jesus_is_adonai
New member
نعمة لكم وسلام ومحبه من الله الاب والرب يسوع المسيح بالحق وبالبركه وبالنعمة بالروح القدس اله واحد امين
انا انهارده مش عارف ابتدي ازاي يا ترى سؤال ولا اجابه بس اللي انا شايفه ده شويه كلام احب اني اطرحه وامري لله لأني حاسس اني عاوز اقوله وبوضوح واتمنى ماحدش ياخد الكلام ده انه حجه على المسيحيه لأني هتكلم من وجه نظر الكتاب وفقا لمفهومي الشخصي يعني محدش يفتكر اني بفرض فكر محدد او فكر لا يتفق مع الفكر الصحيح لأني في الاول وفي الاخر شخص بجتهد للمعرفه
هدخل في الموضوع على طول كورنثوس 15: 28 و متى اخضع له الكل فحينئذ الابن نفسه ايضا سيخضع للذي اخضع له الكل كي يكون الله الكل في الكل
السؤال هنا بيطرح نفسه كيف الابن يخضع للأب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الاجابه المتعارف عليها دائما ان الابن هيخضع للأب وفقا للناسوت وفقا ليسوع الانسان وليس الابن الكلمة كأننا قسمنا المسيح لناسوت ولاهوت وده في وجهه نظري خطأ مليون في الميه(لأن الكلمة صار جسدا فحل في الناسوت اللاهوت (لأنه فيه يحل كل ملأ اللاهوت جسديا فأصبح طبيعه واحدة غير قابله للأنفصال
لأن هل خضوع الابن للأب مثل خضوع الاعداء للمسيح؟
يقول البعض من الاخوة غير المؤمنين ان يسوع هيقف يوم الدينونه خاضع للأب كأن المسيح بعد ما هياخد حقه ( خضوع الاعداء تحت قدميه ) وكل شيء يخضع له بصفته الديان والقاضي. هيجي الاب ويقوله انت كمان هتتحاسب !!!!!!!!!!
هذه سخريه لأن كيف يكون المسيح يأخذ حقه بصفته المتصرف وبصفته المخضع له كل شيء وهو الديان اللي هيحاسب الجميع وفي نفس الوقت هيجي الاب ويقوله انت كمان هتتحاسب زيهم؟؟؟؟؟ هل عقلك يقبل ذاك؟ بالطبع لأأأأأأأأأأأأأأأأأأ
طيب ماذا عن خضوع الابن للأب ؟؟؟؟؟
قولنا ان خضوع الابن للأب ليس بطبيعته الجسديه فقط كما يظن البعض لأننا لو قولنا وفقا للطبيعه الجسديه فقط فهذا معناه اننا قسمنا المسيح لشخصيه منفصمة ومنقسمة
وحاشا لأبن الاب يسوع المسيح رب المجد
لكن خضوع الابن للأب بصفته ابن لله هذا لا يقلل من قيمة الابن اطلاقا بل هذا يدل على الوحدانيه بين الابن والاب وان خضوع الابن للأب هو قوة في حد ذاته لكي يكون الله الكل في الكل وهنا نرى ان المسيح لم يكن خاضعا في هذا الوقت فقط بل عند خضوع الابن لمشيئه الاب من قبل من البدايه من اول ما تنازل ( من اول ما الكلمة صار جسدأ ) واخذ صورة الرسول والعبد والنبي والمرسل حتى في كلام يسوع نفسه يقول
طعامي ان افعل مشيئة الذي ارسلني
ولكنه في طبيعته هو الله الظاهر في الجسد ( وكان الكلمة الله )
الى ان اعلن الابن عن الاب واعلن عن ذاته وانه مولود من الاب وانه الوحيد من الاب وهو والاب واحد فخضوع الابن للأب لا يقلل من قيمته في اي حال من الاحوال ولا يزيد عليه او ينقص عليه اي شيء اخر
