الرد على شبهة: حورس والمسيح هل هما وجهان لعملة واحدة

islamm

New member
إنضم
8 يونيو 2011
المشاركات
7
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
d8a7d984d8b9d98ad986-d8a7d984d98ad985d986d9891.jpg
 

حنا السرياني

---------------
عضو مبارك
إنضم
10 أبريل 2011
المشاركات
1,210
مستوى التفاعل
140
النقاط
63
الإقامة
Iraq

islamm

New member
إنضم
8 يونيو 2011
المشاركات
7
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
النبي عيسى منزه ومكرم عن كل هذا
 

apostle.paul

...............
إنضم
8 ديسمبر 2009
المشاركات
16,118
مستوى التفاعل
1,437
النقاط
0
بقولك يا مراهق انت احنا مش فاضين لهتل المسلمين دا احنا ورانا حاجات مهمة هنا عندك حاجة عدلة تقولها قولها
عندك سؤال مباشر وواضح فى الايمان المسيحى قوله غير كدا تخرس
شغل قعدة المصاطب دا تروح تعمله فى منتديات بير السلم لالى بيقعدوا يحفوظ الهتل دا
 

+GOSPEL OF TRUTH+

اسيرة احسانه
عضو مبارك
إنضم
4 ديسمبر 2009
المشاركات
8,728
مستوى التفاعل
815
النقاط
0
الإقامة
+كنيستي+
منزه عن ايه بالظبط ايه الغلط يعني عشان يبقي منزه عنه؟؟؟
 

islamm

New member
إنضم
8 يونيو 2011
المشاركات
7
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
خلاص يا اخوان لدي سؤال

jesus.JPG

هل فيها وجه شبه بين هذه أو لا

horus.jpg
 

سمعان الاخميمى

صحفى المنتدى
إنضم
4 أغسطس 2009
المشاركات
12,695
مستوى التفاعل
1,088
النقاط
0
أنا هرد عليك بس علشان أريحك بالرغم من تفاهة أسئلتك لايوجد أى تشابه بين الصورتين من قال أن هناك تشابه هو مجرد شخص مدلس أعمى
 

حنا السرياني

---------------
عضو مبارك
إنضم
10 أبريل 2011
المشاركات
1,210
مستوى التفاعل
140
النقاط
63
الإقامة
Iraq
خلاص يا اخوان لدي سؤال

jesus.JPG

هل فيها وجه شبه بين هذه أو لا

horus.jpg
يا اخ
الفرق بين الصورتين كبير و مره اخري هي هاله و ليست شمسا
و هي من ابداع الفنانين و ستراها في اي ايقونه
و كلامك عباره عن مغالطات ونسخ ولصق من مواقع اسلاميه

و اذا اردت ان نتكلم في الوثنيه ادخل هنا
 

apostle.paul

...............
إنضم
8 ديسمبر 2009
المشاركات
16,118
مستوى التفاعل
1,437
النقاط
0
دى مش شمس يا ابنى دا اسمه اكليل المجد
اولا كلل بيه يسوع
وَلكِنَّ الَّذِي وُضِعَ قَلِيلاً عَنِ الْمَلاَئِكَةِ، يَسُوعَ، نَرَاهُ مُكَلَّلاً بِالْمَجْدِ وَالْكَرَامَةِ

ثُمَّ نَظَرْتُ وَإِذَا سَحَابَةٌ بَيْضَاءُ، وَعَلَى السَّحَابَةِ جَالِسٌ شِبْهُ ابْنِ إِنْسَانٍ، لَهُ عَلَى رَأْسِهِ إِكْلِيلٌ مِنْ ذَهَبٍ، وَفِي يَدِهِ مِنْجَلٌ حَادٌّ
ويكلل بيه قديسين المسيح من خلال ايمانهم بيه
مَتَى ظَهَرَ رَئِيسُ الرُّعَاةِ تَنَالُونَ إِكْلِيلَ الْمَجْدِ الَّذِي لاَ يَبْلَى.
شفيعى وقدوتى فى كل شئ هو بولس الرسول انظر لصورته
هتجد صورته مكلل ايضا باكليل المجد
st_paul1.jpg

العذراء مريم امنا مكللة
%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25B9%25D8%25AF%25D8%25B1%25D8%25A71.gif

القديس اثناسيوس الرسولى مكلل
n8274603740_2828.jpg

كل الايقونات بيوضع حول هامة القديسين اكليل رمز انهم حصلوا على اكليل المجد الذى لا يبلى

 

Ahmed Ahmed

New member
إنضم
21 يوليو 2013
المشاركات
1
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
مرحباً .........
لقد جذبني الموضوع وعندي سؤال ... قصة حورس هذا لماذا يعود تأريخ نقوشها أو اثارها إلى ما قبل ولادة المسيح !! فكما قرأت في موضوعكم هذا ان القصتين تكاد تكونان متطابقتين (طبعاً شتان بين الشخوص) .. وبين كتابة قصة حورس وولادة المسيح مئات السنين إن لم تكن الف عام! !؟ أقصد أن قصة حورس سبقت ولادة المسيح .؟! العقدة هنا وليس في كون قصة حورس حقيقة أم لا.
دمتم في سلام ..
 
