من كلامي و غير منقول فانا من فكر في ذلك الموضوع و كتبه
و كنت اتمني ان يظل في مدونتي فقط و لكن بما ان قليلون يشاهدون تلك المدونه فوجدت هنا مكانا انسب لوضع خواطري حول مقطع من كتاب قراءته حديثا.....
اثناء قراءتي لكتاب بستان الرهبان وجدت تلك الجمله في ص26 و شعرت انها تكلمني شخصيا و اشعر انها خلاصه علم الاهوت كله لانها حلت لي مسئله كانت تحيرني احيانا.
يقول المقطع:
قال شيخ(ان كان كل ملء الاهوت قد حل في السيد المسيح جسديا كقول الرسول,فلا نقبل زرع الشياطين الانجاس عندما يقولون لنا: انكم اذا صحتم باسم يسوع المسيح فلستم تدعون الآب و الروح القدس . لانهم يفعلون ذلك مكرا منهم لكي يمنعونا من الدعاء بالاسم الحلو الذي لربنا يسوع المسيح , لعلمهم انه بدون هذا الاسم لا و لن يوجد خلاص البتة, كقول الرسول بطرس: انه ليس اسم اخر تحت السماء اعطي للانسان به ينبغي ان نخلص , و نحن نؤمن ايمانا كاملا بأننا اذا دعونا باسم ربنا يسوع انما ندعو الآب و الابن و الروح القدس , لاننا لا نقبل البتة فرقا و لا انقساما في الاهوت ,و نؤمن ايضا ان ربنا يسوع المسيح هو الواسطة الذي به يحصل الناس علي الدنو من الله و الحديث معه , كقول الرسول :و في هذة الايام كلمنا في ابنه).
انتهي...
فما رايكم في تلك العباره بذمتكم
اليست خلاصة علم الاهوت كله بلا جدل او شقاق او تناحر او تنافر او مناقشات من شهود يهوة او التوحيديين او السبتيين او المسلمين حتي؟؟؟.
ما رايكم ان نرد عليهم بتلك العباره و كفي (طبعا مش كفايه)
يذكر كتاب بستان الرهبان المغبوط قائل تلك الجملة بالشيخ دون ذكر اسمه .
و لكن ايما كان اسمه....
اليست تلك الكلمات تتناغم و الكتاب المقدس مهما كانت نسخته النقديه او لغته او طبعته
اليس كذلك؟
و كنت اتمني ان يظل في مدونتي فقط و لكن بما ان قليلون يشاهدون تلك المدونه فوجدت هنا مكانا انسب لوضع خواطري حول مقطع من كتاب قراءته حديثا.....
اثناء قراءتي لكتاب بستان الرهبان وجدت تلك الجمله في ص26 و شعرت انها تكلمني شخصيا و اشعر انها خلاصه علم الاهوت كله لانها حلت لي مسئله كانت تحيرني احيانا.
يقول المقطع:
قال شيخ(ان كان كل ملء الاهوت قد حل في السيد المسيح جسديا كقول الرسول,فلا نقبل زرع الشياطين الانجاس عندما يقولون لنا: انكم اذا صحتم باسم يسوع المسيح فلستم تدعون الآب و الروح القدس . لانهم يفعلون ذلك مكرا منهم لكي يمنعونا من الدعاء بالاسم الحلو الذي لربنا يسوع المسيح , لعلمهم انه بدون هذا الاسم لا و لن يوجد خلاص البتة, كقول الرسول بطرس: انه ليس اسم اخر تحت السماء اعطي للانسان به ينبغي ان نخلص , و نحن نؤمن ايمانا كاملا بأننا اذا دعونا باسم ربنا يسوع انما ندعو الآب و الابن و الروح القدس , لاننا لا نقبل البتة فرقا و لا انقساما في الاهوت ,و نؤمن ايضا ان ربنا يسوع المسيح هو الواسطة الذي به يحصل الناس علي الدنو من الله و الحديث معه , كقول الرسول :و في هذة الايام كلمنا في ابنه).
انتهي...
فما رايكم في تلك العباره بذمتكم
اليست خلاصة علم الاهوت كله بلا جدل او شقاق او تناحر او تنافر او مناقشات من شهود يهوة او التوحيديين او السبتيين او المسلمين حتي؟؟؟.
ما رايكم ان نرد عليهم بتلك العباره و كفي (طبعا مش كفايه)
يذكر كتاب بستان الرهبان المغبوط قائل تلك الجملة بالشيخ دون ذكر اسمه .
و لكن ايما كان اسمه....
اليست تلك الكلمات تتناغم و الكتاب المقدس مهما كانت نسخته النقديه او لغته او طبعته
اليس كذلك؟