لأن عندما يخضع للمسيح كل شيء هيكون هو المتصرف والقاضي الديان(الأب اعطى الدينونه للأبن) ويكون هو الممجد وبالتالي فهذا لا يعني انه سلب واخذ المجد من الاب بالغصب ثم يأتي الله ويرجع المجد بخضوع الابن له عنوه عن الابن كما يقول الجهلاء لكن قد قيل عن المسيح (سلطانه سلطان ابدي ما لم يزول وملكوته ما لا ينقرض)
( مجدني ايها الاب عند ذاتك بالمجد الذي كان لي عندك قبل كون العالم )
فكيف يكون مجد المسيح وسلطانه في وقت محدد؟! لكن الحقيقة لوحدانية الابن مع الاب فخضوع الابن للأب كخضوع الفكر للعقل هذا يدل على الترابط بين الكلمة الالهيه والذات الالهيه لأن المسيح هو كلمة الاب فا بتالي عندما تخضع الكلمة للأب فهذا لا يقلل منه ابدا بالعكس فأنه قوة في حد ذاتها وبدون الكلمة نقدر ان نقول ان الاب لا ينفذ اي شيء هذه حقيقة لابد ان نأخذ بالنا منها بدون الكلمة لم تخلق السموات والارض والرياسات والسلاطين كولوسي(1: 16 فانه فيه خلق الكل ما في السماوات و ما على الارض ما يرى و ما لا يرى سواء كان عروشا ام سيادات ام رياسات ام سلاطين الكل به و له قد خلق
حقا فخضوعه ليكون الله الكل في الكل
فبدون الكلمة له المجد لما خلقنا نحن لأننا به وله في الاول والاخر نحن به وله قد خلقنا
فاذا قولنا ان الابن خضع للأب وفقا لطبيعته البشريه فقط فهذا يعني ان ارساليه الاب للأبن كانت وفقا للطبيعه البشريه فقط !!!!!!!!!!!!!!!!!!
وايضا اذا قولنا ان الكلمة غير خاضع بصفته الكلمة الالهيه للأب فهذا يعني ان الله منقسم وليس هناك وحدانية
وهذا ليس روح الكتاب المقدس
نقول تاني
فالكلمة عندما تخضع للأب لا يقلل من الابن اطلاقا فالابن له نفس المجد الذي لأبه ( لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الاب ونحن علاقة الاكرام للأب فهو من خلال عبادتنا للأب لأن ماهو نوع اكرامنا للأب غير العبادة؟؟؟؟؟؟
فبتالي الابن له نفس عبادتنا للأب بقوله لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الاب
فالابن له ما لأبيه (جعله وارثا لكل شيء بمقدار ماورث اسمأ افضل من الملائكه )
فيقول يسوع:
كل ما هو لك فهو لي وكل ما هو لي فهو لك ........
فسلطان المسيح واضح انه ازلي
لكن الحقيقة اللي احب ان اقولها وفقا للكتاب
ان الكتاب تكلم عن خضوع الابن للأب بعد ما تمجد الابن بمجده
فخضوع الابن للأب يعطي الاب القوة ( لأنه قوة وحكمة الله كما يقول الكتاب ) لأنه يحقق مشيئه الاب التي هي اصلا مشيئته وفقا لأنه في الواحد (الاب والابن بروحه القدس)
وعند خضوع الابن الممجد الى الاب يكون الله في هذه الحالة الكل في الكل بالكلمة الممجدة ...................