إنضم
8 يونيو 2013
المشاركات
17
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
مرحباً .........
لقد جذبني الموضوع وعندي سؤال ... قصة حورس هذا لماذا يعود تأريخ نقوشها أو اثارها إلى ما قبل ولادة المسيح !! فكما قرأت في موضوعكم هذا ان القصتين تكاد تكونان متطابقتين (طبعاً شتان بين الشخوص) .. وبين كتابة قصة حورس وولادة المسيح مئات السنين إن لم تكن الف عام! !؟ أقصد أن قصة حورس سبقت ولادة المسيح .؟! العقدة هنا وليس في كون قصة حورس حقيقة أم لا.
دمتم في سلام ..

تعرف يا احمد في 6 صفاحات قبل تعليقك فيهم ردود اعتقد لو قرتها مكنتش علقت التعليق دة !!
ودة يدل على ..



5949727552.jpg
 
إنضم
8 يونيو 2013
المشاركات
17
مستوى التفاعل
1
النقاط
0

ومفيش مشكلة ممكن نعيد تانى اللى اتقال قبل كدا بس ياريت تقرا وتعقل الكلام



سنوات مع إسئله الناس: أسئله لاهوتية و عقائدية "أ" - من كتب المتنيح مثلث الرحمات قداسة البابا شنودة الثالث

ْالثالوث المسيحي والثالوث الوثنيْ

سؤال: هل هناك تشابه بين الثالوث المسيحى و"الثالوث" الوثنى؟ وإلا فما هو الفرق بينهما؟ وهل من أسبا...ب إنتشار المسيحية في مصر، التشابه بين عقيدة الثالوث فيها، وعقيدة "الثالوث" في قصة أوزوريس و إيزيس و حورس؟

الإجابة:
لو كان سبب انتشار المسيحية بسرعة في مصر، هو التشابه بين عقائدها والعقائد المصرية الفرعونية...

فما سبب انتشار المسيحية في باقي بلاد العالم؟ هل هو تشابه أيضًا في العقائد؟! وإن كان هناك تشابه، فلماذا اضطهدت الوثنية المسيحية؟

ولماذا قتل الوثنيون القديس مارمرقس كاروز الديار المصرية؟!

ولماذا حدث صراع عنيف بين الوثنية والمسيحية على مدى أربعة قرون، انتهى بانقراض الوثنية، فتركها عابدوها، وتحطمت الأوثان...!

لاشك أن المسيحية كشفت ما في الوثنية من زيف وخطأ، وليس ما بينها من تشابه! وإلا فما الداعي لدين جديد يحل محل الوثنية؟

ومن جهة عقيدة الثالوث، فالواضح أن الوثنية لا تؤمن بها.
الوثنية تؤمن بتعدد الآلهة في نطاق واسع، وليس بثالوث Trinity.

فمصر الفرعونية كانت تؤمن بالإله "رع"، الذي خلق الإله "شو" والإلهة "نفتوت". وباقترانهما أنجبا الإله "جب" إله الأرض، والإلهة "نوت" إلهة السماء، اللذين تزوجا وأنجبا أوزوريس، وإيزيس، وست، ونفتيس، وبزواج أوزوريس وإيزيس أنجبا الإله حورس.. إلى جوار آلهة أخرى كثيرة كان يعبدها المصريون...

فأين عقيدة " الثالوث " في كل هذه الجمهرة من الآلهة؟!

هل يمكن انتقاء أية ثلاثة آلهة وتسميتهم ثالوثًا؟!

وفي مثال قصة أوزوريس وإيزيس، ذكرنا عشرة آلهة مصرية، لو أردنا أن نأخذ هذه القصة كمثال.. كما أن في قصة تخليص إيزيس لزوجها المقتول أوزوريس، وإعادته إلى الحياة، ساعدها تحوت إله الحكمة، و أنوبيس إله التحنيط، وأيضا ًساعدتها أختها نفتيس.. فليست القصة "ثالوثا". وليست في عقائد المصريين القدماء عقيدة تسمى التثليث على الإطلاق.. ومع كل ذلك نقول:

إن المسيحية لا تؤمن بتثليث فقط، إنما بتثليث وتوحيد.

وهذا التوحيد لا توافق عليه العبادات المصرية التي تنادى بالتعدد.

