تزورينى !
ماذا تريدين وكيف تعيشين؟
واين تسكنين ؟
ولماذا الاسود ترتدين؟
كنتِ لى اقرب المقربين ؟
وحينما اخترتى طريق السراب كنت انا اخر من تودعين !
كنت وكنتِ لغز فى عيون الاخرين ؟!
soul
التعديل الأخير:
كان يقول لها انتِ البداية والنهاية
انتِ قصة عشقى انتِ الحياة والغاية
دائما كان يقول لها
لن اتخلى عنكِ
لن اتركك
ليس بأمكانى ان انساكى
كيف انسى مولاتى
كيف انسى قصة حياتى
فأنتِ حياتى
والآن لم تعد تخطر بباله !
وربما يكون لم يعد يتذكر اسمها !
انتِ قصة عشقى انتِ الحياة والغاية
دائما كان يقول لها
لن اتخلى عنكِ
لن اتركك
ليس بأمكانى ان انساكى
كيف انسى مولاتى
كيف انسى قصة حياتى
فأنتِ حياتى
والآن لم تعد تخطر بباله !
وربما يكون لم يعد يتذكر اسمها !
التعديل الأخير:
القوة ليست دائماً فيما نقول ونفعل ، أحياناً تكون فيما نصمت عنه ، فيما نتركه بإرادتنا ، وفيما نتجاهله...
هنالك ايام مقدسة وايضا بعض الاحزان مقدسة
كنت فى العشرين
وفى غمضة عين أصبحت فى مقتبل الأربعين!
كيف يا سنوات عمرى بهذة السرعة تمضين ؟!
تذوقت العشرين بمذاق الأربعين
والآن احيا الأربعين بروح الستين !
.......
وفى غمضة عين أصبحت فى مقتبل الأربعين!
كيف يا سنوات عمرى بهذة السرعة تمضين ؟!
تذوقت العشرين بمذاق الأربعين
والآن احيا الأربعين بروح الستين !
.......