لك المجد ايها الاب السماوي بيسوع المسيح
لو حد شاف ان كلامي فيه شيء غلط يقولي انت غلطان في كذا وكذا وكذا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حد ممكن يقولي طيب لو على كلامك ده لماذا تقول ان موت المسيح وفقا للطبيعه البشرية
هقوله
الكلمة(الابن الاله ) صار جسدا (انسان)
فعندما يشابهنا الابن في الجسد فبتالي عندما مات كموت الانسان روحه الالهيه لا تموت لأن الروح لا تموت كما يعلمنا الكتاب ولكنها الى الله تذهب فا ايش حال بقى ربنا يسوع المسيح هل روحه تفنى وتموت؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
بالطبع لأ
ملحوظه هامة
الابن من الاب خرج مولود من الاب وهو كان موجود في ذات الاب اصلا ولكنه اخذ حياه في ذاته عندما ولد من الاب(كما ان الاب له حياة في ذاته كذلك اعطى الابن ان تكون له حياة في ذاته) فهذا لا يعني انه انفصل عن الاب او ان الله تغير اطلاقا بل هذا حدث لكي تتحقق مشيئه الاب من خلال الفداء فالاب في الابن والابن في الاب ويسوع اعطانا ان نكون فيه وفي الاب
شرح الثالوث بوضوح
انت كشخص متزوج لك زوجة
تقول لك يا زوجي
لك ابنا
يقول لك يا ابي
لك ابأ
انت ابنه
بالرغم انك ثلاثه اشخاص ولكن في شخص واحد
انت زوج بالنسبه لزوجتك
وانت ابن بالنسبه لأبيك
وانت اب بالنسبه لأبنك
ومع ذلك انت واحد هو هو هكذا الاقانيم الالهيه مع اختلاف التشبيه
الاب(الذات الالهيه)
الابن(كلمة الاب المولوده من الذات )
الروح القدس (الخارجه من الاب التي تعمل في البشر وتؤثر في النفوس التي تشهد للأب والابن
فهي روح الاب وروح الابن ايضا
من خلال الجوهر الالهي ( نفس الطبيعه)
فقال المسيح ان الروح القدس منبثقه من الاب تشهد له والمسيح نفسه سيرسلها
وقيل عن هذه الروح انها روح المسيح ايضا
ارسل الاب روح ابنه في قلوبكم صارخا يا ابا الاب
لذا الروح القدس ترتبط بعمل الهي غير مرئي ولكنه محسوس عمله
اوقات كتيره في الكتاب المقدس تحتار عندما تجد كلمة الرب هل هي عن الاب او الابن
وايضا مثلا في العدد السابق يقول ان المسيح هو من سيرسل الروح القدس المنبثقه من الاب ونجد في عدد اخر ان الاب ارسل الروح القدس (روح الابن) في قلوبكم
هذه هي الوحدانية .....التي قصدها الكتاب المقدس ..................
لا تنظر لله على انه ثلاثه لكن انظر له على انه واحد واذا نظرت له فأنظر على الابن والروح القدس على انهم في الواحد الاب
اتمنى قراءه الموضوع بتركيز وتمعن
مجد ليسوع المسيح الله الظاهر في الجسد
انا انهارده مش عارف ابتدي ازاي يا ترى سؤال ولا اجابه بس اللي انا شايفه ده شويه كلام احب اني اطرحه وامري لله لأني حاسس اني عاوز اقوله وبوضوح واتمنى ماحدش ياخد الكلام ده انه حجه على المسيحيه لأني هتكلم من وجه نظر الكتاب وفقا لمفهومي الشخصي يعني محدش يفتكر اني بفرض فكر محدد او فكر لا يتفق مع الفكر الصحيح لأني في الاول وفي الاخر شخص بجتهد للمعرفه
هدخل في الموضوع على طول كورنثوس 15: 28 و متى اخضع له الكل فحينئذ الابن نفسه ايضا سيخضع للذي اخضع له الكل كي يكون الله الكل في الكل
السؤال هنا بيطرح نفسه كيف الابن يخضع للأب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الاجابه المتعارف عليها دائما ان الابن هيخضع للأب وفقا للناسوت وفقا ليسوع الانسان وليس الابن الكلمة كأننا قسمنا المسيح لناسوت ولاهوت وده في وجهه نظري خطأ مليون في الميه(لأن الكلمة صار جسدا فحل في الناسوت اللاهوت (لأنه فيه يحل كل ملأ اللاهوت جسديا فأصبح طبيعه واحدة غير قابله للأنفصال
لأن هل خضوع الابن للأب مثل خضوع الاعداء للمسيح؟
يقول البعض من الاخوة غير المؤمنين ان يسوع هيقف يوم الدينونه خاضع للأب كأن المسيح بعد ما هياخد حقه ( خضوع الاعداء تحت قدميه ) وكل شيء يخضع له بصفته الديان والقاضي. هيجي الاب ويقوله انت كمان هتتحاسب !!!!!!!!!!