ففي قانون الإيمان المسيحي نقول في أوله " بالحقيقة نؤمن بإله واحد". وحينما نقول:

باسم الآب والابن والروح القدس، نقول بعدها "إله واحد. أمين". وفى الرسالة الأولى للقديس يوحنا الإنجيلي يقول " الذين يشهدون في السماء هم ثلاثة: الآب والكلمة والروح القدس.وهؤلاء الثلاثة هم واحد" (1يو7:5 ).

ووردت عبارة " الله واحد " في مواضع كثيرة من الكتاب المقدس.

وردت في "غلاطية 20:3"، وفى يعقوب " 19:2 "، وفي " أفسس5:4 ". وفي " تيموثاوس الأولي 5:2 " وأيضًا في " إنجيل يوحنا 44:5 "، " رومية 30:3 "، " أنجيل متى 17:19 "، " انجيل مرقس 30،29:12 ". كما أنها كانت تمثل الوصية الأولى من الوصايا العشر " الخروج 3:20 ". وما أوضح النص الذي يقول " الرب إلهنا رب واحد " " تثنية 4:6 ".

وعبارة الإله الواحد ترددت مرات عديدة في سفر إشعياء النبي على لسان الله نفسه، كما في " إشعياء 11،10:43 "، " أش 21،18،6:45 "، " أش9:46 ".

والمسيحية تنادى بأن الأقانيم الثلاثة إله واحد.

كما وردت في " 1يو7:5 ". وكما وردت في قول السيد المسيح "وعمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس" (إنجيل متى 19:28)، حيث قال باسم، ولم يقل بأسماء.

ولعل سائلًا يسأل كيف أن 1+1+1=1 فنقول 1×1×1=1.

الثالوث يمثل الله الواحد، بعقله وبروحه، كما نقول إن الإنسان بذاته، وبعقله وبروحه كائن واحد، وإن النار بنورها وحرارتها كيان واحد...

ولكن أوزوريس وحورس ليسوا إلهًا واحدًا بل واحدا بل ثلاثة.

وهذا هو أول خلاف بين هذه القصة والثالوث المسيحي.
والخلاف الثاني إنها تمثل قصة زواج إله رجل " هو أوزوريس "، وإلهة امرأة " هي إيزيس " أنجبا إلهًا إبنًا " هو حورس ".

وليس في الثالوث المسيحي امرأة، ولا زواج، حاشا..!

ولو كل أب وأم وابن يكونون ثالوثًا.. لكان هذا الأمر في كل مكان، وفي كل بلد، وفي كل أسرة. ولكنه في كل ذلك لا علاقة له بالثالوث المسيحي.

فالابن في المسيحية ليس نتيجة تناسل جسدانا.

حاشا أن تنادى المسيحية بهذا، فالله روح " يو24:4 ". وهو منزه عن التناسل الجسدي. والابن في المسيحية هو عقل الله الناطق، أو نطق الله العاقل. وبنوة الابن من الآب في الثالوث المسيحي، مثلما نقول "العقل يلد فكرًا" ومع ذلك فالعقل وفكره كيان واحد. ولا علاقة لهما بالتناسل الجسداني...

الفكر يخرج من العقل، ويظل فيه، غير منفصل عنه. أما في التناسل الجسداني، فالابن له كيان مستقل قائم بذاته منفصل عن أبيه وأمه. وكل من الأب والأم له كيان قائم بذاته، منفصل عن الأخر. وهنا نجد خلافًا مع الثالوث المسيحي.

فالأقانيم المسيحية، لا انفصال فيها لأقنوم عن الآخر.

الإبن يقول "أنا في الآب، والآب فى" " يو 11:14 "، "أنا والآب واحد" يو30:10 ". ولا يمكن أن حورس يقول أنا وأوزوريس كائن واحد! أنا فيه وهو فيّ..

كذلك الأقانيم المسيحية متساوية في الأزلية. لا تختلف في الزمن.

الله بعقله وبروحه مند الأزل. أما في قصة أوزوريس وإيزيس، فحدث أن ابنهما حورس لم يكن موجودًا قبل ولادته، وهو أقل منهما في الزمن كذلك قد يوجد اختلاف في العمر بين أوزوريس وايزيس. وهما الاثنان لم يكونا موجودين قبل ولادتهما من جب ونوت..

أما الله في الثالوث المسيحي فهو كائن منذ الأزل، وعقله فيه منذ الأزل، وروحه فيه منذ الأزل. لم يمر وقت كان فيه أحد هذه الأقانيم غير موجود.

لكل الأسباب السابقة لا يمكن أن نرى لونًا من التشابه بين الثالوث المسيحي، وما في الوثنية من تعدد الآلهة، واختلاف في الجنس بين الآلهة، هذا ذكر وتلك أنثى، وأيضًا ما في الوثنية من تزاوج بين الآلهة، وإنجاب..
 
أعلى