- إنضم
- 1 مايو 2012
- المشاركات
- 59
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
إلى الزميلة الفاضلة أمة , كلنا نعرف و الحمدلله أنه لا يوجد أصل عبري للرسالة إلى العبرانيين . لا يوجد و لا دليل . و هذا من كلامكم أنتم المسيحيين في الرد علينا , تفضلي الإقتباسإضافة الى ما كتبه الأخ المبارك أمجد، ومن نفس الموقع
**كاتب الرسالة:
+ لم يذكر الرسول اسمه حتى لا ينفر المتعصبون من المسيحيين الذين من أصل يهودي من قراءتها هؤلاء الذين حسبوه ثائرا علي العوائد الموسوية (أع 21: 21)، وأول من اتجهت إليه أفكار قادة الكنيسة الأولين هو بولس الرسول أنه كاتبها، فقد قال اكليمنضس الاسكندرى أن بولس كتبها بالعبرانية وأن لوقا ترجمها إلي اليونانية فقد كان بولس يهوديا (أع 3:22)، (فى 5:3) وكم كان له حزنا عظيما ووجعا في قلبه لا ينقطع ؛ فقد كان يود لو كان هو نفسه محروما من المسيح لأجل أخوته أنسبائه بالجسد، اما المكتوب اليهم هذه الرسالة فهم اليهود الذين آمنوا بالمسيح وقد جاء عليهم اضطهاد شديد من العبرانيين غير المؤمنين.
http://st-takla.org/pub_Bible-Inter...t/******ure-Bible-Study-NT-19-Ebraneyeen.html
و هو من كتاب
شُبهات وهميَّة حول الكتاب المقدس
[FONT=رقعةBoutros Rokaa] الدكتور القس منيس عبد النور[/FONT]
(2) أما قوله إن لوقا الإنجيلي ترجمها من اللغة العبرية إلى اللغة اليونانية، فلا يوجد دليل على أنها كُتبت أولاً بالعبرية، وإنما استنتج البعض أنها كُتبت بها لأن هدفها إفادة العبرانيين. (أ) وكل من تأمل عبارات هذه الرسالة لا يجد فيها رائحة الترجمة وتكلّفها، فلغتها أصلية رشيقة فصيحة. (ب) عندما يُذكر فيها اسم عبري يبادر الكاتب بتفسيره، كما فسَّر »ملكي صادق« »بملك البر«. ولو كانت الرسالة مكتوبة بالعبرية لما احتاج إلى هذا التفسير. (جـ) الآيات التي استشهد بها من العهد القديم مقتبسة من الترجمة السبعينية لا من النسخة العبرية.
أضيف إلى هذا هدية أخرى
أن لغة الكتابة التي كُتبت إليها الرسالة كُتبت باللغة اليونانية الفصحى . وكان الكاتب يرجع إلي العهد القديم من الترجمة السبعينية لا من النص العبري الأصلي
موريس تاوضروس . المدخل إلي العهد الجديد.461 .
يعني حتى الإنجيليين لم يوافقوك في الرأي إضافة إلى حضرة أبيك منيس عبد النور
بقولك إيه بقى أنا حسمع كلام مين؟؟
و هكذا انتهى الرد على مداخلتك.
تحياتي