هذه سخريه لأن كيف يكون المسيح يأخذ حقه بصفته المتصرف وبصفته المخضع له كل شيء وهو الديان اللي هيحاسب الجميع وفي نفس الوقت هيجي الاب ويقوله انت كمان هتتحاسب زيهم؟؟؟؟؟ هل عقلك يقبل ذاك؟ بالطبع لأأأأأأأأأأأأأأأأأأ
طيب ماذا عن خضوع الابن للأب ؟؟؟؟؟
قولنا ان خضوع الابن للأب ليس بطبيعته الجسديه فقط كما يظن البعض لأننا لو قولنا وفقا للطبيعه الجسديه فقط فهذا معناه اننا قسمنا المسيح لشخصيه منفصمة ومنقسمة
وحاشا لأبن الاب يسوع المسيح رب المجد
لكن خضوع الابن للأب بصفته ابن لله هذا لا يقلل من قيمة الابن اطلاقا بل هذا يدل على الوحدانيه بين الابن والاب وان خضوع الابن للأب هو قوة في حد ذاته لكي يكون الله الكل في الكل وهنا نرى ان المسيح لم يكن خاضعا في هذا الوقت فقط بل عند خضوع الابن لمشيئه الاب من قبل من البدايه من اول ما تنازل ( من اول ما الكلمة صار جسدأ ) واخذ صورة الرسول والعبد والنبي والمرسل حتى في كلام يسوع نفسه يقول
طعامي ان افعل مشيئة الذي ارسلني
ولكنه في طبيعته هو الله الظاهر في الجسد ( وكان الكلمة الله )
الى ان اعلن الابن عن الاب واعلن عن ذاته وانه مولود من الاب وانه الوحيد من الاب وهو والاب واحد فخضوع الابن للأب لا يقلل من قيمته في اي حال من الاحوال ولا يزيد عليه او ينقص عليه اي شيء اخر
لأن عندما يخضع للمسيح كل شيء هيكون هو المتصرف والقاضي الديان(الأب اعطى الدينونه للأبن) ويكون هو الممجد وبالتالي فهذا لا يعني انه سلب واخذ المجد من الاب بالغصب ثم يأتي الله ويرجع المجد بخضوع الابن له عنوه عن الابن كما يقول الجهلاء لكن قد قيل عن المسيح (سلطانه سلطان ابدي ما لم يزول وملكوته ما لا ينقرض)
( مجدني ايها الاب عند ذاتك بالمجد الذي كان لي عندك قبل كون العالم )
فكيف يكون مجد المسيح وسلطانه في وقت محدد؟! لكن الحقيقة لوحدانية الابن مع الاب فخضوع الابن للأب كخضوع الفكر للعقل هذا يدل على الترابط بين الكلمة الالهيه والذات الالهيه لأن المسيح هو كلمة الاب فا بتالي عندما تخضع الكلمة للأب فهذا لا يقلل منه ابدا بالعكس فأنه قوة في حد ذاتها وبدون الكلمة نقدر ان نقول ان الاب لا ينفذ اي شيء هذه حقيقة لابد ان نأخذ بالنا منها بدون الكلمة لم تخلق السموات والارض والرياسات والسلاطين كولوسي(1: 16 فانه فيه خلق الكل ما في السماوات و ما على الارض ما يرى و ما لا يرى سواء كان عروشا ام سيادات ام رياسات ام سلاطين الكل به و له قد خلق
حقا فخضوعه ليكون الله الكل في الكل
فبدون الكلمة له المجد لما خلقنا نحن لأننا به وله في الاول والاخر نحن به وله قد خلقنا
فاذا قولنا ان الابن خضع للأب وفقا لطبيعته البشريه فقط فهذا يعني ان ارساليه الاب للأبن كانت وفقا للطبيعه البشريه فقط !!!!!!!!!!!!!!!!!!
وايضا اذا قولنا ان الكلمة غير خاضع بصفته الكلمة الالهيه للأب فهذا يعني ان الله منقسم وليس هناك وحدانية
وهذا ليس روح الكتاب المقدس
نقول تاني
فالكلمة عندما تخضع للأب لا يقلل من الابن اطلاقا فالابن له نفس المجد الذي لأبه ( لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الاب ونحن علاقة الاكرام للأب فهو من خلال عبادتنا للأب لأن ماهو نوع اكرامنا للأب غير العبادة؟؟؟؟؟؟
فبتالي الابن له نفس عبادتنا للأب بقوله لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الاب
فالابن له ما لأبيه (جعله وارثا لكل شيء بمقدار ماورث اسمأ افضل من الملائكه )
فيقول يسوع:
كل ما هو لك فهو لي وكل ما هو لي فهو لك ........
فسلطان المسيح واضح انه ازلي
لكن الحقيقة اللي احب ان اقولها وفقا للكتاب
ان الكتاب تكلم عن خضوع الابن للأب بعد ما تمجد الابن بمجده
فخضوع الابن للأب يعطي الاب القوة ( لأنه قوة وحكمة الله كما يقول الكتاب ) لأنه يحقق مشيئه الاب التي هي اصلا مشيئته وفقا لأنه في الواحد (الاب والابن بروحه القدس)
وعند خضوع الابن الممجد الى الاب يكون الله في هذه الحالة الكل في الكل بالكلمة الممجدة ...................
لك المجد ايها الاب السماوي بيسوع المسيح
لو حد شاف ان كلامي فيه شيء غلط يقولي انت غلطان في كذا وكذا وكذا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حد ممكن يقولي طيب لو على كلامك ده لماذا تقول ان موت المسيح وفقا للطبيعه البشرية
هقوله
الكلمة(الابن الاله ) صار جسدا (انسان)
فعندما يشابهنا الابن في الجسد فبتالي عندما مات كموت الانسان روحه الالهيه لا تموت لأن الروح لا تموت كما يعلمنا الكتاب ولكنها الى الله تذهب فا ايش حال بقى ربنا يسوع المسيح هل روحه تفنى وتموت؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
بالطبع لأ
ملحوظه هامة
الابن من الاب خرج مولود من الاب وهو كان موجود في ذات الاب اصلا ولكنه اخذ حياه في ذاته عندما ولد من الاب(كما ان الاب له حياة في ذاته كذلك اعطى الابن ان تكون له حياة في ذاته) فهذا لا يعني انه انفصل عن الاب او ان الله تغير اطلاقا بل هذا حدث لكي تتحقق مشيئه الاب من خلال الفداء فالاب في الابن والابن في الاب ويسوع اعطانا ان نكون فيه وفي الاب
شرح الثالوث بوضوح
انت كشخص متزوج لك زوجة
تقول لك يا زوجي
لك ابنا
يقول لك يا ابي
لك ابأ
انت ابنه
بالرغم انك ثلاثه اشخاص ولكن في شخص واحد
انت زوج بالنسبه لزوجتك
وانت ابن بالنسبه لأبيك
وانت اب بالنسبه لأبنك
ومع ذلك انت واحد هو هو هكذا الاقانيم الالهيه مع اختلاف التشبيه
الاب(الذات الالهيه)
الابن(كلمة الاب المولوده من الذات )
الروح القدس (الخارجه من الاب التي تعمل في البشر وتؤثر في النفوس التي تشهد للأب والابن
فهي روح الاب وروح الابن ايضا
من خلال الجوهر الالهي ( نفس الطبيعه)
فقال المسيح ان الروح القدس منبثقه من الاب تشهد له والمسيح نفسه سيرسلها
وقيل عن هذه الروح انها روح المسيح ايضا
ارسل الاب روح ابنه في قلوبكم صارخا يا ابا الاب
لذا الروح القدس ترتبط بعمل الهي غير مرئي ولكنه محسوس عمله
اوقات كتيره في الكتاب المقدس تحتار عندما تجد كلمة الرب هل هي عن الاب او الابن
وايضا مثلا في العدد السابق يقول ان المسيح هو من سيرسل الروح القدس المنبثقه من الاب ونجد في عدد اخر ان الاب ارسل الروح القدس (روح الابن) في قلوبكم
هذه هي الوحدانية .....التي قصدها الكتاب المقدس ..................
لا تنظر لله على انه ثلاثه لكن انظر له على انه واحد واذا نظرت له فأنظر على الابن والروح القدس على انهم في الواحد الاب
اتمنى قراءه الموضوع بتركيز وتمعن
مجد ليسوع المسيح الله الظاهر في الجسد